أحمد محمد كمال الدين
09-12-2005, 11:23 PM
الصف الثانى الثانوى 2005/ 2006 إعداد أ- أحمد كمـــــــــــــال (2)
النحو المثقف ساع ائماً في إشباع حاجته إلى القراءة والاطلاع ، متحقق أن في الناس من هو أكثر منه معرفة وهو من أجل ذلك متواضع دائماً . فالقراءة القراءة حتى تهواها وتكون معها علاقة نفسية ذهنية تهيئ لك أن تنمو بالقراءة كما ينمو جسمك بالطعام ، من يجعل الكتاب صاحبه منذ الصغر فسيعلو قدره في الكبر".
(أ) أعرب ما تحته خط. (ب) استخرج من الفقرة:
اسماً منسوباً ، وبين المنسوب عليه - اسم تفضيل وزنه - جواب شرط ، واذكر سبب اقترانه بالفاء - اسم مفعول ، وعين فعله.
(ج) ضع مكان النقط ما هو مطلوب بين القوسين : نحن ……… نطمع دائماً إلى المزيد من المعرفة.( اسماً مختصاً ، واذكر علامة إعرابه) أحب المثقفين خلا ……… (مستثنى مناسباً ، وأعربه) اجعل " صحبة الكتب" مخصوصاً بالمدح في أسلوب مدح واضبطه. يكتب الله لك النجاح " . أجعل الفعل المضارع واجب التوكيد وغير ما يلزم
القراءة قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بنى إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بنى أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفى بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجرى وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك".
(تجاوف ) مرادفها : ( تهاجم - تخاطر - تزاحم) (تكر) مضادها : ( تبعد - ترجع - تفر) (فلول ) مفردها : ( فلية - فل - فِلة).
وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك؟
" حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك؟
من موضوع " الكلام والصمت " : وهكذا كان جمال الرجل - في رأى الرسول - وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، ورجاحة عقله ، ولم يكن الصحابة بغافلين عن صلة اللغة بالفكر ، فكانوا يعدون كلام المرء برهان أصله ، وترجمان قله ن وإلى هذا المعنى ذهب الإمام (على) حين قال :" لسان العاقل وراء قلبه وقلب الأحمق وراء لسانه".
معنى " وثيق" : ( قوى - دائم - واضح) (رجاحة العقل ) تعنى : ( توسط التفكير - نمو التفكير - علو التفكير)
• جمع (أصل ) : (أصائل - أصول - أصيلات). اشرح عبارة الإمام (على) ، وبين رأيك فيما تتضمنه .
للكلام الجيد شروط عند حكماء العرب ، اذكر هذه الشروط.
النصوص " وإذا نظرت في حال من ترتئيه لإخائك ، فإن كان من إخوان الدين فليكن فقيهاً غير مراء ولا حريص ، وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حراً ليس بجاهل ولا كذاب ولا شرير ولا مشنوع ، فإن الجاهل أهل أن يهرب منه أبواه".
• معنى " مراء" : ( منافق - نمام - فاسد - بخيل) جمع " جاهل " ك ( جُهل - جهلاء - مجاهل - مجاهيل)
ما الشروط الواجب توافرها فيمن يختاره المرء صديقاً له؟ اذكر اثنتين من خصائص أسلوب ابن المقفع.
طواه الردى عنى فأضحى مزاره بعيداً على قرب قريباً على بعد
لقد أنجزت فيه المنايا وعيدها وأخلفت الآمال ما كان من وعد
ألح عليه النزف حتى أحله إلى صفرة الجادى عن حمرة الورد
ضع مفرد " المنايا" ومرادف " أنجز" في جملتين من تعبيرك وظف الشاعر بعض المحسنات البديعية للتعبير عن عاطفته . وضح ذلك . ما أثر استخدام اللون في تصوير فكرة البيت الثالث؟
البلاغة : قال الشاعر:
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق
ومن العجائب لفظها حر ومعناها رقيق
(1) ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه؟
(2) عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها.
(ج) هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه
النحو المثقف ساع ائماً في إشباع حاجته إلى القراءة والاطلاع ، متحقق أن في الناس من هو أكثر منه معرفة وهو من أجل ذلك متواضع دائماً . فالقراءة القراءة حتى تهواها وتكون معها علاقة نفسية ذهنية تهيئ لك أن تنمو بالقراءة كما ينمو جسمك بالطعام ، من يجعل الكتاب صاحبه منذ الصغر فسيعلو قدره في الكبر".
(أ) أعرب ما تحته خط. (ب) استخرج من الفقرة:
اسماً منسوباً ، وبين المنسوب عليه - اسم تفضيل وزنه - جواب شرط ، واذكر سبب اقترانه بالفاء - اسم مفعول ، وعين فعله.
(ج) ضع مكان النقط ما هو مطلوب بين القوسين : نحن ……… نطمع دائماً إلى المزيد من المعرفة.( اسماً مختصاً ، واذكر علامة إعرابه) أحب المثقفين خلا ……… (مستثنى مناسباً ، وأعربه) اجعل " صحبة الكتب" مخصوصاً بالمدح في أسلوب مدح واضبطه. يكتب الله لك النجاح " . أجعل الفعل المضارع واجب التوكيد وغير ما يلزم
القراءة قال السلطان (جلال الدين) :" حياك الله يا هازم التتار ، لقد هزمتهم يا بنى إلى غير رجعة … لكن حذرا يا بنى أن تجازف مرة أخرى بحياتك ، كان عليك وقد هزمت عدوك في الغابة أن تكتفى بذلك وألا تكلف نفسك مشقة الجرى وراءه ، بل تعنى بتنظيم جيشك ، والاستعداد للقائه إذا حاولت فلول جيشه أن تكر عليك".
(تجاوف ) مرادفها : ( تهاجم - تخاطر - تزاحم) (تكر) مضادها : ( تبعد - ترجع - تفر) (فلول ) مفردها : ( فلية - فل - فِلة).
وضح النصائح التي تضمنتها العبارة ، مبيناً أهميتها في مجالات الاشتباك؟
" حياك الله يا هازم التتار" ما المناسبة التي قال فيها (جلال الدين) عبارته تلك؟
من موضوع " الكلام والصمت " : وهكذا كان جمال الرجل - في رأى الرسول - وثيق الصلة بفصاحة لسانه ، ورجاحة عقله ، ولم يكن الصحابة بغافلين عن صلة اللغة بالفكر ، فكانوا يعدون كلام المرء برهان أصله ، وترجمان قله ن وإلى هذا المعنى ذهب الإمام (على) حين قال :" لسان العاقل وراء قلبه وقلب الأحمق وراء لسانه".
معنى " وثيق" : ( قوى - دائم - واضح) (رجاحة العقل ) تعنى : ( توسط التفكير - نمو التفكير - علو التفكير)
• جمع (أصل ) : (أصائل - أصول - أصيلات). اشرح عبارة الإمام (على) ، وبين رأيك فيما تتضمنه .
للكلام الجيد شروط عند حكماء العرب ، اذكر هذه الشروط.
النصوص " وإذا نظرت في حال من ترتئيه لإخائك ، فإن كان من إخوان الدين فليكن فقيهاً غير مراء ولا حريص ، وإن كان من إخوان الدنيا فليكن حراً ليس بجاهل ولا كذاب ولا شرير ولا مشنوع ، فإن الجاهل أهل أن يهرب منه أبواه".
• معنى " مراء" : ( منافق - نمام - فاسد - بخيل) جمع " جاهل " ك ( جُهل - جهلاء - مجاهل - مجاهيل)
ما الشروط الواجب توافرها فيمن يختاره المرء صديقاً له؟ اذكر اثنتين من خصائص أسلوب ابن المقفع.
طواه الردى عنى فأضحى مزاره بعيداً على قرب قريباً على بعد
لقد أنجزت فيه المنايا وعيدها وأخلفت الآمال ما كان من وعد
ألح عليه النزف حتى أحله إلى صفرة الجادى عن حمرة الورد
ضع مفرد " المنايا" ومرادف " أنجز" في جملتين من تعبيرك وظف الشاعر بعض المحسنات البديعية للتعبير عن عاطفته . وضح ذلك . ما أثر استخدام اللون في تصوير فكرة البيت الثالث؟
البلاغة : قال الشاعر:
أبيات شعرك كالقصور ولا قصور بها يعوق
ومن العجائب لفظها حر ومعناها رقيق
(1) ما نوع الأسلوب في البيتين ؟ وما الغرض البلاغي منه؟
(2) عين الصورة البيانية في البيت الأول ، واشرحها.
(ج) هات من البيت الثاني محسناً بديعياً ، وبين نوعه