مهندسة متخصصة تشرح مشكلة الكهرباء فى مصر والحلول العملية للمشكلة


وأرجوا منكم جميعاً نشر هذا الموضوع فى كافة المنتديات ومواقع التواصل الإجتماعى بل وطباعته وتصويره ولصقه فى المساجد وتوزيعه على الناس

مشكلة الكهرباء في مصر، تشرحها مهندسة كهرباء بطريقة سلسة ومفيدة.


اردت ان أشارك برايي في مشكلة انقطاع الكهربا عن مصر؛ و انا لا أشارك بصفتي الشخصية ولكن بحكم تخصصي كمهندسة كهربا و ليس فقط لكن لان الصدفة جعلت شبكة مصر الموحدة هي تخصصي في عملي و دراساتي العليا لعدة سنوات، و أقولها صادقة أني كنت حافظة شبكة مصر للجهد العالي بجميع محطاتها عن ظهر قلب...
انا اشتغلت في الدراسات الخاصة بشبكة مصر و مشاريع رب...
ط مصر مع الأردن، و السودان و زائير، الي جانب ان مشكلة الكهربا بتاعة اليومين دول كانت موضوع رسالتي للماجيستير و هي بعنوان
Optimal load shedding
او فصل الأحمال في حالة زيادتها و تأثيرها علي شبكة مصر..
و لذلك اردت ان أوضح بعض الامور:

١-لا يوجد حل فعلي و عملي و هندسي في هذه اللحظة لهذه المشكلة غير تخفيف الأحمال load shedding ، و هذا يكون بقطع الأحمال عن المناطق لعدة ساعات بالتناوب

٢-اذا لم يتم قطع الأحمال بالتناوب و استمرار استهلاك الكهربا بهذا المعدل فان ذلك قد يودي لكارثة و هي خروج المحطات الواحدة تلو الأخري فيما يعرف step out و يودي بعد ذلك الي وقوع الشبكة كلها Black out

٣-في حالة black out تصبح الكارثة الحقيقية لان استعادة الشبكة يستغرق أياما و ربما أسابيع و بالتالي سيصيب الشلل جميع الأجهزة علي سبيل المثال لا الحصر: المياه- الاتصالات- البنزين- المجاري- المستشفيات ...الخ

اسباب المشكلة:

١- قدرة التوليد في شبكة مصر ١٨ جيجا وآت في حين ان peak load بالذات في شهور الصيف ٢٣ جيجا وات

٢- العجز في الشبكة مقداره ٥ جيجا وات مما يستدعي بنا محطتين او ثلاثة علي الاقل

٣- هذه مشكلة مزمنة و كان لابد تداركها منذ عدة سنوات مضت لان بنا المحطة الواحدة و توصيلها بالشبكة يستغرق مدة لا تقل عن خمس سنوات وقد تصل الي سبعة
٣-معني ذلك انه كان يجب بنا ثلاث محطات جديدة منذ خمس سنوات علي الاقل حتي لا تحدث المشكلة الحالية والفضل طبعا لمبارك و سياساته الحكيمة

معلومات يمكن الاستفادة منها:

١- السد العالي ليس هو اهم محطة في مصر كما يدعي كثيرين لان طاقته الفعلية لا تتجاوز ٧٠٠ ميجا وات (و اعتقد ان عمره الافتراضي لتوليد الطاقة علي وشك) و هناك محطات بخارية كثيرة طاقاتها اعلي منه مثل:
شبرا الخيمة- ابو سلطان- عتاقة- سيدي كرير- أسيوط الخ

٢-منذ عدة ايام قرات عدة تعليقات من الناس يدعوا ان اقتراح صباحي بانشا محطات شمسية و مزارع رياح هي الحل لمشكلة الطاقة الان... و لأني درست مزرعة الرياح في الزعفرانة و تأثيرها علي الشبكة الموحدة، و لأني اعمل الان في مجال renewable energy و بنا المحطات الشمسية بكندا ... احب اقول ان الكلام ده غلط و مش واقعي لان الميزة الوحيدة لتوليد الطاقة من الرياح او للطاقة الشمسية هي انها طاقة نظيفة ولكن قدرتها ضعيفة جداً ولا توثر علي الشبكات الكبيرة .. لان قدرة هذه المحطات تكون في حدود ١٠ ميجا وات (قدرة ضئيلة للغاية و ليس لها تأثير )
هذا الي جانب ارتفاع تكلفة إنشائها واستغراق الوقت

٣-أيضا قرات تعليقات عديدة بتقول انه تم ربط شبكة مصر بشبكة فلسطين!!!!! الحقيقة انا لا اعلم شيئا عن شبكة فلسطين او حجمها؛ لكن ربط الشبكات الكبيرة لا يحدث فجأة ولكن يستلزم بنا محطة للربط و تستغرق أعواما وليس أياما معدودة

٤- أيضاً هناك ناس تدعي ان سبب المشكلة هو توصيل الكهربا لفلسطين بقدرة ٣٥ ميجا وات.... أيضاً هذا كلام خاطئ لان ٣٥ ميجا وات لن تمثل اي مشكلة لشبكة إجمالها ٢٣ جيجا وات...
٣٥ ميجا وات ممكن تكون نفس الطاقة اللي بيستهلكها مصنعين كبيرين او حتي مصنع واحد

٥-في معظم بلدان العالم تكون ساعات الذروة peak load بالنهار حيث الجميع في أعمالهم و المصانع تعمل.... لكن في مصر تكون peak load وقت المسلسلات المسائية (هذه حقيقة لا جدال فيها)

الحلول:

١-انشأ محطات جديدة لكن ذلك سيستغرق خمس سنوات علي الاقل

٢- الغاء التعريفة الموحدة علي فاتورة الكهربا كما يحدث في معظم البلدان و تكون المحاسبة بنظام الشرائح ، فإذا تعدي الاستهلاك حد معين تتضاعف الفاتورة عدة مرات، و بالتالي سيحرص الناس علي عدم استهلاك كهربا مالهاش لازمة،

٣-توعية الناس بحاجات معينة مثل: إغلاق المكيفات و النور في الغرف الخالية، استخدام الابجورات بدل النجف، عدم تشغيل الأجهزة الكهربية في نفس الوقت مثل : السخان، التكييف، الغسالة، غسالة الأطباق، dryer و الدفايات حيث ان استهلاكهم للطاقة مرتفع جداً

٤-إجبار المقاهي والمولات و المحلات التجارية علي الإغلاق الساعة العاشرة، فذلك سوف يوفر طاقة رهيبة

ارجو ان يكون ما ذكرته مفيدا...

المهندسة مروة الديبيكي

جزاك الله خيرا
وأتمنى من الجميع أن يقرأ هذا الموضوع لما فيه من توضيح للأمور

موضوع علمى رائع أستاذى الفاضل

يوضح لنا أسباب مانعانيه هذه الايام من الانقطاع المتكرر للكهرباء

و أتمنى أن نجد اقتباسات لعلماء آخرين لتأكيد هذه المعلومات

جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

رائع جزاك الله خيرا نرجو ان يصل ذلك للسيد الرئيس وكنت اود ان اقول للمسؤلين المباشرين عن الطاقة الكهربائية ولثقتي ان من يتحكم في الطاقة هم الفلول وانهم لو للمشكلة حل هيعقدوها لكن ارجو ان يصل ذلك للرئيس وجزاك الله خيرا

جزاك الله خيرا
وأتمنى من الجميع أن يقرأ هذا الموضوع لما فيه من توضيح للأمور


جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم
وأرجوا منكم جميعاً نشر هذا الموضوع فى كافة المنتديات ومواقع التواصل الإجتماعى بل وطباعته وتصويره ولصقه فى المساجد وتوزيعه على الناس

موضوع علمى رائع أستاذى الفاضل


يوضح لنا أسباب مانعانيه هذه الايام من الانقطاع المتكرر للكهرباء

و أتمنى أن نجد اقتباسات لعلماء آخرين لتأكيد هذه المعلومات


جزاك الله خيرا وبارك الله فيك


شكراً لكم مروركم الكريم وأرجوا أن يتفاعل معنا أهل التخصص من أعضاء المنتدى وأن ندعوا من أهل التخصص من يستطيع أن يفيدنا بمزيد من التحليل والحلول

رائع جزاك الله خيرا نرجو ان يصل ذلك للسيد الرئيس وكنت اود ان اقول للمسؤلين المباشرين عن الطاقة الكهربائية ولثقتي ان من يتحكم في الطاقة هم الفلول وانهم لو للمشكلة حل هيعقدوها لكن ارجو ان يصل ذلك للرئيس وجزاك الله خيرا

الرائع مروركم الكريم بارك الله فيكم وأرجوا أن نبذل نحن الجهد والوقت للوصول للحلول بل والتواصل مع القائمين على قطاعات الكهرباء فى مناطقنا وأحيائنا للوصل معاً لحل لأزمتنا الحالية

جزاك الله خيرا وبارك فيك

ائتلاف"مهندسي المحولات"يكشف سبب أزمة الكهرباء: تشغيل المحطات بالمازوت بعد تصدير الغاز لإسرائيل.. والحل الوحيد العودة للغاز
http://elbadil.com/sites/default/files/styles/428x254_mainstory_bigimage/public/12/07/28/kahrbaa_0.jpg
لمحطات مصممة للعمل بالغاز كوقود أساسي وتشتغل بالمازوات في حالة الضرورة لـ7أيام في العام.. ونحن نستخدمه بنسبة 20%

ارتفاع نسبة الكبريت بالمازوت أدت لتآكل الغلايات وارتفاع تكاليف الصيانة.. والمحطات لا تعامل بكامل طاقتها بسبب تشغيلها بـ"المازوت"

مهندس: "الخطة الاسعافية" التي طبقها حسن يونس أهدرت 10 مليارات جنيه وتسببت في ظهور أزمة انقطاع التيار

كشف ائتلاف "المهندسين المتخصصين لإدارة المحولات والمحطات" بقطاع الكهرباء الأسباب الحقيقية التي تكمن وراء أزمة انقطاع التيار الكهربائي المتواصل منذ سنوات , والسبب وهو أنه يتم تشغيل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود البترولي السائل الثقيل (المازوت) ، وذلك في جميع شركات إنتاج الكهرباء على مستوى الجمهورية، علما أن هذه الشركات مصممة في الأصل للعمل بالغاز الطبيعي المصري .

وأوضح الائتلاف أنه تم تصميم هذه المحطات التي تم تركيبها في مصر عام 1990 على أن تعمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي، ولكنها في الوقت ذاته قادرة على حرق الوقود البترولي السائل (المازوت)، الذي يستخدم فقط كوقود احتياطي في حالة الطوارئ (أي في حالة حدوث طارئ يعوق وصول الغاز الطبيعي للمحطة) غير أنه على أية حال من الحالات لن يستخدم لأكثر من سبعة أيام (أي يستخدم لأقل من 20%) من وقت التشغيل السنوي ، أي بما يعادل (170 ساعة/ السنة) بشرط أن تكون نسبة الكبريت الموجودة في المازوت لا تتجاوز 1.9%حجماً.

وأضاف المهندسين أن الأضرار التي لحقت بمحطات إنتاج الكهرباء منذ توقيع اتفاقية بيع الغاز لإسرائيل هي السبب الرئيسي لانقطاع الكهرباء عن أبناء الشعب المصري، ومن هذه الأضرار تآكل أجزاء من الغلايات الحرارية، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، وذلك بسبب وجود عنصر الكبريت في المازوت وتكوين حمض الكبريتيك وانسداد المسارات الداخلية نتيجة تراكم المواد الصلبة الموجودة في المازوت، وزيادة نسبة التلوث الموجودة في غازات الحريق المنبعثة من مداخن المحطات, وارتفاع تكاليف الصيانة نتيجة تآكل أجزاء الغلايات الحرارية بشكل سريع ومستمر ، وشراء مواد إضافية للمازوت لتحسين عملية الحريق، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، كما تقدر الخسارة التي تقع على المحطات بمليارات الجنيهات نتيجة عدم استقرار الوحدات وخروج الوحدات للصيانة باستمرار، ومن تلك الأضرار أيضا تكلفة الطاقة المستهلكة في عملية تجهيز المازوت لإتمام عملية الحريق من تسخين وطلمبات ضخ وقطع غيار وخلافه.

ومن أخطر الأضرار، التي لحقت بالمحطات أنها لا تستطيع العمل بالحمل الكامل اليومي لها، وذلك لتشغيلها بـ"المازوت" يومياً دون اهتمام من المسئولين بها ، لذلك ينقطع التيار الكهربائي عن المواطنين ، وتقف شركات إنتاج الكهرباء في عجز تام أمام هذه المشكلة وخصوصاً في فصل الصيف .

وانتقد المهندسين ما يسمى بمشروع "الخطة الاسعافية" انتقادا حادا وهي التي جاءت في عهد الوزير السابق حسن يونس عقب تعاقده على وحدات تعمل، وفقاً لما يسمى بالدورة البسيطة أو بما يسمى بالوحدات الغازية لإنتاج الكهرباء، وذلك بقدرة 2680 ميجا وات، وتم إهدار 10 مليارات جنيه تكلفة هذه الوحدات، وتم التركيب على مرحلتين وكانت بداية هذا التعاقد في فصل الصيف عام 2010 بعد ظهور أزمة انقطاع التيار الكهربائي، وكانت الخسارة فادحة ولم يستطع الوزير أن ذاك حل الأزمة وحتى الآن ، وهذه الوحدات لا يتم تركيبها في العالم إلا تحت ظروف خاصة فهي ذات كفاءة منخفضة جداً وغير اقتصادية أثناء التشغيل فهي تحتاج إلى تغيير الريش وغرف الحريق وفلاتر الهواء بشكل مستمر، وتقوم بإخراج غازات الحريق ذات درجات حرارة عالية قد تصل إلى 600 درجة مئوية إلى الهواء .

وأوضحوا ان حل هذه الأزمة بداية يتوقف على أن يتم إعادة العمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي ووقف تصدير الغاز لأي دولة حتى نستعيد بنيتنا الأساسية ووقف استيراد المازوت فالحاجة للغاز المصري أكبر، فنحن نحتاج الغاز في تشغيل محطات الكهرباء ونحتاج الغاز في جميع المصانع التي تستخدم السولار والمازوت، ونحتاج الغاز في مصانع معالجة الحديد، ونحتاج الغاز في مصانع الطوب "كمائن الطوب" بدلا من المازوت حتى يتم خفض أسعار مواد البناء، ويتم الحد من تلوث البيئة والحفاظ على صحة المواطن المصري، ونحتاج للغاز حتى نقوم باستخراج المبيدات الحشرية ، ونحتاج للغاز في الأغراض المنزلية وتوصيل المواسير إلى المنازل وفتح فرص عمل للشباب وعدم استيراد غاز البوتاجاز غالى الثمن, وعدم دخول الوساطة والمحسوبية والرشوة في طريقة إسناد عقود التوريد والتركيب والمشاريع الجيدة ، وذلك لتلافى حدوث عيوب فنية خطيرة كما هو الحال في بعض المشاريع الجديدة، والقضاء على الفساد الإداري في طريقة تعيين مديري العموم ورؤساء المحطات والشركات، وأن يتم تقديم الخبرة والكفاءة لشغل هذه المناصب، والقضاء على الاستشاريين فهم مصدر الفساد نفسه وفى نفس الوقت القضاء على قانون التعيين لأبناء العاملين وإتاحة الفرص أمام جميع أبناء الشعب على أن يكون المعيار هو الكفاءة والقدرة على العطاء.

وأكد الائتلاف انه بعد عقد بيع الغاز المصري لإسرائيل عام 2005، بدء عمل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود الثقيل (المازوت) ، وذلك يعد مخالفة صريحة لنظام تشغيل الغلايات الحرارية ، وأن إدخال المازوت جاء كوقود بدلا للغاز الطبيعي ، حيث إنه تم تصدير الغاز المصري لإسرائيل بـ75 سنتاً للمليون وحدة حرارية أي بأقل من واحد دولار وبأقل من الأسعار العالمية للغاز الطبيعي ، وتم استيراد المازوت الذي يحمل جميع أنواع الملوثات من مواد مشعة ، ونسبة كبريت عالية ومواد ثقيلة أخرى بـ14.5 دولار للمليون وحدة حرارية .

رئيس شركة الكهرباء: استمرار نقص إمدادات الغاز.. وسنضطر لقطع الكهرباء لتخفيض الأحمال
أكد المهندس محمود بلبع رئيس الشركة القابضة لكهرباء مصر استمرار نقص إمدادات المحطات الكهربائية بالغاز, مشيرا إلى أن نقص الغاز أدى إلى خروج أكثر من 3000 ميجاوات قدرات التوليد الكهربائية, وهو ما سيضطر المركز القومي للتحكم إلى تخفيض الأحمال لإنقاذ شبكة الكهرباء من الانهيار.

وأرجع بلبع السبب وراء قطع الكهرباء عن عدة مناطق بالقاهرة وبني سويف والفيوم أمس إلى نقص كميات الغاز الطبيعى والمازوت الخاص بمجمع محطات توليد الكريمات والذي أدي الي نقص بالقدرات المولدة مقداره 1500ميجاوات وقد تسبب ذلك فى زيادة تحميل عدد محدود من خطوط نقل الكهرباء لتعويض نقص التوليد بمحطات الكريمات الأمر الذي أدى إلى فصلها تلقائياً لحمايتها ونتج عن ذلك انقطاع التيار الكهربي لمدة ساعة.

وناشد بلبع المواطنين العمل على ترشيد استهلاك الكهرباء , ذلك لمحاولة الخروج من أزمة نقص الغاز الطبيعي بالمحطات .

جزاااااااااااااااااااكم الله خيرااااااااااااا على الموضوووووووووووووووع الراااااااااااائع بحق.........

جزاكم الله خيرا

الشكر لكم جميعاً على المرور وشكراً جزيلاً أستاذ أيمن نور على إثراء الموضوع بمشاركات قيمة

http://www.elmokhalestv.com/news_images/s520121094858.jpg (http://www.elmokhalestv.com/news_images/s520121094858.jpg)
البترول تمنح الكهرباء 112 مليون متر مكعب غاز لمنع انقطاع التيار

http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/36781 (http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/36781)
http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2012-08-12 12:43:35 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg

كشفت مصادر بوزارة البترول عن حصول محطات الكهرباء على معدلاتها الطبيعية من الوقود حيث بلغت إمدادات الوقود لمحطات الكهرباء أمس السبت 112 مليون متر مكعب مكافئ "غاز ومازوت"، حيث بلغ حجم الغاز الواصل للكهرباء 94 مليون متر مكعب غاز، بالإضافة إلى 17 آلاف طن مازوت.

ونفى المصدر أن يكون لقطاع البترول أى دخل فيما يحدث من انقطاع للكهرباء، مشيرا إلى أن البترول طالب أكثر من مرة وزارة الكهرباء بضرورة حرق كميات من المازوت "الوقود البديل" فى المحطات المربوطة على شبكة المازوت، وتوفير الغاز للمحطات التى يتم نقل المازوت إليها عن طريق السيارات.

وقال المصدر إن محطات الكهرباء المربوطة على شبكة المازوت ترفض زيادة حرق الوقود البديل لوجود مشاكل فنية فى دائرة المازوت، مما يدفعها إلى استهلاك كميات غير مسبوقة من الغاز.

من جانبه أكد المهندس خالد عبد البديع رئيس شركة "جاسكو" المسئولة عن تشغيل الشبكة القومية للغاز، أن الفترة القادمة تتطلب وجود تنسيق أكبر بين البترول والكهرباء للاستيعاب المحطات الجديدة التى ستدخل الخدمة وهما محطة أبوقير وغرب دمياط، لتوفير الغاز إليهما.

وتوقع عبد البديع انفراجه الأزمة مع انخفاض درجات الحرارة ودخول شهور الشتاء، حيث سوف ترجع معدلات الاستهلاك إلى طبيعتها، إلى 95 مليون متر مكعب مكافئ "غاز ومازوت"، تصل كميات الغاز إلى 95 مليون متر مكعب، و14 آلاف طن مازوت، وهى معدلات الاستهلاك العام الماضى.

والجدير بالذكر أن العديد من المحافظات قد شهدت أمس انقطاعا فى الكهرباء، استغرق أكثر من ساعة، وساعتين فى مناطق أخرى.

مرسي يصدر قراراً بإيقاف حوافز العاملين بالدرجات العليا بوزارة الكهرباء

http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/36728
http://www.elmokhalestv.com/images/posted_left.jpgDate: 2012-08-11 20:20:43 http://www.elmokhalestv.com/images/posted_right.jpg

أصدر رئيس الجمهورية الدكتور محمد مرسي قرارا بإبقاف حوافز العاملين بالدرجات العليا بوزارة الكهرباء بعد ثبوت تقصيرهم في الإنقطاع الواسع للكهرباء يوم الخميس الماضي

الكهرباء تستعد لتشغيل محطة دمياط خلال الأسبوع الجارى

Date: 2012-08-12 13:50:12
http://www.elmokhalestv.com/index/details/id/36792

أكد المهندس محمود بلبع، وزير الكهرباء والطاقة، علي أنه سيتم وضع الجهد على دائرة غرب دمياط - الجمالية تمهيدا لتشغيل محطة غرب دمياط قدرة 500 ميجاوات على الشبكة خلال هذا الأسبوع، موضحا أنه تم التنسيق بين شرطة الكهرباء وشركات التوزيع للعمل على ضبط مخالفات سرقة التيار الكهربائى وتأمين مهمات الكهرباء.

وناشد بلبع المواطنين التعاون مع أجهزة الأمن للحد من تلك المخالفات فضلاً عن تعاونهم فى ترشيد إستهلاك الكهرباء، موضحا أنه يجرى الآن التنسيق مع أجهزة المحليات لترشيد استهلاك الكهرباء فى الشوارع وكذلك إطفاء أعمدة الإنارة أثناء النهار.

وأضاف وزير الكهرباء أنه سيتم أيضاً وضع جداول لتخفيف الأحمال بالمناطق وذلك بالتنسيق مع المحليات مع مراعاة العدالة فى تخفيف تلك الأحمال وعدم التفرقة فى الفصل، مشيراً أن تلك الظاهرة سوف تقل خلال الأسبوع القادم.

وأشار إلى أنه يجرى الآن التنسيق مع قطاع البترول لتوفير الوقود اللازم لتشغيل كل المحطات، مؤكداً أن العاملين بقطاع الكهرباء يبذلون قصارى جهدهم لتلبية احتياجات المواطنين والعمل على إستقرار التغذية الكهربائية

يا سلام يا سيادة الرئيس ما شاء الله خلص على امهم دول ظلمة هم دول الدولة اللى بيقولوا عليها عميقه هم خمسة ولا سته فى كل وزارة ياخدوا على دماغهم بدل ما تبقى دولة عميقة تبقى دولة هفق هشة وطرية وكلها حنية على مساكين الشعب ياريت فى قطاع الماء يتلب شوية من الروس الواطيه اللى مرجعاتا ورا دى