مشاهدة النسخة كاملة : الحقووووووووني ربنا يخليكوا


طالب حزين
04-08-2012, 04:31 AM
انا علمي رياضة جايب 68 % اعمل ايه انا خلاص هجنن بفكر في الانتحار اعمل ايه حد يقولي
نفسي ادخل حاجة تخصص حاسب
وهو ممكن الحق تجارة انتساب ولا لا
بجد محتاج حد يفهمني
ولو في معاهد زي معهد ري ومساحة يعني سنتين وادخل هندسة حاجة زي كده بس بتاخد من المجموع ده
ربنا يخليكوا

babagamil
04-08-2012, 04:42 AM
ياعم انتحار ايه بس استغفر ربنا وافتكر ان اللى بيموت منتحر بيموت كافر واعوذ بالله وافتكر ان ربنا مقسم الارزاق.........دلوقتى ممكن تلحق حقوق انتساب وتجاره انتساب برده ,,,,,,وممكن تدخل معهد مساحه ورى سنتين وتجيب تقدير وتحول هندسه ......وممكن تدخل تجاره خاص ودى فلوسها ااقل بكتير من اى كليه

marym ali
04-08-2012, 07:16 AM
الانتساب مش بيقبل غير اللي جايب اقل من الحد ب 5% شوف معهد مساحة و\اكر وادخل هندسة ده كويس :av4056bb7jp3:

marym ali
04-08-2012, 07:32 AM
اه هيلحق ان شاء الله

طالب حزين
04-08-2012, 05:52 PM
طيب استفسار صغير معهد مساحة بتاخد من كام
ولو ممكن اسم المعهد بالكامل

mr/Guirguis George
05-08-2012, 02:53 AM
شوف ياحبيبي كل واحد ربنا بيدلو نصيبو لانه احن علينا من انفسنا واوعى تقول كلمة انتحر دى عشان ربنا بيزعل منها جدا انا عارف انت قولتها فى لحظة غضب
شوف فى معهد اسمه معهد فنى صحى بيقبل من علمى علوم بس فى قسم واحد اسمه(احصاء طبى) بيقبل من علمى رياضه واعتقد ان مجموعك هيجيب المعهد دا
ميزة المعهد انه فىتكليف يعنى بتخلص وبتشتغل على طول
عايز اقولك انه فى ناس خريجة هندسه ومش شاغله فكر كويس وخليك عملى والله يرشدك الى الخير

اخوك:جرجس جورج
اخصائى نفسى
ادارة شبرا التعليميه

طالب حزين
05-08-2012, 06:26 PM
حضرتك انا حابب نظام الحاسب والرياضة
علي فكرة انا كنت جايب 87 في سنة ثانية بس هي ظروف حصلت السنة دي
نفسي ادخل مجال الحاسب او الرياضة باي طريقة
انا بجد التفكير خلاص مش قادر
لو حد يعرف معهد خاص او اي حاجة في علوم الحاسب
هو في معهد اسمه معهد القاهرة العالي لعلوم الحاسب والادارة بس مش عارف بياخد من كام
لو ممكن حد يعرفلي بياخد من كام

tweetyy
06-08-2012, 12:02 AM
ممكن تدخل حاسبات ومعلومات خاص بتاخد من 65%

tweetyy
06-08-2012, 12:04 AM
رسالة للى كان نفسه يدخل كلية وملحقهاش او كان بيتمنى اى شىء وربنا مقدروش ليه :-
أولا
:- بسم الله الرحمن الرحيم (وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216]}.

 
أن الإنسان قد يقع له شيء من الأقدار المؤلمة، والمصائب الموجعة، التي تكرهها نفسه، فربما جزع، أو أصابه الحزن، وظن أن ذلك المقدور هو الضربة القاضية، والفاجعة المهلكة، لآماله وحياته، فإذا بذلك المقدور منحة في ثوب محنة، وعطية في رداء بلية، وفوائد لأقوام ظنوها مصائب، وكم أتى نفع الإنسان من حيث لا يحتسب
!.
والعكس صحيح: فكم من إنسان سعى في شيءٍ ظاهره خيرٌ، وأهطع إليه، واستمات في سبيل الحصول عليه، وبذل الغالي والنفيس من أجل الوصول إليه، فإذا بالأمر يأتي على خلاف ما يريد،
و هذا هو معنى القاعدة القرآنية التي تضمنتها هذه الآية باختصار.

ثانيا
:-

ولو قلبنا قصص القرآن، وصفحات التاريخ، أو نظرنا في الواقع لوجدنا من ذلك عبراً وشواهدَ كثيرة، لعلنا نذكر ببعض منها، عسى أن يكون في ذلك سلوةً لكل محزون، وعزاء لكل مهموم
:
1 ـ قصة إلقاء أم موسى لولده في البحر!
فأنت ـ إذا تأملتَ ـ وجدتَ أنه لا أكره لأم موسى من وقوع ابنها بيد آل فرعون، ومع ذلك ظهرت عواقبه الحميدة، وآثاره الطيبة في مستقبل الأيام، وصدق ربنا: {وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ}.
2 ـ وتأمل في قصة يوسف عليه الصلاة والسلام تجد أن هذه الآية منطبقة تمام الانطباق على ما جرى ليوسف وأبيه يعقوب عليهما الصلاة والسلام.
3 ـ تأمل في قصة الغلام الذي قتله الخضر بأمر الله تعالى، فإنه علل قتله بقوله: {وَأَمَّا الْغُلَامُ فَكَانَ أَبَوَاهُ مُؤْمِنَيْنِ فَخَشِينَا أَنْ يُرْهِقَهُمَا طُغْيَانًا وَكُفْرًا (80) فَأَرَدْنَا أَنْ يُبْدِلَهُمَا رَبُّهُمَا خَيْرًا مِنْهُ زَكَاةً وَأَقْرَبَ رُحْمًا} [الكهف: 80، 81]!
توقف ـ أيها المؤمن ويا أيتها المؤمنة عندها قليلاً ـ!

كم من إنسان لم يقدر الله تعالى أن يرزقه بالولد، فضاق ذرعا بذلك، واهتم واغتم وصار ضيقا صدره ـ وهذه طبيعة البشر ـ لكن الذي لا ينبغي أن يحدث هو الحزن الدائم، والشعور بالحرمان الذي يقضي على بقية مشاريعه في الحياة
!
وليت من حرم نعمة الولد أن يتأمل هذه الآية لا ليذهب حزنه فحسب، بل ليطمئن قلبه، وينشرح صدره، ويرتاح خاطره، وليته ينظر إلى هذا القدر بعين النعمة،وبصر الرحمة، وأن الله تعالى رُبَما صرف هذه النعمة رحمةً به! وما يدريه؟ لعله إذا رزق بولد صار - هذا الولد - سبباً في شقاء والديه، وتعاستهما، وتنغيص عيشهما! أو تشويه سمعته، حتى لو نطق لكاد أن يقول:؟؟؟

4
ـ وفي السنة النبوية نجد هذا لما ماتت زوج أم سلمة: أبو سلمة رضي الله عنهم جميعاً، تقول أم سلمة رضي الله عنها: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه وسلم يقول: «ما من مسلم تصيبه مصيبة فيقول ما أمره الله إنا لله وإنا إليه راجعون اللهم أجرني في مصيبتي واخلف لي خيرا منها. إلا أخلف الله له خيرا منها».
قالت: فلما مات أبو سلمة، قلت: أي المسلمين خير من أبى سلمة؟ أول بيت هاجر إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه؟ ثم إني قلتها، فأخلف الله لي رسول الله صلى الله عليه وسلم عليه!

فتأمل هذا الشعور الذي انتاب أم سلمة ـ وهو بلا شك ينتاب بعض النساء اللاتي يبتلين بفقد أزواجهن ويتعرض لهن الخُطاب ـ ولسان حالهن: ومن خير من أبي فلان؟! فلما فعلتْ أم سلمة ما أمرها الشرع به من الصبر والاسترجاع وقول المأثور، أعقبها الله خيراً لم تكن تحلمُ به، ولا يجول في خلدها
.
وهكذا المؤمنة.. يجب عليها أن لا تختصر سعادتها، أو تحصرها في باب واحد من أبواب الحياة، نعم.. الحزن العارض شيء لم يسلم منه ولا الأنبياء والمرسلون! بل المراد أن لا نحصر الحياة أو السعادة في شيء واحد، أو رجل، أو امرأة، أو شيخٍ!
5 ـ وفي الواقع قصص كثيرة جداً، أذكر منها ما ذكره الطنطاوي رحمه الله عن صاحب له: أن رجلاً قدم إلى المطار، وكان حريصا على رحلته، وهو مجهد بعض الشيء، فأخذته نومةٌ ترتب عليها أن أقلعت الطائرة، وفيها ركاب كثيرون يزيدون على ثلاث مئة راكب، فلما أفاق إذا بالطائرة قد أقلعت قبل قليل، وفاتته الرحلة، فضاق صدره، وندم ندماً شديداً، ولم تمض دقائق على هذه الحال التي هو عليها حتى أعلن عن سقوط الطائرة، واحتراق من فيها بالكامل!
والسؤال أخي: ألم يكن فوات الرحلة خيراً لهذاالرجل؟! ولكن أين المعتبرون والمتعظون؟

6-
وهذا طالب ذهب للدراسة في بلد آخر، وفي أيام الاختبارات ذهب لجزيرة مجاورة للمذاكرة والدراسة، وهو سائر في الجزيرة قطف بعض الورود، فرآه رجال الأمن فحبسوه يوماً وليلة عقاباً لصنيعه مع النبات، وهو يطلب منهم بإلحاح إخراجه ليختبر غدا، وهم يرفضون، ثم ماذا حصل!؟ لقد غرقت السفينة التي كانت تقل الركاب من الجزيرة ذلك اليوم، غرقت بمن فيها، ونجا هو بإذن الواحد الأحد!

ثالثا
:

أن المؤمن عليه
:

أن يسعى إلى الخير جهده *** وليس عليه أن تتم المقاصد
وأن يتوكل على الله، ويبذل ما يستطيع من الأسباب المشروعة، فإذا وقع شيءٌ على خلاف ما يحب،فليتذكر هذه القاعدة القرآنية العظيمة: {وَعَسَى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئًا وَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْ وَعَسَى أَنْ تُحِبُّوا شَيْئًا وَهُوَ شَرٌّ لَكُمْ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [البقرة: 216
]}.

وليتذكر أن (من لطف الله بعباده أنه يقدر عليهم أنواع المصائب، وضروب المحن، و الابتلاء بالأمر والنهي الشاق رحمة بهم، ولطفاً، وسوقا إلى كمالهم، وكمال نعيمهم)(1
).

ومن ألطاف الله العظيمة أنه لم يجعل حياة الناس وسعادتهم مرتبطة ارتباطاً تاماً إلا به سبحانه وتعالى، وبقية الأشياء يمكن تعويضها، أو تعويض بعضها
:

من كل شيء إذا ضيعته عوضٌ *** وما من الله إن ضيعتهُ عو
رابعا
:- الشيخ الشعراوى يقول (ان لو انت تعبت وحاولت كتير انك توصل لحاجه وربنا مقدرهاش ليك ده لانك في الوقت الحالى ليس لديك القدره على القيام بهذه الحاجه او ان الله جعل لك خيرا منها ولا انت مش واثق في الله)
خامسا
:- الله عز وجل انعم علينا بنعم لا تحصى والهى لو جمعناها مش هنقدرتحصرها وعشان بس كلية ملحقتهاش او شىء ربنا مقدرلناش انه هيحصل
والهى في ناس فرقت معاهم على 0.1 وضاع منهم الطب وكانت الكليه دى ايه بقي وهيموتوا ودخلوا كلية الاسنان بيحلفوا بالله انهم لو دخلوا الطب دى كانوا دبلروا وان فعلا الخيرة فيما اختاره الله وبرده في الهندسة في ناس حصلها كده وفروق بسيطة جدا
سادسا
دى توقعات يعنى كل يوم بكلمه ومتصدق الجرنال ساعات في بعض الجرايد تحب انها تشتهر فتعلى الحد الادنى او تقلل علشان بس تبقي مشهورة الجرايد دى أصلا متعرفش اعداد الطلاب ولا احتياجات كل كليه ولا ميزانية الدوله ولا اى حاجه وارجع وأأقول الخيره فيما اختاره الله
سابعا
احنا ليه بنرفض اي حاجه وحشه بتحصل وبنغضب وبتوصل لاننا والعياذ بالله مش بنرضى بقضاء الله لان احنا قدراتنا محدوده بنبص تحت رجلنا بس( ده مش معناه اننا منثقش في قدرة الله)
لان الله عنده العلم بالمستقبل ولان كل انسان ربنا خلقه علشان يقدم رسالة فالله بيختار لكل واحد المجال او المكان الى هيحقق فيه الرسالة الى اتخلق علشانها ممكن تبقي ضد الى انت عاوزه(الى هو الخير مش فيه بمعنى اصح )
وممكن تساير الى انت عاوزة
الهم صل على سيدنا محمد

طالب حزين
07-08-2012, 02:47 PM
ممكن تدخل حاسبات ومعلومات خاص بتاخد من 65%

لو سمحتوا ممكن حد يرد علي سؤالي

طالب حزين
07-08-2012, 02:48 PM
ممكن لو سمحتوا حاسبات ومعلومات خاص بتاخد من كام
وياريت اسم المعهد بالكامل والمصاريف