abomokhtar
21-09-2012, 10:10 PM
http://image.moheet.com/images/15/big/155209.jpg
عرض النقيب أحمد محمد فريد السيد مشروعاً مبتكراً لتأمين سيناء وتنميتها ،اليوم الجمعة، عبر صفحة "صوت الجيش المصري، على شبكة التواصل الإجتماعى " فيس بوك " ، حيث تجمع رؤيته بين مقترح للمشير الراحل عبد الحليم أبو غزاله و بين فكره مهندس مصري بعد الثورة ، وهى فكره مشروع ضخم لن يتم إلا بإمكانيات القوات المسلحة نظرا لتطلبه إمكانيات هائلة و أموال ضخمه حسب ما جاء في بيان المشروع.
وتنقل شبكة الإعلام العربية محيط ما طرحه النقيب حول رؤيته ،حيث تبدأ الرؤية بحفر قناه مماثله لقناه السويس بحِزاء الحدود المصرية-الإسرائيلية تصل البحر الأحمر عن طريق خليج العقبة والبحر الابيض المتوسط مابين رفح المصريه والعريش ،وتسع القناة المقترحة لناقلات عملاقه لا يمكنها العبور خلال قناه السويس مع ترك مسافه 10 كم بينها وبين الحدود الدولية .
وينتقل مشروع النقيب لزراعه المسافة بين الحدود الدولية والقناة وهى 10كيلو متر بأشجار ،يتبعها إنشاء قرى سياحية و مدن سكنيه على طول القناة"المجري الملاحي"من المدخل الجنوبي وحتى المدخل الشمالي ، و يتم إنشاء على المدخل الجنوبي رصيف و ميناء للسفن ومحطة خدمات بحريه وتموين ،وعلى الجزء الشمالي منها يُربط الشرق والغرب"مدينه رفح المصرية في الشرق والعريش بالغرب" بكوبري معلق على اأحدث طراز وتصميم مبتكر .
ويستكمل النقيب فكرته بإنشاء على شرق أو غرب القناة في الشمال في منطقه الكوبري منطقه تجاريه و أسواق كبيره متوفر بها جميع أنواع المنتجات و السلع المصرية .
ويؤكد النقيب أحمد السيد أن إنشاء هذا المشروع يهدف تحقيق عدة أهداف إقتصادية وعسكرية وأمنية ، فعلى المستوي الإقتصادي فإن حفر القناة يُدخل لمصر رسوم عبور أضخم من قناة السويس لعرضها وعمقها الكبيرين ورسوم السفن العملاقة أكثر من المتوسطة بجانب عناصر الجذب السياحي الممثل في القري السياحية.
ويشير المشروع إلي أن المنطقة التجارية بالشمال والكوبري توفر عائدات ممتازة و خصوصا بالبيع بالمنطقه الحرة للفلسطينيين كبديلا عن عمليات التهريب من الإنفاق والحدود الغير مستفيد منها إلا فئة قليله ،وبيع محاصيل النخيل بأنواعها من بلح وتمور يدر دخلا معقول يساعد السكان والاقتصاد .
أما علي المستوي الأمني والعسكري فإن وجود مانع مائي على مدخل سيناء يغير الخطط تماما لاسرائيل للزوم تواجد معدات عبور وكباري بالإضافه الى وجود المانع المائي يمنح عنصر تعطيل ممتاز يساعد في عمليات التجميع لقواتنا،بالإضافة لوجود مناطق سكنيه يقلب الحرب الصحراويه التقليديه السهله وهو ما يعد أصعب حرب يواجها جيش نظامي وهي حرب المدن.
ويشير المشروع أن وجود مانع مائي يمنع تماما التهريب للمخدرات والسلاح و المتسللين و يضح حد للخارجين عن القانون مما يخفف الأعباء عن الأمن،ووجود مزارع نخل على الحدود مباشره يُصعب من عمليه تحرك قوات معاديه لداخل سيناء من خلالها لصعوبة إزالة النخيل من الأرض وتطلبه وجود حفارات ،و اذا تم حرقه يستمر إشتعاله لعده أيام مما يعد عنصر تعطيلي لقوات العدو .
عرض النقيب أحمد محمد فريد السيد مشروعاً مبتكراً لتأمين سيناء وتنميتها ،اليوم الجمعة، عبر صفحة "صوت الجيش المصري، على شبكة التواصل الإجتماعى " فيس بوك " ، حيث تجمع رؤيته بين مقترح للمشير الراحل عبد الحليم أبو غزاله و بين فكره مهندس مصري بعد الثورة ، وهى فكره مشروع ضخم لن يتم إلا بإمكانيات القوات المسلحة نظرا لتطلبه إمكانيات هائلة و أموال ضخمه حسب ما جاء في بيان المشروع.
وتنقل شبكة الإعلام العربية محيط ما طرحه النقيب حول رؤيته ،حيث تبدأ الرؤية بحفر قناه مماثله لقناه السويس بحِزاء الحدود المصرية-الإسرائيلية تصل البحر الأحمر عن طريق خليج العقبة والبحر الابيض المتوسط مابين رفح المصريه والعريش ،وتسع القناة المقترحة لناقلات عملاقه لا يمكنها العبور خلال قناه السويس مع ترك مسافه 10 كم بينها وبين الحدود الدولية .
وينتقل مشروع النقيب لزراعه المسافة بين الحدود الدولية والقناة وهى 10كيلو متر بأشجار ،يتبعها إنشاء قرى سياحية و مدن سكنيه على طول القناة"المجري الملاحي"من المدخل الجنوبي وحتى المدخل الشمالي ، و يتم إنشاء على المدخل الجنوبي رصيف و ميناء للسفن ومحطة خدمات بحريه وتموين ،وعلى الجزء الشمالي منها يُربط الشرق والغرب"مدينه رفح المصرية في الشرق والعريش بالغرب" بكوبري معلق على اأحدث طراز وتصميم مبتكر .
ويستكمل النقيب فكرته بإنشاء على شرق أو غرب القناة في الشمال في منطقه الكوبري منطقه تجاريه و أسواق كبيره متوفر بها جميع أنواع المنتجات و السلع المصرية .
ويؤكد النقيب أحمد السيد أن إنشاء هذا المشروع يهدف تحقيق عدة أهداف إقتصادية وعسكرية وأمنية ، فعلى المستوي الإقتصادي فإن حفر القناة يُدخل لمصر رسوم عبور أضخم من قناة السويس لعرضها وعمقها الكبيرين ورسوم السفن العملاقة أكثر من المتوسطة بجانب عناصر الجذب السياحي الممثل في القري السياحية.
ويشير المشروع إلي أن المنطقة التجارية بالشمال والكوبري توفر عائدات ممتازة و خصوصا بالبيع بالمنطقه الحرة للفلسطينيين كبديلا عن عمليات التهريب من الإنفاق والحدود الغير مستفيد منها إلا فئة قليله ،وبيع محاصيل النخيل بأنواعها من بلح وتمور يدر دخلا معقول يساعد السكان والاقتصاد .
أما علي المستوي الأمني والعسكري فإن وجود مانع مائي على مدخل سيناء يغير الخطط تماما لاسرائيل للزوم تواجد معدات عبور وكباري بالإضافه الى وجود المانع المائي يمنح عنصر تعطيل ممتاز يساعد في عمليات التجميع لقواتنا،بالإضافة لوجود مناطق سكنيه يقلب الحرب الصحراويه التقليديه السهله وهو ما يعد أصعب حرب يواجها جيش نظامي وهي حرب المدن.
ويشير المشروع أن وجود مانع مائي يمنع تماما التهريب للمخدرات والسلاح و المتسللين و يضح حد للخارجين عن القانون مما يخفف الأعباء عن الأمن،ووجود مزارع نخل على الحدود مباشره يُصعب من عمليه تحرك قوات معاديه لداخل سيناء من خلالها لصعوبة إزالة النخيل من الأرض وتطلبه وجود حفارات ،و اذا تم حرقه يستمر إشتعاله لعده أيام مما يعد عنصر تعطيلي لقوات العدو .