مهاد مهاد
26-08-2012, 01:04 PM
أعلنت الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة وحزب النصر الصوفي، الأحد، طرد محمد أبو حامد، النائب البرلماني السابق، من مقر الاعتصام بمحيط قصر الاتحادية.
وأضافت صفحة الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة، فى بيان على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك»، الأحد، أن: «طرد أبو حامد جاء بعد اتفاقه مع الأمن بموجب قرار رئاسي على فض الاعتصام، متخذا القرار بنفسه دون الرجوع للمشاركين في الاعتصام».
وقال المهندس محمد صلاح رئيس حزب النصر الصوفي «تركنا أبو حامد يتصدر المشهد خاصة الإعلامي لاعتقادنا أنه شخص أمين على الاعتصام والتظاهرات منذ البداية، لكن اكتشفنا أنه غير ذلك، وأن اتفاقا جرى بينه ومسؤول أمنى من الرئاسة وآخر من الداخلية لفض الاعتصام مقابل عددا من الامتيازات يحصل عليها من الرئاسة».
وأضاف «أبو حامد جاء إلى مقر الاعتصام بعد العشاء وجلس لمدة نصف ساعة، وترك الاعتصام بحجة أنه سيأتي بمسيرة، ولكن بعد ذهابه بربع ساعة فوجئنا بقيام بعض العمال بفك المنصة، وسألناهم عن السبب، وحول إذا كانوا يحتاجون أموالا لتوفيرها لهم، إلا أنهم رفضوا فى البداية، وعندما تكاتلنا عليهم، قالوا إن أبو حامد أمرهم بفك المنصة التي أقيمت ليتحدث عليها المشاركين».
وقال عيسى سدود، الأمين العام للجبهة: «أبو حامد حضر حوالى الساعة الثالثة صباح الأحد قبل الفجر، ويضع رابطا على ذراعه، وادعى أن الإخوان اعتدوا عليه بالضرب، ورفضنا تصديقه، لأننا علمنا قبل حضوره عن مساومات بينه ومسؤولين بالرئاسة من أمن القصر، وقمنا بطرده شر طردة، وتعهدنا بمواصلة الاعتصام المفتوح إلى حين تتحقق المطالب».
http://www.akhbarelyom.org.eg/news62051_20.aspx
مهاد مهاد
26-08-2012, 01:54 PM
ارجو وضع رابط الخبر ..
جزاكم الله خيرا
http://www.akhbarelyom.org.eg/news62051_20.aspx
رابط الخبر
صلاح: طرد "أبو حامد" من الاتحادية جاء لاتفاقه مع الأمن
2012- ص 11:17:06 الاحد 26 - اغسطس
محمد مصطفى
أعلنت الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة وحزب النصر الصوفي عن طردهما النائب السابق محمد أبو حامد، من مقر الاعتصام بمحيط قصر الاتحادية.
وذكرت الجبهة والحزب في بيان مشترك لهما – نشرته الجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة- على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك"، أن قرار طرد أبو حامد جاء بعد أن تم اكتشاف اتفاقه مع الأمن بموجب قرار رئاسي – على حد قولهم – على فض الاعتصام متخذًا القرار بنفسه دون الرجوع للمشاركين، مما دفع رئيس حزب النصر مهندس محمد صلاح وعيسى سدود، الأمين العام للجبهة المصرية للدفاع عن القوات المسلحة، وفريقيهما إلى طرد أبو حامد بلا رجعة.
وقال المهندس محمد صلاح في البيان الصادر- الأحد 26 أغسطس: “تركنا أبو حامد يتصدر المشهد الإعلامي لاعتقادنا أنه أمين على الاعتصام والتظاهرات منذ البداية، لكن اكتشفنا أنه غير ذلك وأن اتفاقًا جرى بينه ومسئول أمنى من الرئاسة وآخر من الداخلية لفض الاعتصام مقابل عددا من الامتيازات يحصل عليها من الرئاسة”.
وأشار صلاح إلى أن “أبو حامد جاء مساء السبت 25 أغسطس، لمقر الاعتصام بعد العشاء وجلس لمدة نصف ساعة وترك الاعتصام بحجة أنه سيأتي بمسيرة ولكن بعد هروبه بربع ساعة فوجئنا بقيام بعض العمال بفك المنصة ولما سألناهم عن السبب وإذا كان يحتاج أموالا لتوفيرها رفضوا الإجابة، وعندما تكاتلنا عليهم أخبرونا أنهم أخذوا أوامر من أبو حامد بفك المنصة التي أقيمت ليتحدث عليها المشاركون”.
sameh mostafa
26-08-2012, 03:00 PM
ابو حامد طلع عليه شوية بلطجية وضربوه وكسروا دراعه عشان عارض الاخوان وعبر عن رأيه
مهاد مهاد
26-08-2012, 03:05 PM
ابو حامد طلع عليه شوية بلطجية وضربوه وكسروا دراعه عشان عارض الاخوان وعبر عن رأيه
وانت مصدق ذلك ؟؟؟ بعد كل الكذب الذي ورد على لسانه ؟؟؟؟ مازلت تصدقه ؟؟؟ انت حر
من قال ان الهرم اقدس عنده من الاقصى ؟؟؟؟ يقول انهم كسروا ذراعي ؟؟؟ وانت مصدقه ؟؟؟
انت حر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
مهاد مهاد
26-08-2012, 03:31 PM
http://www.almasryalyoum.com/node/1068836
تصوير محمد عبد الوهاب
محل جدل دائم نظرا للتطورات السريعة التى صبغت مواقفه السياسية وتصريحاته، مشواره الذى بدأ مع الانتخابات البرلمانية، مروراً بالهجوم على المجلس العسكرى أثناء أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء، فالهجوم على جماعة الإخوان المسلمين تحت قبة البرلمان، ومن بعدها تأييد المجلس العسكرى، مروراً بالتوترات التى شابت علاقته بالثوار أثناء الانتخابات قبل أن يعتبره البعض من الأعضاء القلائل الممثلين للثورة فى البرلمان، قبل أن تنتهى العلاقة بوصفه أحد «الفلول» بعد الدعوة لمظاهرات 24 أغسطس واصفاً إياها بـ«الثورة الثانية».
محمد أبوحامد عضو مجلس الشعب المنحل عن حزب المصريين الأحرار، والذى استقال منه بعد بدء جلسات البرلمان بأقل من شهرين، مبرراً قراره وقتها برغبته فى العمل على مشروع وطنى مستقل، بعدما كان يشغل منصبى نائب رئيس الحزب ورئيس هيئته البرلمانية، وقتها كان من أوائل النواب الذين دشنوا حملات ضغط لحل البرلمان فى الوقت الذى كان القضاء ينظر فيه دعوى الفصل فى قانون الانتخابات البرلمانية، إضافة إلى اعتراضه على قانون العزل السياسى أثناء مناقشته فى البرلمان وقبل أن يعرض على الدستورية، والذى كان من شأنه أن يمنع المرشح السابق أحمد شفيق من الاستمرار فى السباق الرئاسى.
استمر أبوحامد فى إطلاق قذائف غير متوقعة ومتناقضة، فمحفظ القرآن السابق بأحد مساجد مدينة 6 أكتوبر قبل الثورة هو من وصف قائد حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع أحد المدانين بارتكاب جرائم قتل طائفية فى الحرب الأهلية لبنان بـ«رمز الثورة والصمود فى العالم العربى»، و«الرجل الذى لم يقبل المساومة على المبادئ والقيم الوطنية»، وقال عنه إنه انحاز لسيادة الدولة، وشرعية الشعب، وحكم القانون، والارتقاء فوق المصالح الشخصية والحزبية.
ثانى المواقف جاءت عندما وقف فى البرلمان أمام عدسات الكاميرات يرفع طلقات الخرطوش ويتهم الحكومة بممارسة العنف ضد المتظاهرين، وبعدها اشترك فى لجنة تقصى الحقائق التى شكلها مجلس الشعب عقب مجزرة بورسعيد، وحمل واحد من تصريحاته هجوماً كبيراً على المجلس العسكرى، معتبرا إياه «شريكاً أساسياً فى الجريمة»، مستمراً فى نشاطه السياسى بجانب شباب المتظاهرين ومشاركا فى معظم الاعتصامات التى نظموها، فاعتبره النشطاء أحد النواب الذين يعبرون عنهم فى مجلس الشعب.
لم ينتظر أبوحامد طويلاً قبل أن ينفى بعدها علاقة الفريق أحمد شفيق بقضية قتل الثوار، ويتهم الإخوان بالترويج إلى ذلك، ويعلن عن دعمه للفريق أحمد شفيق، فى جولة الإعادة بانتخابات الرئاسة، مشدداً على ضرورة تأييده وعدم اللجوء لخيار المقاطعة.
موقفه السابق من المجلس العسكرى لم يمض عليه سوى عدة أشهر قبل أن يغيره مجدداً ليصبح أحد المؤيدين بشدة للمجلس العسكرى، معتبرا إياه «الضامن الوحيد لمدنية الدولة»، كما طالب القوات المسلحة بالتدخل فى الحياة السياسية، واستمر حينذاك فى مواجهات دائمة مع قوى التيار الإسلامى، خاصة الإخوان المسلمين، الذين اتهمهم بالسعى لـ«أخونة الدولة»، والعمل على طمس الهوية المصرية، قبل أن يتهم الجماعة بإدخال أسلحة عبر الحدود مع ليبيا للانقلاب على المجلس العسكرى.
لم ينته مشوار التناقضات بعد، فقد اعترف أبوحامد فى عدة لقاءات تليفزيونية عن علاقته التاريخية بعلماء السلف الذين تتلمذ على كتاباتهم ودروسهم فى المراحل الأولى من عمره، قبل أن يتمرد سريعا ويغير من مواقفه من خلال غوصه فى القراءات المختلفة، وروى البرلمانى المثير للجدل فى أحد اللقاءات التليفزيونية عن تقدير الإخوان لدوره كمحفظ للقرآن الكريم وأنهم أرسلوا له عددا من كوادرهم الشابة لتحفيظهم القرآن على يديه إلا أن موقفه الرافض للعرض العسكرى فى جامعة الأزهر والذى عرف وقتها بـ«ميليشيات الإخوان» دفعهم للانقلاب عليه.
ويأتى موقف أبوحامد المتناقض من الكاتب الصحفى مصطفى بكرى كدليل على حالات التغير السريعة التى يمر بها، عندما طالب بالنيابة عن 30 نائباً برلمانياً بإحالة بكرى إلى هيئة المكتب بعد اتهامه للدكتور محمد البرادعى فى إحدى جلسات مجلس الشعب بالعمالة وبتنفيذ أجندات غربية لدفع البلاد إلى الفوضى، مواجها بذلك أغلبية برلمانية رافضة قرار الإحالة، وقتها اتهمه أبوحامد بسب البرادعى والتحريض على قتله، قبل أن ينقلب الموقف تماما بعد وقوف الاثنين معاً فى صف المجلس العسكرى، عندما أعلن بكرى تأييده لدعوات التظاهر التى أطلقها أبوحامد قبل أن يتراجع الأخير مجددا ويعلن عن رفضه للمشاركة
الرابط
http://www.almasryalyoum.com/node/1068836
محمد احمد عباسمصطفى
26-08-2012, 05:41 PM
انت غريب يا من تصدق عكاشة
منى عز
26-08-2012, 05:53 PM
ربنا يستر على مصر اول مره اسمع عن جزب الدفاع عن القوات المسلحة هوحد كان عمل حاجه لقوات المسلحه علشان يدافع عنهم هما كانو بيقولوا المجلس العسكرى مش القوات المسلحة
صفاء عزمى
26-08-2012, 09:34 PM
كلة كوم وقوله ان الاهرامات اقدس من الاقصي
مهاد مهاد
27-08-2012, 02:42 PM
جدل دائم نظرا للتطورات السريعة التى صبغت مواقفه السياسية وتصريحاته، مشواره الذى بدأ مع الانتخابات البرلمانية، مروراً بالهجوم على المجلس العسكرى أثناء أحداث محمد محمود ومجلس الوزراء، فالهجوم على جماعة الإخوان المسلمين تحت قبة البرلمان، ومن بعدها تأييد المجلس العسكرى، مروراً بالتوترات التى شابت علاقته بالثوار أثناء الانتخابات قبل أن يعتبره البعض من الأعضاء القلائل الممثلين للثورة فى البرلمان، قبل أن تنتهى العلاقة بوصفه أحد «الفلول» بعد الدعوة لمظاهرات 24 أغسطس واصفاً إياها بـ«الثورة الثانية».
محمد أبوحامد عضو مجلس الشعب المنحل عن حزب المصريين الأحرار، والذى استقال منه بعد بدء جلسات البرلمان بأقل من شهرين، مبرراً قراره وقتها برغبته فى العمل على مشروع وطنى مستقل، بعدما كان يشغل منصبى نائب رئيس الحزب ورئيس هيئته البرلمانية، وقتها كان من أوائل النواب الذين دشنوا حملات ضغط لحل البرلمان فى الوقت الذى كان القضاء ينظر فيه دعوى الفصل فى قانون الانتخابات البرلمانية، إضافة إلى اعتراضه على قانون العزل السياسى أثناء مناقشته فى البرلمان وقبل أن يعرض على الدستورية، والذى كان من شأنه أن يمنع المرشح السابق أحمد شفيق من الاستمرار فى السباق الرئاسى.
استمر أبوحامد فى إطلاق قذائف غير متوقعة ومتناقضة، فمحفظ القرآن السابق بأحد مساجد مدينة 6 أكتوبر قبل الثورة هو من وصف قائد حزب «القوات اللبنانية» سمير جعجع أحد المدانين بارتكاب جرائم قتل طائفية فى الحرب الأهلية لبنان بـ«رمز الثورة والصمود فى العالم العربى»، و«الرجل الذى لم يقبل المساومة على المبادئ والقيم الوطنية»، وقال عنه إنه انحاز لسيادة الدولة، وشرعية الشعب، وحكم القانون، والارتقاء فوق المصالح الشخصية والحزبية.
ثانى المواقف جاءت عندما وقف فى البرلمان أمام عدسات الكاميرات يرفع طلقات الخرطوش ويتهم الحكومة بممارسة العنف ضد المتظاهرين، وبعدها اشترك فى لجنة تقصى الحقائق التى شكلها مجلس الشعب عقب مجزرة بورسعيد، وحمل واحد من تصريحاته هجوماً كبيراً على المجلس العسكرى، معتبرا إياه «شريكاً أساسياً فى الجريمة»، مستمراً فى نشاطه السياسى بجانب شباب المتظاهرين ومشاركا فى معظم الاعتصامات التى نظموها، فاعتبره النشطاء أحد النواب الذين يعبرون عنهم فى مجلس الشعب.
لم ينتظر أبوحامد طويلاً قبل أن ينفى بعدها علاقة الفريق أحمد شفيق بقضية قتل الثوار، ويتهم الإخوان بالترويج إلى ذلك، ويعلن عن دعمه للفريق أحمد شفيق، فى جولة الإعادة بانتخابات الرئاسة، مشدداً على ضرورة تأييده وعدم اللجوء لخيار المقاطعة.
موقفه السابق من المجلس العسكرى لم يمض عليه سوى عدة أشهر قبل أن يغيره مجدداً ليصبح أحد المؤيدين بشدة للمجلس العسكرى، معتبرا إياه «الضامن الوحيد لمدنية الدولة»، كما طالب القوات المسلحة بالتدخل فى الحياة السياسية، واستمر حينذاك فى مواجهات دائمة مع قوى التيار الإسلامى، خاصة الإخوان المسلمين، الذين اتهمهم بالسعى لـ«أخونة الدولة»، والعمل على طمس الهوية المصرية، قبل أن يتهم الجماعة بإدخال أسلحة عبر الحدود مع ليبيا للانقلاب على المجلس العسكرى.
لم ينته مشوار التناقضات بعد، فقد اعترف أبوحامد فى عدة لقاءات تليفزيونية عن علاقته التاريخية بعلماء السلف الذين تتلمذ على كتاباتهم ودروسهم فى المراحل الأولى من عمره، قبل أن يتمرد سريعا ويغير من مواقفه من خلال غوصه فى القراءات المختلفة، وروى البرلمانى المثير للجدل فى أحد اللقاءات التليفزيونية عن تقدير الإخوان لدوره كمحفظ للقرآن الكريم وأنهم أرسلوا له عددا من كوادرهم الشابة لتحفيظهم القرآن على يديه إلا أن موقفه الرافض للعرض العسكرى فى جامعة الأزهر والذى عرف وقتها بـ«ميليشيات الإخوان» دفعهم للانقلاب عليه.
ويأتى موقف أبوحامد المتناقض من الكاتب الصحفى مصطفى بكرى كدليل على حالات التغير السريعة التى يمر بها، عندما طالب بالنيابة عن 30 نائباً برلمانياً بإحالة بكرى إلى هيئة المكتب بعد اتهامه للدكتور محمد البرادعى فى إحدى جلسات مجلس الشعب بالعمالة وبتنفيذ أجندات غربية لدفع البلاد إلى الفوضى، مواجها بذلك أغلبية برلمانية رافضة قرار الإحالة، وقتها اتهمه أبوحامد بسب البرادعى والتحريض على قتله، قبل أن ينقلب الموقف تماما بعد وقوف الاثنين معاً فى صف المجلس العسكرى، عندما أعلن بكرى تأييده لدعوات التظاهر التى أطلقها أبوحامد قبل أن يتراجع الأخير مجددا ويعلن عن رفضه للمشاركة
الرابط
http://www.almasryalyoum.com/node/1068836