تقرير الخارجية الأمريكية : مصر دولة إرهابية بقيادة الإخوان

الخميس 9 اغسطس 2012 10:23:05 ص
http://www.elbashayer.com/upload/img/bigpic_1344500505.png في أحدث تقرير صادر عن الخارجية الأمريكية احتلت مصر مكانة متقدمة ، ضمن الدول الأكثر احتواء للتنظيمات والجماعات الإرهابية علي مستوي العالم، ادعى التقرير أن مصر التي يتولي السلطة فيها جماعة الإخوان المسلمون ، ترعي جماعتي الجهاد والجماعة الإسلامية ذات النشاط الدعوي المسلح وهو ما يهدد الأمن القومي لمواطني الولايات المتحدة.

أكد التقرير أن علي رأس هذه التنظيمات ، الجماعة الإسلامية بمصر وهي أكبر جماعة متطرفة في مص وتابع التقرير أنها بدأت نشاطها منذ أواخر السبعينات، ويبدو تنظيمها فضفاضا ولهذه الجماعة جناح خارجي ولها حضور في جميع أنحاء العالم وقد وقعت على الفتوى التي أصدرها أسامة بن لادن في فبراير 98 التي كان يدعو فيها إلى مهاجمة المدنيين الأميركيين، ولكنها نفت علنا أنها تؤيد بن لادن، ويعد الشيخ عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي البارز للجماعة، وقد هددت الجماعة علنا بالانتقام من الولايات المتحدة الأمريكية بمهاجمة المصالح الأميركية لسجن زعيمها.

http://www.elbashayer.com/news-206610.html

نص المقال كاملا
تقرير الخارجية الأمريكية : مصر دولة إرهابية بقيادة الإخوان
الخميس 9 اغسطس 2012 10:23:05 ص
في أحدث تقرير صادر عن الخارجية الأمريكية احتلت مصر مكانة متقدمة ، ضمن الدول الأكثر احتواء للتنظيمات والجماعات الإرهابية علي مستوي العالم، ادعى التقرير أن مصر التي يتولي السلطة فيها جماعة الإخوان المسلمون ، ترعي جماعتي الجهاد والجماعة الإسلامية ذات النشاط الدعوي المسلح وهو ما يهدد الأمن القومي لمواطني الولايات المتحدة.

أكد التقرير أن علي رأس هذه التنظيمات ، الجماعة الإسلامية بمصر وهي أكبر جماعة متطرفة في مص وتابع التقرير أنها بدأت نشاطها منذ أواخر السبعينات، ويبدو تنظيمها فضفاضا ولهذه الجماعة جناح خارجي ولها حضور في جميع أنحاء العالم وقد وقعت على الفتوى التي أصدرها أسامة بن لادن في فبراير 98 التي كان يدعو فيها إلى مهاجمة المدنيين الأميركيين، ولكنها نفت علنا أنها تؤيد بن لادن، ويعد الشيخ عمر عبد الرحمن الزعيم الروحي البارز للجماعة، وقد هددت الجماعة علنا بالانتقام من الولايات المتحدة الأمريكية بمهاجمة المصالح الأميركية لسجن زعيمها.

وهدف الجماعة الرئيسي بحسب التقرير ، هو قلب نظام الحكم في مصر ، وإقامة دولة إسلامية بقيادة الإخوان المسلمون ، ويكمن نشاطها الرئيسي في شن الهجمات المسلحة ضد رجال الأمن وغيرهم من مسئولي الحكومة المصرية، والمسيحيين الأقباط والمصريين المعارضين للتطرف الإسلامي، وقد شنت هجمات على السواح في مصر منذ عام 92.

ومن أبرز هجمات الجماعة المسلحة، الهجوم الذي وقع في الدير البحري بالأقصر في نوفمبر 97 والذي قتل فيه 58 سائحا أجنبيا، كما ادعت الجماعة مسئوليتها عن محاولة اغتيال الرئيس المخلوع (حسني مبارك) في أديس أبابا، إثيوبيا، في يونيو 95.

ويزداد نشاطها بصفة رئيسية في محافظات المنيا وأسيوط وقنا وسوهاج في جنوب مصر، كذلك يبدو أن لها أنصارا في القاهرة، والإسكندرية ومواقع أخرى مدينيه، وبصفة خاصة بين خريجي الجامعات العاطلين عن العمل، والطلبة كما أن لها حضورا في جميع أنحاء العالم ومنها المملكة المتحدة وأفغانستان والنمسا.

وتعتقد الحكومة المصرية أن الجماعات المتطرفة الإيرانية والسودانية والأفغانية تؤيد الإخوان المسلمون والجماعة الإسلامية المصرية.

الجماعة الثانية تُعرف باسم جماعة الجهاد الإسلامي المصرية، أوالجهاد الجديد، وهي جماعة إسلامية متطرفة ناشطة منذ أواخر السبعينيات، يبدو أنها منقسمة إلى مجموعتين، إحداهما بقيادة أيمن الظواهري - الموجود حالياً في أفغانستان وهو زعيم رئيسي في جبهة أسامة بن لادن الجديدة الجبهة الإسلامية العالمية وطلائع الثورة أو ما يعرف بإسم(طلائع الفتح) بقيادة أحمد حسين و لفت التقرير الامريكي إلى

أن الزعيم السابق للجهاد عبود الزمر، المتهم بقتل الرئيس السادات، قد إنضم أخيراً إلى الزعيم الروحي للجماعة المسجون في الولايات المتحدة الأمريكية، الشيخ عمر عبد الرحمن، في الدعوة إلى إنشاء جبهة سلمية، والهدف الأساسي للجماعة هو ذاته ما تطمح إليه الجماعة الإسلامية بالإطاحة الحكومة المصرية واستبدالها بدولة إسلامية وهي تعمل في صورة متزايدة على استهداف المصالح الأميركية في مصر.

وهي جماعة متخصصة في الهجمات المسلحة ضد مسؤولين كبار في الحكومة المصرية وجماعة الجهاد الأصلية مسؤولة عن اغتيال الرئيس المصري أنور السادات عام 1981 وتبدو أنها تركز على مسئولي الحكومة الرفيعي المستوى والبارزين، بمن فيهم الوزراء، وقد ادعت مسئوليتها عن محاولة اغتيال وزير الداخلية حسن الألفي في أغسطس عام 93 ورئيس الوزراء عاطف صدقي في نوفمبر 93 غير أن الجماعة لم تنفذ أي هجوم داخل مصر منذ ذلك العام ولم تستهدف قط سائحين أجانب هناك، لكنها هددت بالانتقام من الولايات المتحدة لسجنها الشيخ عمر عبد الرحمن، وفي الآونة الأخيرة بصفة خاصة، بسبب اعتقال عدد من أعضائها في ألبانيا، وأذربيجان، والمملكة المتحدة.

ويتركز نطاق عملها في منطقة القاهرة، ولها شبكة خارج مصر، بما في ذلك أفغانستان، وباكستان، والمملكة المتحدة، والسودان.

ويشير التقرير أن الحكومة المصرية تزعم أن إيران والسودان وجماعات إسلامية متطرفة في أفغانستان، بما في ذلك أسامة بن لادن، تدعم جماعة الجهاد، كما من الممكن أنها تحصل على بعض الأموال عن طريق عدد المنظمات الإسلامية المختلفة غير الحكومية.

ومن بين هذه المنظمات الإرهابية كانت ثمة 27 منظمة أجنبية تمت إعادة تصنيفها على أنها إرهابية وهي منظمات وضعت على القائمة قبل عامين ولا تزال موجودة عليها، وبموجب قانون مكافحة الإرهاب وعقوبة الإعدام الصادر عام 1996 يخول وزير الخارجية وضع هذه التصنيفات كل عامين. ويمكن لوزير الخارجية الأمريكي إضافة أية منظمة إلى القائمة في أي وقت شاء.

كما يحظر القانون الأمريكي على أي شخص في الولايات المتحدة أو في أي منطقة خاضعة للسلطة القانونية للولايات المتحدة الأمريكية تقديم الأموال أو أي دعم مادي آخر إلى أية منظمة إرهابية أجنبية، فضلاً عن حرمان الأجانب من الحصول على تأشيرات دخول أو استثنائهم إذا كانوا أعضاء في أية منظمة إرهابية أجنبية أو ممثلين لها
الرابط (http://www.elbashayer.com/news-206610.html)

استاذى الفاضل استاذ ايمن
http://www.state.gov/j/ct/rls/crt/2011/195544.htm
ده تقربر وزاره الخارجيه الامريكيه عن الارهاب في الشرق الاوسط

لان حضرتك خبير فى اللغة الانجليزية ارجو ان تلخص لنا ما ورد فيه
حتى نرى حقيقة ما تم كتابته بعيداً عن جرائد الفتنه المنقول منها الخبر

Chapter 2. Country Reports: Middle East and North Africa Overview
OFFICE OF THE COORDINATOR FOR COUNTERTERRORISM

هذا هو التقرير الخاص بمصر
سأقوم بتلخيصه ان شاء الله و ليشترك معى اساتذتى الأفاضل
Country Reports on Terrorism 2011
Report
July 31, 2012
EGYPT

Overview: Egyptian security services wrestled with a significantly different political and security environment and experienced some loss of capacity after the January 25, 2011 revolution, creating a potentially more permissive operating environment for terrorist groups. In addition to reduced numbers and low morale, the security services must now operate within a new, ill-defined legal framework. Egyptian officials expressed confidence that the new National Security Sector (NSS), which replaced the Interior Ministry State Security (SSIS), will adequately perform its national security function in intelligence and preventive security. Egypt's Northern Sinai region remained a base for smuggling arms and explosives into Gaza, as well as a transit point for Palestinian extremists. The smuggling of humans, weapons, cash, and other contraband through the Sinai into Israel and Gaza created criminal networks with possible ties to terrorist groups in the region. The smuggling of weapons from Libya through Egypt has increased since the overthrow of the Qaddafi regime. While it remained opposed to violent extremism, the Egyptian government focused its post-revolution efforts on protecting official installations, restoring basic security, and trying to recapture extremists and criminals who escaped from prison.
2011 Terrorist Incidents: In January, a suicide bomber attacked a Coptic Church in Alexandria, killing 23 people. In August, gunmen operating out of Sinai launched an attack near Eilat, killing eight Israelis. While responding to the incident, Israeli soldiers killed six Egyptian border police. The Sinai gas pipeline to Israel was bombed 10 times, forcing production shutdowns. A group calling itself Ansar al-Jihad claimed responsibility for the Eilat attack and two of the pipeline attacks. No one claimed responsibility for the Coptic Church attack.
Legislation and Law Enforcement: In September, the Supreme Council of the Armed Forces announced that the Emergency Law would continue to be applied until June 2012 and amended the law to include new violations such as “attacks on freedom of work,” “blocking traffic or closing roads,” and “intentionally publishing or broadcasting false news and rumors.” The Emergency Law allows arrest without a warrant and detention of an individual without charge for as long as 30 days, after which a detainee may demand a court hearing in order to challenge the legality of a detention order. A detainee may resubmit a motion for a hearing at one-month intervals thereafter; however, there is no limit to the detention period if a judge continues to uphold the order or if the detainee fails to exercise the right to a hearing, and there is no possibility of bail.
Egypt maintained its strengthened airport and port security measures and security for the Suez C****. The United States provided technical assistance to Egypt in an effort to ensure that the Rafah border crossing with Israel was used only for the peaceful and legal movement of people and goods.
In April, an Egyptian state security court released 16 members of the Zeitun cell (a group of 25 people accused of forming a terrorist cell to target tourists and Christians) and continued prosecution of the remaining nine. In December, the court adjourned the trial until March 19, 2012. The Zeitun cell was charged with robbing and murdering a Coptic Christian jeweler to fund terrorist activities, conducting the February 2009 Khan El Khalili bombing, and having ties with al-Qa'ida.
Egypt continued to participate in the Department of State's Antiterrorism Assistance (ATA) program. ATA training and equipment grants for Egypt were tailored to meet objectives and needs specific to Egypt amid the country's evolving political landscape.
Countering Terrorist Finance: Egypt is a member of the Middle East North Africa Financial Action Task Force, a Financial Action Task Force-style regional body. Egypt's terrorist finance regulations were in line with relevant United Nations (UN) Security Council Resolutions. Egypt regularly informed its own financial institutions of any individuals or entities that are designated by the UN 1267/1989 and 1988 sanctions committees, and Egypt's Code of Criminal Procedures and Penal Code adequately provided for the freezing, seizure, and confiscation of assets related to terrorism.
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

بارك الله فيك استاذ ايمن
وربنا يسهل وترجمه لنا

هل الرئيس البطل مرسي ينتظر صك الاعتراف به من امريكا عدوة الاسلام والمسلمين لا ومليار لا والعلاقة بين مصر وامريكا علاقة مصالح متبادلة حتي لا يخرج علينا واحد مرشد من امن الولة سابقا ويقول لو مرسي جدع يقطع علاقته بامريكا وهل جرؤ واحد من الاشاوس ان يقولها للمخلوع مبارك وهو كان ديل امريكا وحامي اسرائيل في المنطقة وشكرا