abdusmed
07-09-2012, 04:11 PM
من يستعرض المشهد إجمالاً يجد أنه بعد الثورة التي راح ضحيتها أكثر من ألف شهيد وألاف المصابين رافعة شعار عيش حرية عدالة إجتماعية وتمخض عن الثورة نظام أخواني في ظاهره
يردد هذه الشعارات ولكن الله وحده أعلم بما تخفي صدورهم أطلقوا مشروع النهضة ولا أعلم أي نهضة يتحدثون عنها فمن يقرأ الأحداث يجد أنهم جياع وعطشى للسلطة والمنصب دون مؤهلات أو كفاءة لممارسة أعمالها فهذا الدكتور شعبان رئيس لجنة التعليم بالمجلس المنحل يطبق فكر النظام القديم بالحرف الواحد ويدرج زيادة حوافز 50% في المشروع المقدم لمجلس الشعب المصري المنحل لا أعرف هل هو مؤمن بأن ذلك هو الطريق لنهضة التعليم الذي هو أساس نهضة مصر كارثة أن يكون هذا فكر أحد المشرعين المبدعين الذي يثبت أنه وضع نفسه في المكان الخاطئ فتوفير عيشة كريمة للمعلم حجر الزاوية لتنفيذ الخطط والسياسات ومعالجة نواحي القصور في العملية التعليمية وهو أساس كل شئ والحمد لله انحل المجلس قبل القانون وظل المعلم يسلك كل الطرقالسلمية للحصول على حقه ولكن دون جدوى وتمت انتخابات النقابة وجاء الحلواني
نقيبا ليحتفظ بكمال سليمان أمينا للنقابة وهذا الرجل أشعر أنه تايه في السوق تصريحات غير مسئولة لا تعرف هل هو مع المعلمين الذي يمثلهم وينطق بلسانهم أم مع النظام المنتمي إليه
وفي ظل هذه الأحداث شكلت أول وزارة في عهد الرئيس محمد مرسي الذي فضل عدم التدخل أو إبداء رأيه في موضوع يشكل مستقبل مصر ونهضتها الذي ينشده ( التعليم) وكان محور اهتمامة بالفن حين قابل بعض الفنانين ؟؟؟ كيف يا سيادة الرئيس أن تهتم بالفن قبل التعليم ؟ أرى أننا بذلك نسير في الاتجاه الخاطئ هل الفنانين محتاجين رعاية سيادتك بعد مشاركتهم في إفساد أجيال وأجيال بما يقدموه من أعمال وأخيراااااا أطل علينا الوزير غنيم المقتنع بداخلة بحقوق المعلمين ولكن ينقصه الجرأة والجسارة للإصرار عليها والوصول الى الية لتنفيذها
فالمعلم في أدنى مكانة في المجتمع فهو يستحق الصدقة وفي نفس الوقت مطالب بالإبداع
والتعليم وهو جائع وأطفاله مرضى لا يستطيع علاجهم عرايا لا يستطيع كسوتهم
إذا كانت هذه بعض القراءات لمحطات والزوايا في المشهدفلا نملك إلا الدعاء لمصر ومعلميها بالسلامة ولك الله يا مصر ومصر أمانة في رقبتك يا رئيسنا فحافظ على الأمانة يحفظك الله
يردد هذه الشعارات ولكن الله وحده أعلم بما تخفي صدورهم أطلقوا مشروع النهضة ولا أعلم أي نهضة يتحدثون عنها فمن يقرأ الأحداث يجد أنهم جياع وعطشى للسلطة والمنصب دون مؤهلات أو كفاءة لممارسة أعمالها فهذا الدكتور شعبان رئيس لجنة التعليم بالمجلس المنحل يطبق فكر النظام القديم بالحرف الواحد ويدرج زيادة حوافز 50% في المشروع المقدم لمجلس الشعب المصري المنحل لا أعرف هل هو مؤمن بأن ذلك هو الطريق لنهضة التعليم الذي هو أساس نهضة مصر كارثة أن يكون هذا فكر أحد المشرعين المبدعين الذي يثبت أنه وضع نفسه في المكان الخاطئ فتوفير عيشة كريمة للمعلم حجر الزاوية لتنفيذ الخطط والسياسات ومعالجة نواحي القصور في العملية التعليمية وهو أساس كل شئ والحمد لله انحل المجلس قبل القانون وظل المعلم يسلك كل الطرقالسلمية للحصول على حقه ولكن دون جدوى وتمت انتخابات النقابة وجاء الحلواني
نقيبا ليحتفظ بكمال سليمان أمينا للنقابة وهذا الرجل أشعر أنه تايه في السوق تصريحات غير مسئولة لا تعرف هل هو مع المعلمين الذي يمثلهم وينطق بلسانهم أم مع النظام المنتمي إليه
وفي ظل هذه الأحداث شكلت أول وزارة في عهد الرئيس محمد مرسي الذي فضل عدم التدخل أو إبداء رأيه في موضوع يشكل مستقبل مصر ونهضتها الذي ينشده ( التعليم) وكان محور اهتمامة بالفن حين قابل بعض الفنانين ؟؟؟ كيف يا سيادة الرئيس أن تهتم بالفن قبل التعليم ؟ أرى أننا بذلك نسير في الاتجاه الخاطئ هل الفنانين محتاجين رعاية سيادتك بعد مشاركتهم في إفساد أجيال وأجيال بما يقدموه من أعمال وأخيراااااا أطل علينا الوزير غنيم المقتنع بداخلة بحقوق المعلمين ولكن ينقصه الجرأة والجسارة للإصرار عليها والوصول الى الية لتنفيذها
فالمعلم في أدنى مكانة في المجتمع فهو يستحق الصدقة وفي نفس الوقت مطالب بالإبداع
والتعليم وهو جائع وأطفاله مرضى لا يستطيع علاجهم عرايا لا يستطيع كسوتهم
إذا كانت هذه بعض القراءات لمحطات والزوايا في المشهدفلا نملك إلا الدعاء لمصر ومعلميها بالسلامة ولك الله يا مصر ومصر أمانة في رقبتك يا رئيسنا فحافظ على الأمانة يحفظك الله