مستر مصطفى الناقه
26-08-2012, 08:39 PM
كنت أتمنى أن أكون أنا فارسك الوحيد.......
الذى يخطفك على حصانه
وبيدى سوارى وسسيفى الحديد
أطير بكِ إلى عالم الأساطير والأحلام
ومدن النار والثلج والجليد ....
ألبسك خاتمى وتكونى حبيبتى وزوجتى
وأفتح للعالم أجمل صفحات الحب الوليد
كم كنت أتمنى أن ترتدى فستانك الأبيض
وطرحتك البيضاء وتتعالىّ التهانى والزغاريد
كُنت أتمنى أن اكون أنا أميرك العنيد ...العتيد... الشديد
الذى يتحدى بكِ الدهر والزمان والأيام والأوقات
وكل المواعيد ...
يتحدى الرجال بكِ والنساء والبنات ...
والأطفال وكل صاحب رأى رشيد
لكن خابت أمنياتى وتحطمت آمالى وأحلامى
لما رايتك مع غيرى تقفين ...وله تضحكين
وفى أذنه تهمسين .... وبإسمه تتغنى
وله أمامى تنادين
وقتها فكرت ألف ألف مره أن أنساكِ
وأمحو أسمك من ذاكرة السنين ...
لكنى فشلت ...لأنى إلى الأن أُحبك تتصورين ..
أُحبك وحُبك ليس خدش يندمل بالمضادات
ولاالمطهرات فى قلبى العنيد
ولاهو جُرح يداوى بالعقاقير ...ولا يُنسى بالمهداءات
ولاحتى الكى بنار الحديد
إنه الجنون أوماسمعتى عن مجذوب راح ضحية
للعشق وللحب
ولحبيبة وهم نفسه بحبها وتصور منها المزيد
أوما سمعتى قبل عن قلب وعقل رجل تائه شريد
إنه أنا ياجميلتى
فهنيئاً لكِ باالحب الجديد
ودعينى مع جنونى وظنونى وذكريات الماضى التليد
واقرئينى بين سطور العشاق يوما
فسأسكن أوراقهم فى سطورهم وقصتى معى
الى يوم الوعيد ......
*كتبت هذه الخاطره فى السنه النهائية وانافى الكليه 14/4/1999
الذى يخطفك على حصانه
وبيدى سوارى وسسيفى الحديد
أطير بكِ إلى عالم الأساطير والأحلام
ومدن النار والثلج والجليد ....
ألبسك خاتمى وتكونى حبيبتى وزوجتى
وأفتح للعالم أجمل صفحات الحب الوليد
كم كنت أتمنى أن ترتدى فستانك الأبيض
وطرحتك البيضاء وتتعالىّ التهانى والزغاريد
كُنت أتمنى أن اكون أنا أميرك العنيد ...العتيد... الشديد
الذى يتحدى بكِ الدهر والزمان والأيام والأوقات
وكل المواعيد ...
يتحدى الرجال بكِ والنساء والبنات ...
والأطفال وكل صاحب رأى رشيد
لكن خابت أمنياتى وتحطمت آمالى وأحلامى
لما رايتك مع غيرى تقفين ...وله تضحكين
وفى أذنه تهمسين .... وبإسمه تتغنى
وله أمامى تنادين
وقتها فكرت ألف ألف مره أن أنساكِ
وأمحو أسمك من ذاكرة السنين ...
لكنى فشلت ...لأنى إلى الأن أُحبك تتصورين ..
أُحبك وحُبك ليس خدش يندمل بالمضادات
ولاالمطهرات فى قلبى العنيد
ولاهو جُرح يداوى بالعقاقير ...ولا يُنسى بالمهداءات
ولاحتى الكى بنار الحديد
إنه الجنون أوماسمعتى عن مجذوب راح ضحية
للعشق وللحب
ولحبيبة وهم نفسه بحبها وتصور منها المزيد
أوما سمعتى قبل عن قلب وعقل رجل تائه شريد
إنه أنا ياجميلتى
فهنيئاً لكِ باالحب الجديد
ودعينى مع جنونى وظنونى وذكريات الماضى التليد
واقرئينى بين سطور العشاق يوما
فسأسكن أوراقهم فى سطورهم وقصتى معى
الى يوم الوعيد ......
*كتبت هذه الخاطره فى السنه النهائية وانافى الكليه 14/4/1999