تفاصيل مبادرة السلفيين لنزع الفتيل بين الإخوان والعسكرى وشفيق.. ياسر برهامى:مستعدون لمقابلة أسوأ شخصية فى العالم لوكان نتيجتها الخير..لقاؤنا بشفيق ليس جريمة لأنه مواطن مصرى والمصلحة هى منع سفك الدماء (http://www1.youm7.com/News.asp?NewsID=802049&SecID=12)





http://img.youm7.com/images/NewsPics/large/s6201119182510.jpg



الدكتور / ياسر برهامي


شرح الدكتور ياسر برهامى لـ"اليوم السابع" تفاصيل الـ48 ساعة قبل إعلان نتيجة الانتخابات ولقاءاته مع وفد من الدعوة السلفية بأعضاء بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة وبمكتب الإرشاد والفريق شفيق.. ولماذا لم يعلن عن المبادرة فى وقتها ورده على ما اتهمه به البعض بأن لقاءه بشفيق خيانة.

بدأ برهامى حواره مع "اليوم السابع" بقوله إن الجو قبل إعلان نتيجة الانتخابات بيومين كان فى غاية الاحتقان، حيث نزل الإخوان المسلمون للميادين يحتفلون بفوز مرسى، وفى الوقت نفسه أعلن الفريق شفيق أنه سينزل بمظاهرات فى حالة عدم فوزه ورأينا أن هناك مخاطر على مصر كان يجب على الدعوة السلفية أن تقوم بدورها، ولذلك كان قرار مجلس إدارة الدعوة السلفية أن يبذل كل الجهود لنزع فتيل الأزمة، وذهبنا للمجلس العسكرى وقلنا لهم، إن دماء المصريين أمانة فى أعناقهم وأن موقفهم أيام الثورة كان عدم إطلاق أى رصاصة واحدة، وأن الجيش والشعب إيد واحدة كان شعار الثورة فى الميدان، وكان رد قيادات المجلس العسكرى أن هذه مسئولية لا يتحملوها هم بمفردهم وطلبوا منا أن نتحملها معهم وكانت شروطهم لحقن الدماء ألا يعتدى أى متظاهر على أفراد القوات المسلحة أو منشآتها، وأكدوا أنه لو حدث أى اعتداء من هذا القبيل سنرد عليه ولن نسمح به، وطالبوا بضبط النفس وأن المظاهرات ما دامت سلمية لن تحدث أية احتكاكات من جانبهم وطلبنا منهم أن تكون نتيجة الانتخابات معبرة عن نزاهة العملية الانتخابية وشفافة وأن تكون النتيجة مصاحبة بأرقام تفصيلية لها.

وحذرنا من سيطرة فريق واحد على كل مقاليد الدولة ونريد ضمانات لعدم حدوث تغيرات جوهرية وألا يكون الإصلاح ومقاومة الفساد ذريعة لهدم كل شىء وهدم المؤسسات ولابد من المحافظة على المؤسسات مثل الشرطة والمجلس العسكرى والأحزاب والمحافظين والحكومة وعدم هدمها باسم الإصلاح وعدم استخدام تعبير فلول إلا لمن يثبت تورطه فى قضايا فساد، وإن كان الاتفاق أن يتم تأييد المبادرة من كل القوى والحركات الإسلامية مثل الدعوة السلفية وحزب النور والجماعة الإسلامية.

ثم ذهبنا للإخوان المسلمين وتقابلنا مع قيادات منهم، ثم قابلنا شفيق وطلبنا منه عدم الانتقام من الإخوان المسلمين فى حالة فوزه، لأنهم فصيل سياسى وطنى وعدم استخدامه أساليب البطش بهم وأن أى صدام معهم دموى لن نقبله وتحدثنا معه فى قضية الشريعة وأنها قضيتنا، وقلنا له إذا كان هناك تخوف منها من بعض الناس فى الشارع فسوف يزول بالتدريج وشرحنا له الفرق بين المبادئ والشريعة ولماذا نتمسك بوضع الشريعة الإسلامية فى الدستور وتحدثنا معه حول ما أثير من طلبه وضع آيات إنجيلية فى مناهج اللغة العربية أسوة بالقرآن وأبلغناه رفضنا لذلك، وأن وضع آيات إنجيلية مكانه كتاب الدين المسيحى فى المدارس وقلنا له لا يجب أن يكون وقوف الأقباط معه فى الانتخابات وشعوره بذلك يترتب عليه أن يعطى وضعا مميزا للأقباط، وحذرنا من أنه لو فعل ذلك سيؤدى إلى وضع خطير فى البلد واضطراب خطير وكان رده أنه لم يعترض على أى شىء طلبناه.


وأوضح أن عدم إفصاحه عن لقائه بشفيق عندما سأله وائل الإبراشى فى برنامجه كان سببه أنه لم يستأذن أطراف اللقاء فى الكشف عن تفاصيله وكان لزاما عليه أن يعود للأطراف المعنية لاستئذانهم فى الحديث عنها، وقال إن من التقينا بهم فى مكتب الإرشاد والمجلس العسكرى يعرفون أنفسهم وإذا أرادوا أن يتكلموا فليتكلموا لكن أنا لن أبوح بأية أسماء لأنها أمانة.

وأضاف برهامى أنه فوجئ بمحاولة تشويه لقائه بشفيق من جانب بعض الإعلاميين وعدم طرحه فى إطار المبادرة ككل وتعجب ممن يقول أن مقابلتنا لشفيق جريمة مؤكدا أنه مواطن مصرى وكان مرشحا للرئاسة.

وأكد أننا لم نذهب له من أجل التحالف وكيف نتحالف معه وأنا أيدت خصمه فى الانتخابات وأنا قلت له صراحة إن السلفيين أعطوا أصواتهم لمرشح الإخوان المسلمين، وذلك عندما طلب منى أن يقف السلفيون معه فكان ردى أننا أعطينا كلمة لمرشح الإخوان المسلمين وأننا ننحاز للمرشح الإسلامى
وقال برهامى إن السياسة عندنا نلتزم فيها بالصدق ونسير على نهج أن السياسى إذا تحدّث صدق وإذا وعد صدق وأنه لو عمل شيئا صح يقول وإذا كان خطأ يعتذر عنه، مشيرا إلى أن تحرك الدعوة السلفية كان على الأرض لمصلحة مصر.

وأننا على استعداد أن نقابل أسوأ شخصية فى العالم لو كان المقابل هو عمل خير ومنع سفك دماء المصريين وعدم البطش بمصريين، وقال إن المبادرة انطلقت من مبدأ شرعى وسياسى ووطنى لتحقيق مصلحة كبيرة وعدم وقوع صدامات مسلحة وتحقيق الاستقرار للبلد وإقامة حوار بين جميع الأطراف المتنازعة لأننا نؤمن أن التواصل مع كل القوى السياسية المصرية أمر أساسى لتحقيق مصلحة الأمة والبلد وقال إن المبادرة كان على علم بها حزب النور بدليل أن من بين أعضائها أعضاء بالهيئة العليا للحزب وهم المهندس أشرف ثابت وكيل مجلس الشعب وجمال حسان أمين عام الحزب.

كل هذا نتفهمه
والسؤال
لماذا يكذب
الم يسمع الحديث الشريف
اذا حدث كذب
مع كامل احترامى للشيخ اذا تكلم فى الدين والدين فقط ﻻنه ليس بصاحب سياسة



وبصراحة عاجبنى جدا قرض السيارة بتاعت البنك اقصد الصورة اللى اسفل الخبر .. ياترى صورة القرض مقصودة تنزل بعد تصريح الشيخ سؤال برئ

الرسول الكريم صل الله عليه وسلم وهو سيد الخلق أجمعين

عقد صلحا مع أهل الكفر والشرك ليحقن دماء المسلمين

فلماذا يحاول البعض تجريم مقابلة مسلم بمسلم لنفس الهدف ؟؟؟!!!!!!!!

نحن فى زمن غريب

الدين وسيرة الأوليين أخر مايقتدى بها مسلمى اليوم

فقط لأنهم أنهكوها باستخدامها سياسيا وانتخابيا

لاحول ولاقوة إلا بالله

وكأن الشيخ ياسر كان يتوقع مايحدث الأن

حتى من أقرب الناس إليه

ومن استخدموا أغلبية السلفيين من قبل والأن فى تثبيت مواقعهم الحكومية ومقاعدهم النيابية

فعقدها فى نفسه

هاهو حالنا

من يصلح يهان ومن يفسد يهان

فانظروا إلى أى شىء الأن مطالبون ؟؟؟!!!!

فهذا الرجل لم يرد سوى الخير للبلاد والعباد وحقنا للدماء

ولاعجب فنحن فى زمن العجب


شكرا جزيلا

اخي farsmbadr اجيبك هذة بسرعة

اولا :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله


وصحبه، أما بعـد:





فالكذب حرام، ولا يرخص فيه إلا لضرورة أو حاجة، ويجب أن



يكون



ذلك في أضيق الحدود، بحيث لا توجد وسيلة أخرى مشروعة



تحقق



الغرض. ومن الوسائل المشروعة التي تحقق الغرض دون



وقوع في



الكذب: ما يسمى بالمعاريض، حيث تستعمل كلمة تحتمل



معنيين،



يحتاج الإنسان أن يقولها، فيقولها قاصدا بها معنى صحيحا،



بينما يفهم






المستمع معنى آخر.


وقد صح في الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة أو دفع



مضرة. روى



البخاري ومسلم عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط قالت:



سمعت









رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي



يصلح بين



الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا. وفي رواية: ولم أسمعه



يرخص في



شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث: تعني الحرب، والإصلاح



بين الناس،



وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها.


وفي شرح النووي على صحيح مسلم: قال القاضي لا خلاف



في جواز



الكذب في هذه الصور...


وقال العز بن عبد السلام في كتابه قواعد الأحكام في مصالح



الأنام:



والتحقيق أن الكذب يصير مأذونا فيه ويثاب على المصلحة



التي تضمنها



على قدر رتبة تلك المصلحة من الوجوب في حفظ الأموال



والأبضاع



والأرواح. ولو صدق في هذه المواطن لأثم إثم المتسبب إلى



تحقيق



هذه المفاسد, وتتفاوت الرتب له, ثم التسبب إلى المفاسد



بتفاوت رتب



تلك المفاسد.


وأما النص الحرفي للإمام الشافعي وأبي حنيفة ومالك بشأن



أحوال



الكذب المباح فإن المقام لا يتسع لنقله لك، ولكنه لا يخرج عما



ذكر.






والرجل قال في مقاله باليوم السابع




وأوضح أن عدم إفصاحه عن لقائه بشفيق عندما سأله وائل الإبراشى فى برنامجه كان سببه أنه لم يستأذن أطراف اللقاء فى الكشف عن تفاصيله وكان لزاما عليه أن يعود للأطراف المعنية لاستئذانهم فى الحديث عنها، وقال إن من التقينا بهم فى مكتب الإرشاد والمجلس العسكرى يعرفون أنفسهم وإذا أرادوا أن يتكلموا فليتكلموا لكن أنا لن أبوح بأية أسماء لأنها أمانة.



وشكرا لك

جزاك الله خيرا وبارك فيك

تفاصيل مبادرة السلفيين لنزع الفتيل بين الإخوان والعسكرى وشفيق.. ياسر برهامى:مستعدون لمقابلة أسوأ شخصية فى العالم لوكان نتيجتها الخير..لقاؤنا بشفيق ليس جريمة لأنه مواطن مصرى والمصلحة هى منع سفك الدماء (http://www1.youm7.com/news.asp?newsid=802049&secid=12)





http://img.youm7.com/images/newspics/large/s6201119182510.jpg



الدكتور / ياسر برهامي


شرح الدكتور ياسر برهامى لـ"اليوم السابع" تفاصيل الـ48 ساعة قبل إعلان نتيجة الانتخابات ولقاءاته مع وفد من الدعوة السلفية بأعضاء بالمجلس الأعلى للقوات المسلحة وبمكتب الإرشاد والفريق شفيق.. ولماذا لم يعلن عن المبادرة فى وقتها ورده على ما اتهمه به البعض بأن لقاءه بشفيق خيانة.

بدأ برهامى حواره مع "اليوم السابع" بقوله إن الجو قبل إعلان نتيجة الانتخابات بيومين كان فى غاية الاحتقان، حيث نزل الإخوان المسلمون للميادين يحتفلون بفوز مرسى، وفى الوقت نفسه أعلن الفريق شفيق أنه سينزل بمظاهرات فى حالة عدم فوزه ورأينا أن هناك مخاطر على مصر كان يجب على الدعوة السلفية أن تقوم بدورها، ولذلك كان قرار مجلس إدارة الدعوة السلفية أن يبذل كل الجهود لنزع فتيل الأزمة، وذهبنا للمجلس العسكرى وقلنا لهم، إن دماء المصريين أمانة فى أعناقهم وأن موقفهم أيام الثورة كان عدم إطلاق أى رصاصة واحدة، وأن الجيش والشعب إيد واحدة كان شعار الثورة فى الميدان، وكان رد قيادات المجلس العسكرى أن هذه مسئولية لا يتحملوها هم بمفردهم وطلبوا منا أن نتحملها معهم وكانت شروطهم لحقن الدماء ألا يعتدى أى متظاهر على أفراد القوات المسلحة أو منشآتها، وأكدوا أنه لو حدث أى اعتداء من هذا القبيل سنرد عليه ولن نسمح به، وطالبوا بضبط النفس وأن المظاهرات ما دامت سلمية لن تحدث أية احتكاكات من جانبهم وطلبنا منهم أن تكون نتيجة الانتخابات معبرة عن نزاهة العملية الانتخابية وشفافة وأن تكون النتيجة مصاحبة بأرقام تفصيلية لها.

وحذرنا من سيطرة فريق واحد على كل مقاليد الدولة ونريد ضمانات لعدم حدوث تغيرات جوهرية وألا يكون الإصلاح ومقاومة الفساد ذريعة لهدم كل شىء وهدم المؤسسات ولابد من المحافظة على المؤسسات مثل الشرطة والمجلس العسكرى والأحزاب والمحافظين والحكومة وعدم هدمها باسم الإصلاح وعدم استخدام تعبير فلول إلا لمن يثبت تورطه فى قضايا فساد، وإن كان الاتفاق أن يتم تأييد المبادرة من كل القوى والحركات الإسلامية مثل الدعوة السلفية وحزب النور والجماعة الإسلامية.

ثم ذهبنا للإخوان المسلمين وتقابلنا مع قيادات منهم، ثم قابلنا شفيق وطلبنا منه عدم الانتقام من الإخوان المسلمين فى حالة فوزه، لأنهم فصيل سياسى وطنى وعدم استخدامه أساليب البطش بهم وأن أى صدام معهم دموى لن نقبله وتحدثنا معه فى قضية الشريعة وأنها قضيتنا، وقلنا له إذا كان هناك تخوف منها من بعض الناس فى الشارع فسوف يزول بالتدريج وشرحنا له الفرق بين المبادئ والشريعة ولماذا نتمسك بوضع الشريعة الإسلامية فى الدستور وتحدثنا معه حول ما أثير من طلبه وضع آيات إنجيلية فى مناهج اللغة العربية أسوة بالقرآن وأبلغناه رفضنا لذلك، وأن وضع آيات إنجيلية مكانه كتاب الدين المسيحى فى المدارس وقلنا له لا يجب أن يكون وقوف الأقباط معه فى الانتخابات وشعوره بذلك يترتب عليه أن يعطى وضعا مميزا للأقباط، وحذرنا من أنه لو فعل ذلك سيؤدى إلى وضع خطير فى البلد واضطراب خطير وكان رده أنه لم يعترض على أى شىء طلبناه.


وأوضح أن عدم إفصاحه عن لقائه بشفيق عندما سأله وائل الإبراشى فى برنامجه كان سببه أنه لم يستأذن أطراف اللقاء فى الكشف عن تفاصيله وكان لزاما عليه أن يعود للأطراف المعنية لاستئذانهم فى الحديث عنها، وقال إن من التقينا بهم فى مكتب الإرشاد والمجلس العسكرى يعرفون أنفسهم وإذا أرادوا أن يتكلموا فليتكلموا لكن أنا لن أبوح بأية أسماء لأنها أمانة.

وأضاف برهامى أنه فوجئ بمحاولة تشويه لقائه بشفيق من جانب بعض الإعلاميين وعدم طرحه فى إطار المبادرة ككل وتعجب ممن يقول أن مقابلتنا لشفيق جريمة مؤكدا أنه مواطن مصرى وكان مرشحا للرئاسة.

وأكد أننا لم نذهب له من أجل التحالف وكيف نتحالف معه وأنا أيدت خصمه فى الانتخابات وأنا قلت له صراحة إن السلفيين أعطوا أصواتهم لمرشح الإخوان المسلمين، وذلك عندما طلب منى أن يقف السلفيون معه فكان ردى أننا أعطينا كلمة لمرشح الإخوان المسلمين وأننا ننحاز للمرشح الإسلامى
وقال برهامى إن السياسة عندنا نلتزم فيها بالصدق ونسير على نهج أن السياسى إذا تحدّث صدق وإذا وعد صدق وأنه لو عمل شيئا صح يقول وإذا كان خطأ يعتذر عنه، مشيرا إلى أن تحرك الدعوة السلفية كان على الأرض لمصلحة مصر.

وأننا على استعداد أن نقابل أسوأ شخصية فى العالم لو كان المقابل هو عمل خير ومنع سفك دماء المصريين وعدم البطش بمصريين، وقال إن المبادرة انطلقت من مبدأ شرعى وسياسى ووطنى لتحقيق مصلحة كبيرة وعدم وقوع صدامات مسلحة وتحقيق الاستقرار للبلد وإقامة حوار بين جميع الأطراف المتنازعة لأننا نؤمن أن التواصل مع كل القوى السياسية المصرية أمر أساسى لتحقيق مصلحة الأمة والبلد وقال إن المبادرة كان على علم بها حزب النور بدليل أن من بين أعضائها أعضاء بالهيئة العليا للحزب وهم المهندس أشرف ثابت وكيل مجلس الشعب وجمال حسان أمين عام الحزب.

جزيل شكرى و تقديرى لحضرتك أستاذى الفاضل على هذا المقال ،
المقال برمته هو محاولة لتبرير الخطأ الذى وقع فيه الشيخ ،
أولا : فتارة يبرر الزيارة بأن الهدف منها كان من أجل حقن الدماء ، و أنى أرى أن فى هذا الأمر مبالغة كبيرة ، فالأحزاب و الجماعات تعلن عن آرائها و عن رؤيتها فى مؤتمرات عامة معلنة و ليس فى مقابلات سرية تثير الشكوك ، فكان يكفى أن يعقد الحزب أو الجماعة مؤتمر صحفى للتعبير عن رأيهم و مناشدتهم لجميع الأطراف بقبول نتيجة الانتخابات و عدم استخدام السلاح أو القوة فى تصفية الآخرين دزن الحاجة الى مقابلات سرية .
ثانيا : مقولته حول أسباب كذبه مع وائل الأبراشى أنه لم يستأذن الآخرين فى التصريح عن أسمائهم ،فيها أيضا مبالغة كبيرة لأنه كان يكفى أن يعلن هذا صراحة فى الحوار ، فيعلن أنه بالفعل قابل الفريق شفيق فى منزله و لكنه لن يعلن عن أسماء من كانوا معه الا بعد استئذانهم ، فلم تكن هناك ضرورة لكذبه وانكاره للمقابلة خاصة وأن الأستاذ وائل الأبراشى صارحه بأن الفريق شفيق أعلن صراحة عن زيارته له فى منزله .
ثالثا : ان معيار الشفافية و الصراحة معيارا هاما لتعامل أى حزب أو جماعة مع أعضائها و مع المجتمع ككل ، فلا مكان للكذب و اخفاء الحقائق فى العمل السياسى ، و هذا ماتطالب به القوى السياسية و يطالب به المجتمع كله خاصة بعد ثورة يناير ،

و فى النهاية هذه وجهة نظرى الشخصية ، فأنا أفضل أن أنتمى الى حزب يكون صادقا معى و ألا يعتبر الكذب و اخفاء الحقائق فضيلة
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

جزاك الله خيرا وبارك فيك

اخي farsmbadr اجيبك هذة بسرعة

اولا :
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله


وصحبه، أما بعـد:



فالكذب حرام، ولا يرخص فيه إلا لضرورة أو حاجة، ويجب أن
يكون
ذلك في أضيق الحدود، بحيث لا توجد وسيلة أخرى مشروعة
تحقق
الغرض. ومن الوسائل المشروعة التي تحقق الغرض دون
وقوع في
الكذب: ما يسمى بالمعاريض، حيث تستعمل كلمة تحتمل
معنيين،
يحتاج الإنسان أن يقولها، فيقولها قاصدا بها معنى صحيحا،
بينما يفهم
المستمع معنى آخر.
وقد صح في الحديث جواز الكذب لتحقيق مصلحة أو دفع
مضرة. روى


البخاري ومسلم عن أم كلثوم بنت عقبة بن أبي معيط قالت:


سمعت







رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: ليس الكذاب الذي



يصلح بين



الناس فينمي خيرا أو يقول خيرا. وفي رواية: ولم أسمعه



يرخص في



شيء مما يقول الناس إلا في ثلاث: تعني الحرب، والإصلاح



بين الناس،



وحديث الرجل امرأته، وحديث المرأة زوجها.
وفي شرح النووي على صحيح مسلم: قال القاضي لا خلاف



في جواز



الكذب في هذه الصور...
وقال العز بن عبد السلام في كتابه قواعد الأحكام في مصالح
الأنام:


والتحقيق أن الكذب يصير مأذونا فيه ويثاب على المصلحة



التي تضمنها



على قدر رتبة تلك المصلحة من الوجوب في حفظ الأموال



والأبضاع



والأرواح. ولو صدق في هذه المواطن لأثم إثم المتسبب إلى



تحقيق



هذه المفاسد, وتتفاوت الرتب له, ثم التسبب إلى المفاسد



بتفاوت رتب



تلك المفاسد.
وأما النص الحرفي للإمام الشافعي وأبي حنيفة ومالك بشأن
أحوال
الكذب المباح فإن المقام لا يتسع لنقله لك، ولكنه لا يخرج عما
ذكر.

والرجل قال في مقاله باليوم السابع
وشكرا لك

أن الكذب الذى حذث كان بعد الواقعة بعدة شهور وبعد أن أعلن الفريق شفيق عن المقابلة ، و بعد انتهاء الانتخابات ، أما شرح الحديث الذى تفضلت به يتحدث عن شئ آخر ، فهو يتحدث عن كذب مباح من أجل الاصلاح أى وقت الحدث نفسه .
- ان أكثر ما أخشاه هو توظيف الدين من أجل تبرير الأخطاء لبعض الأفراد ، فلا عيب فى أن نخطئ فكل بنى آدم خطاء ، و لاضرر أن نعلن عن خطئنا و نعتذر عنه و تنتهى المسألة ، و لكن أن نسعى الى تبرير الخطأ عن طريق الدين ، فهذا هو الخطر بعينه
هدانا الله جميعا الى الصواب و الى حفظ ديننا و الاقتداء بتعاليمه الأخلاقية و غفر الله لنا
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

ولماذا لم يعلن الشيخ بنفسه لقاءه بشفيق من قبل ويعطى المبررات
طالما المقابله كانت فى الصالح
تكتيمه على المقابله بيعنى ان هناك صفقه:p

الشكر لجميع الاعضاء علي مرورهم الكريم واخص السيد / ايمن نور بالشكر الجزيل علي تفاعله

واردت اخي ايمن ان اقول ليس تبريرا علي ما فعل إن من يعرف هذا الرجل جيدا وهو من اعمدة مؤسسي الدعوة السلفية في مصر يعرف جيدا انه حسن النية قد يكون اخطا من الناحية السياسية ووقع في مصيدة الاعلام التي لا ترحم سقطة هناك او كلمة هناك دون قصد وما اردت قوله تحديدا انه حسن النية اما انه اخطأ سياسيا بذهابة الي شفيق او انه في ذلك الوقت او انه انكر مبدئيا انه تقابل مع شفبق , اولا ذهابة الي شفيق ومن خلال المقال حضرتك قد تقرأ ما بين السطور صدق النية والاخلاص في عدم جر اليلاد الي و وضع كوضع سوريا وهذا اجتهاده وكون حضرتك تري انه خطا غير مقصود وانه كان ينبغي عليه الاعلان في مؤتمر موقفه وحث الاطراف علي الهدوء . وجهة نظر تحترم ولكن
يا اخي ايمن كانت هذة لحظات فارقة في التاريخ المصري ونحن عشناها جميعا وكنا نعلم علم شبة اليقين اننا كنا مقبلون علي مجازر ودماء واشلاء وان مايقال في الغرف المغلقه لا يصح ان يقال في العلن حصوصا مع تلك الحاله التي كانت عليها مصر ومن سياق كلام الشيخ اكد هذا المعني بالتحدث الي افراد المجلس الاعلي للقوات المسلحة ورد المجلس عليه وكان ردا لا يخلو من تهديد واضح وكانت القاهرة عشية اعلان النتيجة محاصر مداخلها ومخارجها بالدبابات والمجنزرات والاسلحة الثقيلة تري لماذا كان ذلك فالرجل اجتهد وتلك وجهة نظره التي احترمه ايضا عليها , اما عدم اعترافة مبدئيا بمقابلة شفيق قد يكون اخطأ سياسيا بإنكاره لانه حديث العهد بالاعلام واسمح لي تسميته بالاعلام الداعر الذي ينتظر الساقطة واللاقطة والا فما المبرر وما هي تلك المكاسب التي سجنيها الرجل من كذبه بعدم مقابلة شفيق ولكن ايضا السيد المرشح الخاسر شفيق استغل هذا الحدث وراح يطنطن عليه في الاعلام ويغني به ويؤكد عليه استثمارا للحدث وتكذيبا للشيخ يا اخي يجب علينا نظر نظرة المتأمل في هذا الحدث في كل من هذا الشيخ وما اراد من ذلك وما اراده شفيق سوي من فضيحة للشيخ انتقاما من كل شيء ارجو ان تكون وجهة نظري قد وضحت وشكرا لك عزيزي

الشكر لجميع الاعضاء علي مرورهم الكريم واخص السيد / ايمن نور بالشكر الجزيل علي تفاعله

واردت اخي ايمن ان اقول ليس تبريرا علي ما فعل إن من يعرف هذا الرجل جيدا وهو من اعمدة مؤسسي الدعوة السلفية في مصر يعرف جيدا انه حسن النية قد يكون اخطا من الناحية السياسية ووقع في مصيدة الاعلام التي لا ترحم سقطة هناك او كلمة هناك دون قصد وما اردت قوله تحديدا انه حسن النية اما انه اخطأ سياسيا بذهابة الي شفيق او انه في ذلك الوقت او انه انكر مبدئيا انه تقابل مع شفبق , اولا ذهابة الي شفيق ومن خلال المقال حضرتك قد تقرأ ما بين السطور صدق النية والاخلاص في عدم جر اليلاد الي و وضع كوضع سوريا وهذا اجتهاده وكون حضرتك تري انه خطا غير مقصود وانه كان ينبغي عليه الاعلان في مؤتمر موقفه وحث الاطراف علي الهدوء . وجهة نظر تحترم ولكن
يا اخي ايمن كانت هذة لحظات فارقة في التاريخ المصري ونحن عشناها جميعا وكنا نعلم علم شبة اليقين اننا كنا مقبلون علي مجازر ودماء واشلاء وان مايقال في الغرف المغلقه لا يصح ان يقال في العلن حصوصا مع تلك الحاله التي كانت عليها مصر ومن سياق كلام الشيخ اكد هذا المعني بالتحدث الي افراد المجلس الاعلي للقوات المسلحة ورد المجلس عليه وكان ردا لا يخلو من تهديد واضح وكانت القاهرة عشية اعلان النتيجة محاصر مداخلها ومخارجها بالدبابات والمجنزرات والاسلحة الثقيلة تري لماذا كان ذلك فالرجل اجتهد وتلك وجهة نظره التي احترمه ايضا عليها , اما عدم اعترافة مبدئيا بمقابلة شفيق قد يكون اخطأ سياسيا بإنكاره لانه حديث العهد بالاعلام واسمح لي تسميته بالاعلام الداعر الذي ينتظر الساقطة واللاقطة والا فما المبرر وما هي تلك المكاسب التي سجنيها الرجل من كذبه بعدم مقابلة شفيق ولكن ايضا السيد المرشح الخاسر شفيق استغل هذا الحدث وراح يطنطن عليه في الاعلام ويغني به ويؤكد عليه استثمارا للحدث وتكذيبا للشيخ يا اخي يجب علينا نظر نظرة المتأمل في هذا الحدث في كل من هذا الشيخ وما اراد من ذلك وما اراده شفيق سوي من فضيحة للشيخ انتقاما من كل شيء ارجو ان تكون وجهة نظري قد وضحت وشكرا لك عزيزي



جزيل شكرى وتقيرى لحضرتك أستاذى الفاضل على هذا الرد المستنير
أولا : حضرتك تعتمد فى ردك على نوايا الشيخ الحسنة و لا شك عندى فى ذلك ، رغم أنى غير معنى بالنوايا فهى عمل يكون الحكم عليه خالصا لله سبحانه و تعالى ، و لكن تقييمى للفعل يكون تقييما له على أرض الواقع فقط ، فلم يكن مستحبا أن يقوم الشيخ بمقابلة الفريق شفيق فى السر ويكون معاديا له فى العلن ، فهذا مايطلق عليه نفاقا سياسيا غير مستحب . و لو اديرت شئون الدولة بالنوايا وحدها فهذه تكون طامة كبرى .
ثانيا : أتعجب استاذى الفاضل من اتهامك للاعلام بأنه اتهام داعر ، فقد يكون كذلك فى أمور أخرى أما هذا الأمر فما فعله الاعلام أن سأل الشيخ عن حقيقة مايدعيه الفريق شفيق من مقابلة الشيخ سرا له فى منزله ، فالعيب هنا هو عيب الشيخ الذى أبى أن يذكر الحقيقة وليس عيب الاعلامى الذى وجه اليه السؤال .
ثالثا : ملخص مقابلة الشيخ للفريق شفيق لا تتعدى كونها مناشدة له بعدم تصفية الأخوان ( هذا على حسب قول الشيخ الفاضل ) ، والمناشدة لا تحتاج مقابلات سرية ، بل ان جدواها وفائدتها الحقيقية أن تكون علنية حتى يدرك الفريق شفيق اتجاهات الشيخ و فصيله و رؤيتهم .فيتوخى الحذر فى التعامل مع الأخوان حال فوزه .
رابعا : كم أتمنى أستاذى الفاضل ، أن يلتمس هذا الفريق الأعذار لخصومه السياسيين و يحسن الظن بنواياهم كما يفعل مع أنصاره ، أم ان حسن النوايا يكون فقط قاصرا على أنصار هذا الفريق .
خامسا : كل ماذكرته مقبولا منطقيا وعقليا حتى وان اختلفنا حوله ، و لكن أن تسرد مشاركة لتشرح فيها أنواع الكذب المحمود والكذب المذموم لمجرد الدفاع عن الشيخ ، فهو حقيقة ما لفت نظرى ، فكيف نستخدم الدين و نؤوله لمجرد تبرير خطأ تعترف معى بوقوعه . فهذا هو الخطر الأكبر
الشجاعة تقتضى منى أن أقول : لقد خطا الشيخ فى تصرفه مرتين مرة حين قابل الفريق سرا رغم أنه فى العلن معارضا له ، و مرة حين كذب على المذيع و أنكر هذه المقابلة ، رغم تصريح الطرف الآخر ( الفريق شفيق ) بالمقابلة فى منزله .
ملحوظة اخيرة : هذه آخر مشاركة لى فى هذا الموضوع ، لاننى لست ممن يتصيدون اخطاءا للآخرين و يستمروا فى التعليق عليها ، ولكن أردت فقط أن أعبر عن وجهة نظرى فى هذا الموضوع
جزاك الله خيرا وبارك الله فيك

الشكر والتقدير لاستاذي الفاضل / ايمن نور

اولا انا لا اختلف معك كثيرا وكلامك ايضا فيه من المنطقية والحجة

اسمح لي ان اعقب علي بعض جمل لك اخي

و لو اديرت شئون الدولة بالنوايا وحدها فهذه تكون طامة كبرى .

انا حقا ومتفق تماما مع هذة الجملة ولا اختلاف حولها او عليها البته . ولكن هذا اخي لمن كان يدير دوله اما الشيخ رجل مجتهد اصاب او اخطأ تلك قضية اخري واري ان الاعلام يضخم الحدث بحيث يهدف الي جعلها بلونه مهيئا لانفجار مدوي

أتعجب استاذى الفاضل من اتهامك للاعلام بأنه اتهام داعر ، فقد يكون كذلك فى أمور أخرى أما هذا الأمر فما فعله الاعلام أن سأل الشيخ عن حقيقة مايدعيه الفريق شفيق من مقابلة الشيخ سرا له فى منزله ، فالعيب هنا هو عيب الشيخ الذى أبى أن يذكر الحقيقة وليس عيب الاعلامى الذى وجه اليه السؤال .

يا اخي ايمن هذا هو ظاهر الحديث لكن هدف الاعلام مع شحص كشخص الدكتور برهامي شيء اخر فضرب الدعوة السلفية في مصداقيتها هدف اصيل متمثل ذلك في شخص الدكتور برهامي ولو كان شخصا عاديا ما التفت احد اليه وذلك هو خلاصة القول الذي اريد الوصول الية
إن الاعلام يتجة صوب اي شيء يلتقطه لينفخ فيه ويصير هذا الرجل عبرة هو وكل اتباعه وهم يوصم بالكذب اليس ذلك تحقيقا لمارب الاعلام من هؤلاء برغم خطاهم او اعترافهم بخطاهم
او تصحيح مفهمو م ما فعلوه و ما قصدوه

ملخص مقابلة الشيخ للفريق شفيق لا تتعدى كونها مناشدة له بعدم تصفية الأخوان ( هذا على حسب قول الشيخ الفاضل )

قد يكون ذلك صحيحا وقد يكون اكثر من ذلك لم يذكره بعد الله اعلم ولكنه فيما اعتقد ليس تصفية الاخوان بل تصفية العمل الاسلامي كله وليس الاخوان فقط وما حادثة السجون والمعتقلات التي كانت تبني في طريق مصر الاسكندرية ببعيد

كم أتمنى أستاذى الفاضل ، أن يلتمس هذا الفريق الأعذار لخصومه السياسيين و يحسن الظن بنواياهم كما يفعل مع أنصاره ، أم ان حسن النوايا يكون فقط قاصرا على أنصار هذا الفريق .

اخي لنا ظاهر القول فقط وعلي هذا الاساس نتعامل ولا ندخل الي نوايا احد قط لكن ان يقولوا ويفصح علي ظاهر ثم يفعلوا عكسه ذلك ليس تدخل في النوا هذة افعال واضحة وتناقض غريب بين القول والفعل

و لكن أن تسرد مشاركة لتشرح فيها أنواع الكذب المحمود والكذب المذموم لمجرد الدفاع عن الشيخ ، فهو حقيقة ما لفت نظرى ، فكيف نستخدم الدين و نؤوله لمجرد تبرير خطأ تعترف معى بوقوعه . فهذا هو الخطر الأكبر

اخي ان ينالو مني شخصيا خير لي من ان ينالوا من شخص كشخص الدكتور برهامي وهو لا يعرفني شخصيا ولا اعرفه كذلك شخصيا ولكن اعلم ماربهم في النهاية فالنيل منه وهذا مقصدهم هم ولست اقول ذلك ان النيل من الدعوة السلفية ومن ثم الاسلام
ودفاعي عن الشيخ من هذا المنطلق وانا علي يقين من نبل مقصده وحبه لدينه ووطنه

وخطأ الشيخ غير المقصود لم ينزله من نظري بل زاد قدره ورفعه علي قدره فجزاه الله خيرا عني وعن الامة علي ما قدم من علم وغفر الله لنا وله الخطأ والزلل والنسيان

وشكرا لك احي وسيدي الفاضل

هذا جزء من خبر وهو علي لسان الفريق شفيق انشره ثم اعلق عليه

وكان الفريق أحمد شفيق قد صرح لأحد البرامج التليفزيونية الأحد بأن جماعة "الإخوان المسلمين" وحسن مالك خافوا من أن ينفضح أمرهم مثل ياسر برهامى واستبقوا بإعلان أكاذيب عن المقابلة التى جمعت بينهما فى جريدتهم الخاصة. وقلل شفيق من قدر الجماعة قائلا: "من هم جماعة الإخوان وحسن مالك حتى أطلب منهم الدعم وأنه أكبر من ذلك بكثير"، كما أكد على حسابه الشخصى بـ"تويتر" أنه لم يطلب أى دعم من أى جهة وحتى جماعة "الإخوان المسلمين"، وأن كل ما ادعته جريدة "الحرية والعدالة" بشأن هذا اللقاء "كذب يجافى أبسط منطق واختلاق ومحاولة هروب من الحقيقة.. بل وتلفيق تام"، على حد قوله. (http://www.almesryoon.com/permalink/31007.html)

خافوا من أن ينفضح أمرهم مثل ياسر برهامى

هذا هو هدفه ووالله هذا الرجل يهذي ولا يعرف ما يقول او معني ما يقول او ابعاد ما يقول

لانه من حيث اراد فضيحة للشيخ وهو يهذي بهذة الكلمات انما يقدح في نفسه هل اصبح هو نفسه فضيحة مقابلة الفريق شفيق من وجهة نظر الفريق شفيق فضيحة وهو من قال ذلك
الرجل انفرط عقاله واصبح لايدري بما يتكلم حتي عن نفسة لكنها إرادة الله سبحانه وتعالي ليتبين للناس الغث من السمين

(فَأَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَاءً وَأَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْأَرْضِ)

من حق الاسلاميون ان يقولوا ان ما حدث من مقابلة بين الفريق ود / ياسر برهامي فضيحة وانا واحدا منهم اول قرات ذلك تضايقت.
لكن ليس من حق الليبراليين والعلمانيين والاشتراكيين وغيرهم من سوي التيار الاسلامي ان يتكلموا وان يقولو فضيحة ولان كلامهم بان ذلك فضيحة هي فضيحة لهم من حيث لا يدرو ذلك ولكن الله يشكف التناقض الذي في نفوسهم