alqadhi
14-08-2012, 05:02 AM
كشف أسامة كمال، وزير البترول، أن الحكومة ستصدر بعض التعليمات عقب عيد الفطر لترشيد الاستهلاك، على أن تغلق المحال فى الساعة التاسعة مساء، بينما المطاعم ستغلق فى الساعة الحادية عشرة ليلا، لافتا إلى أن الحكومة تدرس بعد العيد عددا من الاقتراحات والبدائل لضمان الترشيد فى استهلاك الطاقة والبترول.
وقال كمال، فى مداخلة هاتفية له مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "الحقيقة" على قناة دريم: على المواطنين أن يتحلوا بالصبر ويقوموا بترشيد استهلاكهم من الثروات الطبيعية ومشتقات البترول.
وأضاف وزير البترول: هذه إمكانياتنا وعلى الشعب أن يتحملها، موضحا: "إحنا إمكانياتنا من البترول والطاقة على أدنا"، وهناك كميات كبيرة من استهلاك الطاقة تذهب فى غير أغراضها الحقيقة.
وأشار كمال إلى أنه يجب على الناس أن ترشد فى استهلاكاتها من الكهرباء والطاقة والمشتقات الطبيعية، لأنه حدث زيادة فى الاستهلاك بنسبة 14 فى المائة على العام الماضى.
وشدد كمال، نحن لم نعجز، لكن الاستهلاك هو الذى زاد على الإمكانيات التى لدينا لأن الشبكات حدث عليها ضغط شديد وعلى المواطنين أن يتحملوا المسئولية معنا.
وقال كمال، إن الحكومة تراجعت عن تنفيذ تلك التعليمات الجديدة فى شهر رمضان حرصا على حركة البيع والشراء فى هذا الشهر وعيد الفطر....
http://www2.youm7.com/News.asp?NewsID=756998
nice time
14-08-2012, 09:36 PM
وايه رأيك في الكلام ده يا وزير البترول
ائتلاف " مهندسي المحولات " يفجر مفاجأة كبرى في أزمة انقطاع الكهرباء
كشف ائتلاف " المهندسين المتخصصين لإدارة المحولات والمحطات " بقطاع الكهرباء، الأسباب الحقيقية التي تكمن وراء أزمة انقطاع التيار الكهربائي المتواصل منذ سنوات, والسبب وهو أنه يتم تشغيل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود البترولي السائل الثقيل (المازوت)، وذلك في جميع شركات إنتاج الكهرباء على مستوى الجمهورية، علما أن هذه الشركات مصممة في الأصل للعمل بالغاز الطبيعي المصري .
وأوضح الائتلاف أنه تم تصميم هذه المحطات التي تم تركيبها في مصر عام 1990 على أن تعمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي، ولكنها في الوقت ذاته قادرة على حرق الوقود البترولي السائل (المازوت)، الذي يستخدم فقط كوقود احتياطي في حالة الطوارئ (أي في حالة حدوث طارئ يعوق وصول الغاز الطبيعي للمحطة) غير أنه على أية حال من الحالات لن يستخدم لأكثر من سبعة أيام (أي يستخدم لأقل من 20%) من وقت التشغيل السنوي ، أي بما يعادل (170 ساعة/ السنة) بشرط أن تكون نسبة الكبريت الموجودة في المازوت لا تتجاوز 1.9%حجماً.
وأضاف المهندسين أن الأضرار التي لحقت بمحطات إنتاج الكهرباء منذ توقيع اتفاقية بيع الغاز لإسرائيل هي السبب الرئيسي لانقطاع الكهرباء عن أبناء الشعب المصري، ومن هذه الأضرار تآكل أجزاء من الغلايات الحرارية، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، وذلك بسبب وجود عنصر الكبريت في المازوت وتكوين حمض الكبريتيك وانسداد المسارات الداخلية نتيجة تراكم المواد الصلبة الموجودة في المازوت، وزيادة نسبة التلوث الموجودة في غازات الحريق المنبعثة من مداخن المحطات, وارتفاع تكاليف الصيانة نتيجة تآكل أجزاء الغلايات الحرارية بشكل سريع ومستمر ، وشراء مواد إضافية للمازوت لتحسين عملية الحريق، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، كما تقدر الخسارة التي تقع على المحطات بمليارات الجنيهات نتيجة عدم استقرار الوحدات وخروج الوحدات للصيانة باستمرار، ومن تلك الأضرار أيضا تكلفة الطاقة المستهلكة في عملية تجهيز المازوت لإتمام عملية الحريق من تسخين وطلمبات ضخ وقطع غيار وخلافه.
ومن أخطر الأضرار، التي لحقت بالمحطات أنها لا تستطيع العمل بالحمل الكامل اليومي لها، وذلك لتشغيلها بـ"المازوت" يومياً دون اهتمام من المسئولين بها ، لذلك ينقطع التيار الكهربائي عن المواطنين ، وتقف شركات إنتاج الكهرباء في عجز تام أمام هذه المشكلة وخصوصاً في فصل الصيف .
وانتقد المهندسين ما يسمى بمشروع "الخطة الاسعافية" انتقادا حادا وهي التي جاءت في عهد الوزير السابق حسن يونس عقب تعاقده على وحدات تعمل، وفقاً لما يسمى بالدورة البسيطة أو بما يسمى بالوحدات الغازية لإنتاج الكهرباء، وذلك بقدرة 2680 ميجا وات، وتم إهدار 10 مليارات جنيه تكلفة هذه الوحدات، وتم التركيب على مرحلتين وكانت بداية هذا التعاقد في فصل الصيف عام 2010 بعد ظهور أزمة انقطاع التيار الكهربائي، وكانت الخسارة فادحة ولم يستطع الوزير أن ذاك حل الأزمة وحتى الآن ، وهذه الوحدات لا يتم تركيبها في العالم إلا تحت ظروف خاصة فهي ذات كفاءة منخفضة جداً وغير اقتصادية أثناء التشغيل فهي تحتاج إلى تغيير الريش وغرف الحريق وفلاتر الهواء بشكل مستمر، وتقوم بإخراج غازات الحريق ذات درجات حرارة عالية قد تصل إلى 600 درجة مئوية إلى الهواء .
وأوضحوا أن حل هذه الأزمة بداية يتوقف على أن يتم إعادة العمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي ووقف تصدير الغاز لأي دولة حتى نستعيد بنيتنا الأساسية ووقف استيراد المازوت فالحاجة للغاز المصري أكبر.
وأكد الائتلاف، وفقاً لما نشره الموقع الإلكتروني لـ " البديل "، أنه بعد عقد بيع الغاز المصري لإسرائيل عام 2005، بدء عمل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود الثقيل (المازوت) ، وذلك يعد مخالفة صريحة لنظام تشغيل الغلايات الحرارية ، وأن إدخال المازوت جاء كوقود بدلا للغاز الطبيعي ، حيث إنه تم تصدير الغاز المصري لإسرائيل بـ75 سنتاً للمليون وحدة حرارية أي بأقل من واحد دولار وبأقل من الأسعار العالمية للغاز الطبيعي ، وتم استيراد المازوت الذي يحمل جميع أنواع الملوثات من مواد مشعة ، ونسبة كبريت عالية ومواد ثقيلة أخرى بـ14.5 دولار للمليون وحدة حرارية
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - ائتلاف " مهندسي المحولات " يفجر مفاجأة كبرى في أزمة انقطاع الكهرباء
alqadhi
15-08-2012, 12:37 PM
جزاك الله خيرا على الخبر
وايه رأيك في الكلام ده يا وزير البترول
ائتلاف " مهندسي المحولات " يفجر مفاجأة كبرى في أزمة انقطاع الكهرباء
كشف ائتلاف " المهندسين المتخصصين لإدارة المحولات والمحطات " بقطاع الكهرباء، الأسباب الحقيقية التي تكمن وراء أزمة انقطاع التيار الكهربائي المتواصل منذ سنوات, والسبب وهو أنه يتم تشغيل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود البترولي السائل الثقيل (المازوت)، وذلك في جميع شركات إنتاج الكهرباء على مستوى الجمهورية، علما أن هذه الشركات مصممة في الأصل للعمل بالغاز الطبيعي المصري .
وأوضح الائتلاف أنه تم تصميم هذه المحطات التي تم تركيبها في مصر عام 1990 على أن تعمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي، ولكنها في الوقت ذاته قادرة على حرق الوقود البترولي السائل (المازوت)، الذي يستخدم فقط كوقود احتياطي في حالة الطوارئ (أي في حالة حدوث طارئ يعوق وصول الغاز الطبيعي للمحطة) غير أنه على أية حال من الحالات لن يستخدم لأكثر من سبعة أيام (أي يستخدم لأقل من 20%) من وقت التشغيل السنوي ، أي بما يعادل (170 ساعة/ السنة) بشرط أن تكون نسبة الكبريت الموجودة في المازوت لا تتجاوز 1.9%حجماً.
وأضاف المهندسين أن الأضرار التي لحقت بمحطات إنتاج الكهرباء منذ توقيع اتفاقية بيع الغاز لإسرائيل هي السبب الرئيسي لانقطاع الكهرباء عن أبناء الشعب المصري، ومن هذه الأضرار تآكل أجزاء من الغلايات الحرارية، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، وذلك بسبب وجود عنصر الكبريت في المازوت وتكوين حمض الكبريتيك وانسداد المسارات الداخلية نتيجة تراكم المواد الصلبة الموجودة في المازوت، وزيادة نسبة التلوث الموجودة في غازات الحريق المنبعثة من مداخن المحطات, وارتفاع تكاليف الصيانة نتيجة تآكل أجزاء الغلايات الحرارية بشكل سريع ومستمر ، وشراء مواد إضافية للمازوت لتحسين عملية الحريق، والتي تكلف الدولة مليارات الجنيهات، كما تقدر الخسارة التي تقع على المحطات بمليارات الجنيهات نتيجة عدم استقرار الوحدات وخروج الوحدات للصيانة باستمرار، ومن تلك الأضرار أيضا تكلفة الطاقة المستهلكة في عملية تجهيز المازوت لإتمام عملية الحريق من تسخين وطلمبات ضخ وقطع غيار وخلافه.
ومن أخطر الأضرار، التي لحقت بالمحطات أنها لا تستطيع العمل بالحمل الكامل اليومي لها، وذلك لتشغيلها بـ"المازوت" يومياً دون اهتمام من المسئولين بها ، لذلك ينقطع التيار الكهربائي عن المواطنين ، وتقف شركات إنتاج الكهرباء في عجز تام أمام هذه المشكلة وخصوصاً في فصل الصيف .
وانتقد المهندسين ما يسمى بمشروع "الخطة الاسعافية" انتقادا حادا وهي التي جاءت في عهد الوزير السابق حسن يونس عقب تعاقده على وحدات تعمل، وفقاً لما يسمى بالدورة البسيطة أو بما يسمى بالوحدات الغازية لإنتاج الكهرباء، وذلك بقدرة 2680 ميجا وات، وتم إهدار 10 مليارات جنيه تكلفة هذه الوحدات، وتم التركيب على مرحلتين وكانت بداية هذا التعاقد في فصل الصيف عام 2010 بعد ظهور أزمة انقطاع التيار الكهربائي، وكانت الخسارة فادحة ولم يستطع الوزير أن ذاك حل الأزمة وحتى الآن ، وهذه الوحدات لا يتم تركيبها في العالم إلا تحت ظروف خاصة فهي ذات كفاءة منخفضة جداً وغير اقتصادية أثناء التشغيل فهي تحتاج إلى تغيير الريش وغرف الحريق وفلاتر الهواء بشكل مستمر، وتقوم بإخراج غازات الحريق ذات درجات حرارة عالية قد تصل إلى 600 درجة مئوية إلى الهواء .
وأوضحوا أن حل هذه الأزمة بداية يتوقف على أن يتم إعادة العمل بالغاز الطبيعي كوقود أساسي ووقف تصدير الغاز لأي دولة حتى نستعيد بنيتنا الأساسية ووقف استيراد المازوت فالحاجة للغاز المصري أكبر.
وأكد الائتلاف، وفقاً لما نشره الموقع الإلكتروني لـ " البديل "، أنه بعد عقد بيع الغاز المصري لإسرائيل عام 2005، بدء عمل محطات إنتاج الكهرباء بالوقود الثقيل (المازوت) ، وذلك يعد مخالفة صريحة لنظام تشغيل الغلايات الحرارية ، وأن إدخال المازوت جاء كوقود بدلا للغاز الطبيعي ، حيث إنه تم تصدير الغاز المصري لإسرائيل بـ75 سنتاً للمليون وحدة حرارية أي بأقل من واحد دولار وبأقل من الأسعار العالمية للغاز الطبيعي ، وتم استيراد المازوت الذي يحمل جميع أنواع الملوثات من مواد مشعة ، ونسبة كبريت عالية ومواد ثقيلة أخرى بـ14.5 دولار للمليون وحدة حرارية
شاهد المحتوى الأصلي علي بوابة الفجر الاليكترونية - ائتلاف " مهندسي المحولات " يفجر مفاجأة كبرى في أزمة انقطاع الكهرباء
أسعدنـــــــــــــــــــي جدااااااااااا مروركم الكريـــــــــــــــــــــم
صوت العقل
15-08-2012, 01:48 PM
اعتقد فكرة صعبة التنفيذ ومش هيتم الالتزام بها بسهولة ..
لكن هو معاه حق .. لازم نتعاون ونوفر الطاقة ..
الى ان تمر الازمة وتستقر الامور ..
جزاكم الله خيرا على نقل الخبر ..
alqadhi
15-08-2012, 01:57 PM
اعتقد فكرة صعبة التنفيذ ومش هيتم الالتزام بها بسهولة ..
لكن هو معاه حق .. لازم نتعاون ونوفر الطاقة ..
الى ان تمر الازمة وتستقر الامور ..
جزاكم الله خيرا على نقل الخبر ..
طبعا صحيح تطبيقها صعب ولكن الحمد لله فيه مبشرات بحل الازمة :
محطة كهرباء غرب دمياط تدخل الخدمة بطاقة 500 ميجاوات
صرح المهندس محمود بلبع وزير الكهرباء والطاقة بأنه تم تشغيل محطة غرب دمياط قدرة 500 ميجاوات بكامل طاقتها وربطها بالشبكة القومية للكهرباء.
وأوضح المهندس بلبع أنه نتيجة لتشغيل تلك المحطة والتحسن الملحوظ فى درجات الحرارة فقد انخفض الحمل الأقصى أمس الثلاثاء إلى حوالى 25 ألف ميجاوات مما أسفر عن الحد من ظاهرة تخفيف الأحمال التى يلجأ إليها مركز التحكم القومى لحماية الشبكة فى حالة زيادة الإستهلاك لتصل إلى حوالى 500 ميجاوات لمدة ساعتين فقط.
وأضاف أنه من المنتظر أن تستمر حالات التحسن خلال الأيام القامة تمهيدا للإنتهاء من ظاهرة تخفيف الأحمال خلال الشهر القادم.
وناشد المهندس بلبع المواطنين والأجهزة المعنية العمل على ترشيد استهلاك الكهرباء للحد من ظاهرة تخفيف الأحمال.
http://new.elfagr.org/Detail.aspx?nwsId=168238&secid=1&vid=2
جزاااااااااااكم الله خيرا على مروركم الكريـــــــــــــــــــــم