نسيــــــم الجنـــــــــة
01-11-2012, 01:47 PM
التأتأة عندالاطفال
هناك العديد من الطرق العلاجيةللتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة ،إلا أنه يمكن منع و وقف تطور التأتأة عند الأطفال
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
ما قبل سن المدرسةوالأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية
(تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر
وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الأفراد ذوالتأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
من هذه العوامل
عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام
، قطع الحديث ،بنية الجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئةالمكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر).
إن دمج هاتين الطريقتين قديكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الطريقة الأولى
يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام ، التقاء بطيء لأعضاء النطق ، تنظيم التنفس).
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الطريقة الثانية
وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق و تعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام و التخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيزثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر
. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي.
لذا يجب أن يكون المتأتيءعازماًومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظةعلى مستوى مقبول من الطلاقة.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
نصائح وإرشادات
أثناءالحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه ممايؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده
، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن منإخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألاتقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنه بقصد مساعدته ، نصائح
مثل (تمهل)
(خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
هناك العديد من الطرق العلاجيةللتأتأة، ويختلف العلاج باختلاف العمر للفرد، ومع أنه ليس هناك شفاء من التاتأة ،إلا أنه يمكن منع و وقف تطور التأتأة عند الأطفال
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
ما قبل سن المدرسةوالأطفال الذين يعانون من تأتأة حدية
(تشبه التأتأة الطبيعية، لكن عدد التأتآت يكون أكثر
وفي بعض الأحيان يكون كلام الطفل طبيعي وفي أحيان أخرى تظهر التأتأة) من خلال التحكم ببعض الأمور في البيئة وتقديم الإرشاد اللازم للوالدين.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الأفراد ذوالتأتأة المتقدمة (الذين يزيد عمرهم عن 14 سنة) يتعلمون مهارات معينة بمرور الوقت لإخفاء التأتأة والتدبر معها.
- التحكم ببيئة الطفل المتأتيء، ونعني تعريف وتحديد العوامل الموجودة في بيئة الطفل التي تعمل على زيادة التأتأة ومن ثم يلي ذلك محاولة التخلص من هذه العوامل أو الحد منها ما أمكن.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
من هذه العوامل
عدم إصغاء المستمع وردود فعله الأخرى كالضجر من محاولات المتأتيء للكلام
، قطع الحديث ،بنية الجسم (كبيرة جداً أو صغيرة جدا)ً، تنافس الأخوة، المشي السريع، البيئةالمكتظة، الإثارة الشديدة، الخوف و القلق.
تكاد تتلخص طرق العلاج ضمن مجموعتين (التحدث بطلاقة أكثر) و (التأتأة بسهولة أكثر).
إن دمج هاتين الطريقتين قديكون مناسباً لعلاج كثير من الحالات.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الطريقة الأولى
يكون التركيز منصباً على تعليم الفرد مهارات وأساليب لتعزيز وزيادة الطلاقة الكلامية مثل (البداية السهلة والبطيئة للكلام ، التقاء بطيء لأعضاء النطق ، تنظيم التنفس).
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
الطريقة الثانية
وهي التأتأة بسهولة ودون توتر تساعد الفرد على التقليل من مستوى التوتر والقلق و تعديل لحظات التأتأة بحيث لا تؤثر على قدرات الفرد على الكلام و التخاطب.
إن البرامج المكثفة لتحسين الطلاقة تساعد الفرد في معظم الأحيان على تعزيزثقته بنفسه وجعله قادراً على الحديث بطلاقة أكبر
. ولسوء الحظ لا يدوم هذا التحسن الذي تم تحقيقه بعد نهاية البرنامج العلاجي.
لذا يجب أن يكون المتأتيءعازماًومصمماً ومالكاً للدافعية القوية لممارسة الطرق التي تعلمها عند الحاجة للمحافظةعلى مستوى مقبول من الطلاقة.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
نصائح وإرشادات
أثناءالحديث مع فرد يتأتيء ينبغي التركيز على ما يقول وليس كيف يقول.
ولعلك تلاحظ معنا أن تعديل سرعة الكلام وجعله أكثر بطءاً وإدخال بعض الوقفات في كلامك أثناء الحديث مع فرد متأتيء قد يجعله بطريقة غير مباشرة يقلل من سرعة كلامه ممايؤدي إلى زيادة الطلاقة عنده
، ولمساعدته أكثر لا تنظر بعيداً عنه إذا لم يتمكن منإخراج بعض الكلمات من فمه، وفي نفس الوقت لا تحدق به بشكل ملفت أو غريب، وحاول ألاتقاطعه و ألا تكمل الكلام نيابة عنه بقصد مساعدته ، نصائح
مثل (تمهل)
(خذ نفس) ليست ذات جدوى، بل قد تزيد أحياناً مستوى التوتر وبذلك تزداد التأتأة.
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6:
:romarioxp6::romarioxp6::romarioxp6: