عبد المنعم عاطف العطار
03-11-2012, 02:20 PM
من أجل مدرستنا الحبيبة
( مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالدلجمون )
دعوة عامة للاصلاح
( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) صدق الله العظيم .
كفانا مهاترات . كفانا ضغائن . كفانا أحقاد . كفانا كراهية . كفانا كذب . كفانا نفاق .
دعونا من كل هذا وذاك . دعونا من كل ما يضر ولا ينفع . دعونا من الانشقاق والتفكك.
حتى لا نجنى ثمار الغم والهم والانكسار والذل والهوان .فكن كريما تكرم من الناس .
مؤدبا مهذبا محترما يحترمك الأخرين . مرتبا منظما فى تفكيرك .يشهد لك الجميع بالاعتدال.
صبورا حليما هادئا .يصفك الجميع بالعقلانية وحسن السلوك .كن معتدلا عادلا
فتلتصق بك
صفة من صفات الألوهية ألا وهى ( الحكم العدل ) كن أمينا تؤتمن . محبا تحب .
أخوتى الزملاء \
هيا بنا لنبدأ صفحة جديدة نطوى بها صفحة القيل والقال .
صفحة تكون أول كلماتها الحب والتسامح والتعاون والاخلاص والعفة والصفاء
وطهارة القلب .
تعالوا لنحب بعضنا البعض .وأن نضع نصب أعيننا دائما أنه .
( لا فرق بين عربى وأعجمى الا بالتقوى )
فالبحب والتقوى والتسامح يمكننا الاصلاح والصلاح .
يمكننا اصلاح مجتمع ساده الفساد والحقد والكراهية بين الجميع .وانتشرت فيه الفتنة
كالنار التى تأكل الهشيم . النار التى تأكل الأخضر واليابس
النار التى لن يرحمنا لهيبها المتوهج الحارق .فها نحن نحرق أنفسنا بأيدينا مادمنا على هذا الحال . الذى لايسر عدو ولا حبيب .
فمدرستنا الحبيبه جزء لا يتجزأ منا فهى منا ونحن جميعا منها .
فهى الأم التى فتحت لنا ذراعيها لتحتضننا جميعا سواء دون تمييز الكبير منا والصغير .
فيجب علينا أن نتعامل مع مؤسستنا التربوية قبل أن تكون التعليمية على أنها أم لنا جميعا
فنحن لا نتعامل مع فرد بعينه على أنه هو المؤسسة .فلو تعاملنا على أنها مؤسسة لفرد
لكانت أنهارت تمام الانهيار منذ ترك قيادتها الاولى وفى اولى سنواتها وتأسيسها ونشأتها
المدير السابق المحترم المبجل الوقور دمث الخلق والأب الروحى لنا جميعا السيد الفاضل
ابراهيم السبكى .الذى له منا كل الاحترام والتقدير والدعاء بالصحة والعافية وطول العمر .
وتبعه بعد ذلك عدة قيادات .وجميعهم لهم منا الشكر والتحية لما فعلوه من أجل مدرستنا .
أى أننا لانتعامل مع أفراد بل نتعامل مع مؤسسة تحتوينا جميعا .
فيجب أن نتعامل معها على أنها أم لنا سواء .
فماذا تنتظر منا الأم ؟
تنتظر منا الوفاء والحب والتفانى فى العمل من أجل رفعتها وتقدمها .وجعلها دوما فى مصاف المدارس. والمؤسسات التربويه التعليمية . وأنا أقول التربوية أولا لأنه لا تعليم دون تربية .
تعالوا أخوتى من داخل المؤسسه ومن خارجها نصطف صفا واحدا .نقود فيه أنفسنا
لنحكم ضمائرنا الغائبة عن الحق ونتحد ونتعاون ونتكاتف سويا لطرد الشيطان الرجيم .
الشيطان الذى دخل بيننا فى لحظة ضعف غابت فيها ضمائرنا من أجل هدف أو غاية شخصية.
فا لمؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف.
ونحن لن نستطيع أن نكون أقوياء الا بالتعاون والعمل على الاصلاح .فهيا نصلح من أنفسنا أولا.
ونصلح من شأن مدرستنا ونترك أهدافنا الشخصية وراء ظهورنا .
ونتعاون على البر والتقوى .
وكفى الله المؤمنين شر القتال.
حماك الله يامدرسة أمل الدلجمون للصم وضعاف السمع من المغرضين وجعلك منارة للعلم
وزخرفا تتحلى به محافظة الغربية والتربية الخاصة.فى كل زمان ومكان .على مر العصور .
المحب لمدرسته ولزملاءه
عبد المنعم عاطف العطار
معلم أول ( ا ) بالمدرسة
( مدرسة الأمل للصم وضعاف السمع بالدلجمون )
دعوة عامة للاصلاح
( واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقوا ) صدق الله العظيم .
كفانا مهاترات . كفانا ضغائن . كفانا أحقاد . كفانا كراهية . كفانا كذب . كفانا نفاق .
دعونا من كل هذا وذاك . دعونا من كل ما يضر ولا ينفع . دعونا من الانشقاق والتفكك.
حتى لا نجنى ثمار الغم والهم والانكسار والذل والهوان .فكن كريما تكرم من الناس .
مؤدبا مهذبا محترما يحترمك الأخرين . مرتبا منظما فى تفكيرك .يشهد لك الجميع بالاعتدال.
صبورا حليما هادئا .يصفك الجميع بالعقلانية وحسن السلوك .كن معتدلا عادلا
فتلتصق بك
صفة من صفات الألوهية ألا وهى ( الحكم العدل ) كن أمينا تؤتمن . محبا تحب .
أخوتى الزملاء \
هيا بنا لنبدأ صفحة جديدة نطوى بها صفحة القيل والقال .
صفحة تكون أول كلماتها الحب والتسامح والتعاون والاخلاص والعفة والصفاء
وطهارة القلب .
تعالوا لنحب بعضنا البعض .وأن نضع نصب أعيننا دائما أنه .
( لا فرق بين عربى وأعجمى الا بالتقوى )
فالبحب والتقوى والتسامح يمكننا الاصلاح والصلاح .
يمكننا اصلاح مجتمع ساده الفساد والحقد والكراهية بين الجميع .وانتشرت فيه الفتنة
كالنار التى تأكل الهشيم . النار التى تأكل الأخضر واليابس
النار التى لن يرحمنا لهيبها المتوهج الحارق .فها نحن نحرق أنفسنا بأيدينا مادمنا على هذا الحال . الذى لايسر عدو ولا حبيب .
فمدرستنا الحبيبه جزء لا يتجزأ منا فهى منا ونحن جميعا منها .
فهى الأم التى فتحت لنا ذراعيها لتحتضننا جميعا سواء دون تمييز الكبير منا والصغير .
فيجب علينا أن نتعامل مع مؤسستنا التربوية قبل أن تكون التعليمية على أنها أم لنا جميعا
فنحن لا نتعامل مع فرد بعينه على أنه هو المؤسسة .فلو تعاملنا على أنها مؤسسة لفرد
لكانت أنهارت تمام الانهيار منذ ترك قيادتها الاولى وفى اولى سنواتها وتأسيسها ونشأتها
المدير السابق المحترم المبجل الوقور دمث الخلق والأب الروحى لنا جميعا السيد الفاضل
ابراهيم السبكى .الذى له منا كل الاحترام والتقدير والدعاء بالصحة والعافية وطول العمر .
وتبعه بعد ذلك عدة قيادات .وجميعهم لهم منا الشكر والتحية لما فعلوه من أجل مدرستنا .
أى أننا لانتعامل مع أفراد بل نتعامل مع مؤسسة تحتوينا جميعا .
فيجب أن نتعامل معها على أنها أم لنا سواء .
فماذا تنتظر منا الأم ؟
تنتظر منا الوفاء والحب والتفانى فى العمل من أجل رفعتها وتقدمها .وجعلها دوما فى مصاف المدارس. والمؤسسات التربويه التعليمية . وأنا أقول التربوية أولا لأنه لا تعليم دون تربية .
تعالوا أخوتى من داخل المؤسسه ومن خارجها نصطف صفا واحدا .نقود فيه أنفسنا
لنحكم ضمائرنا الغائبة عن الحق ونتحد ونتعاون ونتكاتف سويا لطرد الشيطان الرجيم .
الشيطان الذى دخل بيننا فى لحظة ضعف غابت فيها ضمائرنا من أجل هدف أو غاية شخصية.
فا لمؤمن القوى خير من المؤمن الضعيف.
ونحن لن نستطيع أن نكون أقوياء الا بالتعاون والعمل على الاصلاح .فهيا نصلح من أنفسنا أولا.
ونصلح من شأن مدرستنا ونترك أهدافنا الشخصية وراء ظهورنا .
ونتعاون على البر والتقوى .
وكفى الله المؤمنين شر القتال.
حماك الله يامدرسة أمل الدلجمون للصم وضعاف السمع من المغرضين وجعلك منارة للعلم
وزخرفا تتحلى به محافظة الغربية والتربية الخاصة.فى كل زمان ومكان .على مر العصور .
المحب لمدرسته ولزملاءه
عبد المنعم عاطف العطار
معلم أول ( ا ) بالمدرسة