لا تستغربوا من العنوان

فلقد سمعت هذه العبارة مرة في صيغة سؤال

ومره اخري في صيغة استطراد واستهجان واستنكار

ولم تمر هذه العبارة علي مسامعي مرور الكرام؟؟؟؟

فكرت فيها كثيراااااوذلك بربط احداث شتي بعضها ببعض

ولكن تيقنت ان هناك شيئ من هذا القبيل

وعندما سمعت نفس العبارة من استاذ البلاغة بجامعة الأزهر

علي احدي الفضائيات ........

ثم علمت ان الشيخ الطيب يرفض ان يكون الازهر هو المرجعيه في تفسير

كلمة مباديء الشريغه الاسلاميه في الدستور المزمع عمله الان

ولا يطالب ممثليه بتطبيق احكام الشريعه واتضح ان ليس لهم دور في الحفاظ

علي هوية الدولة الاسلاميه في مصر

وافاجأ ان من يسعي الي ذلك هم السلفيين فقط

وللاسف لم يكن للاخوان دور يذكر في شان الشريعه

مع انهم صدعوا رؤو سنا انهم سيطبقون الشريعه لكن للاسف

كان موقفهم مخزي بخصوص الشريعه في التاسيسيه

والأغرب ان السلفيين يطالبون بمرجعية الازهر في الدستور المصري

اي انهم لا يمانعون ويعترفون بان الازهر هو المؤسسة

المنوطه بالدين في مصر والعالم بأثره حتي لواختلفوا مع شيوخه

حينها تذكرت بعض كلام شيخ الازهر عن السلفيين بانهم خوارج العصر

ولكن الان بعد الثوره ودور شيخ الازهر المعادي للثوره والثوار ولا احد يخفي عليه ذلك

الا اذا كان من النعام لدفن راسه لكي يهرب من واقعه المخذي

وتذكرت لجنة السياسات وعضوية الشيخ ودوره في كثير من قضايا اخري لا تخفي عليكم

وتذكرت تحويل طلاب الازهر الي التربيه والتعليم بدون النظر الي الكثافه

وتذكرت وقف بناء المعاهد الازهرية بالجهود الذاتية التي كادت تصل لكل قرية معهد

وتذكرت وضع المعلم في الازهر المهان

وسؤالي الي حضراتكم الان

هل فعلا الازهر في طريقه الي العلمنه .......

ام هنال رجال وعلماء في الازهر لن يسمحوا بذلك

وارجو من اخواني المشاركه ولكن بايجابيه ودون نقد غير هادف لاننا جميعا نرجو الخير للازهر

اخيكم ابو زياد

اللهم خلص الازهر من هذا الرجل

وابدله بشيخ يريد تطبيق شرعك ويحارب من اجله

ويدافع عن المعلمين المظاليم


بالمناسبه نفسي اشوفه علي المنبر

يتكلم عن النبي او الدين

مثل مشايخ الازهر العظام

عبد الحليم محمود وشلتوت وجادالحق

كلامك يا عزيزى اصاب كل الحقيقةفهناك علاقة خفية بين جهة ما وما يحدث الان فى الازهر سواء سياسته تجاه الدولة او منهجيته فى العاهد المختلفة الازهر يحتاج يا اخوانى الى ثورة على قياداته ونظمه حتى يصبح المرجعية الاسلامية للدستور

الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح

شكرا علي مروركم

نعم هذا المخطط يسير على قدم وساق على يد الشيخ الطيب ومن حوله
عندما يدرس طلاب الرابع الابتدائي أن أفضل يوم هو يوم السبت ، ويكتب فيها المؤلف بدائرة في الدرس في الهدف التربوي من الدرس ( التسامح من أجل السلام ) فهذا مطلب يهودي صرف ، فهم يريدون تعطيل يوم الجمعة صلاة وتعظيما ، بتذويب الأفكار
· عندما يدرس لأبنائنا في الأزهر معتقدات النصارى في مادة الانجليزي ، مراسم النصارى في الزواج في الكنيسة ( العروس ترمي الورد خلف ظهرها والتي تتلقفه من البنات يكون عليها الدور،والعريس يأخذ طوق من رجل العروسه ثم يرميه على الشباب ومن تلقفه يذهب لمن أخذت الورد
· أما مادة التربية الوطنية للصف الثالث الثانوي( من بدل دينه فاحترموه ) الأعجب أن استجابة التربية والتعليم أسرع من استجابة الأزهر
· حينما يوضع الصليب على الغلاف وفي ثلاث مواضع في الداخل ، ويحرف أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم
· في مادة الدين في الرابع الابتدائي ( والسماء ذات البروج ) فسروا البروج بمعنى ( أنت والنجوم )
· في انجليزي السادس الابتدائي : درس كامل عن عمار الشريعي ،الموسيقار وحدة كاملة عنه وعن أدوات الموسيقى ، ومن ضمن الوحدة فيها ترجمة كل شئ يتعلق بالموسيقى ، ومنها النقطة التي تدفع في الحفلات
· في كتاب الأدب والنصوص الأول الثانوي بالأزهر تكفير الصحابة لبعضهم البعض ( في كتابة معاوية لقيس بن سعد بنعبادة ) وهذا كذب على خال الرسول صلى الله عليه وسلم ( في ان معاوية يقول لقيس ) ( إنما أنت يهودي بن يهودي ) ورد عليه قيس ( فإنما أنت وثن بن وثن ) وهذا شغل شيعة واضح
· غير ما ذكره الأخ الكثير الكثير

نعم هذا المخطط يسير على قدم وساق على يد الشيخ الطيب ومن حوله
عندما يدرس طلاب الرابع الابتدائي أن أفضل يوم هو يوم السبت ، ويكتب فيها المؤلف بدائرة في الدرس في الهدف التربوي من الدرس ( التسامح من أجل السلام ) فهذا مطلب يهودي صرف ، فهم يريدون تعطيل يوم الجمعة صلاة وتعظيما ، بتذويب الأفكار
· عندما يدرس لأبنائنا في الأزهر معتقدات النصارى في مادة الانجليزي ، مراسم النصارى في الزواج في الكنيسة ( العروس ترمي الورد خلف ظهرها والتي تتلقفه من البنات يكون عليها الدور،والعريس يأخذ طوق من رجل العروسه ثم يرميه على الشباب ومن تلقفه يذهب لمن أخذت الورد
· أما مادة التربية الوطنية للصف الثالث الثانوي( من بدل دينه فاحترموه ) الأعجب أن استجابة التربية والتعليم أسرع من استجابة الأزهر
· حينما يوضع الصليب على الغلاف وفي ثلاث مواضع في الداخل ، ويحرف أحاديث المصطفى صلى الله عليه وسلم
· في مادة الدين في الرابع الابتدائي ( والسماء ذات البروج ) فسروا البروج بمعنى ( أنت والنجوم )
· في انجليزي السادس الابتدائي : درس كامل عن عمار الشريعي ،الموسيقار وحدة كاملة عنه وعن أدوات الموسيقى ، ومن ضمن الوحدة فيها ترجمة كل شئ يتعلق بالموسيقى ، ومنها النقطة التي تدفع في الحفلات
· في كتاب الأدب والنصوص الأول الثانوي بالأزهر تكفير الصحابة لبعضهم البعض ( في كتابة معاوية لقيس بن سعد بنعبادة ) وهذا كذب على خال الرسول صلى الله عليه وسلم ( في ان معاوية يقول لقيس ) ( إنما أنت يهودي بن يهودي ) ورد عليه قيس ( فإنما أنت وثن بن وثن ) وهذا شغل شيعة واضح
· غير ما ذكره الأخ الكثير الكثير


ومازال في الجعبه الكثير

ورجاء من الاخوة كل يدلو بدلوه

لكي نقف علي الحقيقه المره

ووالله اتمني من الله ان يخلص الازهر من الجهلاء والمندسين اليه

وأن يرجع منارة للمسلمين في كل مكان

وشكرااااا لعالم المنتدي الاستاذ /نديم

ورجاء منه رقم محموله

وجزاه الله كل الخير

الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح
الثورة لم تصل الازهر.............................متي نتخلص من تمثال الازهر الذي يترنح

شكراااااااا علي مروركم الكريم

أعتذر للاخ ابو زياد

لانني احسست الموضوع موضوعي

لانه جاء علي الجرح.....واسكب عليه مسكنا

فله مني التقدير علي هذا الموضوع القيم

الذي اتمني من كل قلبي ان اجد كل زملائي في المنتدي يعلقون

وخاصة المشرفين الافاضل

الذين نعتز بمشاركاتهم

ولا يمكن لهم رأي أخر........نتمني ان نطلع عليه

وكل عام وانتم بخير

أعتذر للاخ ابو زياد

لانني احسست الموضوع موضوعي

لانه جاء علي الجرح.....واسكب عليه مسكنا

فله مني التقدير علي هذا الموضوع القيم

الذي اتمني من كل قلبي ان اجد كل زملائي في المنتدي يعلقون

وخاصة المشرفين الافاضل

الذين نعتز بمشاركاتهم

ولا يمكن لهم رأي أخر........نتمني ان نطلع عليه

وكل عام وانتم بخير

الموضوع موضوعنا جميعا اخ القعقاع وشكرااااا لكم جميعااااا

علي حسن تجاوبكم وحسن اخلاقكم

الأزهر علماني أكثر من العلمانيين

فعلا الازهر دوره الرسمى لم يعد الدور المنوط به اما علماء الازهر فهم كثير والحمد لله ولكن لم يجدوا الفرصه الكافيه كغيرهم

فعلا الازهر دوره الرسمى لم يعد الدور المنوط به اما علماء الازهر فهم كثير والحمد لله ولكن لم يجدوا الفرصه الكافيه كغيرهم

أحيي في حضرتك الوقوف بجوار الحق

واتمني لك التوفيق

الأزهر علماني أكثر من العلمانيين



لا ليس بهذه الدرجه ولكن

الازهر مليء بالعلماء الشرفاء الربانيين

لكن المشكله في القائمين عليه الان

ليس بينكم من يعلم مالمقصود بأحكام الشريعة ، بل أنكم لم تعلموا حتى أسماء كتب الفقه او كتب السيرة ، بل تشاهدون فقط القنوات التليفزيونية وشيوخها الذين يرتدون الزى الشعبى للسعوديين ، من جلباب فى أكمامه أزرار من الفضة وطاقية وعدبة ، ولاتعلمون رأى العلامة ابن تيميه فى مجلاداته ( الفتاوى ) ، باستحباب أن يرتدى المسلم زى القوم الذى يعيش بينهم . هذا من حيث الشكل .
وفى الموضوع .. أحكام الشريعة هى الأحكام الواضحة التى ذكرت فى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية ورأى فقهاء المسلمين ، ومعروف أن المسلمين فى مصر معظمهم شافعى ، ولكن بعض شيوخ القنوات الفضائيات حنابلة ، وشيخ الأزهر المرحوم جاد الحق والشيخ الحالى مالكيان وهو مذهب منتشر فى جنوب مصر و بين قبائل مطروح ، كما أن الزواج الشرعى فى مصر وتبعاً للقانون طبقاً للمذهب الحنفى , يأخذ فى المواريث برأى
شاذ لأحد فقهاء الشافعية فى موضوع الوصية الواجبة ، وصلاة الجمعة التى تصلى فى أكثر من مسجد واحد بالحى أو المدينة هذا رأى مخالف للجمهور ولكنه رأى شاذ .
الخلاصة .. أن الحكم عندنا نحن أهل السنة والجماعة لأهل الحل والعقد ، أما عند الشيعة فهو لإمامهم المزعوم من رجال الدين وعند الشيعة مذهب واحد اما عندنا فمدارس فقهية متعددة ، الأزهر يوضح فى الوضوع الواحد رأى فقهاء السنة ولكل رأى سنده ، ويختار أهل الحل والعقد من الأراء التى يعرضها الأزهر الرأى المناسب للأمة للزمان والمكان ، أما أن ينصب شيخ الأزهر المرجع الأعلى والمرشد الأعلى لمصر فقد رفضه الأزهارة منذ التاريخ .
وعلى من يهاجم الأزهر ـ لشئ فى نفسه ـ أن يبحث عن طريق google ليعرف حاليا من هم هيئة كبار العلماء الحالية التى وافق عليها المجلس العسكرى ثم بعد تولى د محمد مرسى الحكم عرضت عليه فوافق عليها وهى مزدانه بعلماء كبار مثل العلامة د يوسف القرضاوى ، د محمد عمارة ، ود الراوى ,آخرين كم تقرأ اللائحة لضم علماء جدد ، لتعلم كيف يت الاختيار وسوف تجد أن كثير من الذين يظهرون على الفضائيات لايستطيعوا أن يقفوا أمام باب هيئة كبار العلماء

بسم الله الرحمن الرحيم

لا ليس بهذه الدرجه ولكن
الازهر مليء بالعلماء الشرفاء الربانيين
لكن المشكله في القائمين عليه الان

أين نجد العلماء الربانيين في الأزهر ؛ فمعظمهم صوفية يدعون القبور من دون الحي القيوم ، ويأكلون أموال الناس بالباطل ، والبعض الآخر نصارى مع النصارى يحضرون أعيادهم ويشاركوهم في أفراحهم ويقولون عليهم إخوة !! ، هذا فضلا ً عن جهلهم بأبسط مبادىء الشريعة وهي أن الإسلام دين ودولة ومنهج حياة للبشر .

(الاستقلال التام عن الدولة شرط أساسي لنهوض الأزهر
يجب استقلال الازهر عن السلطه حتى لا يتم تعين شيخ الازهر وفقا للتيار السياسى الغالب فلا يجوز أن يتحرك رأس المؤسسه الدينيه وفقا لأهواء الساسه بل يجب أن يعود الأزهر إلى دوره فى مراقبة أداء الدوله وتصحيح مسار الحاكم ومراجعته دون خوف
ليس تبرير تصرفات هدا الحاكم أو داك أو مباركة سياساته وأفكاره والترويج لها
ولاستعادة دور الازهر لابد من وجود منظومه قويه داخل هده المؤسسه العريقه تتناول كافة الجوانب مثل المناهج وأعضاء هيئة التدريس والخريجين.......................................
ولابد من الجميع أن يكونوا على وعى بالدور المطلوب منه على عكس ماهو موجود الان حيث ينحصر الدور فى شيخ الازهر فقط فمن المهم تعميم رسالة الأزهر على جميع المستويات بدءا من الطالب أول مراحل تعليمه وحتى القمه
كدلك يجب تطوير المناهج التعليميه بحيث يكو ن الخريج عالما بأمور دينه واعيا لثقافة مجتمعه مدركا للتحديات والمشكلات التى طرأت على الامه الأسلاميه
كدلك لابد أن يحصل الأزهر على الأستقلال الكامل بمعنى أن يستعيد أوقافه وبالتالى يستطيع تمويل العمليه التعليميه والدور المجتمعى الدى يقوم به

(الاستقلال التام عن الدولة شرط أساسي لنهوض الأزهر
يجب استقلال الازهر عن السلطه حتى لا يتم تعين شيخ الازهر وفقا للتيار السياسى الغالب فلا يجوز أن يتحرك رأس المؤسسه الدينيه وفقا لأهواء الساسه بل يجب أن يعود الأزهر إلى دوره فى مراقبة أداء الدوله وتصحيح مسار الحاكم ومراجعته دون خوف
ليس تبرير تصرفات هدا الحاكم أو داك أو مباركة سياساته وأفكاره والترويج لها
ولاستعادة دور الازهر لابد من وجود منظومه قويه داخل هده المؤسسه العريقه تتناول كافة الجوانب مثل المناهج وأعضاء هيئة التدريس والخريجين.......................................
ولابد من الجميع أن يكونوا على وعى بالدور المطلوب منه على عكس ماهو موجود الان حيث ينحصر الدور فى شيخ الازهر فقط فمن المهم تعميم رسالة الأزهر على جميع المستويات بدءا من الطالب أول مراحل تعليمه وحتى القمه
كدلك يجب تطوير المناهج التعليميه بحيث يكو ن الخريج عالما بأمور دينه واعيا لثقافة مجتمعه مدركا للتحديات والمشكلات التى طرأت على الامه الأسلاميه
كدلك لابد أن يحصل الأزهر على الأستقلال الكامل بمعنى أن يستعيد أوقافه وبالتالى يستطيع تمويل العمليه التعليميه والدور المجتمعى الدى يقوم به

(الاستقلال التام عن الدولة شرط أساسي لنهوض الأزهر
يجب استقلال الازهر عن السلطه حتى لا يتم تعين شيخ الازهر وفقا للتيار السياسى الغالب فلا يجوز أن يتحرك رأس المؤسسه الدينيه وفقا لأهواء الساسه بل يجب أن يعود الأزهر إلى دوره فى مراقبة أداء الدوله وتصحيح مسار الحاكم ومراجعته دون خوف
ليس تبرير تصرفات هدا الحاكم أو داك أو مباركة سياساته وأفكاره والترويج لها
ولاستعادة دور الازهر لابد من وجود منظومه قويه داخل هده المؤسسه العريقه تتناول كافة الجوانب مثل المناهج وأعضاء هيئة التدريس والخريجين.......................................
ولابد من الجميع أن يكونوا على وعى بالدور المطلوب منه على عكس ماهو موجود الان حيث ينحصر الدور فى شيخ الازهر فقط فمن المهم تعميم رسالة الأزهر على جميع المستويات بدءا من الطالب أول مراحل تعليمه وحتى القمه
كدلك يجب تطوير المناهج التعليميه بحيث يكو ن الخريج عالما بأمور دينه واعيا لثقافة مجتمعه مدركا للتحديات والمشكلات التى طرأت على الامه الأسلاميه
كدلك لابد أن يحصل الأزهر على الأستقلال الكامل بمعنى أن يستعيد أوقافه وبالتالى يستطيع تمويل العمليه التعليميه والدور المجتمعى الدى يقوم به

(الاستقلال التام عن الدولة شرط أساسي لنهوض الأزهر
يجب استقلال الازهر عن السلطه حتى لا يتم تعين شيخ الازهر وفقا للتيار السياسى الغالب فلا يجوز أن يتحرك رأس المؤسسه الدينيه وفقا لأهواء الساسه بل يجب أن يعود الأزهر إلى دوره فى مراقبة أداء الدوله وتصحيح مسار الحاكم ومراجعته دون خوف
ليس تبرير تصرفات هدا الحاكم أو داك أو مباركة سياساته وأفكاره والترويج لها
ولاستعادة دور الازهر لابد من وجود منظومه قويه داخل هده المؤسسه العريقه تتناول كافة الجوانب مثل المناهج وأعضاء هيئة التدريس والخريجين.......................................
ولابد من الجميع أن يكونوا على وعى بالدور المطلوب منه على عكس ماهو موجود الان حيث ينحصر الدور فى شيخ الازهر فقط فمن المهم تعميم رسالة الأزهر على جميع المستويات بدءا من الطالب أول مراحل تعليمه وحتى القمه
كدلك يجب تطوير المناهج التعليميه بحيث يكو ن الخريج عالما بأمور دينه واعيا لثقافة مجتمعه مدركا للتحديات والمشكلات التى طرأت على الامه الأسلاميه
كدلك لابد أن يحصل الأزهر على الأستقلال الكامل بمعنى أن يستعيد أوقافه وبالتالى يستطيع تمويل العمليه التعليميه والدور المجتمعى الدى يقوم به

كلام يحترم من شخص محترم

ليس بينكم من يعلم مالمقصود بأحكام الشريعة ، بل أنكم لم تعلموا حتى أسماء كتب الفقه او كتب السيرة ، بل تشاهدون فقط القنوات التليفزيونية وشيوخها الذين يرتدون الزى الشعبى للسعوديين ، من جلباب فى أكمامه أزرار من الفضة وطاقية وعدبة ، ولاتعلمون رأى العلامة ابن تيميه فى مجلاداته ( الفتاوى ) ، باستحباب أن يرتدى المسلم زى القوم الذى يعيش بينهم . هذا من حيث الشكل .
وفى الموضوع .. أحكام الشريعة هى الأحكام الواضحة التى ذكرت فى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية ورأى فقهاء المسلمين ، ومعروف أن المسلمين فى مصر معظمهم شافعى ، ولكن بعض شيوخ القنوات الفضائيات حنابلة ، وشيخ الأزهر المرحوم جاد الحق والشيخ الحالى مالكيان وهو مذهب منتشر فى جنوب مصر و بين قبائل مطروح ، كما أن الزواج الشرعى فى مصر وتبعاً للقانون طبقاً للمذهب الحنفى , يأخذ فى المواريث برأى
شاذ لأحد فقهاء الشافعية فى موضوع الوصية الواجبة ، وصلاة الجمعة التى تصلى فى أكثر من مسجد واحد بالحى أو المدينة هذا رأى مخالف للجمهور ولكنه رأى شاذ .
الخلاصة .. أن الحكم عندنا نحن أهل السنة والجماعة لأهل الحل والعقد ، أما عند الشيعة فهو لإمامهم المزعوم من رجال الدين وعند الشيعة مذهب واحد اما عندنا فمدارس فقهية متعددة ، الأزهر يوضح فى الوضوع الواحد رأى فقهاء السنة ولكل رأى سنده ، ويختار أهل الحل والعقد من الأراء التى يعرضها الأزهر الرأى المناسب للأمة للزمان والمكان ، أما أن ينصب شيخ الأزهر المرجع الأعلى والمرشد الأعلى لمصر فقد رفضه الأزهارة منذ التاريخ .
وعلى من يهاجم الأزهر ـ لشئ فى نفسه ـ أن يبحث عن طريق google ليعرف حاليا من هم هيئة كبار العلماء الحالية التى وافق عليها المجلس العسكرى ثم بعد تولى د محمد مرسى الحكم عرضت عليه فوافق عليها وهى مزدانه بعلماء كبار مثل العلامة د يوسف القرضاوى ، د محمد عمارة ، ود الراوى ,آخرين كم تقرأ اللائحة لضم علماء جدد ، لتعلم كيف يت الاختيار وسوف تجد أن كثير من الذين يظهرون على الفضائيات لايستطيعوا أن يقفوا أمام باب هيئة كبار العلماء


اخي العزيز نحن نعرض مشكله اسمها

ان القائمين علي المؤسسة في الازهر الرسميين

بعيدين كل البعد عن النهج اللي انت وانا باتكلم عنه

زي ايه بقي وفضائيات ..ايه .......

قل رايك بشجاعه في شيخ الازهر

ولم يتكلم احد في الراوي ولا نصر واصل هؤلاء افاضل ولكن للاسف صامتون

اين رايك في سكوت الازهر في تطبيق الشريعه

واي مسلم مذهبه (مالكي -حنفي-شافعي -حنبلي)

يريد تطبيق شرع الله

بارك الله فيك

قلت فأصبت أخى أزهراوى زادك الله فيه حبا وأكثر من أمثالك

اغتقد انه فى طريقه للعلمنة على يد الشيخ الطيب

هو كل ش\ علمنه هو انتم عندكم بعبع اسمه علمانيه وضح ماضا تعنى علمانية

بسم الله الرحمن الرحيم

هو كل ش\ علمنه هو انتم عندكم بعبع اسمه علمانيه وضح ماضا تعنى علمانية
العلمانية بإختصار :
[ هي تقديم تصورات وأفكار المخلوق الجهول الظلوم على تصورات الخالق الجليل العظيم ، فيتم تقديم حكم البشر القاصرين على حكم أحكم الحاكمين ، ويتم ذلك في كافة مجالات الحياة من إقتصاد ، وسياسة ، وتعليم ، ... ]

، والأزهر أكيد لم تتم علمنته لأنه هو ببساطة مصدر العلمانية لباقي مؤسسات الدولة ، فدوره في محاربة أن تكون بعض مظاهر من الشريعة الإسلامية تحكم البلاد لايخفى على أحد ، هذا غير جرمه في تصدير وحضانة التصوف الشركي الذين يدعى فيه من دون الله عز وجل ، فتقدم النذور والذبح على أعتاب القبور من دون الله
، هذا غير مناهجه التعليمية التي تعج بالباطل والتي تخالف الشريعة كليا ً وجزئيا ً .. إلى غير ذلك من المخالفات ......

انظروا الى الأزهر ما قبل محمد علي ودوره في مصر وانظروا اليه الآن الناس دلوقتي بتهرب من الأزهر والمعاهد أصبحت خاوية على عروشها ولسة لما قرار ال6 سنوات يطبق على المتقدمين لأولى ابتدائي وشوفوا اعداد الطلاب هاتوصل كام وهاتوا احصائية بأعداد الملتحقين كل عام وشوفوا الفرق .... الأزهر هيكل فقط شكل فقط لكن بدون مضمون بفضل القائمين عليه اللي كرهوا المعلمين في الأزهر وكرهوا أولياء الأمور فيه منظومة فساد بلا رقيب ولا حسيب ولازم من علاج للمؤسسة ووقوف على جوانب الضعف قبل ان تنهار ... ولا يعتقد معتقد اننا عندما ننتقد ادارة اننا نسعى لهدم المؤسسة ولكن هدفنا الارتقاء بها لتصبح جاذبة وليست منفرة .......... الاشخاص الى زوال والمؤسسة باقية .

اللهم اصلح من حال الأزهر

اللهم اصلح من حال الأزهر

اللهم امييييييييييييييييييييييييييييييييييين

من عدم الحكمة الحيدة في الكلام ، حيث يأخذك من تناقشه بعيداً عن فحوى الكلام ، فليس الكلام حول علماء الأزهر ولا منهج علمائه، فالكلام عن فشل قيادات الأزهر ،( وهذا أقل مايقال فيها ) فلا ينكر عاقل دور الأنظمة السابقة في تدمير الأزهر بسلب اختصاصاته بدءا من تعيين شيخ الأزهر ، وكونه موظف يذعن بالولاء لمن عينه ، حتى تمرر الدولة العبث بمناهجه وتفريغها من مضمونها كوسيلة ناعمة للقضاء على الأزهر ، مرورا بكون شيخ الأزهر الأخير كان لاعبا سياسيا ، حيث كان عضواً للمكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني ، وقد أختير خصيصا لاتمام هذه المهمة ، وقد قالها الشيخ طنطاوي رحمه الله حيث قال ( أنا آخر شيوخ الأزهر ) فكان رغم ضعفه ، لكنه يدرك حجم المؤامرة على الأزهر عالميا ومحلياً ، حيث كان مطلوبا وبقوة بعد أحداث سبتمبر التي افتعلتها أمريكا ، كان مطلوبا تجفيف المؤسسات الدينية والقضاء عليها بجميع البلدان الإسلامية ، وقد أغلقوا المئات من المنظمات الإسلامية والجمعيات والكليات والمعاهد حول العالم ، وبالطبع الأزهر التاريخ كان صعباً الغاؤه بجرة قلم ، فكان المطلوب العبث في مناهجه ، وتعيين شيخ ( ليس شيخاً) بل عضو بالحزب الوطني للإجهاز عليه ، حتى جاء الفرج بقيام الثورة ، فتوقف تنفيذ المخطط أو بالأحري ، تباطأ تنفيذه ، وإلا فمن عهد إليه بالقيام بهذا الدور مازال قابعاً على كرسي مشيخته ، في تحد سافر للثورة وللدماء التي أريقت من أجل التغيير ، وكلنا يرى ما يحدث من الشيخ المبجل من تآمر على الثورة ، وانحياز كامل للتيار العلماني والليبرالي في مواجهة التيارات الإسلامية ، وهو يحقق بهذا الموقف أمورا :
1- الحفاظ على كرسي المشيخة لغلاة التصوف ، وعدم السماح للتيار العلمي المخلص لدينه بالوصول لهذا الكرسي فقد كان آخرهم الشيخ العالم جاد الحق فقد أتعب السلطات آنذاك ، وكان يحمل عزة الأزهر ، وفخر الإسلام ، فلا يراد بوجود فقيه عالم متبحر على كرسي المشيخة ، بل صوفي قبوري أو فسلفي اشراقي .
2- تنفيذ ارادة امريكا بالقضاء على المؤسسات التي تفرغ الإرهاب ( يقصدون الإسلام ) بزعمهم .وهذا واضح جدا في قرارات مؤسسة راند الأمريكية .
3- تحييد دور الأزهر السياسي وتأثيره في الشعوب وتوجيه دفة السياسة لصالح هوية الشعوب
وهكذا نرى انتفاضة كل الغيوريين على دينهم لأسلمة الدستور الذي يحارب العلمانيين لعلمنة ، وللأسف قيادة الأزهر متآمرة ، منحازة للعلمانيين بالكامل .

أما عن حط الأخ أزهراوي من قدر الأعضاء ووصفهم بالجهل بالشريعة ،وأخذ يغرب ويشرق في تبريره، فهذا غير مقبول ، فهناك الكثير من المتخصصين في الشريعة وعلى قدر كبير من العلم أخي الفاضل
فضلاً عن حطه من قدر العلماء الذين نشاهدهم على شاشات الفضائيات ، فياأخي جلهم أفاضل علماء متبحرين ، وبعضهم عليه ملاحظات ( وكل يؤخذ ويرد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ) بما فيهم الأزهر وغيره ، أما التعميم فخطأ شرعي .

* أما بالنسبة للجنة كبار العلماء قيست على مقاس شيخ الأزهر ، ووضعت بعض البهارات مثل الشيخ الراوي وغيره لذر الرماد في العيون ، لكن أغلبيتها رجال الطيب ، وبالطبع الأراء بالأغلبية .
وكان الأجدى قبل تشكيلها أن يتقدم شيخ الأزهر باستقالته ثم تجرى انتخابات داخل الأزهر بين من يستوفون الشروط من كبار العلماء لاختيار هذه اللجنة ، والتي بدورها يختار شيخ للأزهر من بينها ، وأعتقد أن الشيخ الطيب كان أمره آنذاك الخروج خارج السباق ، لأن الأزهر ممتلئ بالعلماء والأساتذة وكبار الفقهاء الجهابذة في الفقه ، وأنا ضد كون شيخ الأزهر ليس فقيهاً

من عدم الحكمة الحيدة في الكلام ، حيث يأخذك من تناقشه بعيداً عن فحوى الكلام ، فليس الكلام حول علماء الأزهر ولا منهج علمائه، فالكلام عن فشل قيادات الأزهر ،( وهذا أقل مايقال فيها ) فلا ينكر عاقل دور الأنظمة السابقة في تدمير الأزهر بسلب اختصاصاته بدءا من تعيين شيخ الأزهر ، وكونه موظف يذعن بالولاء لمن عينه ، حتى تمرر الدولة العبث بمناهجه وتفريغها من مضمونها كوسيلة ناعمة للقضاء على الأزهر ، مرورا بكون شيخ الأزهر الأخير كان لاعبا سياسيا ، حيث كان عضواً للمكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني ، وقد أختير خصيصا لاتمام هذه المهمة ، وقد قالها الشيخ طنطاوي رحمه الله حيث قال ( أنا آخر شيوخ الأزهر ) فكان رغم ضعفه ، لكنه يدرك حجم المؤامرة على الأزهر عالميا ومحلياً ، حيث كان مطلوبا وبقوة بعد أحداث سبتمبر التي افتعلتها أمريكا ، كان مطلوبا تجفيف المؤسسات الدينية والقضاء عليها بجميع البلدان الإسلامية ، وقد أغلقوا المئات من المنظمات الإسلامية والجمعيات والكليات والمعاهد حول العالم ، وبالطبع الأزهر التاريخ كان صعباً الغاؤه بجرة قلم ، فكان المطلوب العبث في مناهجه ، وتعيين شيخ ( ليس شيخاً) بل عضو بالحزب الوطني للإجهاز عليه ، حتى جاء الفرج بقيام الثورة ، فتوقف تنفيذ المخطط أو بالأحري ، تباطأ تنفيذه ، وإلا فمن عهد إليه بالقيام بهذا الدور مازال قابعاً على كرسي مشيخته ، في تحد سافر للثورة وللدماء التي أريقت من أجل التغيير ، وكلنا يرى ما يحدث من الشيخ المبجل من تآمر على الثورة ، وانحياز كامل للتيار العلماني والليبرالي في مواجهة التيارات الإسلامية ، وهو يحقق بهذا الموقف أمورا :
1- الحفاظ على كرسي المشيخة لغلاة التصوف ، وعدم السماح للتيار العلمي المخلص لدينه بالوصول لهذا الكرسي فقد كان آخرهم الشيخ العالم جاد الحق فقد أتعب السلطات آنذاك ، وكان يحمل عزة الأزهر ، وفخر الإسلام ، فلا يراد بوجود فقيه عالم متبحر على كرسي المشيخة ، بل صوفي قبوري أو فسلفي اشراقي .
2- تنفيذ ارادة امريكا بالقضاء على المؤسسات التي تفرغ الإرهاب ( يقصدون الإسلام ) بزعمهم .وهذا واضح جدا في قرارات مؤسسة راند الأمريكية .
3- تحييد دور الأزهر السياسي وتأثيره في الشعوب وتوجيه دفة السياسة لصالح هوية الشعوب
وهكذا نرى انتفاضة كل الغيوريين على دينهم لأسلمة الدستور الذي يحارب العلمانيين لعلمنة ، وللأسف قيادة الأزهر متآمرة ، منحازة للعلمانيين بالكامل .

أما عن حط الأخ أزهراوي من قدر الأعضاء ووصفهم بالجهل بالشريعة ،وأخذ يغرب ويشرق في تبريره، فهذا غير مقبول ، فهناك الكثير من المتخصصين في الشريعة وعلى قدر كبير من العلم أخي الفاضل
فضلاً عن حطه من قدر العلماء الذين نشاهدهم على شاشات الفضائيات ، فياأخي جلهم أفاضل علماء متبحرين ، وبعضهم عليه ملاحظات ( وكل يؤخذ ويرد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ) بما فيهم الأزهر وغيره ، أما التعميم فخطأ شرعي .

* أما بالنسبة للجنة كبار العلماء قيست على مقاس شيخ الأزهر ، ووضعت بعض البهارات مثل الشيخ الراوي وغيره لذر الرماد في العيون ، لكن أغلبيتها رجال الطيب ، وبالطبع الأراء بالأغلبية .
وكان الأجدى قبل تشكيلها أن يتقدم شيخ الأزهر باستقالته ثم تجرى انتخابات داخل الأزهر بين من يستوفون الشروط من كبار العلماء لاختيار هذه اللجنة ، والتي بدورها يختار شيخ للأزهر من بينها ، وأعتقد أن الشيخ الطيب كان أمره آنذاك الخروج خارج السباق ، لأن الأزهر ممتلئ بالعلماء والأساتذة وكبار الفقهاء الجهابذة في الفقه ، وأنا ضد كون شيخ الأزهر ليس فقيهاً
فعلا كلام مرتب ومنظم وعلمي وقوي وكلام مبرر

فعلا لا فض فوك

وبارك الله فيك وفي امثالك

وماينكر هذا الكلام الا جاهل اوجاحد

فعلا كلام مرتب ومنظم وعلمي وقوي وكلام مبرر

فعلا لا فض فوك

وبارك الله فيك وفي امثالك

وماينكر هذا الكلام الا جاهل اوجاحد


من عدم الحكمة الحيدة في الكلام ، حيث يأخذك من تناقشه بعيداً عن فحوى الكلام ، فليس الكلام حول علماء الأزهر ولا منهج علمائه، فالكلام عن فشل قيادات الأزهر ،( وهذا أقل مايقال فيها ) فلا ينكر عاقل دور الأنظمة السابقة في تدمير الأزهر بسلب اختصاصاته بدءا من تعيين شيخ الأزهر ، وكونه موظف يذعن بالولاء لمن عينه ، حتى تمرر الدولة العبث بمناهجه وتفريغها من مضمونها كوسيلة ناعمة للقضاء على الأزهر ، مرورا بكون شيخ الأزهر الأخير كان لاعبا سياسيا ، حيث كان عضواً للمكتب السياسي بلجنة سياسات الحزب الوطني ، وقد أختير خصيصا لاتمام هذه المهمة ، وقد قالها الشيخ طنطاوي رحمه الله حيث قال ( أنا آخر شيوخ الأزهر ) فكان رغم ضعفه ، لكنه يدرك حجم المؤامرة على الأزهر عالميا ومحلياً ، حيث كان مطلوبا وبقوة بعد أحداث سبتمبر التي افتعلتها أمريكا ، كان مطلوبا تجفيف المؤسسات الدينية والقضاء عليها بجميع البلدان الإسلامية ، وقد أغلقوا المئات من المنظمات الإسلامية والجمعيات والكليات والمعاهد حول العالم ، وبالطبع الأزهر التاريخ كان صعباً الغاؤه بجرة قلم ، فكان المطلوب العبث في مناهجه ، وتعيين شيخ ( ليس شيخاً) بل عضو بالحزب الوطني للإجهاز عليه ، حتى جاء الفرج بقيام الثورة ، فتوقف تنفيذ المخطط أو بالأحري ، تباطأ تنفيذه ، وإلا فمن عهد إليه بالقيام بهذا الدور مازال قابعاً على كرسي مشيخته ، في تحد سافر للثورة وللدماء التي أريقت من أجل التغيير ، وكلنا يرى ما يحدث من الشيخ المبجل من تآمر على الثورة ، وانحياز كامل للتيار العلماني والليبرالي في مواجهة التيارات الإسلامية ، وهو يحقق بهذا الموقف أمورا :
1- الحفاظ على كرسي المشيخة لغلاة التصوف ، وعدم السماح للتيار العلمي المخلص لدينه بالوصول لهذا الكرسي فقد كان آخرهم الشيخ العالم جاد الحق فقد أتعب السلطات آنذاك ، وكان يحمل عزة الأزهر ، وفخر الإسلام ، فلا يراد بوجود فقيه عالم متبحر على كرسي المشيخة ، بل صوفي قبوري أو فسلفي اشراقي .
2- تنفيذ ارادة امريكا بالقضاء على المؤسسات التي تفرغ الإرهاب ( يقصدون الإسلام ) بزعمهم .وهذا واضح جدا في قرارات مؤسسة راند الأمريكية .
3- تحييد دور الأزهر السياسي وتأثيره في الشعوب وتوجيه دفة السياسة لصالح هوية الشعوب
وهكذا نرى انتفاضة كل الغيوريين على دينهم لأسلمة الدستور الذي يحارب العلمانيين لعلمنة ، وللأسف قيادة الأزهر متآمرة ، منحازة للعلمانيين بالكامل .

أما عن حط الأخ أزهراوي من قدر الأعضاء ووصفهم بالجهل بالشريعة ،وأخذ يغرب ويشرق في تبريره، فهذا غير مقبول ، فهناك الكثير من المتخصصين في الشريعة وعلى قدر كبير من العلم أخي الفاضل
فضلاً عن حطه من قدر العلماء الذين نشاهدهم على شاشات الفضائيات ، فياأخي جلهم أفاضل علماء متبحرين ، وبعضهم عليه ملاحظات ( وكل يؤخذ ويرد عليه إلا المعصوم صلى الله عليه وسلم ) بما فيهم الأزهر وغيره ، أما التعميم فخطأ شرعي .

* أما بالنسبة للجنة كبار العلماء قيست على مقاس شيخ الأزهر ، ووضعت بعض البهارات مثل الشيخ الراوي وغيره لذر الرماد في العيون ، لكن أغلبيتها رجال الطيب ، وبالطبع الأراء بالأغلبية .
وكان الأجدى قبل تشكيلها أن يتقدم شيخ الأزهر باستقالته ثم تجرى انتخابات داخل الأزهر بين من يستوفون الشروط من كبار العلماء لاختيار هذه اللجنة ، والتي بدورها يختار شيخ للأزهر من بينها ، وأعتقد أن الشيخ الطيب كان أمره آنذاك الخروج خارج السباق ، لأن الأزهر ممتلئ بالعلماء والأساتذة وكبار الفقهاء الجهابذة في الفقه ، وأنا ضد كون شيخ الأزهر ليس فقيهاً

انظروا الى الأزهر ما قبل محمد علي ودوره في مصر وانظروا اليه الآن الناس دلوقتي بتهرب من الأزهر والمعاهد أصبحت خاوية على عروشها ولسة لما قرار ال6 سنوات يطبق على المتقدمين لأولى ابتدائي وشوفوا اعداد الطلاب هاتوصل كام وهاتوا احصائية بأعداد الملتحقين كل عام وشوفوا الفرق .... الأزهر هيكل فقط شكل فقط لكن بدون مضمون بفضل القائمين عليه اللي كرهوا المعلمين في الأزهر وكرهوا أولياء الأمور فيه منظومة فساد بلا رقيب ولا حسيب ولازم من علاج للمؤسسة ووقوف على جوانب الضعف قبل ان تنهار ... ولا يعتقد معتقد اننا عندما ننتقد ادارة اننا نسعى لهدم المؤسسة ولكن هدفنا الارتقاء بها لتصبح جاذبة وليست منفرة .......... الاشخاص الى زوال والمؤسسة باقية .

بسم الله الرحمن الرحيم

العلمانية بإختصار :
[ هي تقديم تصورات وأفكار المخلوق الجهول الظلوم على تصورات الخالق الجليل العظيم ، فيتم تقديم حكم البشر القاصرين على حكم أحكم الحاكمين ، ويتم ذلك في كافة مجالات الحياة من إقتصاد ، وسياسة ، وتعليم ، ... ]

، والأزهر أكيد لم تتم علمنته لأنه هو ببساطة مصدر العلمانية لباقي مؤسسات الدولة ، فدوره في محاربة أن تكون بعض مظاهر من الشريعة الإسلامية تحكم البلاد لايخفى على أحد ، هذا غير جرمه في تصدير وحضانة التصوف الشركي الذين يدعى فيه من دون الله عز وجل ، فتقدم النذور والذبح على أعتاب القبور من دون الله
، هذا غير مناهجه التعليمية التي تعج بالباطل والتي تخالف الشريعة كليا ً وجزئيا ً .. إلى غير ذلك من المخالفات ......

اشكر كل من اضاف وعلق

وجزاكم الله خيرااااااااااااااااااااا

ليس بينكم من يعلم مالمقصود بأحكام الشريعة ، بل أنكم لم تعلموا حتى أسماء كتب الفقه او كتب السيرة ، بل تشاهدون فقط القنوات التليفزيونية وشيوخها الذين يرتدون الزى الشعبى للسعوديين ، من جلباب فى أكمامه أزرار من الفضة وطاقية وعدبة ، ولاتعلمون رأى العلامة ابن تيميه فى مجلاداته ( الفتاوى ) ، باستحباب أن يرتدى المسلم زى القوم الذى يعيش بينهم . هذا من حيث الشكل .
وفى الموضوع .. أحكام الشريعة هى الأحكام الواضحة التى ذكرت فى القرآن الكريم وكذلك السنة النبوية ورأى فقهاء المسلمين ، ومعروف أن المسلمين فى مصر معظمهم شافعى ، ولكن بعض شيوخ القنوات الفضائيات حنابلة ، وشيخ الأزهر المرحوم جاد الحق والشيخ الحالى مالكيان وهو مذهب منتشر فى جنوب مصر و بين قبائل مطروح ، كما أن الزواج الشرعى فى مصر وتبعاً للقانون طبقاً للمذهب الحنفى , يأخذ فى المواريث برأى
شاذ لأحد فقهاء الشافعية فى موضوع الوصية الواجبة ، وصلاة الجمعة التى تصلى فى أكثر من مسجد واحد بالحى أو المدينة هذا رأى مخالف للجمهور ولكنه رأى شاذ .
الخلاصة .. أن الحكم عندنا نحن أهل السنة والجماعة لأهل الحل والعقد ، أما عند الشيعة فهو لإمامهم المزعوم من رجال الدين وعند الشيعة مذهب واحد اما عندنا فمدارس فقهية متعددة ، الأزهر يوضح فى الوضوع الواحد رأى فقهاء السنة ولكل رأى سنده ، ويختار أهل الحل والعقد من الأراء التى يعرضها الأزهر الرأى المناسب للأمة للزمان والمكان ، أما أن ينصب شيخ الأزهر المرجع الأعلى والمرشد الأعلى لمصر فقد رفضه الأزهارة منذ التاريخ .
وعلى من يهاجم الأزهر ـ لشئ فى نفسه ـ أن يبحث عن طريق google ليعرف حاليا من هم هيئة كبار العلماء الحالية التى وافق عليها المجلس العسكرى ثم بعد تولى د محمد مرسى الحكم عرضت عليه فوافق عليها وهى مزدانه بعلماء كبار مثل العلامة د يوسف القرضاوى ، د محمد عمارة ، ود الراوى ,آخرين كم تقرأ اللائحة لضم علماء جدد ، لتعلم كيف يت الاختيار وسوف تجد أن كثير من الذين يظهرون على الفضائيات لايستطيعوا أن يقفوا أمام باب هيئة كبار العلماء

الله ينور عليك