قال عدد من أفراد الطاقم المشارك في صنع الفيلم المسئ للرسول الكريم ، وأثار جدلا كبيرا في العالم الإسلامي، أمس الأربعاء، إنهم تعرضوا "للتضليل" بشأن نوايا الفيلم، معربين عن أسفهم لأعمال العنف الناجمة عن ذلك.

ووفقًا لتصريحات أفراد طاقم العمل، الذي حمل عنوان "براءة المسلمين" لـشبكة (سي ان ان) الأمريكية، فأنهم "يشعرون بالإستياء وأنه جرى استغلالهم من قبل المنتج."

وأضافوا في بيان نقله الشبكة الأمريكية، من قبل عضو من الطاقم طلب عدم الكشف عن هويته لأسباب أمنية: "نحن بكل تأكيد لا نقف وراء هذا الفيلم.. لقد تعرضنا لتضليل كبير بشأن نواياه والهدف منه."، مشيرًا بانهم "صدمنا بالتغيير الجذري وإعادة كتابة السيناريو والأكاذيب التي أخبرت لجميع المشاركين في الفيلم.. نحن نشعر بحزن عميق بسبب المآسي التي حدثت."

وقالت ممثلة في الفيلم، طلبت عدم الكشف عن هويتها، إن السيناريو الأصلي لم يتضمن اسم النبي محمد، مضيفة أنها وغيرها من الطاقم اشتكوا من تغيير النص.

وأشارت الممثلة إلى أنها تحدثت الأربعاء مع منتج الفيلم، الذي قالت إنه يدعى سام باسيل، وأكد لها أنه كتب السيناريو لأنه "يريد من المسلمين الكف عن القتل،" موضحة أنه "لم يكن لديها أي فكرة عما كان يقوم به."، كما أيد عضو آخر في طاقم العمل كلام الممثلة، وقال إن نسخة من السيناريو الأصلي لا تأتي على ذكر اسم النبي محمد، أو الإسلام.وأثار الفيلم الأمريكي المسئ للرسول، غضب العالم العربي والاسلامي، ليخرج الالاف فى تظاهرات احتاجية حول هذه الاساءة، كما قام المحتجون فى ليبيا باقتحام السفارة الامريكية ببني غازي، وقتل السفير الامريكي و3 من مساعديه.

واعلنت الولايات المتحدة، توجيه فرقة من مشاة البحرية المارينز، الى طرابلس، لحماية السفارة الامريكية هناك، كما قامت باجلاء جثث قتلاها وعدد من رعايها فى ليبيا


http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2012/September/13/5349020.aspx

سيندي لي جارسيا ممثلة من بيكرسفيلد بولاية كاليفورنيا، لعبت دورًا صغيرًا في الفيلم المسئ للرسول كامرأة تقدم ابنتها الصغيرة للزواج ممن قام بدور النبي محمد صلى الله عليه وسلم. جارسيا قالت في حوار لموقع "gawker" الأمريكي، "لم أكن أعرف أنني أشارك في فيلم يسيء لنبي الإسلام عندما قبلت الدور الصيف الماضي، حيث كان عنوان السيناريو الذي قرأته هو "محاربو الصحراء"، ولم يكن يستند على شيء ديني، بل كان يتحدث عن الحياة في مصر قبل ألفي عام، ولم يكن هناك أي حديث عن الإسلام أو المسلمين، حتى إن اسم محمد لم يكن كذلك، بل كان مستر جورج".
وأضافت جارسيا "في الإعلان كنت أقول لزوجي الذي يريد أن يقدم ابنته الصغيرة للزواج: كلام مغاير تماما عن ما تم إذاعته بالفيلم؟
وحينما رأت "جارسيا" المنتج النهائي، وما انتهى إليه الأمر بقتل أربعة من موظفي السفارة في ليبيا، شعرت بالهلع. وقالت "لم يكن لي علاقة بأي شيء، ولدينا الآن قتلى بسبب فيلم شاركت فيه".
وعن مؤلف ومخرج الفيلم "سام باسيلي" الذي يقال إنه إسرائيلي، قالت جارسيا "باسيلي أفهمني أنه مصري، وكان يتحدث العربية لمجموعة من الناس من ذوي البشرة الداكنة ممن كانوا موجودين في موقع التصوير".
لكن بعد اندلاع الاحتجاجات وظهور "باسيلي" في وسائل الإعلام، اتصلت به "جارسيا" لتعبر عن غضبها من خداعه لها، "اتصلت بسام وسألته لماذا فعلت ذلك؟ فقال: أنا متعب من قتل المتطرفين الإسلاميين لبعضهم البعض، فقط ادعى أنى باقي الممثلين يعرفون أنه ليس خطأهم. لكن الشعور بالذنب لم يفارقني لمجرد معرفتي بأنه ليس خطأي، وسوف أتجه لرفع دعوى قضائية ضده".
وقال بعض الممثلين الذين شاركوا في الفيلم المسيء، أنهم لم يكونوا على علم بمشاركتهم في فيلم يسيء للإسلام، بل تعرضوا للخداع من مخرج الفيلم، الذي أقنعهم بأنه يصور فيلما عن حياة المصريين العامة قبل ألفي عام. واصدر الفنانون بيانًا عبروا فيه عن غضبهم، وأنهم قد تعرضوا "للتضليل.


http://shabab.ahram.org.eg/NewsContent/7/99/%D8%B5%D8%A7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D8%AA%D8%AD%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D8%AA%D9%82%D8%A7%D8%B1%D9%8A%D8%B1/%D8%A8%D8%B7%D9%84%D8%A9-%D8%A7%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%84%D9%85-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B3%D9%8A%D8%A1-%D9%84%D9%84%D8%B1%D8%B3%D9%88%D9%84-%D8%AA%D8%AA%D9%83%D9%84%D9%85/5519.aspx

:قال رفيق حبيب، المستشار القبطي لرئيس الجمهورية، أن الدول الأوروبية تدعي أن انتقاد الأديان هو جزء من حرية التعبير لديهم، ولكن ما يحدث ليس في الواقع جزءا من حرية التعبير، مؤكدا :'' الهجوم على الإسلام هو جزء من حملة الكراهية ضد العرب والمسلمين، وهي حملة عنصرية أساسًا، ومستمرة في التاريخ الغربي عبر العقود بل والقرون، وهي تمثل حضًا على كراهية شعوب على أساس عرقي عنصري''.
وأضاف حبيب على حسابه الشخصي بموقع التواصل الاجتماعي ''فيسبوك'' : '' الدول الغربية تجرم العنصرية، أي تجرم الحض على كراهية شعب من الشعوب، وتعتبر انتقاد الأديان حرية تعبير، وكأن كرامة الإنسان أعلى من كرامة الدين، وهو أمر لا يمكن أن تقبله المجتمعات الشرقية، لأن قداسة الدين تعلو على أي اعتبار آخر''.
وأكد حبيب أنه لا يمكن للإنسان الشرقي مسلمًا أو مسيحيًا أن يقبل بأي إهانة توجه للدين ومقدساته، معتبرا ما يمارسه الغرب هو تعدي على مقدسات شعوب، وحض على كراهيتها، وممارسة للنزعة العنصرية الغربية، التي لم تغب عبر التاريخ.
الجدير بالذكر أن الرئيس مرسي أكد في حديث تلفزيزني له اليوم أنه طلب من الرئيس الأمريكي باراك أوباما اتخاذ كل الاجراءات اللازمة ضد صانعي الفيلم المسيء للرسول، مؤكدا في الوقت ذاته على أن مصر ستحمي السفارات والبعثات الدبلوماسية.


http://www.masrawy.com/news/Egypt/Politics/2012/September/13/5348770.aspx

مجهود رائع جزاك الله كل خير

انا ضد هذا الفيلم بالطبع الا رسول الله ولكن ضد ايضاالهجوم على قوات الامن بذلك الشكل اننى سمعت الفاظ امس على قناة الجزيرة لاتنبع من اسلامى يدافع عن الاسلام

اللهم صل على سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

انا ضد هذا الفيلم بالطبع الا رسول الله ولكن ضد ايضاالهجوم على قوات الامن بذلك الشكل اننى سمعت الفاظ امس على قناة الجزيرة لاتنبع من اسلامى يدافع عن الاسلام
المتظاهرين ليسوا مسلمون فقظ
وطبعا العنف شىء سىء
ولابد أن نعبر عن استيائنا بطرق حضارية
ولكن اندس فى المظاهرات فئات تريد هذه الفوضى والتخريب

طاقم عمل الفيلم المسئ للرسول: خدعونا!
.........................................
........................................

منتهى الاستخفاف بعقولنا !!!!!!!!!!!!!!!!!

قل موتوا بغيظكم
سيظل نعل سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم فوق الدنيا كلها

خدعوهم
هل يظنون اننا سذج لهذه الدرجة ؟
اللهم انتقم منهم وارنا فيهم يوما وانصر دينك ونبيك

جزاك الله خيرا و بارك الله فيك