أقامت قنوات "الفلول" الدنيا ولم تقعدها من أجل خناقة "الطاهرة" إلهام شاهين مع الدكتور/عبد الله بدر طيلة الفترة الماضية, وها نحن نرى نفس هذه القنوات تغض الطرف عن إهانة خير خلق الله النبى محمد "صلى الله عليه وسلم"، والمهم أنك تجد فى كل قضية يثيرها هؤلاء المحسوبون على "الإعلام المحايد" المتهم واحد وهو الإسلام، أما الآن فالقضية واضحة والمتهم فيها "حثالة" أقباط المهجر وبعض متطرفى أمريكا وليس قسًا أو راهبًا يقوم بعمل فردى، ومع ذلك لم يحرك هؤلاء الإعلاميون ساكنًا، مع العلم أن منهم الكثير محسوب على الدين الإسلامى، والغريب فى الأمر أن هناك من أقام الدنيا ولم يقعدها لمجرد التلميح عن رمز يسير على مذهبه بل وكان رده قاسيًا جدًا, فعلى سبيل المثال عندما وجه خالد يوسف رسالة إلى الدكتور مرسى ردًا على الجملة الشهيرة التى قالها بأحد خطاباته عندما قال: "الستينيات وما أدراك ما الستينيات"، فقال له: (لولا عبد الناصر مكنتش اتعلمت، وكان زمانك دلوقتى بتجرى ورا الحمارة فى البلد، لأن كل الفلاحين كانوا حافيين قبل عبد الناصر إللى أعاد كرامة الفلاح مرة أخرى، وهو نفسه إللى إدى والدك فدادين عشان يعلمك بيها وتدخل كلية الهندسة، وجاى دلوقتى تقول وما أدراك ما الستينيات", بهذه الكلمات التى هى فى منتهى الحدة والألفاظ التى تدل على تربية صاحبها وأخلاقه الـ..., كان رده على الرئيس لقوله هذه الكلمة, ولكن عندما يتعلق الأمر بخير خلق الله "صلى الله عليه وسلم" لم نسمع لهذا الكائن صوتًا حتى الآن, لأن مثل هذا يغضب لنفسه ولمن يحبهم ولا يغضب لله ورسوله.. هذا الشخص ومن على شاكلته ممن يتكلمون على حرية الرأى والفكر نصبوا أنفسهم لتهميش الأمر وجعلوه أمرًا عاديًا كما قال "حمدين بيه" على تويتر: "إن حرية الإبداع والتعبير مرتبطة بثوابت المجتمع واحترام مقدساته، والإسلام ورسوله أكبر وأعظم من أن يسىء لهما فيلم", كلامه هذا يدل على أنه لا يفهم قاعدة فقهية تقول "إن من سب الله يستتاب ومن سب النبى يقتل حدا"، كما قال شيخنا الجليل / أبو إسحاق الحوينى لأن الله عز وجل له الصفات العلى والأسماء الحسنى، ولا ينقص من قدره شىء حتى لو سبه العالمون جميعًا، ولا تلحقه معرة السب، بخلاف الإنسان الذى تلحقه معرة السب، لذلك النبى "صلى الله عليه وسلم" كان له الحق فى أن يتنازل عن حقه وهو حى فى الذين سبوه، لكن بعد وفاته يجب إقامة حد بالقتل لكل من سب النبى الكريم "صلى الله عليه وسلم".. وأرجو من الدكتور مرسى سرعة التحرك فى هذا الشأن وأخذ خطوات جادة لأن الأمر ليس بالهين, وحتى لا نشعر أنك تحركت لتحتوى غضب الفنانين والمثقفين ودعوتهم فى لقاء مصارحة، ولم تتحرك لنصرة حبيبك وحبيب المسلمين وسيد الأنبياء والمرسلين "صلى الله عليه وسلم", أما بخصوص مقدمى البرامج على القنوات الفضائية فأقول لهم خصصوا من وقتكم فى هذه الأيام ساعة واحدة للدفاع عن النبى "صلى الله عليه وسلم" حتى تفعلوا شيئًا لدينكم ولآخرتكم، واغضبوا ولو مرة لسب رسولكم بدلاً من أن تغضبوا من الهجوم على فنانة أو حبس صحفى "يسب الناس بالباطل"، وكذلك من غلق قناة تقدم "ردحًا إعلاميًا", فهذه والله نصيحة مشفق عليكم, "ألا قد بلغت.. اللهم فاشهد".



محمد عبده (http://www.almesryoon.com/search.php?q=%D9%85%D8%AD%D9%85%D8%AF%20%D8%B9%D8% A8%D8%AF%D9%87)

------------

عندما فقط انتقدوا مرسى قامت الدنيا ولم تقعد وبئس الحريه وبس الملوخيه والرئيس خط احمر فكيف ينتقد رئيس الجمهوريه على قناه الفراعين . انها لكافرة ولابد ان نقيم عليها حد القفل ونحوله للجنايات بتهمه اهانه امير المؤمنين
وراحت تغرد فى الافق الحريه واللعداله بأكمالها فقفلوا الصحف ومنعوا المقالات
وايضا مكتب الارشاد لم يقف مكتوفى الايدى . فأعلن هو الاخر عن عدم صلحه لحديبيه مرسى فراح يغرد هو واتباعه من مشارق المحروسه ومغاربها . كيف ينتقد اميرنا وقدوتنا وتاج رؤسنا
وقامت ايضا فى الافق القريب ما اسموهم علمائهم على الفضائيات تغرد هى الاخرى تارة بالردح واخرى بالثناء على الامير المفدى وراحوا ينهشون فى لحوم امرأة والخوض فى شرفها وعرضها لانها انتقدت الاسلاميين ولم تنتقد الرئيس وكأن هؤلاء يمثلون الاسلام واخذوا الوكاله من الله عز وجل لتمثيله فى الارض
فلا عجب ان يمثل الاسلام البلكيمى
ولا عجب ان يمثل الاسلام ونيس ومن على شاكلته
فلا عجب ان يهين رسولنا الكريم ويخرصوا كل هؤلاء لان من اهانه اسيادهم فى الغرب وهم من نصبوهم على حكم المحروسه
فلا مانع لديهم الان ان يهان رسول الله ويهان الله نفسه اذا لزم الامر وخاصه اذا كانت الاهانه هنا من الخارج
فمن اولى بالدفاع عن رسول الله
افراد ام جماعات تمتلك التنظيم الوهمى والذين ايضا يدعون انهم حماه الحمى للاسلام
واين هم الان على الساحه الاسلاميه
الرسول أم الماده الثانيه من الدستور؟ !!!!
وهم الذين هددوا بالجهاد من اجلها مع انها لاتثمن ولا تغنى من جوع ومثلها كمثل التدوين بالبطاقه او الهويه .
أين الاسراب التى تجمهرت لنصرة الحوينى بعشرات الالاف وهو المخطأ والسباب واللعان لمفتى الجمهوريه
فراحوا يرهبون المحكمه حتى ينصروا صنمهم
اين من نصروا ابو اسماعيل واتهموا الدنيا من اجله وهو من اباح سب الرسول للنصارى .
وهنا لاتعليق لان الرسول لايهمهم من بعيد او من قريب
ولو تعدى احد من المصريين بالقول على الرسول لقامت الاخرة على الفور له انما الغرب يلتزموا الخرص والصمت
بل ويدينون الفضائيات التى دافعت عن عرض انسانه ويطالبوها بالدفاع عن رسول الله !!!!!!!!!
وقنواتهم فى اجازة الان فعطلت البث فيها هى الاخرى
اين التمسك بالحديث للرسول عندما قتل رجل امرأة وذهب الى الرسول وقال له انها كانت تسبك يارسول الله فقال رسول الله أذن فهى هدر
أم ان الحديث هنا يخص العرب ,انما الغرب لايصح الحديث عليهم !!!!!!!!
فراحت كل الانظمه المسيحيه فى العالم بأثره بالتصريحات التى ملئت الدنيا بالاعتزار. الأرثوذكسية والكاثولكية والبروتستانتية على هذا الفلم المسىء للرسول ويتبرؤون منه . الطائفه الانجيليه تصدر بيانا رسميا هى الاخرى بالاعتراض
الطوائف كلها تصدر هى الاخرى بيانا للرفض لهذا العبث فى مقدرات الاسلام ويعلنون احترامهم له ولكل المقدسات الاسلاميه
فأين تصريح الحريه والعداله
وأين تصريح ما سمى بالجبهات السلفيه
واين التصريح بما سموا بالتيارات الاسلاميه ومنها الجهاد والتكفير والجماعات الاسلاميه
فسقطت التصريحات هنا وسقط معها الوجه الاخر
فأذا الايمان ضاع فلا أمان
ولا دنيا لمن لم يحى دينه

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه
كلها تصريحات من هنا وهناك كلام فقط
هو يطالب من يظن أنهم أعداء له بتصريحات
يعنى المسئلة كلام فى كلام
استنكار تصريحات شو اعلامى كلام فى كلام فى كلام
بيقولوا أصل الكلام ببلاش





اللهم اهدنا جميعا الى سواء السبيل









.

مازالت هناك قنوات تريد الفتنة لمصر تريد حرق مصر
لابد من تطهير جهاز الاعلام فورا
فداك ابى وامى يارسول الله

يا استاذى اعلم ان تلك القنوات مملوكه لرجال اعمال

يعنى ليهم شغل مع امريكا وارصده هناك

والناس دى بتحسبها بالمليم

وعمرة ما هيزعل امريكا منه