مريم السباعى.
20-08-2012, 09:51 PM
الباحثة عن الكمال
تشتاق نفسى الى الكمال فقط فطرت عليه كفطرة الحب والجمال
فبحثت عنه طوال عمرى فوجدت ان الكمال محال
فلا حبا مهما كان ولعه يدوم على الدوام
... ولا جمال مهما كانت فتنته لايقهره الزمان
ولا عز ولا جاه ولا فرحا يستمر مهما طال
فلا راحة كاملة ولا نعيم الا منغص ولا هدوء ولا اطمئنان
فمازال القلب مشتاق الى السعادة فى قمة الاكتمال
فستمر بحثى والياس ينتابنى والقلب ينهار
حتى جائنى النور يتسلل الى اعماق صدرى يبدد ظلمة روحى ويهداء اضطراب قلبى بنور والسلوان
انه نور الايمان ذللك النور الذى الهمنى ووجهنى لمعنى الكمال
الى الحققية التى غابت عن عقلى ولم تجاء حتى احتمال
فكم فى كنت فى غفلة وكم ساءة بيا الاحوال
فكيف كنت ابحث عن الكمال فى خلقا مثلهم مثلى
وانسى ان خالقهم ووجامعهم هو ربى
وانسى ان الارتواء فى تللك الحياة مهما كان سيظل جزئى
فلكل كما يعطى يريد ان ياخذ والكل سيظل فى احتياج ابدى
وتللك حكمة الاله ليتكمل بحبه الرضا القلبى
والسكينة والهدوء وكل ذللك عندى
منذ ان ايقنت ان السعادة والكمال فى الطريق الى ربى
اهداء مريم السباعى
تشتاق نفسى الى الكمال فقط فطرت عليه كفطرة الحب والجمال
فبحثت عنه طوال عمرى فوجدت ان الكمال محال
فلا حبا مهما كان ولعه يدوم على الدوام
... ولا جمال مهما كانت فتنته لايقهره الزمان
ولا عز ولا جاه ولا فرحا يستمر مهما طال
فلا راحة كاملة ولا نعيم الا منغص ولا هدوء ولا اطمئنان
فمازال القلب مشتاق الى السعادة فى قمة الاكتمال
فستمر بحثى والياس ينتابنى والقلب ينهار
حتى جائنى النور يتسلل الى اعماق صدرى يبدد ظلمة روحى ويهداء اضطراب قلبى بنور والسلوان
انه نور الايمان ذللك النور الذى الهمنى ووجهنى لمعنى الكمال
الى الحققية التى غابت عن عقلى ولم تجاء حتى احتمال
فكم فى كنت فى غفلة وكم ساءة بيا الاحوال
فكيف كنت ابحث عن الكمال فى خلقا مثلهم مثلى
وانسى ان خالقهم ووجامعهم هو ربى
وانسى ان الارتواء فى تللك الحياة مهما كان سيظل جزئى
فلكل كما يعطى يريد ان ياخذ والكل سيظل فى احتياج ابدى
وتللك حكمة الاله ليتكمل بحبه الرضا القلبى
والسكينة والهدوء وكل ذللك عندى
منذ ان ايقنت ان السعادة والكمال فى الطريق الى ربى
اهداء مريم السباعى