LOLO336208
09-11-2012, 04:13 PM
قصة واإسلاماه
الفصل الأول :
" قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوج أخته ، وكان يلاعبة الشطرنج في قصره بغزنه " :" غفر الله لأبى وسامحه ، ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ولظل بيننا سد منيع "
ـ مرادف التحرش( الاستفزاز – التعرض - الاستعانة – التخاصم) ـ ضد منيع ( ضعيف – عال – عسير – فسيح)
ـ ضد تائهة ( مستقرة ـ متجهة ـ مهتدية ـ مطمئنة ) ـ مفرد قفار ( قفراء ـ قافر ـ قفر ـ قافرة )
ـ ما سبب عتاب جلال الدين لأبيه ؟ وما صلته بالأمير ممدود ؟
ـ علام يدل كلام جلال الدين في الفقرة السابقة ؟
ـ ما الأسباب التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار ؟
ـ كيف دافع ممدود عن عمه ؟ وما الذي تذكره جلال الدين فجعله يبكي ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قال ممدود للسلطان جلال الدين : لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالا ، فتارة يهزمهم وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء منه لأمر طواه الله في علمه ، ولكن لم يمت سره فهو حي فيك ، فلعل الله ينصر بك الإسلام والمسلمين ويجعل نهاية التتار على يديك ....... فأطرق جلال الدين هنيهة وطفق يفرك جبينه وكأنه يدير موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه
ـ مرادف سجال ( متناوبة ـ متداولة ـ مستمرة ـ متصلة ) ـ جمع حي ( أحياء ـ حيوان ـ حيات ـ حيوات )
ـ مضاد طواه ( فرقه ـ أظهره ـ وصله ـ أبسطه ) ـ أطرق تدل على ( الحيرة ـ التفكير ـ الأناة ـ الحزن )
ـ المقصود بقوله نفذ القضاء ( هزيمة خوارزم شاه ـ موت خوارزم شاه ـ انتصار التتار ـ تولي جلال الدين الحكم )
ـ مرادف موازنة ( مراجعة ـ مفاضلة ـ ملاءمة ـ معادلة ) ـ جمع جبين ( جبناء ـ جباين ـ أجبنة ـ جباه )
ـ لماذا كان الأمير ممدود متفائلا رغم قوة الموقف ؟
ـ كانت زوجة السلطان وزوجة الأمير ممدود تنتظران حدثا مهما . فما هو ؟
- ما سبب نقمة جلال الدين على ملوك المسلمين وأمرائهم ؟ وما رأي ممدود ؟ وموقف السلطان من رأي ممدود .
- قارن بين خطة كل من جلال الدين ، وخطة الأمير ممدود لمواجهة التتار ؟ موضحا رأيك فيهما .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
" ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه , إذن لبكينا ملكا عظيما عز علينا فراقه واحتسبناه عند الله والدا كريما آلمنا فقده ولكن للمصيبة ذيولا لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهارا , وتشتعل سائر بلادهم نارا "
1- تختر الإجابة الصحيحة :
- معنى " عز علينا "................. [ أصبح عزيزا علينا – قل وندر – صعب وعظم – قوي ونصر ]
- مفرد " طلائع " .................. [ طالع – طالعة – طليع – طليعة ]
- يرى ممدود أن خوارزم شاه....... [ خاطئ الفكر – صائب الرأي – مضطرب الخطى ] في تحرشه بالتتار
- جلال الدين رجح موت أبيه بسبب ..[ ضعف جيوشه – هزيمته وقتله – الظمأ والجوع – حزنه على اسر النساء ]
2- ما السبب في تراخي ملوك المسلمين عن تقديم العون النجدة لجلال الدين ؟
3- وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار . [ث.ع 98مايو]
4- " ولكن للمصيبة ذيولا " ماذا تعرف عن هذه المصيبة ؟ وما الذيول التي يقصدها جلال الدين ؟
5- " يكفي أن أدافع عن مملكتي " من قائل هذه العبارة ؟ وهل تؤيده في ذلك ؟ وضح مع ذكر السبب .
6- تتشابه حملات الصليبيين وهجمات التتار في الهدف وتختلف في الأسلوب . وضح ذلك .
7- علل لما يأتي :-
أ- أصاب جلال الدين اليأس من تحرير النساء اللاتي وقعن في الأسر .
ب- كان الأمير ممدود متفائلا بالرغم منن قسوة الموقف . جـ- مهاجمة العدو خارج البلاد خير من انتظاره داخلها .
د- اتهم جلال الدين ملوك المسلمين بالخيانة . [ اذكر سببين ]
هـ- أصر " جلال الدين " على أن يمشي مع " ممدود " إلى نهاية الحديقة .
و- خوف جلال الدين من مواجهة التتار في عقر دارهم . ز- رأى الأمير ممدود ضرورة تفكير عمه خوارزم شاه في توسيع ملكه .
حـ- اختيار خوارزم شاه بلاد الصين لتوسيع ملكه . ط- خوف جلال الدين على أبيه من الحساب أمام ربه .
8- " هناك أمور كثيرة أحزنت جلال الدين وأمر واحد أبكاه " . وضح ذلك . [98مايو]
9- " هناك عوامل كثيرة أصابت جلال الدين باليأس من تحقيق الانتصار على التتار " . اذكرها .
10- كيف حاول الأمير ممدود القضاء على هذا اليأس ؟ وهل نجح في ذلك ؟
11- " كان لجلال الدين رأي في ملوك المسلمين في عهد صلاح الدين ورأي آخر في عهد أبيه " . اذكر الرأيين .
12- " تفضيل السلطان جلال الدين لمواجهة التتار في عقر دارهم يرجع لسببين ." اذكرهما .
تدريبات
(1)" فنظر إليه ممدود وقد أدرك أن جلال الدين يريد أن يطوي بساط الشطرنج فقال له : أجل يا مولاي إن عمي خوارزم شاه أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية ولكني أرى أنه ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار " .
(أ) - ما مرادف (أدرك) ، مضاد (أخطأ) ، جمع (بساط) ، مفرد (القبائل) ؟ (ب) - ماذا يقصد الأمير ممدود بكلامه السابق ؟
(جـ) - وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار .
(د) - " ماذا جنى عمك من هذا غير فقدان الجزء الأعظم من مملكته ؟ " . من القائل ؟ وما غرض الاستفهام فيها ؟
(2)(قال الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخلفيته على بلاده ، وما يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ، فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة) 2 - مضاد (طواه) : (أخفاه - أظهره - جهله) .
3 - مفرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية) . 4 - جمع (تارة) : (تير - تارات - كلاهما صواب) .
(ب) - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟ (جـ) - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار . وضح .
(3)" إن هؤلاء التتار لرسل الدمار والخراب ، وطلائع الفساد ، لا يدخلون مدينة حتى يدمروها ويأتوا فيها على الأخضر واليابس ، ولا يتمكنون من أمة حتى يقتلوا رجالها ويذبحوا أطفالها ويبقروا بطون حواملها ، ويهتكوا أعراض نسائها " .
(أ) - هات مرادف (يبقروا) ، مضاد (الخراب) ، مفرد (طلائع) ، جمع (أمة) في جمل من تعبيرك .
(ب) - من خلال قراءتك للفقرة وضح ما كان يفعله التتار بالبلاد التي يدخلونها .
(جـ) - بكى جلال الدين وشاركه في ذلك ممدود .. فلماذا ؟
(د) - (يأتوا على الأخضر واليابس) . ماذا أفاد التعبير السابق ؟
(4)(غفر الله لأبى وسامحه ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل
بيننا وبينهم سد منيع) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
1 - مـرادف (التحرش) : (الحرب - الخصام - التعرض) . 2 - المراد بـ(قفارها) : (سهولها - أراضيها - صحاريها) .
3 - (غفر الله لأبي) أسلوب : (قسم - قصر - دعاء) . 4 - جمع (سد) : (سدود - سواد - أسداء) .
(ب) - لكل من السلطان جلال الدين والأمير ممدود رأى فيما فعله السلطان (خوارزم شاه) . وضح رأى كل منهما وإلى أيهما تميل ؟ ولم ؟
(جـ) - لماذا كره جلال الدين ملوك العرب والمسلمين ؟ (د) - لماذا تمنى جلال الدين أن والده قد قتل نساءه بيده ؟
(هـ) - ما الذي فعله خوارزم شاه عندما أيقن بالهزيمة ؟
(5)"يا ليت أبى قتلهن بيده أو وأدهن في التراب أو ألقاهن في اليم خيراً من أن يقعن سبايا في أيدى القوم، ويلقين الذل والهوان عندهم
وما أشك أنه مات حين بلغه أمرهن..."
(أ) - اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف " وأدهن ": (دفنهن أحياء - صرعهن - أخفاهن) . - مضاد " غما " : (سرور - نجاح - رفعة).
(ب) - العبارة تشير إلى ما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته... وضح ذلك .
(جـ) - ماذا يتمنى جلال الدين ؟ وما رأيك في هذا الموقف ؟ هات من القصة حدثاً حقق به جلال الدين هذا التمني .
(د) - " إنك حاججتني حتى غلبتني بالحجة " .. من القائل ؟ ولمن قيلت ؟ وعلام تدل ؟
--------------------------------------------------------------------
الامتحانات الدور الأول 1998 م" قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : "غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف " منيع" : (فاصل - عال - ويل - قوي) - مضاد " تائهة" : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
- مفرد " قفارها" : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة)
(ب) - كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار؟ (جـ) - ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين؟
الدور الأول 2004 م
"إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، و يزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
- مرادف "تعصبهم" : (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم). - مقابل "الذميم": (المحمود - المأمول - المعقول) .
(ب) - بم وصف الأمير "ممدود" التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
(جـ) - علل لما يلي : 1 - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار.
2 - انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام.
الدور الأول 2008 م
" وكانت السماء صافية الأديم ، والبدر يرسل أشعته البيضاء على غصون الشجر ، فيتألف من ذلك مزاج من اللونين ، رفيق بالعين ، يرتاح إلى رونقه الحالم البهيج ، وعلى الكروم المعروشة فتبدو عناقيد العنب كأنها عقود من اللؤلؤ المنضود ..." .
(أ) - ضع مرادف " مزاج " ، ومضاد " تبدو " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما المكان الذي يصفه الكاتب ؟ و ما الصفات التي ساقها لهذا المكان ؟
(جـ) - ما موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين و ملوكهم ، و أمرائهم ؟ و بمَ رد الأمير ممدود ؟
مايو 2010 ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً آلمنا فقده . ولكن
لمصيبته ذيولاً لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً ، وتشتعل سائر بلادهم ناراً ... " .
أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مقابل " عز " : (ذل - قرب - سهل - زاد)
2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ :
(كثرة الشهداء - تشتت أبناء الأمة - ضعف أبناء الأمة - انهيار الأمة)
3 - معنى " سائر " : (أنحاء - أقل - بقية– جميع(
ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه ودنياه . بين ذلك مدللاً على ما تقول .
جـ) - كيف تصرف " خوارزم شاه " مع أسرته حين دنو الخطر ؟ وما رأيك في هذا التصرف ؟
الأستاذ / إبراهيم محمد سيد مدرسة السيدة زينب ث بنات بمحافظة قنا ت / 01067991722
الفصل الأول :
" قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوج أخته ، وكان يلاعبة الشطرنج في قصره بغزنه " :" غفر الله لأبى وسامحه ، ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ولظل بيننا سد منيع "
ـ مرادف التحرش( الاستفزاز – التعرض - الاستعانة – التخاصم) ـ ضد منيع ( ضعيف – عال – عسير – فسيح)
ـ ضد تائهة ( مستقرة ـ متجهة ـ مهتدية ـ مطمئنة ) ـ مفرد قفار ( قفراء ـ قافر ـ قفر ـ قافرة )
ـ ما سبب عتاب جلال الدين لأبيه ؟ وما صلته بالأمير ممدود ؟
ـ علام يدل كلام جلال الدين في الفقرة السابقة ؟
ـ ما الأسباب التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار ؟
ـ كيف دافع ممدود عن عمه ؟ وما الذي تذكره جلال الدين فجعله يبكي ؟
ــــــــــــــــــــــــــــــ
قال ممدود للسلطان جلال الدين : لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالا ، فتارة يهزمهم وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء منه لأمر طواه الله في علمه ، ولكن لم يمت سره فهو حي فيك ، فلعل الله ينصر بك الإسلام والمسلمين ويجعل نهاية التتار على يديك ....... فأطرق جلال الدين هنيهة وطفق يفرك جبينه وكأنه يدير موازنة بين رأيه ورأي ابن عمه
ـ مرادف سجال ( متناوبة ـ متداولة ـ مستمرة ـ متصلة ) ـ جمع حي ( أحياء ـ حيوان ـ حيات ـ حيوات )
ـ مضاد طواه ( فرقه ـ أظهره ـ وصله ـ أبسطه ) ـ أطرق تدل على ( الحيرة ـ التفكير ـ الأناة ـ الحزن )
ـ المقصود بقوله نفذ القضاء ( هزيمة خوارزم شاه ـ موت خوارزم شاه ـ انتصار التتار ـ تولي جلال الدين الحكم )
ـ مرادف موازنة ( مراجعة ـ مفاضلة ـ ملاءمة ـ معادلة ) ـ جمع جبين ( جبناء ـ جباين ـ أجبنة ـ جباه )
ـ لماذا كان الأمير ممدود متفائلا رغم قوة الموقف ؟
ـ كانت زوجة السلطان وزوجة الأمير ممدود تنتظران حدثا مهما . فما هو ؟
- ما سبب نقمة جلال الدين على ملوك المسلمين وأمرائهم ؟ وما رأي ممدود ؟ وموقف السلطان من رأي ممدود .
- قارن بين خطة كل من جلال الدين ، وخطة الأمير ممدود لمواجهة التتار ؟ موضحا رأيك فيهما .
ــــــــــــــــــــــــــــــ
" ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه , إذن لبكينا ملكا عظيما عز علينا فراقه واحتسبناه عند الله والدا كريما آلمنا فقده ولكن للمصيبة ذيولا لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهارا , وتشتعل سائر بلادهم نارا "
1- تختر الإجابة الصحيحة :
- معنى " عز علينا "................. [ أصبح عزيزا علينا – قل وندر – صعب وعظم – قوي ونصر ]
- مفرد " طلائع " .................. [ طالع – طالعة – طليع – طليعة ]
- يرى ممدود أن خوارزم شاه....... [ خاطئ الفكر – صائب الرأي – مضطرب الخطى ] في تحرشه بالتتار
- جلال الدين رجح موت أبيه بسبب ..[ ضعف جيوشه – هزيمته وقتله – الظمأ والجوع – حزنه على اسر النساء ]
2- ما السبب في تراخي ملوك المسلمين عن تقديم العون النجدة لجلال الدين ؟
3- وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار . [ث.ع 98مايو]
4- " ولكن للمصيبة ذيولا " ماذا تعرف عن هذه المصيبة ؟ وما الذيول التي يقصدها جلال الدين ؟
5- " يكفي أن أدافع عن مملكتي " من قائل هذه العبارة ؟ وهل تؤيده في ذلك ؟ وضح مع ذكر السبب .
6- تتشابه حملات الصليبيين وهجمات التتار في الهدف وتختلف في الأسلوب . وضح ذلك .
7- علل لما يأتي :-
أ- أصاب جلال الدين اليأس من تحرير النساء اللاتي وقعن في الأسر .
ب- كان الأمير ممدود متفائلا بالرغم منن قسوة الموقف . جـ- مهاجمة العدو خارج البلاد خير من انتظاره داخلها .
د- اتهم جلال الدين ملوك المسلمين بالخيانة . [ اذكر سببين ]
هـ- أصر " جلال الدين " على أن يمشي مع " ممدود " إلى نهاية الحديقة .
و- خوف جلال الدين من مواجهة التتار في عقر دارهم . ز- رأى الأمير ممدود ضرورة تفكير عمه خوارزم شاه في توسيع ملكه .
حـ- اختيار خوارزم شاه بلاد الصين لتوسيع ملكه . ط- خوف جلال الدين على أبيه من الحساب أمام ربه .
8- " هناك أمور كثيرة أحزنت جلال الدين وأمر واحد أبكاه " . وضح ذلك . [98مايو]
9- " هناك عوامل كثيرة أصابت جلال الدين باليأس من تحقيق الانتصار على التتار " . اذكرها .
10- كيف حاول الأمير ممدود القضاء على هذا اليأس ؟ وهل نجح في ذلك ؟
11- " كان لجلال الدين رأي في ملوك المسلمين في عهد صلاح الدين ورأي آخر في عهد أبيه " . اذكر الرأيين .
12- " تفضيل السلطان جلال الدين لمواجهة التتار في عقر دارهم يرجع لسببين ." اذكرهما .
تدريبات
(1)" فنظر إليه ممدود وقد أدرك أن جلال الدين يريد أن يطوي بساط الشطرنج فقال له : أجل يا مولاي إن عمي خوارزم شاه أخطأه التوفيق فيما ذكرت من إثارة هذه القبائل التترية ولكني أرى أنه ليس لنا أن نلومه إلا بمقدار " .
(أ) - ما مرادف (أدرك) ، مضاد (أخطأ) ، جمع (بساط) ، مفرد (القبائل) ؟ (ب) - ماذا يقصد الأمير ممدود بكلامه السابق ؟
(جـ) - وضح الدوافع التي جعلت خوارزم شاه يهاجم التتار .
(د) - " ماذا جنى عمك من هذا غير فقدان الجزء الأعظم من مملكته ؟ " . من القائل ؟ وما غرض الاستفهام فيها ؟
(2)(قال الأمير ممدود : إنك ابن خوارزم شاه ووارث ملكه وخلفيته على بلاده ، وما يكون لك أن تيأس من هزيمة عدوه ، وطرده من بلاد رعاياه ... لقد كانت الحرب بين أبيك وبين هؤلاء سجالاً ، فتارة يهزمهم ، وتارة يهزمونه حتى نفذ القضاء فيه لأمر طواه الله في علمه) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :
1 - مرادف (سجالاً) : (معروفة - متداولة - مختلفة) 2 - مضاد (طواه) : (أخفاه - أظهره - جهله) .
3 - مفرد (رعاياه) : (رعاه - ريع - رعية) . 4 - جمع (تارة) : (تير - تارات - كلاهما صواب) .
(ب) - ما الفظائع التي ارتكبها التتار في بلاد المسلمين ؟ (جـ) - لكل من جلال الدين وممدود رأى خاص في قتال التتار . وضح .
(3)" إن هؤلاء التتار لرسل الدمار والخراب ، وطلائع الفساد ، لا يدخلون مدينة حتى يدمروها ويأتوا فيها على الأخضر واليابس ، ولا يتمكنون من أمة حتى يقتلوا رجالها ويذبحوا أطفالها ويبقروا بطون حواملها ، ويهتكوا أعراض نسائها " .
(أ) - هات مرادف (يبقروا) ، مضاد (الخراب) ، مفرد (طلائع) ، جمع (أمة) في جمل من تعبيرك .
(ب) - من خلال قراءتك للفقرة وضح ما كان يفعله التتار بالبلاد التي يدخلونها .
(جـ) - بكى جلال الدين وشاركه في ذلك ممدود .. فلماذا ؟
(د) - (يأتوا على الأخضر واليابس) . ماذا أفاد التعبير السابق ؟
(4)(غفر الله لأبى وسامحه ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل
بيننا وبينهم سد منيع) .
(أ) - اختر الإجابة الصحيحة مما بين القوسين :-
1 - مـرادف (التحرش) : (الحرب - الخصام - التعرض) . 2 - المراد بـ(قفارها) : (سهولها - أراضيها - صحاريها) .
3 - (غفر الله لأبي) أسلوب : (قسم - قصر - دعاء) . 4 - جمع (سد) : (سدود - سواد - أسداء) .
(ب) - لكل من السلطان جلال الدين والأمير ممدود رأى فيما فعله السلطان (خوارزم شاه) . وضح رأى كل منهما وإلى أيهما تميل ؟ ولم ؟
(جـ) - لماذا كره جلال الدين ملوك العرب والمسلمين ؟ (د) - لماذا تمنى جلال الدين أن والده قد قتل نساءه بيده ؟
(هـ) - ما الذي فعله خوارزم شاه عندما أيقن بالهزيمة ؟
(5)"يا ليت أبى قتلهن بيده أو وأدهن في التراب أو ألقاهن في اليم خيراً من أن يقعن سبايا في أيدى القوم، ويلقين الذل والهوان عندهم
وما أشك أنه مات حين بلغه أمرهن..."
(أ) - اختر الصواب مما بين القوسين:
- مرادف " وأدهن ": (دفنهن أحياء - صرعهن - أخفاهن) . - مضاد " غما " : (سرور - نجاح - رفعة).
(ب) - العبارة تشير إلى ما حدث لوالدة خوارزم شاه وأخواته... وضح ذلك .
(جـ) - ماذا يتمنى جلال الدين ؟ وما رأيك في هذا الموقف ؟ هات من القصة حدثاً حقق به جلال الدين هذا التمني .
(د) - " إنك حاججتني حتى غلبتني بالحجة " .. من القائل ؟ ولمن قيلت ؟ وعلام تدل ؟
--------------------------------------------------------------------
الامتحانات الدور الأول 1998 م" قال السلطان جلال الدين ذات ليلة للأمير ممدود ابن عمه وزوجه أخته ، وكان يلاعبه الشطرنج في قصره بغزنة : "غفر الله لأبي وسامحه ! ما كان أغناه عن التحرش بهذه القبائل التترية المتوحشة ، إذن لبقيت تائهة في جبال الصين وقفارها ، ولظل بيننا وبينهم سد منيع " .
(أ) - تخير الإجابة الصحيحة مما بين الأقواس لما يلي :
- مرادف " منيع" : (فاصل - عال - ويل - قوي) - مضاد " تائهة" : (مستقرة - متجهة - مهتدية - مطمئنة)
- مفرد " قفارها" : (قفراء - قَفْر - قَفُور - قافرة)
(ب) - كيف برر الأمير ممدود تصرف عمه تجاه التتار؟ (جـ) - ما الأمور التي سببت الحزن للسلطان جلال الدين؟
الدور الأول 2004 م
"إن ملوك المسلمين وأمراءهم في مصر والشام مشغولون برد غارات الصليبين الذين لا يقلون عن التتار خطراً علي بلاد الإسلام ، فلهم وحشية التتار وهمجيتهم ، و يزيدون عليهم بتعصبهم الديني الذميم، وهم لا يغزون أطراف بلاد الإسلام ولكنهم يغزونها في صميمها".
(أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها أجب:
- مرادف "تعصبهم" : (تكبرهم - تحمسهم - تحبطهم). - مقابل "الذميم": (المحمود - المأمول - المعقول) .
(ب) - بم وصف الأمير "ممدود" التتار في الفقرة ؟ وما رأيه في مواجهتهم ؟
(جـ) - علل لما يلي : 1 - اقتناع السلطان جلال الدين برأي الأمير ممدود في مواجهة التتار.
2 - انتصار جيش المسلمين بقيادة السلطان جلال الدين علي جيش الانتقام.
الدور الأول 2008 م
" وكانت السماء صافية الأديم ، والبدر يرسل أشعته البيضاء على غصون الشجر ، فيتألف من ذلك مزاج من اللونين ، رفيق بالعين ، يرتاح إلى رونقه الحالم البهيج ، وعلى الكروم المعروشة فتبدو عناقيد العنب كأنها عقود من اللؤلؤ المنضود ..." .
(أ) - ضع مرادف " مزاج " ، ومضاد " تبدو " في جملتين مفيدتين .
(ب) - ما المكان الذي يصفه الكاتب ؟ و ما الصفات التي ساقها لهذا المكان ؟
(جـ) - ما موقف السلطان جلال الدين من خليفة المسلمين و ملوكهم ، و أمرائهم ؟ و بمَ رد الأمير ممدود ؟
مايو 2010 ليت الأمر ينتهي عند جوده بنفسه ، إذن لبكينا ملكاً عظيماً عز علينا فراقه ، واحتسبناه عند الله والداً كريماً آلمنا فقده . ولكن
لمصيبته ذيولاً لا أحسبها تنتهي حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً ، وتشتعل سائر بلادهم ناراً ... " .
أ) - في ضوء فهمك معاني الكلمات في سياقها تخير الإجابة الصحيحة مما بين القوسين فيما يأتي :
1 - مقابل " عز " : (ذل - قرب - سهل - زاد)
2 - " حتى تجري دماء المسلمين أنهاراً " يوحي هذا التعبير بـ :
(كثرة الشهداء - تشتت أبناء الأمة - ضعف أبناء الأمة - انهيار الأمة)
3 - معنى " سائر " : (أنحاء - أقل - بقية– جميع(
ب) - خدم " خوارزم شاه " دينه ودنياه . بين ذلك مدللاً على ما تقول .
جـ) - كيف تصرف " خوارزم شاه " مع أسرته حين دنو الخطر ؟ وما رأيك في هذا التصرف ؟
الأستاذ / إبراهيم محمد سيد مدرسة السيدة زينب ث بنات بمحافظة قنا ت / 01067991722