الامير عبده
17-12-2005, 05:27 PM
قرأتهذه القصة المثيرة والمؤثرة في نفس الوقت ،،،ونقلتها لكم هنا دون تصرف
هذه قصةحقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسرلأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني فيالغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي منفعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة فيركن الغرفة مغطاة بملابسه، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكنلا مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظرتقشعر له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثيرورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً ِلمارأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأروعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بينيدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأناديعليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرةبعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذيجعلها بهذا المنظر،.......... بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعلالعائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعيلهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهمأسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانتعليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونهايرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.)
فلا حول ولا قوةإلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعهوأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى. .......واحسنخاتمتنا
هذه قصةحقيقية رويت عن مغسلة للأموات في الرياض تكنى بأم أحمد تقول: طلبتني أحد الأسرلأقوم بتغسيل ميتة (شابة) لهم، وبالفعل ذهبت وما أن دخلت البيت حتى أدخلوني فيالغرفة التي توجد بها الميتة وبسرعة أغلقوا علي الباب بالمفتاح فارتعش جسدي منفعلتهم ونظرت حولي، فإذا كل ما أحتاجه من غسول وحنوط وكفن وغيره مجهز، والميتة فيركن الغرفة مغطاة بملابسه، فطرقت الباب لعلي أجد من يعاونني في عملية الغسل، ولكنلا مجيب، فتوكلت على الله وكشفت الغطاء عن الميتة فصدمت لما رأيت!! .. رأيت منظرتقشعر له الأبدان، وجه مقلوب وجسم متيبس ولونها أسود كالح سواد ظلمة .. غسلت كثيرورأيت أكثر لكن مثل هذه لم أر، فذهبت أطرق الباب بكل قوتي لعلي أجد جواباً ِلمارأيت لكن كأن لا أحد في المنزل، فجلست أذكر الله وأقرأ وأنفث على نفسي حتى هدأروعي،ورأيت أني الأمر سيطول ثم أعانني الله وبدأت التغسيل كلما أمسكت عضو تفتت بينيدي كأنه شئ متعفن فأتعبني غسلها تعباً شديدا، فلما أنتهيت ذهبت لأطرق الباب وأناديعليهم أفتحوا الباب افتحوا لقد كفنت ميتتكم وبقيت على هذه الحال فترة ليست قصيرةبعدها فتحوا الباب وخرجت أجري لخارج البيت لم اسألهم عن حالها ولا عن السبب الذيجعلها بهذا المنظر،.......... بعد ان عدت بقيت طريحة الفراش لثلاثة ايام من فعلالعائلة بإغلاق الباب ومن المشهد المخيف ثم اتصلت بشيخ وأخبرته بما حدث فقال أرجعيلهم أساليهم عن سبب غلق الباب و الحال الذي كانت عليه بنتهم . فذهبت وقلت لهمأسألكم بالله سؤالين ،أما الأول :فلماذا أغلقتوا الباب علي؟ والثاني: ما الذي كانتعليه بنتكم ؟ فقالو: أغلقن عليكِ الباب لأننا أحضرنا سبعأً قبلك فعندما يرونهايرفضن تغسيلها . وأما حالها فكانت لا تصلي ولا تغطي وجهها.)
فلا حول ولا قوةإلا بالله هذه حالها و هي لم تدخل القبر بعد. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا إتباعهوأرنا الباطل باطلا وأرزقنا إجتنابه (( اللهم اجعلنا ممن يستمع القول فيتبع أحسنه)) من دل على خير كان مثل أجر فاعله فانشروا هذ القصة لتكونوا من الدالين على الخير (هذه قصة حقيقة وليست من نسج الخيال) وفقنا الله لما يحب ويرضى. .......واحسنخاتمتنا