صحف مصر مغضوب عليها

وصحف الصهاينة والأمريكان هما مصدر ثقة المسلمين فى كل بلاد الإسلام ؟

فى صحيفة من إياهم علقت على مشهد طيار من الجيش النظامى لسوريا يحاول قصف منطقة فى حلب السوريه ثم ينجح الجيش الحر من اسقاطها وارتفعت صيحات الله أكبر

وسألت الصحيفة المسلمين سؤال

ألم يكن الطيار مسلم ومن أسقط الطائرة مسلم - أضاع عقلهم ليصلوا بأنفسهم إلى النار

فأين تعاليم دينهم والذين يستمدونه من كتابهم المقدس وأحاديث رسولهم

وذكروا الحديث الشريف الذى يصف هذا الحال للمسلمين ونتيجة صراعتهم من هذا اللقاء

فهيا يامسلم يامتدين أذكر لنا هذا الحديث ؟

أو قل رأيك السياسى

السؤال صعب ولا إيه ؟ ولامحرج للبعض ؟



بحب محمد مرسى وبكره الإخوان

وخاصة برنس وبلتاجى وكمان العريان

وبلتاجى عامل لنا وش زى الدبور الطنان

وبفكر أعيش كدا طول عمرى مريض وعيان

ماهو الحق أحق أن يتبع وعايز أكون إنسان

قال فضيلة الشيخ الدكتور محمد حسان: كنت أناقش أحد الشباب المتشددين : فسألته هل تفجير ملهى ليلي في إحدى الدول المسلمة حلال أم حرام ؟
فقال لي : طبعا حلال وقتلهم جائز ..

... فقلت له : لو أنك قتلتهم وهم يعصون الله ما هو مصيرهم ؟
قال : النار طبعاً ..

فقلت له : الشيطان أين يريد أن يأخذهم ؟
فقال: إلى النّار طبعاً

فقلت له : إذن تشتركون أنتم والشيطان في نفس الهدف وهو إدخال النّاس إلى النار ! وذكرت له حديث رسول الله صل الله عليه وسلم لمّا مرّت جنازة يهودي أخذ الرسول صل الله عليه وسلم يبكي فقالوا : ما يبكيك يا رسول الله ؟؟ قال : نفس أفلتت منّي إلى النار

فقلت له لاحظ الفرق بينكم : كيف تفكّرون وبين رسول الله صل الله عليه وسلم الذي يسعى لهداية الناس و إنقاذهم من النار ! أنتم في واد والرّسول صل الله عليه وسلم والإسلام في واد أخر

عبد الرحمن بن المبارك حدثنا حماد بن زيد حدثنا أيوب ويونس عن الحسن عن الأحنف بن قيس قال :
(ذهبت لأنصر هذا الرجل فلقيني أبو بكر فقال أين تريد قلت أنصر هذا الرجل قال ارجع
فإني سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول
(إذا التقى المسلمان بسيفيهما فالقاتل والمقتول في النار فقلت يا رسول الله هذا القاتل فما بال المقتول قال إنه كان حريصا على قتل صاحبه). رواه البخارى

موضوع قيم جدا و حقا ليتنا نفهم ديننا فهما صحيحا بعيدا عن التطرف
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

فليستحى كل من يستخدم الدين لتبرير أفعاله وأطماعه فقادة المسلمين يجتمعون بالسعودية ويصرفون المليارات على استضافتهم ولازال الصومال جائع ومسلمى بورما يستباحون - وتجمعهم فقط من أجل عزل سوريا - مع أن مواطنى سوريا الفارين من القتال على حدود الأردن يلتقون العناية والرعاية من قوات وجمعيات حقوقية فرنسية !!!!

لقد أوصلنا لأعداء الإسلام عن تخلف مسلمين هذا الزمان مالم يكن يحلمون به

وكل طائفة تبرر لنفسها وتدفع عن نفسها ماتكن به فى نفسها سعيا لمتاع الدنيا

فتجد فئات تقدر بلد كالسعودية فى حين فئات أخرى لها علاقات حميمة بأوطان أخرى

إنه مسلمى التمويل ومسلمى التأييد ومسلمى المناصرة ومسلمى المصالح

وتاه فى بلادنا مسلمى الإخوة التى تحتضن الكل -حتى فشل مسلموا الوطن الواحد على الترابط

وسنظل هكذا مادمنا قد سلمنا الراية لمسلمى المصالح

موضوع قيم جدا و حقا ليتنا نفهم ديننا فهما صحيحا بعيدا عن التطرف
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك


جزاكم الله خيرا أستاذنا الكريم

وا عجبا !
أبعد قتل الرجال و إغتصاب النساء و هدم البيوت و سرقة الأموال تتساءل عن مشروعية القتال ؟
إذا لم يكن مقاتلة العدو الصائل واجبة فليس ثمة جهاد فى الإسلام.
بدأت الثورة سلمية ، و حولها بشار العلوى النصيرى عابد الإمام على إلى ثورة دموية بأفعاله التى يتبرأ منها أى إنسان لمجرد أنه إنسان .
اللهم نصرك الذى وعدت لعبادك المؤمنين ، و عليك بالروافض و النصيريين فإنهم لا يعجزونك .

وا عجبا !
أبعد قتل الرجال و إغتصاب النساء و هدم البيوت و سرقة الأموال تتساءل عن مشروعية القتال ؟
إذا لم يكن مقاتلة العدو الصائل واجبة فليس ثمة جهاد فى الإسلام.
بدأت الثورة سلمية ، و حولها بشار العلوى النصيرى عابد الإمام على إلى ثورة دموية بأفعاله التى يتبرأ منها أى إنسان لمجرد أنه إنسان .
اللهم نصرك الذى وعدت لعبادك المؤمنين ، و عليك بالروافض و النصيريين فإنهم لا يعجزونك .


مشاركة غريبه ومريبة لم أعهدها منك

وعلى كل أنا لا أدافع عن أحد -

ولكن لأضع نفسى وكل مسلم غير متطرف أمام نفسه

فالمولى سبحانه وتعالى أمرنا بماذا يا رجل الدين ( فأصلحوا بينهما -- )

فهل حاول أحد الإصلاح يارجال الإصلاح

من حوارك شيخنا وضح لى على الأقل أن تشريد الملايين وقتل الأرواح ربما كان من أسبابه أن بشار الأسد ( علوى ) وكأنه صارهكذا من شهور !!!!!

وسؤالى ألهذا فرض الجهاد يا أبو إسراء ؟وماذا سيتبقى لأعدائك ياشيخ ؟

والطيار التابع للجيش النظامى ومن صوب القذائف إليها ليسقطها من الجيش الحر لهما قطعة من أرضها يدنسها الصهاينه

سيقضون على جمعهم وكل قواهم وعدتهم وعددهم بدافع الجهاد الذى تقدمتم به لهما

شكرا