مشاهدة النسخة كاملة : حملة : قصص ومواعظ للبنت المسلمة (ياريت المشاركة من الكل)


العبد الخاضع لله
31-07-2012, 04:46 PM
انا فكرت ولقيت فكرة حلوة اوى والحمد لله

هنعمل حملة هنكتب فيها القصص والمواعظ مثلا عن

اهمية الحجاب من ارتدى الحجاب كيف افاده قصص

توبه مثلا من الأشياء السيئة وهكذا قصص الحجاب

وهكذا لكى تستفيد البنات المسلمات

مستنين القصص بتاعتكم

وممكن نحط برضه فيديو قصه لشيخ معين قصص توبة وهكذا


والله ولى التوفيق

العبد الخاضع لله
31-07-2012, 04:47 PM
قرأت اليوم قصة إسلام أستاذ جامعي أميركي ؛هل تعرفون ما السبب المباشر لإسلامه ؟
لقد كان السبب الأول لإسلامه حجاب طالبة أميركية مسلمة, معتزة بدينها, و معتزة بحجابها, بل لقد اسلم معه ثلاثة دكاترة من أستذة الجامعة و أربعة من الطلبة.

لقد كان السبب المباشر لإسلام هؤلاء السبعة, الذين صاروا دعاة إلى الإسلام. هو هذا الحجاب.

لن أطيل عليكم في التقديم. و في التشويق لهذه القصة الرائعة التي سأنقلها لكم على لسان الدكتور الأميركي الذي تسمى باسم النبي محمد صلى الله عليه و سلم و صار اسمه (محمد أكويا).

يحكي الدكتور محمد أكويا قصته فيقول:

قبل أربع سنوات, ثارت عندنا بالجامعة زوبعة كبيرة, حيث التحقت للدراسة طالبة أميركية مسلمة, و كانت محجبة, و قد كان من بين مدرسيها رجل متعصب يبغض الإسلام و يتصدى لكل من لا يهاجمه. فكيف بمن يعتنقه و يظهر شعائره للعيان؟ كان يحاول استثارتها كلما وجد فرصة سانحة للنيل من الإسلام.


وشن حربا شعواء عليها, و لما قابلت هي الموضوع بهدوء ازداد غيظه منها,فبدأ يحاربها عبر طريق آخر,حيث الترصد لها بالدرجات, و إلقاء المهام الصعبة في الأبحاث, و التشديد عليها بالنتائج, و لما عجزت المسكينة أن تجد لها مخرجا تقدمت بشكوى لمدير الجامعة مطالبة فيها النظر إلى موضوعها. و كان قرار الإدارة أن يتم عقد بين الطرفين المذكورين الدكتور و الطالبة لسماع وجهتي نظرهما و البت في الشكوى.


و لما جاء الموعد المحدد. حضر أغلب أعضاء هيئة التدريس, و كنا متحمسين جدا لحضور هذه الجولة التي تعتبر الأولى من نوعها عندنا بالجامعة.

بدأت الجلسة التي ذكرت فيها الطالبة أن المدرس يبغض ديانتها. و لأجل هذا يهضم حقوقها العلمية, و ذكرت أمثلة عديدة لهذا, و طلبت الاستماع لرأي بعض الطلبة الذين يدرسون معها, وكان من بينهم من تعاطف معها و شهد لها, و لم يمنعهم اختلاف الديانة أن يدلوا بشهادة طيبة بحقها. حاول الدكتور على أثر هذا أن يدافع عن نفسه, و استمر بالحديث فخاض بسب دينها.

فقامت تدافع عن الإسلام. أدلت بمعلومات كثيرة عنه, و كان لحديثها قدرة على جذبنا,حتى أننا كنا نقاطعها فنسألها عما يعترضنا من استفسارات. فتجيب فلما رآنا الدكتور المعني مشغولين بالاستماع و النقاش خرج من القاعة.فقد تضايق من اهتمامنا و تفاعلنا. فذهب هو و من لا يرون أهمية للموضوع.

بقينا نحن مجموعة من المهتمين نتجاذب أطراف الحديث, في نهايته قامت الطالبة بتوزيع ورقتين علينا كتب فيها تحت عنوان " ماذا يعني لي الإسلام؟" الدوافع التي دعتها لاعتناق هذا الدين العظيم, ثم بينت ما للحجاب من أهمية و أثر.و شرحت مشاعرها الفياضة صوب هذا الجلباب و غطاء الرأس الذي ترتديه. الذي تسبب يكل هذه الزوبعة.


لقد كان موقفها عظيما, و لأن الجلسة لم تنته بقرار لأي طرف, فقد قالت أنها تدافع عن حقها, و تناضل من أجله, ووعدت أن لم تظفر بنتيجة لصالحها أن تبذل المزيد حتى لو اضطرت لمتابعة القضية و تأخير الدراسة نوعا ما, لقد كان موقفا قويا, و لم نكن أعضاء هيئة التدريس نتوقع أن تكون الطالبة بهذا المستوى من الثبات و من أجل المحافظة على مبدئها.

و كم أذهلنا صمودها أمام هذا العدد من المدرسين و الطلبة, و بقيت هذه القضية يدور حولها النقاش داخل أروقة الجامعة.


أما أنا فقد بدأ الصراع يدور في نفسي من أحل تغيير الديانة ,فما عرفته عن الإسلام حببني فيه كثيرا, و رغبني في اعتناقه, و بعد عدة أشهر أعلنت إسلامي, و تبعني دكتور ثان و ثالث في نفس العام, كما أن هناك أربعة طلاب أسلموا.

و هكذا في غضون فترة بسيطة أصبحنا مجموعة لنا جهود دعوية في التعريف بالإسلام والدعوة إليه, و هناك الآن عدد من الأشخاص في طور التفكير الجاد, و عما فريب إن شاء الله ينشر خبر إسلامهم داخل أروقة الجامعة. و الحمد لله وحده

rana rory
31-07-2012, 05:14 PM
فكره اكثر من رائعه
جزاك الله خيرا

ربى الله ليس لى رب سواه
31-07-2012, 05:15 PM
هناك قضية رائعه حدثة لاحد علماء الدين عندما جاءته فتاة مسيحية وقالت له: انا عرفت عن الاسلام الشئ الكثير وقد عجبت بهذا الدين وقوانينه ودساتيره وأحببته حباً كثيراً ولاكن قانوناً واحداً صار سبباً في عدم دخولي في الاسلام وقد ناقشت حوله عدة اشخاص فلم احصل منهم على جواب مقنع وإذا استطعت أنت ـ ايها العالم ـ أن تبين لي فلسفة هذا القانون فإني أدخل الاسلام.

قال العالم الديني: وماهو ذلك القانون؟
قالت: قانون الحجاب . فلماذا فرض الاسلام الحجاب على المرأة ؟ ولماذا لايتركها تخرج سافرة كالرجل؟
فقال العالم الديني : هل ذهبتي الى سوق الصاغه؟.. الى المحلات التي يباع فيها الذهب والمجوهرات؟
قالت: نعم
قال العالم: هل رأيت ان الصائغ قد وضع الذهب والمجوهرات في صندوق زجاجي وقفل باب الصندوق؟
قالت : نعم
قال لها: لماذا لم يترك المجوهرات في متناول الايدي لماذا أودعها في الصندوق الزجاجي المقفول؟
قالت: لكي يحرصها من اللصوص والايدي الخائنه.

فقال لها: وهذه هي فلسفة الحجاب .. إن المرأة ريحانة ..... المرأة جوهرة.... ياقوتة يجب المحافظه عليها من الخائنين والفاسدين ويجب حفظها في شئ يسترها عن عيون المجرمين كما يحفظ اللؤلؤ في الصدف حتى لاتقع فريسة لهم......... فالحجاب إذن وقاية لك وصيانه لشرفك وكرامتك...... وهنا تهلل وجه الفتاة المسيحية وقالت الآن اقتنعت بهذا القانون الاسلامي وعرفت الحكمه منه فطاب لي الدخول في الإسلام ثم نطقت الشهادتين

العبد الخاضع لله
31-07-2012, 05:16 PM
في إحدى كليات البنات في منطقة ابها..كان احد الدكاترة مسترسلا في قصة ماشطة بنات فرعون..حين دعاها (فرعون) فقال لها: يا فلانة, أو لك رب غيري ؟ قالت: نعم. ربي وربك الله عز وجل الذي في السماء, فأمر بقدر من نحاس ،فيه زيت فأحمي حتى غلي الزيت.. ثم امر بها لتلقى هي وأولادها فيها,

فقالت: إن لي إليك حاجة, قال: وما هي؟ قالت: أن تجمع عظامي وعظام ولدي في ثوب واحد وتدفننا. قال: ذلك لك علينا لما لك علينا من حق . فأمر بأولادها فألقوا في القدر.. بين يديها واحدا واحدا,وهي ترى عظام اولادها طافية فوق الزيت.. وتنظر صابرة. إلى أن انتهى ذلك إلى صبي لها مرضع وكأنها تقاعست من أجله, فقال (الصبي) : يا أمه , قعي ولا تقعسي , اصبري فإنك على الحق, اقتحمي فإن عذاب الدنيا أهون من عذاب الاخرة, ثم ألقيت مع ولدها..
· * فإذا بالصراخ يهز اركان القاعة..والبكاء..فالتفتوا فاذا هي احدى الطالبات..عليها لبس مشين..قد بكت حتى سقطت الارض..فاجتمعت عليها الطالبات فاخرجوها..خارج القاعة حتى هدات..وسكنت ثم اعادوها..والشيخ مازال مسترسلا يذكر مالهذه المراة المؤمنة من نعيم..فلقد احتسبت اولادها الخمسة لكي لاترجع عن دين الله..ثم مزق الزيت المغلي لحمها..وهي راضية بذلك..فاذا بالصراخ يتعالى والبكاء مسموع ..واذا هي نفس الطالبة..بكت حتى سقطت على الارض..فاجتمعت عليها الطالبات فاخرجوها..خارج القاعة حتى هدات..وسكنت ثم اعادوها..والشيخ ..يتحدث عن نعيم الجنة ومايقابله من عذاب النار..فصرخت هذه الفتاة مرة أخرى ثم سقطت صامته..لاتحرك شفه..اجتمعت عليها زميلاتها من الطالبات..وهم ينادونها..:
فلانه..
فلانه............لم تجيب بكلمة..وكأنها في ساعة إحتضار..
فلانه..
شخصت ببصرها الى السماء..ايقنوا انها ساعة الاحتضار..
أخذوا يقلنونها الشهادة...
· * قولي لا اله الا الله..
· * اشهدي الا اله الا الله..
· * اشهدي الا اله الا الله..
لامجيب...
زاد شخوص بصرها..
..اشهدي الا اله الا الله..
..اشهدي الا اله الله..
· * نظرت اليهم وقالت :

اشهد


اشهد



أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار

أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار

أُشهدكم انني أرى مقعدي من النار

إنتهى

..ماذا لوكنتى مكانها..

مريم السباعى.
31-07-2012, 05:19 PM
اولا اشكر حضرتك جدا على الفكرة
واحب انى ابدا بقصة هى خاصة بيا انا
واتمنى بجد يقر حد يستفاد بيها فى شئ
انا الحمد لله لبسة الحجاب من زمان ومقدرش اقول انه مثلا كان حجاب اى كلام قوى يعنى او مثلا بلبس ضيق او كدة
بس برضه مكانش الحجاب الكامل يعنى ممكن طرحة اسبنش بس مش بتنبن الرقبة ممكن منطلون ةجينز عليه حاجة طويلة شوية اى هو البس العادى او الغالب
بس بعد كدة عرفت انه حاجب فى كتير من الاخطاء
وجية عليا وقت كنت تعبانة قوى نفسنا تقريبا شهر 4 الى فات وكنت اول مرة احس بلذةقرب من ربنا عمرى موصلت لدرجة دة قد الايام دى بجد ولله الحمد
وكنت ببحقث فى النت وكدة ولقيت مواضيع عن الحجاب وازاى وكدة
ومن بليل قمت ضبط كل لبسى بحيس مخلهوش غير جيبات او فساتات طويلى وحجاب طويل قوى وجونتى
وكدة بجد اول يوم طلعت بى محدش ششفنى من ابيت واول مرحت الدرس كلو استغربنىلا نى كنت اتسيل قوى فى لبسى وبرضه انا لاسة شيك بس طبعا بشروط الحجاب الشرعى
وبجد حسيت ساعتها بحاسس ربنا قذفه فى قلبى انى ماشية كانى ملكة بجد كنت مبسوطة جدا ان لو مثلا الرسول شفنى دلوقتى حيكون راضى
وناس كتير عرضتنى وقلتلى انتى مزودها قوى وكدة بس الشعور براحة والطمائنينة وثقتى فى ربنا خلنى اكبر من دماغهم نهائى واكبر فرحتى لما لقيت وحدة من صحبنا لبست برضه حجاب زى بطريقة دى حسيت انى عملت حاجة كبيرة قوى وبتنمنى ان ربنا يقبلها منى ان شاء الله
هى قصة بسيطة صحيح بس بصراحة اثرت فيا جدا ومة سعتها ربنا يدوم علينا نعمة الحجاب بجد ويرزقنا المتعة فى رضا الله وحبه
اسفة على الاطالة

طالبة الجنة 2012
31-07-2012, 06:23 PM
موضوع اكثر من راااااااااااااااااااائع وكل القصص الى اتعرضت رااااااااااااااااااااائعة وان شاء الله نشارك فى الموضوع لانى عندى قصص اسلام لفتيات كتيرررة باذن الله اجيبها

العبد الخاضع لله
01-08-2012, 02:11 PM
عبد العزيز القحطانى

ذكر الشيخ أحمد الصويان هذه القصة التي حدثت معه في بنجلادش يقول الشيخ: كنت في رحلة دعوية إلى بنجلادش مع فريقا طبياً أقام مخيماً لعلاج أمراض العيون فتقدم إلى الطبيب شيخاً كبيراً ومعه امرأته في تردد وارتباك لما أراد الطبيب المعالج أن يقترب فإذا هي تبكي وترتجف من الخوف..
فظن الطبيب أنها تتألم من المرض فسأل زوجها عن ذلك ؟ فقال وهو يغالب دموعه : إنها لا تبكي من الألم..
بل تبكي لأنها ستضطر إلى كشف وجهها لرجل أجنبي..
حيث يقول الزوج: لم تنم البارحة من القلق والارتباك وكانت تعاتبني كثيرا.
وتقول: أترضى أن أكشف وجهي , وما قبلت أن تأتي إلى العلاج إلا بعد ما أقسمت عليها إيمانا مغلظة أن الله قد أباح ذلك لأنه من الاضطرار.
يقول: أجريت لها العملية وتمت بالنجاح وأزيل الماء الأبيض وعاد بصرها بإذن الواحد الأحد سبحانه.
يقول زوجها: بعد الانتهاء من العملية كانت تقول له الزوجة: إني أستطيع أن أصبر على ألا أتعالج ولكن لأمران فقط هما قراءة القران الكريم والاعتناء بك أنت وأبنائي..

العبد الخاضع لله
02-08-2012, 12:36 AM
توبة فتاة من استماع الغناء

كتبت التائبة:
كنت شديدة الحب والإعجاب بأحد الفنانين المغنين وكنت دائمة السماع لأغانيه، لا أستطيع القيام بأي مهمة إلا على نغمات صوته، حتى حال ذلك بيني وبين القيام بالأعمال المنزلية العادية، كالطبخ والغسيل وغيرهما.
وكثيرا ما أسهر الليالي من أجل استماع أغانيه من خلال الإذاعات المختلفة، وزيادة على ذلك أقوم بجمع صوره من كل جريدة أو مجلة وأكتب اسمه على كل كتاب أو دفتر أو جدار من شدة شغفي به، ومن غفلتي أنني إذا رأيته في المنام قمت بتسجيل ذلك الحلم السخيف في ورقة واحتفظت بها لئلا أنسى ذلك الحلم!!
وكم مرة أجهشت في البكاء عندما يتعرض ذلك الفنان لإهانة أو تحقير من أحد من الناس، أما حرمة الله فلا يهمني انتهاكها!!
وكنت في غفلتي لاهية، ولعذاب ربي ناسية!! حتى جاءت اللحظة الحاسمة في حياتي، وذلك عندما ألقت إحدى المعلمات الفاضلات في مدرستنا محاضرة عن عذاب المغنين والمغنيات، ومن يستمع للغناء!
فأصابت جسمي قشعريرة، وخفت خوفا شديدا، ولم أتمالك نفسي حين عودتي إلى منزلي، فقمت بتحطيم أشرطة الغناء دون إصغاء لداعي الشيطان، وكانت تلك المحاضرة سببا في العودة إلى الله وتطهيرا لقلبي من رجس الغناء.
وأحمد ربي أن خلصني من ذلك الذنب الأثيم، وأدعو الله أن يهدي الفنانين وغيرهم أجمعين.

*تائبة فى رحاب الله*
02-08-2012, 01:22 AM
رسالة الشيخ (محمد حسين يعقوب الى كل فاتة)
http://www.youtube.com/watch?v=uE6gioWrg2I

*تائبة فى رحاب الله*
02-08-2012, 01:24 AM
هذه القصة عاصرتها شخصيا......لفتاة فرنسية ......
لاب مصرى ال***ية مسلم الديانة وام فرنسية مسيحية الديانة

تربت هذه الفتاة مع والديها فى فرنسا فترة الصغر وحتى بداية فترة الشباب 15 سنة تقريبا

ومنذ صغرها دبت الخلافات بين والديها لان والدتها كانت تاخذها معها الكنيسة ومن المفروض ان هذه الفتاة تتبع ديانة والدها.....وانتهت هذه الخلافات بطلاق والدتها......
وزادت الصراعات على من تبقى معه الفتاة ...وصلت هذه الفتاة لسن الرشد واصبح بامكانها تحددي مصيرها وديانتها وهى الاسلام ........
فضلت هذه الفتاة الاسلام والحجاب والالتزام على حياتها مع والدتها ودعت والدتها
وقررت البقاء مع والدها المسلم لتحيا حياة اسلامية طاهرة...
وآثرت البقاء مع زوجة ابيها المغربية ال***ية على البقاء مع والدتها
لقد ضحت بها من احل الاسلام .......والله هذه الفتاة تتحدث العربية بصعوبة دا وحروف متكسرة ومع ذلك رايتها معنا فى المسجد العام الماضى فى شهر رمضان المبارك تصلى معنا التراويح وماهى الا حروف قليلة تستطيع قراءتها والله لقد رايت فى اعينها نظرة فرح وحزن فى نفس الوقت الفرح من رؤية هؤلاء الناس وهم يقرأون القرآن والحزن لانها تجد صعوبة شديدة فى قراءته..............
::::::::::::::
آثرت دينها وحجابها على امها من منا تفعل هذا حتى تؤثر ذلك على شهواتها
نسال الله لها الثبات ولنا ولكم الهداية

جزاكم الله خيرا

ربى الله ليس لى رب سواه
02-08-2012, 08:48 AM
اولا اشكر حضرتك جدا على الفكرة

واحب انى ابدا بقصة هى خاصة بيا انا
واتمنى بجد يقر حد يستفاد بيها فى شئ
انا الحمد لله لبسة الحجاب من زمان ومقدرش اقول انه مثلا كان حجاب اى كلام قوى يعنى او مثلا بلبس ضيق او كدة
بس برضه مكانش الحجاب الكامل يعنى ممكن طرحة اسبنش بس مش بتنبن الرقبة ممكن منطلون ةجينز عليه حاجة طويلة شوية اى هو البس العادى او الغالب
بس بعد كدة عرفت انه حاجب فى كتير من الاخطاء
وجية عليا وقت كنت تعبانة قوى نفسنا تقريبا شهر 4 الى فات وكنت اول مرة احس بلذةقرب من ربنا عمرى موصلت لدرجة دة قد الايام دى بجد ولله الحمد
وكنت ببحقث فى النت وكدة ولقيت مواضيع عن الحجاب وازاى وكدة
ومن بليل قمت ضبط كل لبسى بحيس مخلهوش غير جيبات او فساتات طويلى وحجاب طويل قوى وجونتى
وكدة بجد اول يوم طلعت بى محدش ششفنى من ابيت واول مرحت الدرس كلو استغربنىلا نى كنت اتسيل قوى فى لبسى وبرضه انا لاسة شيك بس طبعا بشروط الحجاب الشرعى
وبجد حسيت ساعتها بحاسس ربنا قذفه فى قلبى انى ماشية كانى ملكة بجد كنت مبسوطة جدا ان لو مثلا الرسول شفنى دلوقتى حيكون راضى
وناس كتير عرضتنى وقلتلى انتى مزودها قوى وكدة بس الشعور براحة والطمائنينة وثقتى فى ربنا خلنى اكبر من دماغهم نهائى واكبر فرحتى لما لقيت وحدة من صحبنا لبست برضه حجاب زى بطريقة دى حسيت انى عملت حاجة كبيرة قوى وبتنمنى ان ربنا يقبلها منى ان شاء الله
هى قصة بسيطة صحيح بس بصراحة اثرت فيا جدا ومة سعتها ربنا يدوم علينا نعمة الحجاب بجد ويرزقنا المتعة فى رضا الله وحبه

اسفة على الاطالة

ثبتنا الله على الحق وإياكى
وعقبال النقاب
وساعتها (ان شاء الله) هتحسى فعلا ان انت ملكة

العبد الخاضع لله
03-08-2012, 01:31 AM
سناء* فتاة مصرية نصرانية، كتب الله لها الهداية واعتناق الدين الحق بعد رحلة طويلة من الشك والمعاناة، تروي قصة هدايتها فتقول

"نشأت كأي فتاة نصرانية مصرية على التعصب للدين النصراني، وحرص والدي على اصطحابي معهما إلى الكنيسة صباح كل يوم أحد لأقبل يد القس، وأتلو خلفه التراتيل الكنسية، وأستمع إليه وهو يخاطب الجمع ملقنا إياهم عقيدة التثليث، ومؤكدا عليهم بأغلظ الأيمان أن غير المسيحيين مهما فعلوا من خير فهم مغضوب عليهم من الرب، لأنهم – حسب زعمه- كفرة ملاحدة. كنت أستمع إلى أقوال القس دون أن أستوعبها، شأني شأن غيره من الأطفال، وحينما أخرج من الكنيسة أهرع إلى صديقتي المسلمة لألعب معها، فالطفولة لا تعرف الحقد الذي يزرعه القسيس في قلوب الناس. كبرت قليلا، ودخلت المدرسة، وبدأت بتكوين صداقات مع زميلاتي في مدرستي الكائنة بمحافظة السويس.. وفي المدرسة بدأت عيناي تتفتحان على الخصال الطيبة التي تتحلى بها زميلاتي المسلمات، فهن يعاملنني معاملة الأخت، ولا ينظرن إلى اختلاف ديني عن دينهن، وقد فهمت فيما بعد أن القرآن الكريم حث على معاملة الكفار – غير المحاربين – معاملة طيبة طمعا في إسلامهم وإنقاذهم من الكفر، قال تعلى : (لا ينهاكم الله عن الذين لم يقاتلوكم في الدين ولم يخرجوكم من دياركم أن تبروهم وتقسطوا إليهم إن الله يحب المقسطين). إحدى زميلاتي المسلمات ربطتني بها على وجه الخصوص صداقة متينة، فكنت لا أفارقها إلا في حصص التربية الدينية، إذ كنت – كما جرى النظام أدرس مع طالبات المدرسة النصرانيات مبادئ الدين النصراني على يد معلمة نصرانية. كنت أريد أن أسأل معلمتي كيف يمكن أن يكون المسلمون – حسب افتراضات المسيحيين – غير مؤمنين وهم على مثل هذا الخلق الكريم وطيب المعشر؟ لكني لم أجرؤ على السؤال خشية إغضاب المعلمة حتى تجرأت يوما وسألت، فجاء سؤالي مفاجأة للمعلمة التي حاولت كظم غيظها، وافتعلت ابتسامة صفراء رسمتها على شفتيها وخاطبتني قائلة: " إنك ما زلت صغيرة ولم تفهمي الدنيا بعد، فلا تجعلي هذه المظاهر البسيطة تخدعك عن حقيقة المسلمين كما نعرفها نحن الكبار..". صمت على مضض على الرغم من رفضي لإجابتها غير الموضوعية، وغير المنطقية. وتنتقل أسرة أعز صديقاتي إلى القاهرة، ويومها بكينا لألم الفراق، وتبادلنا الهدايا والتذكارات ، ولم تجد صديقتي المسلمة هدية تعبر بها عن عمق وقوة صداقتها لي سوى مصحف شريف في علبة قطيفة أنيقة صغيرة، قدمتها لي قائلة:" لقد فكرت في هدية غالية لأعطيك إياها ذكرى صداقة وعمر عشناه سويا فلم أجد إلى هذا المصحف الشريف الذي يحتوي على كلام الله". تقبلت هدية صديقتي المسلمة شاكرة فرحة، وحرصت على إخفائها عن أعين أسرتي التي ما كانت لتقبل أن تحمل ابنتهم المصحف الشريف. وبعد أن رحلت صديقتي المسلمة، كنت كلما تناهى إلي صوت المؤذن، مناديا للصلاة، وداعيا المسلمين إلى المساجد، أعمد إلى إخراج هدية صديقتي وأقبلها وأنا أنظر حولي متوجسة أن يفاجأني أحد أفراد الأسرة، فيحدث لي مالا تحمد عقباه. ومرت الأيام وتزوجت من "شماس" كنيسة العذارء مريم، ومع متعلقاتي الشخصية، حملت هدية صديقتي المسلمة "المصحف الشريف" وأخفيته بعيدا عن عيني زوجي، الذي عشت معه كأي امرأة شرقية وفية ومخلصة وأنجبت منه ثلاثة أطفال. وتوظفت في ديوان عام المحافظة، وهناك التقيت بزميلات مسلمات متحجبات، ذكرنني بصديقتي الأثيرة، وكنت كلما علا صوت الأذان من المسجد المجاور، يتملكني إحساس خفي يخفق له قلبي، دون أن أدري لذلك سببا محددا، إذ كنت لا أزال غير مسلمة، ومتزوجة من شخص ينتمي إلى الكنيسة بوظيفة يقتات منها، ومن مالها يطعم أسرته. وبمرور الوقت، وبمحاورة زميلات وجارات مسلمات على دين وخلق بدأت أفكر في حقيقة الإسلام والمسيحية، وأوازن بين ما أسمعه في الكنيسة عن الإسلام والمسلمين، وبين ما أراه وألمسه بنفسي، وهو ما يتناقض مع أقوال القسس والمتعصبين النصارى. بدأت أحاول التعرف على حقيقة الإسلام، وأنتهز فرصة غياب زوجي لأستمع إلى أحاديث المشايخ عبر الإذاعة والتلفاز، علي أجد الجواب الشافي لما يعتمل في صدري من تساؤلات حيرى، وجذبتني تلاوة الشيخ محمد رفعت، والشيخ عبد الباسط عبد الصمد للقرآن الكريم، وأحسست وأنا أستمع إلى تسجيلاتهم عبر المذياع أن ما يرتلانه لا يمكن أن يكون كلام بشر، بل هو وحي إلهي. وعمدت يوما أثناء وجود زوجي في الكنيسة إلى دولابي، وبيد مرتعشة أخرجت كنزي الغالي "المصحف الشريف" فتحته وأنا مرتبكة، فوقعت عيناي على قوله تعالى: ( إن مثل عيس عند الله كمثل آدم خلقه من تراب ثم قال له كن فيكون) . ارتعشت يدي أكثر وصببت وجهي عرقا، وسرت في جسمي قشعريرة، وتعجبت لأني سبق أن استمعت إلى القرآن كثير في الشارع والتلفاز والإذاعة، وعند صديقات المسلمات، لكني لم أشعر بمثل هذه القشعريرة التي شعرت بها وأنا أقرأ من المصحف الشريف مباشرة بنفسي. هممت أن أواصل القراءة إلا أن صوت أزيز مفاتح زوجي وهو يفتح باب الشقة حال دون ذلك، فأسرعت وأخفيت المصحف الشريف في مكانه الأمين، وهرعت لأستقبل زوجي. وفي اليوم التالي لهذه الحادثة ذهبت إلى عملي، وفي رأسي ألف سؤال حائر، إذ كانت الآية الكريمة التي قرأتها قد وضعت الحد الفاصل لما كان يؤرقني حول طبيعة عيسى عليه السلام، أهو ابن الله كما يزعم القسيس – تعلى الله عما يقولون- أم أنه نبي كريم كما يقول القرآن؟ فجاءت الآية لتقطع الشك باليقين، معلنة أن عيسى، عليه السلام، من صلب آدم، فهو إذن ليس ابن الله، فالله تعلى : ( لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد). تساءلت في نفسي عن الحل وقد عرفت الحقيقة الخالدة، حقيقة أن "لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله". أيمكن أن أشهر إسلامي؟ وما موقف أهلي مني، بل ما موقف زوجي ومصير أبنائي؟ طافت بي كل هذه التساؤلات وغيرها وأنا جالسة على مكتبي أحاول أن أودي عملي لكني لم أستطع، فالتفكير كاد يقتلني، واتخاذ الخطوة الأولى أرى أنها ستعرضني لأخطار جمة أقلها قتلي بواسطة الأهل أو الزوج والكنيسة. ولأسابيع ظللت مع نفسي بين دهشة زميلاتي اللاتي لم يصارحنني بشيء، إذ تعودنني عاملة نشيطة، لكني من ذلك اليوم لم أعد أستطيع أن أنجز عملا إلا بشق الأنفس. وجاء اليوم الموعود، اليوم الذي تخلصت فيه من كل شك وخوف وانتقلت فيه من ظلام الكفر إلى نور الإيمان، فبينما كنت جالسة ساهمة الفكر، شاردة الذهن، أفكر فيما عقدت العزم عليه، تناهي إلى سمعي صوت الأذان من المسجد القريب داعيا المسلمين إلى لقاء ربهم وأداء صلاة الظهر، تغلغل صوت الأذان داخل نفسي، فشعرت بالراحة النفسية التي أبحث عنها، وأحسست بضخامة ذنبي لبقائي على الكفر على الرغم من عظمة نداء الإيمان الذي كان يسري في كل جوانحي، فوقفت بلا مقدمات لأهتف بصوت عال بين ذهول زميلاتي: "أشهد أن لا إله إلا الله، وأن محمدا عبده ورسوله"، فاقبل علي زميلات وقد تحيرن من ذهولهن، مهنئات باكيات بكاء الفرح، وانخرطت أنا أيضا معهن في البكاء، سائلة الله أن يغفر لي ما مضى من حياتي، وأن يرضى علي في حياتي الجديدة. كان طبيعيا أن ينتشر خبر إسلامي في ديوان المحافظة، وأن يصل إلى أسماع زملائي وزميلاتي النصارى، اللواتي تكفلن- بين مشاعر سخطهن- بسرعة إيصاله إلى أسرتي وزوجي، وبدأن يرددن عني مدعين أن وراء القرار أسباب لا تخفى. لم آبه لأقوالهن الحاقدة، فالأمر الأكثر أهمية عندي من تلك التخرصات: أن أشهر إسلامي بصورة رسمية، كي يصبح إسلامي علنا، وبالفعل توجهت إلى مديرية الأمن حيث أنهيت الإجراءات اللامة لإشهار إسلامي. وعدت إلى بيتي لأكتشف أن زوجي ما إن علم بالخبر حتى جاء بأقاربه وأحرق جميع ملابسي، واستولى على ما كان لدي من مجوهرات ومال وأثاث، فلم يؤلمني ذلك، وإنما تألمت لخطف أطفالي من قبل زوجي ليتخذ منهم وسيلة للضغط علي للعودة إلى ظلام الكفر.. آلمني مصير أولادي، وخفت عليهم أن يتربوا بين جدران الكنائس على عقيدة التثليث، ويكون مصيرهم كأبيهم في سقر.. رفعت ما اعتمل في نفسي بالدعاء إلى الله أن يعيد إلي أبنائي لتربيتهم تربية إسلامية، فاستجاب الله دعائي، إذ تطوع عدد من المسلمين بإرشادي للحصول على حكم قضائي بحضانة الأطفال باعتبارهم مسلمين، فذهبت إلى المحكمة ومعي شهادة إشهار إسلامي، فوقفت المحكمة مع الحق، فخيرت زوجي بين الدخول في الإسلام أو التفريق بينه وبيني، فقد أصبحت بدخولي في الإسلام لا أحل لغير مسلم، فابى واستكبر أن يدخل في دين الحق، فحكمت المحكمة بالتفريق بيني وبينه، وقضت بحقي في حضانة أطفالي باعتبارهم مسلمين، لكونهم لم يبلغوا الحلم، ومن ثم يلتحفون بالمسلم من الوالدين. حسبت أن مشكلاتي قد انتهت عند هذا الحد، لكني فوجئت بمطاردة زوجي وأهلي أيضا، بالإشاعات والأقاويل بهدف تحطيم معنويات ونفسيتي، وقاطعتني الأسر النصرانية التي كنت أعرفها، وزادت على ذلك بأن سعت هذه الأسر إلى بث الإشاعات حولي بهدف تلويث سمعتي، وتخويف الأسر المسلمة من مساعدتي لقطع صلتهن بي. وبالرغم من كل المضايقات ظللت قوية متماسكة، مستمسكة بإيماني، رافضة كل المحاولات الرامية إلى ردتي عن دين الحق، ورفعت يدي بالدعاء إلى مالك الأرض والسماء، أن يمنحني القوة لأصمد في وجه كل ما يشاع حولي، وأن يفرج كربي. فاستجاب الله دعائي وهو القريب المجيب، وجاءني الفرج من خلال أرملة مسلمة، فقيرة المال، غنية النفس، لها أربع بنات يتامى وابن وحيد بعد وفاة زوجها، تأثرت هذه الأرملة المسلمة للظروف النفسية التي أحياها، وتملكها الإعجاب والإكبار لصمودي، فعرضت علي أن تزوجني بابنها الوحيد "محمد" لأعيش وأطفالي معها ومع بناتها الأربع، وبعد تفكير لم يدم طويلا وافقت، وتزوجت محمدا ابن الأرملة المسلمة الطيبة. وأنا الآن أعيش مع زوجي المسلم "محمد" وأولادي ، وأهل الزوج في سعادة ورضا وراحة بال، على الرغم مما نعانية من شظف العيش، وما نلاقيه من حقد زوجي السابق، ومعاملة أسرتي المسيحية. ولا أزال بالرغم مما فعلته عائلتي معي أدعو الله أن يهديهم إلى دين الحق ويشملهم برحمته مثلما هداني وشملني برحمته، وما ذلك عليه – سبحانه وتعلى – بعزيز

ربى الله ليس لى رب سواه
03-08-2012, 09:55 AM
بارك الله فيك

فارسة الإسلام
03-08-2012, 01:58 PM
جزاكم الله خيراً
الفكرة رائعة وهادفة جداً
نسأل الله تعالى لنا ولكم الإفادة والهداية
اللهم آمين

soosoo_kotp2000
03-08-2012, 02:34 PM
موضوع اكثر من رائع

العبد الخاضع لله
11-08-2012, 05:58 PM
http://www.youtube.com/watch?v=R6teHFWqzNc&feature=player_detailpage

العبد الخاضع لله
12-08-2012, 01:31 PM
http://www.youtube.com/watch?v=tcYk35-95kM&feature=player_detailpage

العبد الخاضع لله
14-08-2012, 04:37 PM
http://www.youtube.com/watch?v=4_-eS2wHAF4&feature=player_detailpage

العبد الخاضع لله
20-08-2012, 03:24 PM
في إحدى المدارس

قامت معلمة لمادة الدين بعمل درس نموذجي للطالبات

عن الحجاب و فوائدة للمرأة

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

فعندما أتت الحصة المقررة لعمل هذا الدرس

قامت بتوزيع مجموعة من الحلوى على الطالبات و هي على نوعين

بعضها كان بغلاف المصنع له و البعض الآخر بدون الغلاف

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)
و بعد أن وزعت جميع هذه الحلوى على الطالبات

وجدت أن جميع الطالبات قد أخذوا الحلوى ذات غلاف المصنع.

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

ثم قالت المعلمة :

للطالبات لماذا لم تأخذن الحلوى التي ليس لها غلاف؟

فكان الجواب بكل تأكيد هو لأن الحلوى التي ليس لها غلاف

قد تكون مجرثمة أو **** و بالتالي تضرنا

فقالت المعلمة: هذه الحلوى مثلكن

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

و الغلاف مثل الحجاب

يصون المراه ويحميها من ذوي النفوس الضعيفه

ويستر عوراتها

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

وعندما يأتي الرجل ليتزوج

سوف يبحث عن الفتاه الصالحه العفيفه المحجبه

المستتره مثل الحلوى المغلفه

http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

أختاه لا تهتكي ستر الــــحياء ولا

تضيعي الدين بالدنيا كمن جهلوا


http://media.imeem.com/p/j3dz2QQ5N-.jpg (http://www.imeem.com/cinderella2008/photo/j3dz2QQ5N-/)

أختاه إنا إلى الرحمن مرجعنــــا

وســــوف نسأل عما خانة المقل


http://media.imeem.com/p/jFDQsRB_Rk.jpg (http://www.imeem.com/people/xUZYY24/photo/jFDQsRB_Rk/)
كوني ملكة بحجابك بإسلامك بعفافك و حيائك

العبد الخاضع لله
22-08-2012, 06:05 PM
بسم الله و الصلاة والسلام على اشرف خلق الله سيدنا محمد علية افضل الصلاة و اذكى السلام.
من هنا تبداء القصة

نطقت الفتاة الشهادة، ثم بكت بشدة، وقالت: «أنا أسعد واحدة في الدنيا، مفيش حد حاسس بالفرحة اللي أنا حساها»، ثم قال لها الشيخ الذي لقنها الشهادة أن تروي قصتها.

فقالت: في البداية أنا عاوزة أقول للمسيحيين كلهم، وللمسيحي الذي قال لي إن أنا جاهلة، علشان مش فاهمة كلام يسوع: إن كلام ربنا لازم الكل يفهمه، المتعلم والجاهل،والغني والفقير، وكل الناس لازم تفهمه.

وبداية قصتي: إن أنا كنت جالسة في الترام في عربية السيدات، فوجدت بنت مسلمة جالسة وسط صاحباتها وتقرأ القرآن أمام الجميع.

نظرت لها وتعجبت، وتساءلت: هل من الممكن أمسك الكتاب المقدس، ونشيد الأنشاد، وأقرأه أمام الناس كلهم، ولا أحد يفهمه غلط.

قلت لنفسي: لازم أقلدها... أخرجتُ الكتاب المقدس، وحاولت أقرأ، ولم أستطع، كلما حاولت وجدت نفسي محرجة أن أقرأ كلمات كتابي.

قلت في نفسي: لماذا يا يسوع أخافُ أن يفهموك غلط؟ لماذا لا أستطيع أقرأ كلامك. وجلست أبكي.

ذهبت إلى الكنيسة، ودخلت على القس، قلت له: يا أبونا، أنا فتحت الكتاب المقدس، وكنت أريد أن أقرأه أمام الناس. هل تقدر يا أبونا أن تقول نشيد الأنشاد أمام الناس، وتقول: بطنك وفخذك وصُرتك. يا أبونا، أليس هذا الكلام من روح الله فلابد أن يخاطب الروح، لكن كتابنا يخاطب الغرائز والشهوات فقط. وأنا إذا قرأته أمام أي أحد هل أقول له: البطن يعني روح، والفخذ يعني روح، وكله يعني روح، والزنا يعني الطريق الغلط.

تقول الفتاة: رد علي القس، وقال لي: «كده يسوع هيزعل»، وقال لي: «ما لكيش دعوة بحد»

رجعت إلى البيت وأنا في حالة انهيار، ولا أستطيع أن أكلم أي أحد، وبقيت كذا يوم لا آكل ولا أشرب، في حالة بكاء، وأي أحد يسألني أقول له: صاحبتي ماتت في حادثة أمامي.

وبعد أيام دخلتُ على النت، وحكيت قصتي على مسيحيين، وقلت: «حد مسيحي يفهّمني»، وانتظرت ثلاثة أيام، لا أحد رد علي.

بعدها دخلت موقع واحد دارس لاهوت، وموقعه متميز في المسيحية، وقلت: «أكيد هذا الذي سيهديني». كلمته على النت، وسألته: هل ممكن أقرأ نشيد الأنشاد أمام الناس من غير ما اتكسف.

رد علي، وقال لي: المسلمون عندهم الصوفية والعش الإلهي، ورابعة العدوية تقول: أحبك حبين.

قلت له: رُدّ عليّ من ديني أنا، ماتردش من دين تاني، وأنا أقول لك كلام ربنا ماتردش عليّ بكلام واحدة سِتْ. هات لي من كتاب ربنا بتاعهم.

ردّ عليّ، وقال لي: في القرآن ربنا يصف الحور العين بقوله (عُرُباً أتراباً).

قلت له: هل ربنا شبَّه علاقته بها مثل ما شبَّه علاقته في الكتاب المقدس بعريس وعروسة. ولما بشوف القنوات الإسلامية أجد الشيخ يرد من الآيات والأحاديث على الأسئلة كلها، وعمره ما قال لأحد أو رد عليه من الكتاب المقدس أو من كتاب حد تاني.

ردّ علي، وقال لي: «خلاص خلي القرآن ينفعك».

قلت له: «خلاص دايماً، وهاتكتم، ومش هسأل عشان أفهم، لأن كتاب كتاب ربنا مفهوش إجابات»

ولما تعبت قلت: أنا سأجرب وأقرأ على الناس، وممكن أكون غلطانة، وعشان الوساوس تروح مني، مش يسوع بيعمل معجزات؟ خلاص، أكيد لما هاقرأ ممكن الكلام يوصل لروح الناس، وممن حد يؤمن بيسوع أو يُعجب بالكلام وأنا أرتاح.

لما رُحت محطة الترام كان جانبي بعض البنات المسلمات، وكانت معي صديقتي، قلت لصديقتي: ما رأيك، أقرأ عليكِ آيات رائعة وجميلة من الكتاب المقدس، فوافقت.

رفعت صوتي حتى يسمع البنات المسلمات الآيات:

وقرأتُ: ما أجمل رجليك بالنعلين يابنتالكريم. دوائر فخذيك مثل الحلى. سُرتك كأس مدورة لا يعوزها شراب ممزوج. بطنك صبرةحنطة مسيحة بالسوسن. ثدياك كخشفتى ظبية. ما أجملك وما أحلاك أيتها الحبيبةباللذات. قامتك هذه شبيهة بالعناقيد. قلت إنى أصعد إلى النخلة وأمسك بعذوقها.ويكون ثدياك كعناقيد الكرم. ورائحة أنفك كالتفاح وحنك كأجود الخمر. لحبيبتىالسائغة المرقرقة السائحة على شفاه النائمين. أنا سور وثدياى كبرجين. حينئذ كنت فى عينه كواحدة سلامة.

وقرأت آيات الزنا، وبقية الآيات بالكلمات الفاحشة التي فيها. رأيت البنات يضحكوا، وحَطـِّين إيديهم على أفواههن، كأنهم بيشوفوا مشهد خليع.

ثم حصلت لي صدمة سيئة جداً، جاء شاب من ورائي، وهمس في أذني بكلمات قذرة، قال لي: «إيه يا مُزَّة، هِيَّا طلبت معاكي هنا ولا إيه؟»

ساعتها حسيت أنني واحدة من بنات الليل القذرين.

قلت في نفسي: ليه أسمع كلام زي كدا يا يسوع، وأنا أقرأ كلامك كأني بنت من بنات الليل.

وبعدين نظرت للشاب وقلت له: ده كتابي أقرأ منه، عاجبك؟ قال لي: جداً، ما تيجي نذاكر سوا.

أعطيته الكتاب ومشيت أبكي، وتركت صاحبتي، ومشيت على رجلي سبع محطات.

ثم فكرت: ممكن أي شخص سمع هذا الكلام، ممكن أشرحه له أن هذا معناه الروح والمثل العليا.

كأني قلت لشاب: البنت التي تمشي في الشارع هذه عروسة كُويّسة لك، ثم وجدها تشتم وألفاظها سيئة وأخلاقها مش كُويّسة، ولما يقول لي: البنت دي مش كُويّسة، أقول له: لا، هذه هدفها سامي، وكلامها يخاطب الروح؟!!!

وجلست بعد ذلك أتساءل:

لماذا لم يجعل الرب العلاقة في الكتاب المقدس طاهرة؟

لماذا لم يشبهها بعلاقة الأم بابنها، أو الأخ بأخيه؟

أغلقت عليّ باب الحجرة، وجعلت أكلم يسوع وأقول: ريَّحْني وفهِّمْني، ورُدّ علي. وأكلم أم النور، وأكلمهم كلهم. وفي الآخر لما تعبت، قلت: «مفيش حد رد عليّا، مفيش حد فيكم بيسمع، إنتم كدا خلاص جبتوا آخركم معايا»

وخرجت من البيت، كان كل من في البيت نائم، وطلعت على السطح، وبرغم المطر والرعد والريح، المهم أصل للحق.

وأعدت على السطح أكلم ربنا الحقيقي، قلت له: يا رب يا حقيقي، يا اللي خلقتني، وخلقت كل حاجة، وعاوزنا نعبدك، ارحمني وريحني، يا خالق السما اللي أنا شايفها، وخالق الرعد اللي أنا سمعاه، والمطر النازل، ريحني وعرَّفْني.... هل الكتاب المقدس ونشيد الإنشاد كلامك، ولاّ كلام حد تاني.

لقد رد عليّ الله الحقيقي، هو الوحيد اللي رد عليا، وريحني وأنا على السطح. قال: الله أكبر... الله أكبر.

كررت السؤال تاني، وأنا مذهولة: هل نشيد الإنشاد كلامك؟

أجد مسجد آخر يقول: الله أكبر... الله أكبر.

وكل ما اسمع الرد أقوله: صح يا رب، أنت أكبر من كده، أنت أكبر من التشبيهات دي يا رب.

وقلت: شكراً يا رب، وأنا آسفة يا رب، ومش عاوزة أكتر من كده، كلمت يسوع والعذراء والمسيح، محدش رد عليا، ومحدش ريحني. وأول ما كلمتك يا رب ريحتني.

ورغم السب اللي أنا سببته على الله والرسول والمسلمين تركتني أعيش، وما موتنيش، وكمان ريحتني!! يا رب أنا ماستاهلش كل ده....

ذكرت الفتاة أن الشيخ إمام المسجد كان قد اعتاد القراءة كل يوم بسورتين لا يغيرهما، فما كان هذا اليوم سمعت شيخاً آخر يصلي في المسجد المجاور، ويقرأ بقوله -تعالى-: (وَإِذْ قَالَ اللَّهُ يَا عِيسَى ابْنَ مَرْيَمَ أَأَنْتَ قُلْتَ لِلنَّاسِ اتَّخِذُونِي وَأُمِّيَ إِلَهَيْنِ مِنْ دُونِ اللَّهِ...) إلى قوله -تعالى-: (لِلَّهِ مُلْكُ السَّمَاوَاتِ وَالأرْضِ وَمَا فِيهِنَّ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ).

bkarlovestory
22-08-2012, 06:38 PM
جزاكم الله خيرا و شكرا

semsema4
22-08-2012, 08:01 PM
جزاكم كل خير موضع جميل جداً

العبد الخاضع لله
23-08-2012, 01:18 PM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

هذه قصة لفتاة أجنبية أسلمت


فتعّرفوا كيف أسلمت


( يقال أنه في يوم من الأيام كانت فتاة أجنبية تعيش في إحدى البلدان


الأجنبية وكانت هذه الفتاة غير محجبة وهي إحدى طالبات الجامعة


فكانت هذه الفتاة تواجه المضايقات والمعاكسات من قبل الشباب


بسبب أنها متبرجة وغير محجبة فأرادت أن توقف معاكسات


الشباب لها فلم تنجح ثم فكرت فرأت أن الخيار المناسب لوقف


مضايقات الشباب الساقط لها هو ان تحلق رأسها على الصفر بحيث


أن لا يوجد في رأسها ولو حتى شعرة واحدة ففعلت هذا وحلقت


رأسها وانظر أخي في الله كيف يكون شكل المرأة عندما تحلق


رأسها ومرت بجانب هؤلاء الشباب حتى ترى ردة فعلهم وهل


سيضايقونها مرة اخرى أم لا فلم تجد فائدة وظل الشباب الساقط


يضايقها ففكرت مرة أخرى لتوقف هذه المضايقات فأرادت ان


تجرب الحجاب فانظر أخي في الله كيف يكون منظر المرأة المسلمة


وهي ترتدي الحجاب فلبست الحجاب وذهبت به الى الجامعة


ومرت من جانب الشباب لترى ردة فعلهم وعندما رأوها الشباب لم


يفتح أحدهم فمه ليعاكسها ابدا فرأت ان الطريقة الوحيدة لوقف


المضايقات والمعاكسات لها هي أن تعتنق الاسلام وترتدي الحجاب


وبفضل الله تعالى اعتنقت الاسلام وارتدت الحجاب )

المتفائله...
23-08-2012, 05:10 PM
قصص اكثر من رائعة
ربنا يبارك فيكم

العبد الخاضع لله
24-08-2012, 10:34 PM
عاد البصر مرة أخرى لامرأة عمرها ( سبعة وعشرون عاماً ) بجوار الكعبة المشرّفة بعد أن فقدته لعدة أشهر إثر سقوطها في المنزل بعد إصابتها بدوار ، وقدراجعت خلال تلك الأشهر التي فقدت فيها بصرها أكثر من مستشفى داخل المملكة إلا أن جميع الأطباء أكدوا بأن الأمر يحتاج إلى صبر وإرادة ، كما أن العلاج قد يكون نفسياً وفيما كانت أسرتها تتابع الحالة هنا وهناك وتنتقل بين أكثر من مستشفى أشار عليهم بعض المقربين بأن يذهبو بها إلى مكة المكرمة لأداء العمرة والدعاء إلى الله بأن يعيد إليها بصرها.
وفي أحد الأيام وحسب رواية شقيقها الذي كان سعيداً جداً وهو يتحدث قال : إن شقيقته عندما كانت تؤدي مناسك العمرة بصحبة أسرتها شعرت بدوار وهي حول الكعبة ومن ثم سقطت وعندما أفاقت داخل الحرم المكي أبصرت أسرتها والحرم في وقت غمرت فيها السعادة الجميع الذين رفعو أيديهم إلى الله شاكرين بينما أصرت الفتاة على البقاء داخل الحرم عدة أيام للصلاة والدعاء وشكر الله

العبد الخاضع لله
26-08-2012, 02:30 PM
http://www.youtube.com/watch?v=EmLythvM4BU&feature=player_detailpage

العبد الخاضع لله
12-10-2012, 09:25 AM
قبل البداية
عصيت ربي !!!!!
فتبدلت صفة الهناء بذاتي
وتحولت لغة الكلام بكاء
ياحسرتي
أواه من حسرات عاص الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

قبل عدة أيام أطلت علينا عضوة جديدة آالمت الجميع بقصتها وترقبوا نهايتها بقلب واحد أطلت علينا لاهثة وكأنها قادمة من عمق الصحراء تائهة تبحث عن مأوى لها وتبحث عن شربة ماء تروى حيرتها وتمحي الألم عن قلبها
تقول الفتاة : ((مشكلتي كبيره واخجل جداً ان اذكرها همت على وجهي لمدة ابحث عن يد تمسك بيدي وتساعدني فشلت وفشلت وفشلت لا استطيع ان احكي لأمي ولا لا احد اخواتي ولا لصديقاتي )) يشعر القاريء أن الفتاة تعيش مأساة حقيقية و ألم تعدى حدوده وغطى كيانها كله

تقول "اقسم بالله ان الدنيا سوداء في عيني افكر بلإنتحار بكل صدق "
للمعصية شؤم وما أعتى هذا الشؤم تسود الدنيا في وجه العاصي والعاصية
ويعلم أن لذه معصية دامت سويعة قادرة على جعل العاصي يكره دنياه ويفر من حوله هاربا
وحتى لو هرب من الجميع ،،،، فأين تأنيب الضمير القاتل؟ بل أين يهرب من الله علام الغيوب؟
بل وماذا لو انتحرت فمعصية على معصية وبعدها الى بئس المصير

للأسف تعرفت على شاب بل عذرا على ذئب بل عذرا على شيء متوحش يعتدي على حرمات الغير و بل ويعتدي على حرمات الله،،،، للأسف ما زال الضحايا يتساقطون ،،،رباه احفظ شباب وشابات أمة محمد صلى الله عليه وسلم

تقول " كانت علاقه عاديه نحكي في امور عامه اخوته وامه واين ذهبنا " هكذا بدأ المكار!!! ونشر خيوط العنكبوت حول ضحية فقدت صوابها!!!

ثم تستأنف وتقول : "طلب ان يراني قلت لماذا لااستطيع ان اخرج هكذا معك دون حجابي ولا ستطيع ان اخرج اساساً اهلي سيقتلوني لو علموا"
ومعصية تجر أختها وخطوة تتبعها خطوات !!!!!

وتتابع فتقول "قال انا احبك وانتي تعلمين اني اخاف عليك واخذني بالكلام وقلت حسنا"
أي حب كاذب هذا !! وأي أخلاق هذه
للأسف استطاع أن يضحك عليها بمجرد كلمات جوفاء خالية من مشاعر الحب بل هي و العياذ بالله بل هي مشاعر الافتراس

ثم تقابلا للأسف ،،، خرجت الفتاة على غفلة من أهلها ،،،، لكن الله ليس بغافل عما يعمل العصاة يعلم خائنة الأعين وما تخفي الصدور ،،،، ثم تزداد لذة المعصية ،،، فيخرج الأنسان عن طوره ويتحول لمخلوق بهيمي
هدفه فقط شهوته ،،،للأسف يذهب الايمان وقتها،،،، وتذهب المرءة والاخلاق
ضحك عليها الشاب،،،،ووقعا في الحرام والإثم ،،،،، لا لم يضحك عليها الشاب ،،،،،بل للاسف ضحك الشيطان على الاثنين،،،،حينها اشتكت الجدران واشتكت الارض والسموات واشتكت المخلوقات لباريء الارض والسماء قائلين " ابن آدم حرمنا الخير بشؤم معصيتك"
هو فعلا شؤم على الفتاة والشاب و المجتمع بل وعلى الكون كله.

ويبدو أن الله بكرمه ولطفه بالفتاة وأهلها قد رحم الفتاة وأراد لها الستر والعفة والطهر
رباه نتبغض إليك بمعاصينا وتستر علينا بل وتغفر لنا بعدها ما أعظمك ربي وما أحلمك
رباه أن قدرنا على المعصية فأنت أقدر منا في المغفرة
تقول الفتاة "لم اسمح له أن ينتهك عذريتي وطهارتي"
لكن الفتى كان قد اقترب كثيرا حتى ظنت الفتاة أنها قد تحمل رغم عدم ذهاب عذريتها!!!!
هكذا أراد الله أن تظن حتى ترجع إليه وحتى تتذكر مقدار ما فعلت

ثم يبدأ أثر المعصية بالظهور ويصاحبه الحسرة وتأنيب الضمير
تقول "لانهم ان علموا او حدث ما انا خائفه منه اعتقد ان والدي وامي لن يكونوا بخير سيصيبهم مكروه بكل تأكيد ، اهلي ربوني جيدا وتعبوا في ذلك ،لم يقصروا بأي شي معي ،يبحثون عن سعادتنا انا واخوتي"
فعلا شيء يحطم القلب ، تخيلت لو أن الفتاة لا سمح الله ذهبت عذريتها وتلطخت بالعار
ماذا سيحدث لهذا الاب المسكين وماذا سيحل بتلك الأم الطيبة وماذا سيحل بالأخوات
حياة الكثيرين ستنقلب جحيما بسبب نزوة شيطانية وذهاب عقل
أختاه كوني حذرة ، كوني مستيقظة واعية ، فكري قبل الاقدام فوالله حسرات الدنيا كلها سيمتليء بها قلبك عندما تعلمين انك دمرت حياة أحب الناس إليك وجعلت وجوههم سوداء

ثم تقول "ناااادمه ونااااااادمه وناااااااااادمه"
بداية العودة الى طريق النور والعودة إلى الله
من خطوات التوبة الصادقة الندم على مافات

وتقول : (دعوت ربي كثيراً ان يغفر لي ويتوب علي)
ثم يتبع الندم مناجاة لله وطلب غفرانه وبكاء و خضوع وحسرة في القلب

ثم تؤكد الفتاة أنها آمنت بالله وتقسم أن لن تعود فكيف تعود وقد لاقت الويلات
بل كيف تعود وقد اكرمها الله بستره وأنه ربنا رحمها وتولاها بعنايته

وبعد عدة ليالي مريرة وتأخر علامة العذرية وعدم الحمل وأعصاب الفتاة مشدودة
تظهر العلامة رمز كل فتاة على عفتها وطهارتها واخلاقها
وتخر الفتاة لربها ساجدة وشاكرة

ولا أنسى وقفة أعضاء المنتدى مع هذه الفتاة وتثبيتها ونصيحتها بوركتم جميعا

قولوا معي :

اللهم احفظ بنات المسلمين وشبابهم من نزواتهم
اللهم ردهم وردنا جميعا الى دينك ردا جميلا
واغفر معاصينا وارحمنا يا رحمن يارحيم

بعد النهاية
أنا نادمة يا ربي اني نادمة
وإليك أنظر واجلة
دمعي يشهد ،،،،بأني صادقة
فاقبل رجاء نفس تائبة