ايها الوزير الهمام ان العين لتدمع وان القلب ليحزن على مانحن فيةالا يوجد احد يغار على حال المعلم الايصعب عليك ابناء هذة الهيئة كفانا زل ومهانه هل هذة الاموال حرام علينا حلال لغيرنا والله انى افكر جديا ان اترك هذه المهنة الى عمل اخر اجد فية مايسد رمق اولادى فلا املك الا ان اقول لنا رب اعلم بنا وهو الحق الذى لاتخفى علية خافية

اولا نرحب بك عضوه ومشار كه من عضو قديم ومشارك حديث
هذا هوحال المعلم المهان كرامته قبل وبعد الثوره لماذا المعلم بالتحديد فاليوم يا كرام يقابل الرئيس وفدا من النقابات الطبيه وسوف يخرج قرارا لصالحهم ان شاء الله ولكن مثلهم مثلنا
فمنهم الشرفاء ومنهم الفاسدين هل اطباء عصابات نقل الاعضاء شرفاء ****فنظره الى احوال المعلميين فموضوع الدروس الخصوصيه فانه اصبح حق اصيل وليس مكتسب فكيف يحيا المعلم واسرته
مثله مثل الطبيب الذى يحمل الشنطه فالطبيب يعمل صباحا فىالمستشفى العام وظهرا بعيادته الخاصه ومساءا بالعيادات الشعبيه وليلا بالعياده الخاصه لتوفير موارده واسرته ##والمعلم فى مجموعات التقويه وباقى اليوم للدروس الخصوصيه
كنا نعتقد فى العصر المنصرم انها سياسة دوله لالهاء الناس عن الحديث فى السياسه
اما الان فما هو المبرر نفس القصه نفس الحوار نفس التصوير واختلاف المخرج