مكارمى
09-09-2012, 02:24 PM
بالنسبة لحقنا فى الحصول على مرتب يناسب الحياة
بمنتهى الموضوعية
بدون التحامل على الاخوان
بدون التراخى فى حقنا كمعلمين
اقول
ان العدل والحق يقتضى ان يحصل المعلمون فورا على حقهم وانا معلم
فان تراخت الحكومة وسكت الاخوان فهذا يقلل من شعبيتهم جدا ويجعل الصيت السياسى لهم مشبوه وسترفض جموع الشعب انتخاب الاخوان مرة اخرى
فالميزانية سمحت بزيادة الرواتب للشرطة والجيش
وهنا وقع الاخوان ووقعت الحكومة فى خطأ رهيب ولن تستطيع الخروج من الموقف بمبرر مقنع
واعتقد ان كادر المعلم هو اختبار خطير وساخن للرئيس المصرى محمد مرسى
لانه ان رفض تطبيقة فهذا يعنى انه ينفذ اجنده خاصة موضوعة مسبقا
لانه اندفع بزيادة رواتب الجيش والشرطة دون ان يبدى اى تاخير
فما هو مبرره الان للتراخى فى رواتب المعلمين
ان رفض يكون قد سقط للابد
وانكشف المخطط الذى يهدف الى ارضاء الجيش والشرطة للبقاء فى السلطة وتحقيق مخطط اخوانى خالص وهذا يفسر عدم اهتمامه بزيادة رواتب المعلمين والفئات المطحونة
فى اعتقادى وفى نظر الكثيرين
ان لم يصدر الرئيس المصرى قراره الحاسم بالصرف
فانه لم يعد رئيسا للمعلمين ولا رئيسا لاكبر فئة فى المجتمع المصرى
ويكون قد اصبح على قائمة المجندين لحساب الاخوان وانه لا حيله له ولا قوة
وحينئذ
لابد ان يؤخذ الحق عنوة والا فانه لن يؤخذ أبدا
واقول
هناك يوم سنقف فيه جميعا امام الله
فماذا سيقول الرئيس المصرى ووزير التربية والتعليم ووكلاء الوزارة فى المحافظات
عندما يسألهم الله عن الظلم والتحايل وخداع المعلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل
بمنتهى الموضوعية
بدون التحامل على الاخوان
بدون التراخى فى حقنا كمعلمين
اقول
ان العدل والحق يقتضى ان يحصل المعلمون فورا على حقهم وانا معلم
فان تراخت الحكومة وسكت الاخوان فهذا يقلل من شعبيتهم جدا ويجعل الصيت السياسى لهم مشبوه وسترفض جموع الشعب انتخاب الاخوان مرة اخرى
فالميزانية سمحت بزيادة الرواتب للشرطة والجيش
وهنا وقع الاخوان ووقعت الحكومة فى خطأ رهيب ولن تستطيع الخروج من الموقف بمبرر مقنع
واعتقد ان كادر المعلم هو اختبار خطير وساخن للرئيس المصرى محمد مرسى
لانه ان رفض تطبيقة فهذا يعنى انه ينفذ اجنده خاصة موضوعة مسبقا
لانه اندفع بزيادة رواتب الجيش والشرطة دون ان يبدى اى تاخير
فما هو مبرره الان للتراخى فى رواتب المعلمين
ان رفض يكون قد سقط للابد
وانكشف المخطط الذى يهدف الى ارضاء الجيش والشرطة للبقاء فى السلطة وتحقيق مخطط اخوانى خالص وهذا يفسر عدم اهتمامه بزيادة رواتب المعلمين والفئات المطحونة
فى اعتقادى وفى نظر الكثيرين
ان لم يصدر الرئيس المصرى قراره الحاسم بالصرف
فانه لم يعد رئيسا للمعلمين ولا رئيسا لاكبر فئة فى المجتمع المصرى
ويكون قد اصبح على قائمة المجندين لحساب الاخوان وانه لا حيله له ولا قوة
وحينئذ
لابد ان يؤخذ الحق عنوة والا فانه لن يؤخذ أبدا
واقول
هناك يوم سنقف فيه جميعا امام الله
فماذا سيقول الرئيس المصرى ووزير التربية والتعليم ووكلاء الوزارة فى المحافظات
عندما يسألهم الله عن الظلم والتحايل وخداع المعلمين
حسبنا الله ونعم الوكيل