http://www.youtube.com/watch?v=y7GXmyNuboE&feature=share

سبب سعادتي
هكذا يكون العمل ، والله العظيم أنا سعيدة بكلماتي عن فشل ثورة المعلمين ، لأنها أثارت مشاعر الكثير ، وبدأ كل منهم يأتي بما لديه من تحديات ، وهذا كل ما أتمناه ، المهم أن تستمروا بكل قوة في اعصاماتكم للنهاية ، ولا تصدقوا أو تُستغل عاطفتكم في تخصيص ما قيل عنه من زيادات 100 % ، لأنهم لو يريدون حقا تكريم المعلمين لاستمعوا ونفذوا رأي الأستاذ / أيمن البيلي في وضع وإخراج قانون بوضع حد أدنى للمعلم قدره 3000 جنيه في نهاية عام 2014 ، أي بعد عامين ونصف من الآن ، وكلام السيد الريئس غير مقنع حينما قال :
لن أتصرف وأتكلم وأعد إلا بما هو تحت يدي ، ونسي أنه وعد بإصلاح الدولة ورقيها في عهده ، وتحسن الحالة الاقتصادية بدرجة كبيرة ، وخصوصا بعدما سد البلاعات التي كانت مستهلكة لأموال الدولة ، فكيف لا يوافق على اقتراح الأستاذ أيمن البيلي ، هل يشك في تحسن الأحوال الاقتصادية التي وعد بها ؟ نحن بدأنا نشك في الأمر ، ونحن نؤمن أن كل شيء بأمر الله ، ونؤكد للجميع أنه في خلال هذه الأعوام لو لم تتحسن الظروف فلن يحوذ أي إخواني على أي صوت من الأصوات إلا كل مغفل يظل مسلوب الإرادة ، ونعتقد أن الكثير منهم سينسحبون من هذا الحزب إلا كل صاحب عقل أبله .