darch_99
02-09-2012, 09:47 AM
بشري للمصريين تطور كبير في قدرات الجيش المصري انت في امان في امان
المتتبع لاخبار الجيش المصري جيدا يعلم انه هناك اهتمام حقيقي من الرئيس بتطوير قدرات وامكانيات الجيش المصري ليكون بحق حامي مصرنا الحبيبة ولا ابالغ ان قلت بل هذا سيكون حمي للامن القومي العربي في المنظور القريب علي الاقل حتي لا تفكر اي قوة مهما كانت غلي التجرؤ علي مجرد انتهاك الحدود كما كان يحدث ايام المخلوع عليه من الله ما يستحق بل وحدث من منذا ايام قليلة ماضية عندما اعلن ان صاروح ضرب شخصا يقود دراجة بخارية في وسط سيناء ولعل هذا الخبر تحديدا هو ما سرع من قرارات حاسمة بسرعة تطوير قدرات الجيش المصري العظيم ومن المؤكد ان اسرائيل تتبع بشكل جيد جدا ما يحدث من تطور للقدرات العسكرية المصرية في ظل الرئيس مرسي واليكم بعض من الاخبار ومنها ما هو ذو دلالة علي مدي التطور السريع بالرغم من ان الرئيس قد اكمل بالكاد شهرين فقط من مدة رئاستة لمصر هذا علي المستوي التسليحي فضلا عن جولات الرئيس الخارجية والتي لها مدلول سياسي ان مصر دولة ذات سيادة حقيقية وقرارها مستقل .
هاآرتس: ميزان القوى بالمنطقة سيتغير بعد زيارة مرسي للصين (http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/01/155028.html)
نقلت صحيفة صهيونية عن مسئول أمني مصري كبير أن ميزان القوى العسكرية في الشرق الأوسط سوف يتغير بشكل كبير في المستقبل القريب، عقب زيارة الرئيس محمد مرسي للصين، نهاية الشهر الماضي. وقال المسئول المصري لموقع صحيفة "هاآرتس" الناطقة بالعبرية "إنه خلال زيارة مرسي للصين وقعت سلسلة من الاتفاقيات الأمنية، والتي سوف تنتج واقعًا جديًدا للقوى العسكرية في الشرق الأوسط"، و أضاف "نحن ننتظر لنرى نسور مصر في ثوبهم الجديد وحذر المسئول البلدان المجاورة لمصر، بانها سوف تكون محمية من الصواريخ التي ستضرب أعدائنا".
وأكد أن القوات الجوية المصري سترفع مستوى قدراتها والمعدات والطائرات وتدريب الموظفين بشكل كبير، عقب التعاون مع الصين، وستكون قوات الدفاع الجوي المصرية قادرة علي الدفاع عن المصريين ضد أي عدوان، مشيرا إلى أن جميع الأطراف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ستصاب بالذهول من هذا التطور.
وكان موقع ديبكا المقرب من الاستخبارات الصهيونية قد أكد قبل زيارة الرئيس المصري محمد مرسي إلى الصين، أنه سيقوم بتوقيع عقود شراء صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، ونقل عن مصادر صهيونية وأمريكية أن كلا من السعودية ومصر تسعيان لامتلاك سلاح نووي.
وكشف الموقع أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما وافق على أن يلتقي رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو يوم الخميس بتاريخ 27 سبتمبر، وسيناقش معه هذه القضية، بالإضافة إلى عدد آخر من القضايا منها البرنامج النووي الإيراني.
يديعوت أحرونوت: مصر تشتري غواصات ألمانية (http://www.almokhtsar.com/node/79512)
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنَّ مصر قامت بتوقيع اتفاقية مع ألمانيا لشراء غواصتين من طراز "209"، مشيرة إلى أن غواصات "دولفين" الموجودة لدى إسرائيل تعتبر أكثر تطورًا. وقالت الصحيفة: إنَّ قائد سلاح البحرية المصري أسامة أحمد الجندي أعلن أن مصر وقّعت على اتفاقية مع ألمانيا لبناء غواصتين من طراز "209" في ألمانيا، وشدّد على أنه تَمّ التوقيع على الاتفاقية بالرغم من أن الغواصات الموجودة لدى الجيش المصري قادرة على القيام بمهماتها بنجاح والرد على كل طارئ في البحر المتوسط أو البحر الأحمر.
وأضافت "يديعوت أحرونوت": إنَّ غواصات "209" قامت ألمانيا ببنائها في سنوات الستينيات من القرن الماضي، ويمتلكها عدد من الجيوش في العالم، بينها تركيا واليونان والأرجنتين والبرازيل وأندونيسيا. كما أشارت إلى أنَّ أسطول الغواصات الموجود اليوم لدى الجيش المصري صغير وقديم نسبيًا.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أنَّ غواصات "دولفين" الموجودة لدى سلاح البحرية الإسرائيلية تَمّ تطويرها استنادًا على غواصات "209"، بيد أن غواصات "دولفين" تعتبر أكثر تطورًا.
وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أنَّ تصريحات قائد سلاح البحرية المصري تأتي في مقابلة هي الأولى منذ أن شغل منصبه، وذلك في بداية مناورة بحرية يجريها سلاح البحرية المصري مع نظيره اليوناني. ونقل عنه قوله لصحيفة الأهرام المصرية "إن مصر لن تسمح باختراق مياهها الإقليمية".
وزير الدفاع المصري يحيل 70 لواء جيش للتقاعد (http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/02/155029.html)
هذا الخبر لا يقل اهمية عن سابقية ومدلوله
1- تجديد الدماء في الجيش المصري بشباب وليس عواجيز لتناسب وحجم المتغيرات
2- ضمان الولاء التام للقيادة الجديدة (هذا تعليقي )
نقلت تقارير صحافية مصرية عن مصادر عسكرية تأكيدها وزير الدفاع والإنتاج الحربي عبدالفتاح السيسي، استغنى عن 70 لواء جيش، من بينهم أعضاء بالمجلس العسكري.
وقالت المصادر، بحسب موقع جريدة الشروق: إن السيسي أعد قائمة بأعضاء المجلس العسكري الجديد، تمهيدا لعرضها على الرئيس محمد مرسي، مشيرةً إلى أن السيسي لم يستقر حتى الآن على تسمية مدير المخابرات الحربية، ليتولى المنصب، خلفا له.
وأوضحت المصادر أن السيسي أجرى تغييرات جذرية بالقوات المسلحة، بإحالة أعضاء بالمجلس العسكري، أبرزهم ممدوح عبد الحق واسماعيل عتمان ومحسن الفنجري وسامى دياب وعادل عمارة ومختار الملا، مشيرا إلى أنهم لا يزالون بالخدمة في القوات المسلحة.
وكشفت المصادر أن رئيس المجلس العسكري المُقال المشير حسين طنطاوي، كان قد استدعى قبل ثورة 25 يناير عددا كبيرا من اللواءات، الذين خرجوا إلى المعاش، للخدمة مرة أخرى، ومن بينهم مختار الملا وممدوح شاهين والعصار والفنجري وإسماعيل عتمان وممدوح عبد الحق، ومحمود نصر، الذين عملوا مساعدين لوزير الدفاع.
ولفتت المصادر إلى أن الاستدعاء صيغة يستطيع استخدامها وزير الدفاع للاستعانة بالخبرات التي يراها مناسبة، وفقا لقانون القوات المسلحة، ما يبرر سبب تخطى عدد من مساعدي وزير الدفاع للسن القانونية، بنحو عشر سنوات.
من جانبها، ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية، استنادًا إلى مصدر عسكري مصري، أن التشكيل الجديد للمجلس العسكري أبقى كلا من اللواء محمد العصار الذي صدر قرار رئاسي باستمراره في عمله كمساعد لوزير الدفاع لشؤون التسليح إضافة إلى مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية والدستورية اللواء ممدوح شاهين.
كما تضمن التشكيل الجديد للمجلس كلا من وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي ورئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق صدقي صبحي وقائد القوات البحرية اللواء أسامة الجندي وقائد القوات الجوية اللواء يونس المصري وقائد الدفاع الجوي اللواء عبد المنعم بيومي ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة اللواء نبيل الشاذلي وقائد قوات حرس الحدود اللواء أركان حرب أحمد إبراهيم وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء أركان حرب أسامة رشدي عسكر، ومدير إدارة الشـــرطــــة العســـــكرية اللـــواء أركان حرب إبراهيم الدماطي.
وضم المجلس أيضا قائد المنطقة الجنوبية العسكرية اللواء أركان حرب محمد عرفات وقائد الجيش الثاني اللواء أركان حرب أحمد وصفي وقائد المنطقة المركزية العسكرية اللواء أركان حرب توحيد توفيق وقائد المنطقة الشمالية العسكرية اللواء أركان حرب جمال شحاتة ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة اللواء أركان حرب طاهر عبدالله وقائد المنطقة الغربية اللواء مدحت النحاس ومدير إدارة الشؤون المعنوية اللواء أحمد أبو الدهب، علاوة على مدير المخابرات الحربية الذي لم يتفق وزير الدفاع ورئيس الجمهورية على اسمه حتى الآن.
المتتبع لاخبار الجيش المصري جيدا يعلم انه هناك اهتمام حقيقي من الرئيس بتطوير قدرات وامكانيات الجيش المصري ليكون بحق حامي مصرنا الحبيبة ولا ابالغ ان قلت بل هذا سيكون حمي للامن القومي العربي في المنظور القريب علي الاقل حتي لا تفكر اي قوة مهما كانت غلي التجرؤ علي مجرد انتهاك الحدود كما كان يحدث ايام المخلوع عليه من الله ما يستحق بل وحدث من منذا ايام قليلة ماضية عندما اعلن ان صاروح ضرب شخصا يقود دراجة بخارية في وسط سيناء ولعل هذا الخبر تحديدا هو ما سرع من قرارات حاسمة بسرعة تطوير قدرات الجيش المصري العظيم ومن المؤكد ان اسرائيل تتبع بشكل جيد جدا ما يحدث من تطور للقدرات العسكرية المصرية في ظل الرئيس مرسي واليكم بعض من الاخبار ومنها ما هو ذو دلالة علي مدي التطور السريع بالرغم من ان الرئيس قد اكمل بالكاد شهرين فقط من مدة رئاستة لمصر هذا علي المستوي التسليحي فضلا عن جولات الرئيس الخارجية والتي لها مدلول سياسي ان مصر دولة ذات سيادة حقيقية وقرارها مستقل .
هاآرتس: ميزان القوى بالمنطقة سيتغير بعد زيارة مرسي للصين (http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/01/155028.html)
نقلت صحيفة صهيونية عن مسئول أمني مصري كبير أن ميزان القوى العسكرية في الشرق الأوسط سوف يتغير بشكل كبير في المستقبل القريب، عقب زيارة الرئيس محمد مرسي للصين، نهاية الشهر الماضي. وقال المسئول المصري لموقع صحيفة "هاآرتس" الناطقة بالعبرية "إنه خلال زيارة مرسي للصين وقعت سلسلة من الاتفاقيات الأمنية، والتي سوف تنتج واقعًا جديًدا للقوى العسكرية في الشرق الأوسط"، و أضاف "نحن ننتظر لنرى نسور مصر في ثوبهم الجديد وحذر المسئول البلدان المجاورة لمصر، بانها سوف تكون محمية من الصواريخ التي ستضرب أعدائنا".
وأكد أن القوات الجوية المصري سترفع مستوى قدراتها والمعدات والطائرات وتدريب الموظفين بشكل كبير، عقب التعاون مع الصين، وستكون قوات الدفاع الجوي المصرية قادرة علي الدفاع عن المصريين ضد أي عدوان، مشيرا إلى أن جميع الأطراف في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ستصاب بالذهول من هذا التطور.
وكان موقع ديبكا المقرب من الاستخبارات الصهيونية قد أكد قبل زيارة الرئيس المصري محمد مرسي إلى الصين، أنه سيقوم بتوقيع عقود شراء صواريخ قادرة على حمل رؤوس نووية، ونقل عن مصادر صهيونية وأمريكية أن كلا من السعودية ومصر تسعيان لامتلاك سلاح نووي.
وكشف الموقع أن الرئيس الأمريكي باراك أوباما وافق على أن يلتقي رئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو يوم الخميس بتاريخ 27 سبتمبر، وسيناقش معه هذه القضية، بالإضافة إلى عدد آخر من القضايا منها البرنامج النووي الإيراني.
يديعوت أحرونوت: مصر تشتري غواصات ألمانية (http://www.almokhtsar.com/node/79512)
ذكرت صحيفة "يديعوت أحرونوت" أنَّ مصر قامت بتوقيع اتفاقية مع ألمانيا لشراء غواصتين من طراز "209"، مشيرة إلى أن غواصات "دولفين" الموجودة لدى إسرائيل تعتبر أكثر تطورًا. وقالت الصحيفة: إنَّ قائد سلاح البحرية المصري أسامة أحمد الجندي أعلن أن مصر وقّعت على اتفاقية مع ألمانيا لبناء غواصتين من طراز "209" في ألمانيا، وشدّد على أنه تَمّ التوقيع على الاتفاقية بالرغم من أن الغواصات الموجودة لدى الجيش المصري قادرة على القيام بمهماتها بنجاح والرد على كل طارئ في البحر المتوسط أو البحر الأحمر.
وأضافت "يديعوت أحرونوت": إنَّ غواصات "209" قامت ألمانيا ببنائها في سنوات الستينيات من القرن الماضي، ويمتلكها عدد من الجيوش في العالم، بينها تركيا واليونان والأرجنتين والبرازيل وأندونيسيا. كما أشارت إلى أنَّ أسطول الغواصات الموجود اليوم لدى الجيش المصري صغير وقديم نسبيًا.
وأوضحت الصحيفة الإسرائيلية أنَّ غواصات "دولفين" الموجودة لدى سلاح البحرية الإسرائيلية تَمّ تطويرها استنادًا على غواصات "209"، بيد أن غواصات "دولفين" تعتبر أكثر تطورًا.
وأشارت "يديعوت أحرونوت" إلى أنَّ تصريحات قائد سلاح البحرية المصري تأتي في مقابلة هي الأولى منذ أن شغل منصبه، وذلك في بداية مناورة بحرية يجريها سلاح البحرية المصري مع نظيره اليوناني. ونقل عنه قوله لصحيفة الأهرام المصرية "إن مصر لن تسمح باختراق مياهها الإقليمية".
وزير الدفاع المصري يحيل 70 لواء جيش للتقاعد (http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2012/09/02/155029.html)
هذا الخبر لا يقل اهمية عن سابقية ومدلوله
1- تجديد الدماء في الجيش المصري بشباب وليس عواجيز لتناسب وحجم المتغيرات
2- ضمان الولاء التام للقيادة الجديدة (هذا تعليقي )
نقلت تقارير صحافية مصرية عن مصادر عسكرية تأكيدها وزير الدفاع والإنتاج الحربي عبدالفتاح السيسي، استغنى عن 70 لواء جيش، من بينهم أعضاء بالمجلس العسكري.
وقالت المصادر، بحسب موقع جريدة الشروق: إن السيسي أعد قائمة بأعضاء المجلس العسكري الجديد، تمهيدا لعرضها على الرئيس محمد مرسي، مشيرةً إلى أن السيسي لم يستقر حتى الآن على تسمية مدير المخابرات الحربية، ليتولى المنصب، خلفا له.
وأوضحت المصادر أن السيسي أجرى تغييرات جذرية بالقوات المسلحة، بإحالة أعضاء بالمجلس العسكري، أبرزهم ممدوح عبد الحق واسماعيل عتمان ومحسن الفنجري وسامى دياب وعادل عمارة ومختار الملا، مشيرا إلى أنهم لا يزالون بالخدمة في القوات المسلحة.
وكشفت المصادر أن رئيس المجلس العسكري المُقال المشير حسين طنطاوي، كان قد استدعى قبل ثورة 25 يناير عددا كبيرا من اللواءات، الذين خرجوا إلى المعاش، للخدمة مرة أخرى، ومن بينهم مختار الملا وممدوح شاهين والعصار والفنجري وإسماعيل عتمان وممدوح عبد الحق، ومحمود نصر، الذين عملوا مساعدين لوزير الدفاع.
ولفتت المصادر إلى أن الاستدعاء صيغة يستطيع استخدامها وزير الدفاع للاستعانة بالخبرات التي يراها مناسبة، وفقا لقانون القوات المسلحة، ما يبرر سبب تخطى عدد من مساعدي وزير الدفاع للسن القانونية، بنحو عشر سنوات.
من جانبها، ذكرت صحيفة "الراي" الكويتية، استنادًا إلى مصدر عسكري مصري، أن التشكيل الجديد للمجلس العسكري أبقى كلا من اللواء محمد العصار الذي صدر قرار رئاسي باستمراره في عمله كمساعد لوزير الدفاع لشؤون التسليح إضافة إلى مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية والدستورية اللواء ممدوح شاهين.
كما تضمن التشكيل الجديد للمجلس كلا من وزير الدفاع الفريق أول عبدالفتاح السيسي ورئيس أركان حرب القوات المسلحة الفريق صدقي صبحي وقائد القوات البحرية اللواء أسامة الجندي وقائد القوات الجوية اللواء يونس المصري وقائد الدفاع الجوي اللواء عبد المنعم بيومي ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة اللواء نبيل الشاذلي وقائد قوات حرس الحدود اللواء أركان حرب أحمد إبراهيم وقائد الجيش الثالث الميداني اللواء أركان حرب أسامة رشدي عسكر، ومدير إدارة الشـــرطــــة العســـــكرية اللـــواء أركان حرب إبراهيم الدماطي.
وضم المجلس أيضا قائد المنطقة الجنوبية العسكرية اللواء أركان حرب محمد عرفات وقائد الجيش الثاني اللواء أركان حرب أحمد وصفي وقائد المنطقة المركزية العسكرية اللواء أركان حرب توحيد توفيق وقائد المنطقة الشمالية العسكرية اللواء أركان حرب جمال شحاتة ورئيس الهيئة الهندسية للقوات المسلحة اللواء أركان حرب طاهر عبدالله وقائد المنطقة الغربية اللواء مدحت النحاس ومدير إدارة الشؤون المعنوية اللواء أحمد أبو الدهب، علاوة على مدير المخابرات الحربية الذي لم يتفق وزير الدفاع ورئيس الجمهورية على اسمه حتى الآن.