abomokhtar
03-08-2012, 01:22 AM
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=wYtAhoPMgkI
أكد المستشار محمود الخضيري نائب رئيس محكمة النقض سابقا، أن الدولة الديكتاتورية تجعل القاضي دائما محتاج، مطالبا بتوفير الاحتياجات الأساسية للقضاة، و أن وزارة العدل تحدد احتياجاتها و إن تتعهد وزارة المالية بتوفير هذه الاحتياجات.
و أعلن المستشار محمود الخضيري من خلال لقائه ببرنامج (بالقلم) علي قناة صدي البلد، أنه لا ينتمي لجماعة الأخوان المسلمين، و لا يسعي لذلك، نافيا ترشيحه لمنصب المرشد العام، مؤكدا أنه يريد أن يكون مستقلا و حر في أرائه.
و أشار إلي أنه ساند الدكتور محمد مرسي بالانتخابات الرئاسية، لأنه يرفض الرهان علي الحصان الخاسر، و أنه كان مؤيدا للدكتور محمد سليم العوا، و لكنه وجد فرصته في الفوز ضئيلة، و أيد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، و لكن شعبيته تضاءلت بعد مناظرته الشهيرة أمام الدكتور عمرو موسي، و أعتبر أن الدكتور مرسي أقوي ممثل لما أسماه "التيار الإسلامي الثوري".
و أوضح أن المستشار فاروق سلطان له تاريخ سيء نتيجة تورطه بالتلاعب في انتخابات نقابة المحامين، و أن انضمامه للمحكمة الدستورية العليا، جاء اختراقا لقواعد المحكمة الدستورية، متحديا أسس القواعد و الأقدمية بالمحكمة، واصفا أنه " جاء بالباراشوت"، و اندهش أيضا من تهديدات المستشار أحمد الزند لرئيس الجمهورية، قائلا: " ده كان لا بيهش و لا بينش"، و أنه ليس له أي تصريحات أو مواقف قبل الثورة.
أكد المستشار محمود الخضيري نائب رئيس محكمة النقض سابقا، أن الدولة الديكتاتورية تجعل القاضي دائما محتاج، مطالبا بتوفير الاحتياجات الأساسية للقضاة، و أن وزارة العدل تحدد احتياجاتها و إن تتعهد وزارة المالية بتوفير هذه الاحتياجات.
و أعلن المستشار محمود الخضيري من خلال لقائه ببرنامج (بالقلم) علي قناة صدي البلد، أنه لا ينتمي لجماعة الأخوان المسلمين، و لا يسعي لذلك، نافيا ترشيحه لمنصب المرشد العام، مؤكدا أنه يريد أن يكون مستقلا و حر في أرائه.
و أشار إلي أنه ساند الدكتور محمد مرسي بالانتخابات الرئاسية، لأنه يرفض الرهان علي الحصان الخاسر، و أنه كان مؤيدا للدكتور محمد سليم العوا، و لكنه وجد فرصته في الفوز ضئيلة، و أيد الدكتور عبد المنعم أبو الفتوح، و لكن شعبيته تضاءلت بعد مناظرته الشهيرة أمام الدكتور عمرو موسي، و أعتبر أن الدكتور مرسي أقوي ممثل لما أسماه "التيار الإسلامي الثوري".
و أوضح أن المستشار فاروق سلطان له تاريخ سيء نتيجة تورطه بالتلاعب في انتخابات نقابة المحامين، و أن انضمامه للمحكمة الدستورية العليا، جاء اختراقا لقواعد المحكمة الدستورية، متحديا أسس القواعد و الأقدمية بالمحكمة، واصفا أنه " جاء بالباراشوت"، و اندهش أيضا من تهديدات المستشار أحمد الزند لرئيس الجمهورية، قائلا: " ده كان لا بيهش و لا بينش"، و أنه ليس له أي تصريحات أو مواقف قبل الثورة.