abomokhtar
15-08-2012, 02:27 AM
http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=WdWcatsNvyo
طالبت عدد من القوى والأحزاب السياسية بدعم قرارات الرئيس محمد مرسي والوقوف الى جانبه للعبور بالبلاد الى بر الأمان ، مع دعوة القوات المسلحة للالتفاف حول القيادة الشرعية فى البلاد .
جاء ذلك فى المؤتمر الجماهيري الذي عقد امس الاثنين بحضور عدد من قيادات الاحزاب والتيارات الاسلامية والقوى الثورية وعدد من الائتلافات امام مقر إقامة الرئيس مرسي بقصر الاتحادية بمصر الجديدة ، والذى استمر حتى الساعات الاولى من الصباح.
وحضر المؤتمر كلا من الصحفى خالد الشريف وطارق الزمر عضو شورى الجماعة ومجدى حسين حزب العمل الجديد والقيادى بحزب السلامة والتنمية اسامه قاسم واسامة رشدى الناشط السياسي وعن حزب الاصاله الأستاذ عفيفى .
ومن جانبه، دعا الناطق بلسان حزب "العمل" مجدى حسين الى الوقوف وراء رئيس مصر المنتخب ، مطالبا بتطهير مؤسسات الدولة من بقايا النظام السابق .
وأضاف حسين ، في كلمته التي القاها خلال المؤتمر ، "اننا فى هذا اليوم نستطيع ان نقول اننا استلمنا السلطة بالفعل، فلقد قطع الرئيس مرسي الطريق على كل المتآمرين".
وأشار مجدي حسين الى ان الهجوم على المستشفيات وقطع الكهرباء وغيرها من اساليب الفوضى كانت تقوم بأوامر وبعلم بقايا النظام السابق .
وشدد في نهاية حديثة على ضرورة اليقظة لمواجهة الفلول .
بدوره ، قال عادل عفيفي رئيس حزب "الاصالة" السلفي :"اننا امام موقف فى غاية الخطورة ..اننا امام ربان السفينة المصرية هذا الربان هو الرئيس محمد مرسى له منا كل الولاء والتعاون والتقدير" .
وحذر القيادى في الجماعة الاسلامية الدكتور اسامه رشدى من اللعب بالورقة الطائفية من اجل هدم بناء مصر .
وقال رشدي ، في كلمته ، "اننا نفرح ونسعد ان تتفاجئ امريكا بقرارات رئيس مصر بدون مشاورات كما كانت تفرض على من سبق وهذه القوة ، يأخذها الرئيس عندما يرانا خلفه ونؤيده فى مشوار نهضة مصر التى ترسى حجر البناء لمصر الثورة ".
وفى نهاية المؤتمر وزرعت القوى السياسية والاحزاب بيانا مختصرا لاهم البنود التى تؤيد قرارات الرئيس ومسارها الصحيح نحو استكمال الثورة وهي كالآتي
1- تأييد قرارات الرئيس التى اعادت الاعتبار للإرادة الشعبية وصححت أوضاع النظام السياسي المصري واستكملت أهداف الثورة .
2- ندعو الشعب المصري إلى تأييد قرارات الرئيس والعمل على إظهار ذلك في كل وسائل الإعلام وفى كل الميادين .
3- التأكيد على ضرورة تطوير قرارات الرئيس واستكمال عمليات التطهير
4- دعوة أجهزة الإعلام للانتصار للثورة والإرادة الشعبية .
5- دعوة القوات المسلحة للالتفاف حول القيادة الشرعية
6- كما يرى المجتمعون فى هذه الأوقات ضرورة دعم الجمعية التأسيسية للدستور حتى تنتهى من صياغة الدستور المعبر عن شعب مصر
7- ندعو السلطات إلى الملاحقة القضائية للذين يتطاولون على مقام الرئيس لان ممثل الشعب واهانة اهانة للبلاد
8- الافراج عن كل المعتقليين السياسين وفى مقدمة رفاعى طه ومصطفى حمزة واعادة الدكتور عمر عبدالرحمن من امريكا .
الموقعون على البيان : - الجماعة الاسلامية ، حزب الاصالة ، وحزب التوحيد العربى ، منتدى الوسطية للثقافة والفكر ، حزب البناء والتنمية ، حزب العمل الجدي ، حزب السلامة والتنمية
طالبت عدد من القوى والأحزاب السياسية بدعم قرارات الرئيس محمد مرسي والوقوف الى جانبه للعبور بالبلاد الى بر الأمان ، مع دعوة القوات المسلحة للالتفاف حول القيادة الشرعية فى البلاد .
جاء ذلك فى المؤتمر الجماهيري الذي عقد امس الاثنين بحضور عدد من قيادات الاحزاب والتيارات الاسلامية والقوى الثورية وعدد من الائتلافات امام مقر إقامة الرئيس مرسي بقصر الاتحادية بمصر الجديدة ، والذى استمر حتى الساعات الاولى من الصباح.
وحضر المؤتمر كلا من الصحفى خالد الشريف وطارق الزمر عضو شورى الجماعة ومجدى حسين حزب العمل الجديد والقيادى بحزب السلامة والتنمية اسامه قاسم واسامة رشدى الناشط السياسي وعن حزب الاصاله الأستاذ عفيفى .
ومن جانبه، دعا الناطق بلسان حزب "العمل" مجدى حسين الى الوقوف وراء رئيس مصر المنتخب ، مطالبا بتطهير مؤسسات الدولة من بقايا النظام السابق .
وأضاف حسين ، في كلمته التي القاها خلال المؤتمر ، "اننا فى هذا اليوم نستطيع ان نقول اننا استلمنا السلطة بالفعل، فلقد قطع الرئيس مرسي الطريق على كل المتآمرين".
وأشار مجدي حسين الى ان الهجوم على المستشفيات وقطع الكهرباء وغيرها من اساليب الفوضى كانت تقوم بأوامر وبعلم بقايا النظام السابق .
وشدد في نهاية حديثة على ضرورة اليقظة لمواجهة الفلول .
بدوره ، قال عادل عفيفي رئيس حزب "الاصالة" السلفي :"اننا امام موقف فى غاية الخطورة ..اننا امام ربان السفينة المصرية هذا الربان هو الرئيس محمد مرسى له منا كل الولاء والتعاون والتقدير" .
وحذر القيادى في الجماعة الاسلامية الدكتور اسامه رشدى من اللعب بالورقة الطائفية من اجل هدم بناء مصر .
وقال رشدي ، في كلمته ، "اننا نفرح ونسعد ان تتفاجئ امريكا بقرارات رئيس مصر بدون مشاورات كما كانت تفرض على من سبق وهذه القوة ، يأخذها الرئيس عندما يرانا خلفه ونؤيده فى مشوار نهضة مصر التى ترسى حجر البناء لمصر الثورة ".
وفى نهاية المؤتمر وزرعت القوى السياسية والاحزاب بيانا مختصرا لاهم البنود التى تؤيد قرارات الرئيس ومسارها الصحيح نحو استكمال الثورة وهي كالآتي
1- تأييد قرارات الرئيس التى اعادت الاعتبار للإرادة الشعبية وصححت أوضاع النظام السياسي المصري واستكملت أهداف الثورة .
2- ندعو الشعب المصري إلى تأييد قرارات الرئيس والعمل على إظهار ذلك في كل وسائل الإعلام وفى كل الميادين .
3- التأكيد على ضرورة تطوير قرارات الرئيس واستكمال عمليات التطهير
4- دعوة أجهزة الإعلام للانتصار للثورة والإرادة الشعبية .
5- دعوة القوات المسلحة للالتفاف حول القيادة الشرعية
6- كما يرى المجتمعون فى هذه الأوقات ضرورة دعم الجمعية التأسيسية للدستور حتى تنتهى من صياغة الدستور المعبر عن شعب مصر
7- ندعو السلطات إلى الملاحقة القضائية للذين يتطاولون على مقام الرئيس لان ممثل الشعب واهانة اهانة للبلاد
8- الافراج عن كل المعتقليين السياسين وفى مقدمة رفاعى طه ومصطفى حمزة واعادة الدكتور عمر عبدالرحمن من امريكا .
الموقعون على البيان : - الجماعة الاسلامية ، حزب الاصالة ، وحزب التوحيد العربى ، منتدى الوسطية للثقافة والفكر ، حزب البناء والتنمية ، حزب العمل الجدي ، حزب السلامة والتنمية