Mahmoud EL-serafy
03-10-2012, 02:11 PM
الواحد زهق شوية من المذاكرة :stickjo4:
فقولت أروح أجرب أألف شعر :romarioxp6:
و دي أول محاولة عايز أشوف رأيكم :028ja7:
و سيبكم من جو المدارس بتاع يعاب على الشاعر و الكلام ده :p
و محدش يفهمني غلط اقروا للآخر:022yb4:
الهبل اللي انا كتبته
جاءتني أمي شاكيةً
وتقولُ متى تحظى بها ؟
فقُلت لها يا أمي
كيف و الناسُ يهجمون عليها ؟!
و أنا ضعيفٌ في وَسَطِهم
لا أقدرُ حتى على الاقترابِ من عرَبَتِها
وإذا نظرت إليها أهانُوني
وقالوا يا شيخ ، مكانُك ليس هنا
فأعود حزيناً إلى بيتي
أفكرُ طوالَ الليلِ بها
وكيف يكون شعوري
عندما أسمع صوتَها
حيث أجري مسرعاً
إلى الشباكِ لأنال بسمةً منها
وما تِزيدُني الأيامُ
إلا تعلقاً بالفوِز بها
فقُلتْ لنفسي و الله
لن يفوزنَ أحدٌ سواكَ بها
فجريتُ وراءها مُسرعاً
لأكونَ أنا نِصيبُها
فأوقفني أحدُهم و قال لي
يا مجنون ، أستلحقُ بها ؟!
قلت نعم ،فلا أستطيعُ
العيش بدونِها
فقال : مهرُها غالٍ
و مثلُكَ لن يستطيعَ على أمثالِها
فقلت اذهب يا رجل
ما دخلُك بيني و بينها
فأكملت طريقي إليها
لأجد الذئابَ يهجمون عليها
فقلت هذي فرصتي
و الله لأتمسكنَ بها
ففتحت أزرارَ قميصي
و شَمرتُ أكماماً لأُريَ ما تحتَها
ففزع الناسُ لما رَأَوهُ
و افسحوا لي المجالَ لها
فدفعت مهرَها و عدت بها
لأجد أهلي متطلعين لأخِذها
فقلت ألم أقل لكم
أني أستطيع أن افعلُها
ووجدت أمي قادمةً
لتأخذها مني قائلةً
بارك اللهُ فيك يا فتى
لولاك لن نحظى بالهنا
و مثلُك لم أرى في حياتي
و للفتياتِ عنك سأتحدثُ
و أخبرهم ببطولةِ ولدي
الذي أحضر أنبوبةً و نجا
ثم قالت لي اذهب لتُحضر غيرَها
فقلت لها يلعن أبو الأنابيب
كان مال أهلي أنا
هو مفيش حد غيري فاضي لأهلها .........................
ديواني\ أنبوبة للمحبة .. أنبوبة للسلام
فقولت أروح أجرب أألف شعر :romarioxp6:
و دي أول محاولة عايز أشوف رأيكم :028ja7:
و سيبكم من جو المدارس بتاع يعاب على الشاعر و الكلام ده :p
و محدش يفهمني غلط اقروا للآخر:022yb4:
الهبل اللي انا كتبته
جاءتني أمي شاكيةً
وتقولُ متى تحظى بها ؟
فقُلت لها يا أمي
كيف و الناسُ يهجمون عليها ؟!
و أنا ضعيفٌ في وَسَطِهم
لا أقدرُ حتى على الاقترابِ من عرَبَتِها
وإذا نظرت إليها أهانُوني
وقالوا يا شيخ ، مكانُك ليس هنا
فأعود حزيناً إلى بيتي
أفكرُ طوالَ الليلِ بها
وكيف يكون شعوري
عندما أسمع صوتَها
حيث أجري مسرعاً
إلى الشباكِ لأنال بسمةً منها
وما تِزيدُني الأيامُ
إلا تعلقاً بالفوِز بها
فقُلتْ لنفسي و الله
لن يفوزنَ أحدٌ سواكَ بها
فجريتُ وراءها مُسرعاً
لأكونَ أنا نِصيبُها
فأوقفني أحدُهم و قال لي
يا مجنون ، أستلحقُ بها ؟!
قلت نعم ،فلا أستطيعُ
العيش بدونِها
فقال : مهرُها غالٍ
و مثلُكَ لن يستطيعَ على أمثالِها
فقلت اذهب يا رجل
ما دخلُك بيني و بينها
فأكملت طريقي إليها
لأجد الذئابَ يهجمون عليها
فقلت هذي فرصتي
و الله لأتمسكنَ بها
ففتحت أزرارَ قميصي
و شَمرتُ أكماماً لأُريَ ما تحتَها
ففزع الناسُ لما رَأَوهُ
و افسحوا لي المجالَ لها
فدفعت مهرَها و عدت بها
لأجد أهلي متطلعين لأخِذها
فقلت ألم أقل لكم
أني أستطيع أن افعلُها
ووجدت أمي قادمةً
لتأخذها مني قائلةً
بارك اللهُ فيك يا فتى
لولاك لن نحظى بالهنا
و مثلُك لم أرى في حياتي
و للفتياتِ عنك سأتحدثُ
و أخبرهم ببطولةِ ولدي
الذي أحضر أنبوبةً و نجا
ثم قالت لي اذهب لتُحضر غيرَها
فقلت لها يلعن أبو الأنابيب
كان مال أهلي أنا
هو مفيش حد غيري فاضي لأهلها .........................
ديواني\ أنبوبة للمحبة .. أنبوبة للسلام