انا عائدلتوى من دورة المدربين الأساسيين المرحلة الثانية والتى تضمنت موضوعات
- دور مجالس الأمناء فى الدعوة وكسب التأييد
- دور مجالس الأمناء فى الحوكمة الرشيدة
الدورة كانت بمحافظة الجيزة لمدة ثلاثة أيام من 6/11 /2012 وحتى 8/11/2012
وهذه هى المادة لهذين الموضوعيين لنستفيد بها جميعاًولدى عروض ولكن مساحتها كبيرة قليلا يرفض السرفررفعها على المنتدى

ممكن استاذ عماد تضع العروض على موقع لتحميل واستضافة الملفات مثل ميديا فير

الدورة دي إتعملت في الغربية علي مستوي الإدارات من شهر تقريبا وحضرناها وأقيمت بنظام المناقشة الجماعية بيننا كأخصائيين قدامي وأخصائيين جدد وذلك بإستعراض الدور المنوط بالمجلس القيام به في إطار الجودة والإعتماد التربوي من واقع ( المشاركة المجتمعية )

الدورة دي إتعملت في الغربية علي مستوي الإدارات من شهر تقريبا وحضرناها وأقيمت بنظام المناقشة الجماعية بيننا كأخصائيين قدامي وأخصائيين جدد وذلك بإستعراض الدور المنوط بالمجلس القيام به في إطار الجودة والإعتماد التربوي من واقع ( المشاركة المجتمعية )

الدورات دى من 2008 أيه الجديد شارفنا على 2013

الدورات دى من 2008 أيه الجديد شارفنا على 2013
---------------------------------------------------------------------
وإيه الجديد في التربية الإجتماعية منذ نشأتها حتي يومنا هذا سوي إجتهادات من أخصائيين لرفعة أنفسهم ومهنتهم وبأعمال تكاد تكون فردية قد يغلب عليها الأنا ....ولهم كل الحق فمن المؤكد عدم إستواء من يعمل بمن يقضيها ... المهم الجزاء عند الله

الدورات دى من 2008 أيه الجديد شارفنا على 2013

---------------------------------------------------------------------
وإيه الجديد في التربية الإجتماعية منذ نشأتها حتي يومنا هذا سوي إجتهادات من أخصائيين لرفعة أنفسهم ومهنتهم وبأعمال تكاد تكون فردية قد يغلب عليها الأنا ....ولهم كل الحق فمن المؤكد عدم إستواء من يعمل بمن يقضيها ... المهم الجزاء عند الله

---------------------------------------------------------------------
وإيه الجديد في التربية الإجتماعية منذ نشأتها حتي يومنا هذا سوي إجتهادات من أخصائيين لرفعة أنفسهم ومهنتهم وبأعمال تكاد تكون فردية قد يغلب عليها الأنا ....ولهم كل الحق فمن المؤكد عدم إستواء من يعمل بمن يقضيها ... المهم الجزاء عند الله
الزملاء / أشرف الرميسى و salwasama
المشكلة فى التربية الاجتماعية بالدرجة الأولى عدم اقتناع التوجيه أو الأخصائيين بالتنمية المهنية المستدامة إلا القلة القليلة التى تتحدث عنها والتى يغلب عليها طابع الأنا ، بالفعل هناك الجديد فى التربية الاجتماعية بدليل تلك الدورات التى تمت فى الفترة من 2008 حتى2012 والتى بدأت مع برنامج تحسين التعليم مرورا ببرنامج تطوير التعليم وحاليا برنامج دعم التعليم ، لكن مشكلة التوجيه فى عدم الاقتناع بأى تغيير يختلف عما تعلمه كل موجه منذ تخرجه ونقله من أعمال الأخرين ثم نقل أعماله إلى الاخصائيين الذى يقوم بتوجيههم نقلاً كربونيا وإذا أبدع الأخصائى يكون من وجهة نظر الموجة أن الأخصائى تخطى القوانين والأعراف المختلفة و تصبح كارثة إلا عند من رحم ربى وهم قلة وبالتالى أثر كل هذه الدورات يحبط بسبب الموجهين لكنى أؤيد أن يحضر الموجهين هذه الدورات أولاً حتى يقتنع بما فيها ويتابع على أساس سليم لكن هذه الدورات هامة جداً ومفيدة لكن المطلوب تطبيق ما يتم التدريب عليه .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛

الأخوة الزملاء
قد تكون هذه الدورات قديمة ولكن الجديد هو اسلوب التدريب فيها والذى تخطى التدريب التقليدى المعتاد الى استخدام المهارات التدريبية للمدربين المحترفين وجعل المشارك يتفاعل مع التدريب ويستخدم ورش العمل ومجموعاته والعروض وكل هذه الأساليب التدريبية ثم ان الغرض من هذه الدورات هو دعم قدرات مجالس الأمناء والآباء والمعلمين فكم منا لديه مجلس فعال يحقق ما جاء فى هذه الدورات
ثم ان الجديد ان المدربين الأساسيين لفرق الدعم ( اللذين تلقوا هذه التدريبات ) هم من سيقومون بتدريب الأخصائيين المساعدين الذين عينوا حديثاً واللذين سوف يعينون لاحقا ببرنامج معتمد من الأكاديمية المهنية للمعلمين

الزملاء الأعزاء
لكم التحية على أرائكم ولكن هل الأخصائي الاجتماعي في حاجة لهذه الدورات ومن يستفيد من هذه الدورات أعتقد أن المنظومة فاشلة والفشل عرض متواصل فنحن بكل أسف نخدع أنفسنا وكله تمام وهناك خلل في أن أغلب الخصائيين لايدركون عن عملهم الأساسي شيء فنحن نعمل هذه الدورات للرفاهية وللشو وكله تمام يا أفندم فأين منهاج العمل للأخصائي الاجتماعي الذي هو ابسط ما نقدمه للأخصائي الاجتماعي وأين حجرات التربية الاجتماعية في أغلبية المدارس وكم عدد مجالس الأمناء المفعلة وأين الأخصائي الاجتماعي من التطوير من خلال البرامج الفعلية التي تنبع من طبيعة عمله وتسهل له عمله وتساعده في الابداع نحن نتكلم بمنظور الفشل والمواربة وليس المكاشفة المطلوبة المهنة تنهار فنحن نترك أغلبية الأخصائيين الاجتماعيين بدون مركب في وسط بحر ونقول له انت وحظك كل شيء في التربية الاجتماعية عشوائي فعلى اي أساس نرتكز عليه وأغلبية الأخصائيين الاجتماعيين لا يعرف كيفية عمل حالة فردية بالطلريقة الصحيحة وهذا ليس عيباً فيه ولكن لم يجد من يمد له يد العون في عمله
أسف على هذه الكلمات الحادة ولكنها نابعة من القلب بغيرة على المهنة التي بهذه الطريقة في التفكير تنهار فالأولى من هذه الدورات عمل منهاج عمل والتدريب عليه وعمل برنامج الكتروني للأخصائي الاجتماعي من خلال توفير النفقات والمكافأت والدورات الغير مفيدة وكتابة طلب للوزير بتوفير حجرة للأخصائي الاجتماعي مجهزة بجهاز حاسب آلي في المدارس مع وعد بقدرة الأخصائي الاجتماعي على تغيير مفهوم الوزارة عن النظرة التقليدية للتربية الاجتماعية
تمنياتي أن لايكون كلامي أزعج البعض ولكن هذا الكلام نابع من القلب والعقل والغيرة للمهنة

الزملاء الأعزاء
لكم التحية على أرائكم ولكن هل الأخصائي الاجتماعي في حاجة لهذه الدورات ومن يستفيد من هذه الدورات أعتقد أن المنظومة فاشلة والفشل عرض متواصل فنحن بكل أسف نخدع أنفسنا وكله تمام وهناك خلل في أن أغلب الخصائيين لايدركون عن عملهم الأساسي شيء فنحن نعمل هذه الدورات للرفاهية وللشو وكله تمام يا أفندم فأين منهاج العمل للأخصائي الاجتماعي الذي هو ابسط ما نقدمه للأخصائي الاجتماعي وأين حجرات التربية الاجتماعية في أغلبية المدارس وكم عدد مجالس الأمناء المفعلة وأين الأخصائي الاجتماعي من التطوير من خلال البرامج الفعلية التي تنبع من طبيعة عمله وتسهل له عمله وتساعده في الابداع نحن نتكلم بمنظور الفشل والمواربة وليس المكاشفة المطلوبة المهنة تنهار فنحن نترك أغلبية الأخصائيين الاجتماعيين بدون مركب في وسط بحر ونقول له انت وحظك كل شيء في التربية الاجتماعية عشوائي فعلى اي أساس نرتكز عليه وأغلبية الأخصائيين الاجتماعيين لا يعرف كيفية عمل حالة فردية بالطلريقة الصحيحة وهذا ليس عيباً فيه ولكن لم يجد من يمد له يد العون في عمله
أسف على هذه الكلمات الحادة ولكنها نابعة من القلب بغيرة على المهنة التي بهذه الطريقة في التفكير تنهار فالأولى من هذه الدورات عمل منهاج عمل والتدريب عليه وعمل برنامج الكتروني للأخصائي الاجتماعي من خلال توفير النفقات والمكافأت والدورات الغير مفيدة وكتابة طلب للوزير بتوفير حجرة للأخصائي الاجتماعي مجهزة بجهاز حاسب آلي في المدارس مع وعد بقدرة الأخصائي الاجتماعي على تغيير مفهوم الوزارة عن النظرة التقليدية للتربية الاجتماعية
تمنياتي أن لايكون كلامي أزعج البعض ولكن هذا الكلام نابع من القلب والعقل والغيرة للمهنة
الزميل والصديق العزيز / ياسر زكى 3
بالفعل لك الشكر على غيرتك على المهنة ولكن ثق أن ما تم من دورات خاصة بمجالس الأمناء تحت رعاية برنامج دعم التعليم ليست للشو فهى دورات كانت هامة جداً وتعلم الأخصائيون منها الكثير ولكن العيب كما قلت أنا فى مشاركتى السابقة يرجع للتوجيهات الفنية من ناحية وعدم اهتمام الأخصائى بتنفيذ ما تعلمة فى هذه الدورات لعدم متابعة التوجيه له لأن هذا البرنامج كان غنياً وثرياً بعقد الجمعيات العمومية بطريقة صحيحة وبناء قدرات مجالس الأمناء و المشاركة المجتمعية وتعبئة الموارد و خطة تحسين المدرسة .......إلخ لكنى أصر أن الاخصائى يدخر جهده لعدم دراية التوجيه بهذه المسائل ؛ ولقد طُرِحَ الموضوع على برنامج دعم التعليم وقرر أن يقدم هذه الدورة للموجهين لسهولة المتابعة ، أما عن عمل الاخصائى مع الحالات الفردية والجماعات فقد تم تدريبنا عليها السبوع الماضى فى الاسكندرية و إن شاء الله سوف نقوم بتدريب الأخصائى المساعد عليها قريباً ، لكن كما قلت أنت فإنه بالفعل الأخصائى يتطلب للعمل الجيد حجرة مستقلة وجهاز كمبيوتر و برامج تساعدة على تنفيذ عمله بسهولة ويسر لكن ذلك يتطلب استراتيجية طويلة الأجل لتنفيذها و أعتقد أن الوزارة لن تفكر فى ذلك إلا فى وجود وزير يقتنع بعمل الأخصائى الاجتماعى ............ لنا الله فى التعليم .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛

الأخ / ياسر ذكى
الأخ / محمد بك
جميع الأخوة الزملاء
الموضوع ليس بحجرة مجهزة فعندما يقتنع بعملنا مدرائنا وزملائنا سيساعدوننا على توفير كل شئ والجزء الأكبر يقع علينا نعم معكم فى كل ما قلتوه تماما واكثر ولكن الموضوع الأهم هو الأخصائى نفسه فمثلا واقسم اننى صادق فعندما اقتنعت مديرة المدرسة بما نبذله من جهد وعمل حيوى للمدرسة والعملية التعليمية أصبح لدى جهاز كمبيوتر وطابعة ( مجلس الأمناء قرر بالاجماع شراؤها للمكتب ) انترنت بالمكتب ثم ان برنامج دعم التعليم بالتعاون مع الأكاديمية جهز برنامج معتمد من الأكاديميةللأخصائيين المساعدين محدد للتربية الاجتماعية يشتمل على الاتحادات والمجالس الخدمات الفردية وجماعات النشاط وكل نواحى العمل وضعه خبراء بالتربية الاجتماعية وأعتقد الأخ / محمد بك قد أخذ أول دورات هذا البرنامج ( الحالات الفردية ) لابد وان نجتهد ونعمل ونجد حتى يأتى الأخصائيين الاجتماعيين من بعدنا يجدوا اننا مهدنا لهم الطريق لمكانة تليق بهم -- اخوانى البلد تحاول جاهدة النهوض من ليل طويل طمس كل شئ وقضى على مقدرات كثيرة وواجب كل منا العمل ومساعدة وطنه
واذا كان هذا الكلام يخرج من أخصائى اجتماعى بارز مثل الاستاذ ياسر ذكى فكيف باخواننا الأخصائيين المساعدين ومن سيأخذ بأيديهم ورجاء من الأخ محمد بك رفع محتويات الدورة التدريبية التى أخذها بالاسكندرية فالواضح انكم تسبقونا فى برنامج الدورات

السادة الزملاء المحترمين /
ياسر زكي ....... محمد بك .... عماد الليثي
لقد لخص الأستاذ ياسر الموضوع في كلمة واحدة ... عدم وجود منهاج عمل للأخصائي حتي تاريخه ... فما يتم التدريب عليه في الأسكندرية أو القاهرة قد لايصل للغربية والعكس صحيح .. إضافة للإمكانيات المزرية التي يعمل بها الأخصائي الإجتماعي ....... نحاول وسنحاول ولنا الله
أخصائي إجتماعي / أشرف الرميسي

الأخوة الأعزاء عماد الليثي (عماد الليثي- محمد بك- أشرف الرميسي)
لكم مني التحية والتقدير على أرائكم المستنيرة وذات الخبرات الواسعة ولكن لماذا لايقوم التوجية بتطوير نفسه وما هو الهدف من عمل أقسام في الوزارة تتضارب مع التوجيه تحسين التعليم واتحاد أوربي والتوجية متفرج وأين قيادات التوجيه من الأخصائيين الاجتماعيين وكان لي الحظ أن أحضر دورة لتحسين التعليم تابعة للأتحاد الأوربي في سنة 2001 واعتقد أن من حضر هذه الدورة شهد بأن هذه الدورات توضح عمق الفارق بين الجانب الأكاديمي والعملى ولكى ننهض بالتعليم لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وليس بدخلاء عليه فكل ماهو مكتوب في الأدلة التابعة لتحسين التعليم أما صعب التحقيق في ظل طبيعة عمل الأخصائي الاجتماعي الحالية أو أن الأخصائي الاجتماعي يقوم بأعمال تتميز بمراحل عن هذه التصورات الورقية
في النهاية لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وتغيير التوجيه الذي به ما هو عالة على المهنة ويخرب فيها بتوجيهاته الخاطئة وكم من موجه لديه النشرات الخاصة بالتربية الاجتماعية
الموضوع شدني وجعلني افضفض وهذا رأي شخصي نابع من خبرات في مصر والسعودية وخايف الفجوة تزداد سوء ففي المملكة العربية السعودية التطوير نابع من الوزارة من خلال التوجيه الخاص بالاشاد والتوجيه الطلابي وهناك جديد كل عام ونحن الآن نزداد سوء عام عن عام فالخلل واضح والاستمرار فيه يزيد الخلل حتي يصعب اصلاحه
تمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية وأن تشهدوا تطوير التربية الاجتماعية بإذن الرحمن عن قريب

الأخ / ياسر ذكى
الأخ / محمد بك
جميع الأخوة الزملاء
الموضوع ليس بحجرة مجهزة فعندما يقتنع بعملنا مدرائنا وزملائنا سيساعدوننا على توفير كل شئ والجزء الأكبر يقع علينا نعم معكم فى كل ما قلتوه تماما واكثر ولكن الموضوع الأهم هو الأخصائى نفسه فمثلا واقسم اننى صادق فعندما اقتنعت مديرة المدرسة بما نبذله من جهد وعمل حيوى للمدرسة والعملية التعليمية أصبح لدى جهاز كمبيوتر وطابعة ( مجلس الأمناء قرر بالاجماع شراؤها للمكتب ) انترنت بالمكتب ثم ان برنامج دعم التعليم بالتعاون مع الأكاديمية جهز برنامج معتمد من الأكاديميةللأخصائيين المساعدين محدد للتربية الاجتماعية يشتمل على الاتحادات والمجالس الخدمات الفردية وجماعات النشاط وكل نواحى العمل وضعه خبراء بالتربية الاجتماعية وأعتقد الأخ / محمد بك قد أخذ أول دورات هذا البرنامج ( الحالات الفردية ) لابد وان نجتهد ونعمل ونجد حتى يأتى الأخصائيين الاجتماعيين من بعدنا يجدوا اننا مهدنا لهم الطريق لمكانة تليق بهم -- اخوانى البلد تحاول جاهدة النهوض من ليل طويل طمس كل شئ وقضى على مقدرات كثيرة وواجب كل منا العمل ومساعدة وطنه
واذا كان هذا الكلام يخرج من أخصائى اجتماعى بارز مثل الاستاذ ياسر ذكى فكيف باخواننا الأخصائيين المساعدين ومن سيأخذ بأيديهم ورجاء من الأخ محمد بك رفع محتويات الدورة التدريبية التى أخذها بالاسكندرية فالواضح انكم تسبقونا فى برنامج الدورات

السادة الزملاء المحترمين /
ياسر زكي ....... محمد بك .... عماد الليثي
لقد لخص الأستاذ ياسر الموضوع في كلمة واحدة ... عدم وجود منهاج عمل للأخصائي حتي تاريخه ... فما يتم التدريب عليه في الأسكندرية أو القاهرة قد لايصل للغربية والعكس صحيح .. إضافة للإمكانيات المزرية التي يعمل بها الأخصائي الإجتماعي ....... نحاول وسنحاول ولنا الله
أخصائي إجتماعي / أشرف الرميسي

الأخوة الأعزاء عماد الليثي (عماد الليثي- محمد بك- أشرف الرميسي)
لكم مني التحية والتقدير على أرائكم المستنيرة وذات الخبرات الواسعة ولكن لماذا لايقوم التوجية بتطوير نفسه وما هو الهدف من عمل أقسام في الوزارة تتضارب مع التوجيه تحسين التعليم واتحاد أوربي والتوجية متفرج وأين قيادات التوجيه من الأخصائيين الاجتماعيين وكان لي الحظ أن أحضر دورة لتحسين التعليم تابعة للأتحاد الأوربي في سنة 2001 واعتقد أن من حضر هذه الدورة شهد بأن هذه الدورات توضح عمق الفارق بين الجانب الأكاديمي والعملى ولكى ننهض بالتعليم لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وليس بدخلاء عليه فكل ماهو مكتوب في الأدلة التابعة لتحسين التعليم أما صعب التحقيق في ظل طبيعة عمل الأخصائي الاجتماعي الحالية أو أن الأخصائي الاجتماعي يقوم بأعمال تتميز بمراحل عن هذه التصورات الورقية
في النهاية لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وتغيير التوجيه الذي به ما هو عالة على المهنة ويخرب فيها بتوجيهاته الخاطئة وكم من موجه لديه النشرات الخاصة بالتربية الاجتماعية
الموضوع شدني وجعلني افضفض وهذا رأي شخصي نابع من خبرات في مصر والسعودية وخايف الفجوة تزداد سوء ففي المملكة العربية السعودية التطوير نابع من الوزارة من خلال التوجيه الخاص بالاشاد والتوجيه الطلابي وهناك جديد كل عام ونحن الآن نزداد سوء عام عن عام فالخلل واضح والاستمرار فيه يزيد الخلل حتي يصعب اصلاحه
تمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية وأن تشهدوا تطوير التربية الاجتماعية بإذن الرحمن عن قريب
زملائى المحترمين
ما أجمل أن نرى هذا الحوار والحرية فى التعبير عن الراى بمنتهى المهنية و النظرة الثاقبة لما يجرى بمهنتنا وما يدور حولها من مخاطر وما تواجهة من تحديات وفى نفس الوقت ما يحاول أبناءها المجتهدون من التفانى فى العمل من أجل تطويرها بالفعل فهى تحتاج المزيد والمزيد .
مع أطيب تمنياتى بالتوفيق؛

جزيل الشكر علي هذا المجهود الرائع منك يااستاذ عماد الليثي وجعله الله في ميزان حسناتك
جمال تعلب

الأخوة الأعزاء عماد الليثي (عماد الليثي- محمد بك- أشرف الرميسي)
لكم مني التحية والتقدير على أرائكم المستنيرة وذات الخبرات الواسعة ولكن لماذا لايقوم التوجية بتطوير نفسه وما هو الهدف من عمل أقسام في الوزارة تتضارب مع التوجيه تحسين التعليم واتحاد أوربي والتوجية متفرج وأين قيادات التوجيه من الأخصائيين الاجتماعيين وكان لي الحظ أن أحضر دورة لتحسين التعليم تابعة للأتحاد الأوربي في سنة 2001 واعتقد أن من حضر هذه الدورة شهد بأن هذه الدورات توضح عمق الفارق بين الجانب الأكاديمي والعملى ولكى ننهض بالتعليم لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وليس بدخلاء عليه فكل ماهو مكتوب في الأدلة التابعة لتحسين التعليم أما صعب التحقيق في ظل طبيعة عمل الأخصائي الاجتماعي الحالية أو أن الأخصائي الاجتماعي يقوم بأعمال تتميز بمراحل عن هذه التصورات الورقية
في النهاية لابد أن ينبع التطوير من داخل المجال وتغيير التوجيه الذي به ما هو عالة على المهنة ويخرب فيها بتوجيهاته الخاطئة وكم من موجه لديه النشرات الخاصة بالتربية الاجتماعية
الموضوع شدني وجعلني افضفض وهذا رأي شخصي نابع من خبرات في مصر والسعودية وخايف الفجوة تزداد سوء ففي المملكة العربية السعودية التطوير نابع من الوزارة من خلال التوجيه الخاص بالاشاد والتوجيه الطلابي وهناك جديد كل عام ونحن الآن نزداد سوء عام عن عام فالخلل واضح والاستمرار فيه يزيد الخلل حتي يصعب اصلاحه
تمنياتي لكم بدوام الصحة والعافية وأن تشهدوا تطوير التربية الاجتماعية بإذن الرحمن عن قريب
-------------------------------------------------------------------------------------
الأستاذ العزيز / ياسر بك زكي
سأقتبس منك عبارة (( وخايف الفجوة تزداد سوء ففي المملكة العربية السعودية التطوير نابع من الوزارة من خلال التوجيه الخاص بالاشاد والتوجيه الطلابي وهناك جديد كل عام ونحن الآن نزداد سوء عام عن عام فالخلل واضح والاستمرار فيه يزيد الخلل حتي يصعب اصلاحه ))
لقد عملت في السعودية وعملت أنا في الكويت ومع الإحترام للتاريخ والجغرافيا التقدم أصبح لصالحهم للسبب الذي أوضحته أن التطوير يأتي من فوق لتحت وهناك مخططين علي مستوي عال وأقسم لحضرتك أنهم في الأغلبية مصريين ... يكفي سيادتك أن تعلم أن الورقيات في عملي في الكويت كادت أن تصبح من الخزعبلات منذ 4 سنوات وكانت كل أعمالنا إليكترونية ومبرمجة لتنفيذ برامج مركزية من المستويات الأعلي ...............
أما نحن فبعد مايقرب من 70 عاما مازلنا نطالب بمنهاج العمل الموحد ... شكرا أستاذي العزيز
أخصائي إجتماعي / أشرف الرميسي

شكرا علىغيرتككم ولكن للاسف السعودية ومعظم الدول العربية عدتنا بمسافات وفي ظل التوجية الحالي سنصبح والعقليات الحالية ستصبح المهنة صفر على الشمال واقرب دليل حص خدمة المجتمع

السلام عليكم لكم جزيل الشكر على كل المجهود اتمنى من الله ان يوقفني واجد عند احد من الساده الافاضل الزملاء برنامج الكترونى به ما يخص الاخصائى الاجتماعى ان يسجله عن الطالب وكذلك البرامج والانشطه والخطط ولكم مني جزيل الشكر وارجوا التوقيق لجميع الاخطائيين الاجتماعيين والله الموفق والمستعان