darch_99
12-08-2012, 04:58 PM
"الثائر الحق": بدين حامى "عكاشة" و"الفخراني" وأحد أذرع الدولة العميقة (http://www.almesryoon.com/permalink/20654.html)
أكد عمرو عبد الهادى، المنسق العام لائتلاف الثائر الحق، أنهم أول من طالبوا بإقالة اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية السابق والذي وصفه بـ "قائد موقعة العباسية ومحمد محمود".
واتهم بدين بأنه كان يحمى ويخطط ويدعم شخصيات مثل "توفيق عكاشة وحمدى الفخراني"، الذين كانوا ملازمين له دائما بمكتبة، مثنيا على ما قام به الرئيس محمد مرسى من إقالة بعض القيادات الأمنية، لمعرفة الائتلاف بأنهم إحدى أذرعة الدولة العميقة فى إخماد الثورة، مستنكرا عدم قيامه بتعين بديلا لهم وترك التعيينات للمشير طنطاوى .
وأوضح أن بدين كان أكبر المستفيدين من الثورة وتولى المجلس العسكرى زمام الأمور فى مصر، حيث قام بتعيين ابنته هنادى وزوجته فى التليفزيون المصرى.
وفيما أكد أن قرار إقالة مراد موافى مدير المخابرات جاء بالاتفاق بين الرئيس محمد مرسى، والمشير حسين طنطاوي وزير الدفاع، قال إن قرار إقالة بدين لم يكن ضمن الاتفاق مما أربك المشير لأنه شريك أساسى فى كل ما حدث أثناء الثورة وإلى الآن، وكان آخرها تأمين عمر سليمان ـ رئيس المخابرات الأسبق ـ أثناء تقديم أوراق ترشحه للرئاسة وتأمينه طنطاوى والفريق سامى عنان رئيس الأركان أثناء جنازة شهداء رفح، وعدم قيامه بتأمين الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء.
كما استنكر عبد الهادى الحملة الشرسة على صعيد الإعلام التى يقودها خالد صلاح "التلميذ النجيب لأمن الدولة" ومجدى الجلاد "عضو لجنة سياسات الحزب الوطنى" ولميس الحديدى "مسئولة حملة جمال مبارك للتوريث" ضد الإخوان المسلمين، مؤكدا أنهم استأسدوا لغلق قناة أقل ما يقال عنها أنها تمارس تضليلا إعلاميا وتحرض على انتهاك حرمة مصر.
وأيد غلق قناة الفراعين والقبض على توفيق عكاشة "الجاسوس الإسرائيلى" باعترافه، موضحا أنهم لاحظوا عودة صفحة عكاشة للعمل التحريضى مرة أخرى، وتم تكليف عادل إسماعيل رئيس اللجنة الإلكترونية بالائتلاف لغلق تلك الصفحة عن طريق حملة موسعة لجمع 1000 إبلاغ عن تلك الصفحة لغلقها.
أكد عمرو عبد الهادى، المنسق العام لائتلاف الثائر الحق، أنهم أول من طالبوا بإقالة اللواء حمدى بدين قائد الشرطة العسكرية السابق والذي وصفه بـ "قائد موقعة العباسية ومحمد محمود".
واتهم بدين بأنه كان يحمى ويخطط ويدعم شخصيات مثل "توفيق عكاشة وحمدى الفخراني"، الذين كانوا ملازمين له دائما بمكتبة، مثنيا على ما قام به الرئيس محمد مرسى من إقالة بعض القيادات الأمنية، لمعرفة الائتلاف بأنهم إحدى أذرعة الدولة العميقة فى إخماد الثورة، مستنكرا عدم قيامه بتعين بديلا لهم وترك التعيينات للمشير طنطاوى .
وأوضح أن بدين كان أكبر المستفيدين من الثورة وتولى المجلس العسكرى زمام الأمور فى مصر، حيث قام بتعيين ابنته هنادى وزوجته فى التليفزيون المصرى.
وفيما أكد أن قرار إقالة مراد موافى مدير المخابرات جاء بالاتفاق بين الرئيس محمد مرسى، والمشير حسين طنطاوي وزير الدفاع، قال إن قرار إقالة بدين لم يكن ضمن الاتفاق مما أربك المشير لأنه شريك أساسى فى كل ما حدث أثناء الثورة وإلى الآن، وكان آخرها تأمين عمر سليمان ـ رئيس المخابرات الأسبق ـ أثناء تقديم أوراق ترشحه للرئاسة وتأمينه طنطاوى والفريق سامى عنان رئيس الأركان أثناء جنازة شهداء رفح، وعدم قيامه بتأمين الدكتور هشام قنديل رئيس الوزراء.
كما استنكر عبد الهادى الحملة الشرسة على صعيد الإعلام التى يقودها خالد صلاح "التلميذ النجيب لأمن الدولة" ومجدى الجلاد "عضو لجنة سياسات الحزب الوطنى" ولميس الحديدى "مسئولة حملة جمال مبارك للتوريث" ضد الإخوان المسلمين، مؤكدا أنهم استأسدوا لغلق قناة أقل ما يقال عنها أنها تمارس تضليلا إعلاميا وتحرض على انتهاك حرمة مصر.
وأيد غلق قناة الفراعين والقبض على توفيق عكاشة "الجاسوس الإسرائيلى" باعترافه، موضحا أنهم لاحظوا عودة صفحة عكاشة للعمل التحريضى مرة أخرى، وتم تكليف عادل إسماعيل رئيس اللجنة الإلكترونية بالائتلاف لغلق تلك الصفحة عن طريق حملة موسعة لجمع 1000 إبلاغ عن تلك الصفحة لغلقها.