مشاهدة النسخة كاملة : اا ... حرية التعبير ... اا ياترى في الواقع ولا في الشعارات ^ .. ^


صوت الحق.
17-11-2012, 07:57 AM
تعتبر حرية التعبير مكفولة للجميع فالأفكار المتداولة عبارة عن نبض يسير على أرض الواقع ولذا تصبح تجاربنا مع الحياة مقياس للإختبار فالحياة مدرسة العالمين وليس كل مثقف متعلم !! فالحياة مواقف ورجال وعلم نافع ودراسة جيدة للمواقف قَهرت أو قُهرت فهل تعلمت من كل ذلك


http://bassamjfj.maktoobblog.com/userFiles/b/a/bassam_1963/images/zzzmcopy.jpg

!!أسرد لنا ما يحلو لك فحرية التعبير مكفولة
أم أن أقلامنا كما نراها مرسومة !!
أعتقد إننا نعيش في بلد تضمن حرية التعبير دون المساس بالكرامة والأديان
أكتب لنا موقف أو قصة تنصح بها أو تستشير أو تفتح ملف مغلق يساعد على تدارك الأمور ضد هؤلاء من يتخفون خلف ستار الكلام المعسول ،،،،

في إنتظار تفاعلاتكم


تحياتي
صـــــوت الحـــــــق

M..osama
17-11-2012, 11:20 AM
هكذا يكون الحكام وهم قدوتنا إن فعلنا ما فعلوا فنحن منهم وهم منا

وان لم نفعل مافعلوا فهم منا براء


وعن أنس أن رجلاً من أهل مصر أتى عمر بن الخطاب فقال: يا أمير المؤمنين عائذ بك من الظلم قال: عذت معاذًا. قال: سابقت ابن عمرو بن العاص فسبقته، فجعل يضربني بالسوط ويقول: أنا ابن الأكرمين. فكتب عمر إلى عمرو يأمره بالقدوم ويقدم بابنه معه، فقدم فقال عمر: أين المصري؟ خذ السوط فاضرب فجعل يضربه بالسوط ويقول عمر: اضرب ابن الأكرمين. قال أنس: فضرب، فوالله لقد ضربه، ونحن نحب ضربه، فما أقلع عنه حتى تمنينا أنه يرفع عنه، ثم قال عمر للمصري: ضع السوط على صلعة عمرو. فقال: يا أمير المؤمنين إنما ابنه الذي ضربني وقد استنقذت منه. فقال عمر لعمرو: مذ كم تعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟ قال: يا أمير المؤمنين لم أعلم ولم يأتني .



إن الناس جميعًا في نظر الإسلام سواسية، الحاكم والمحكوم، الرجال والنساء، العرب والعجم، الأبيض والأسود، لقد ألغى الإسلام الفوارق بين الناس بسبب ال*** أو اللون أو النسب أو الطبقة، والحكام والمحكومون كلهم في نظر الشرع سواء، وجاءت ممارسة الفاروق لهذا المبدأ خير شاهد.



هذا من الإسلام الحقيقى الذى إرتضاه الله للعباد

فإن رأينا غير ذلك ممن ينتسبون إلى الإسلام

فإعلموا أن العيب فيهم هم ....... وليس فى الإسلام



.

صوت الحق.
17-11-2012, 12:57 PM
هكذا يكون الحكام وهم قدوتنا إن فعلنا ما فعلوا فنحن منهم وهم منا

وان لم نفعل مافعلوا فهم منا براء


وعن أنس أن رجلاً من أهل مصر أتى عمر بن الخطاب فقال: يا أمير المؤمنين عائذ بك من الظلم قال: عذت معاذًا. قال: سابقت ابن عمرو بن العاص فسبقته، فجعل يضربني بالسوط ويقول: أنا ابن الأكرمين. فكتب عمر إلى عمرو يأمره بالقدوم ويقدم بابنه معه، فقدم فقال عمر: أين المصري؟ خذ السوط فاضرب فجعل يضربه بالسوط ويقول عمر: اضرب ابن الأكرمين. قال أنس: فضرب، فوالله لقد ضربه، ونحن نحب ضربه، فما أقلع عنه حتى تمنينا أنه يرفع عنه، ثم قال عمر للمصري: ضع السوط على صلعة عمرو. فقال: يا أمير المؤمنين إنما ابنه الذي ضربني وقد استنقذت منه. فقال عمر لعمرو: مذ كم تعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارًا؟ قال: يا أمير المؤمنين لم أعلم ولم يأتني .



إن الناس جميعًا في نظر الإسلام سواسية، الحاكم والمحكوم، الرجال والنساء، العرب والعجم، الأبيض والأسود، لقد ألغى الإسلام الفوارق بين الناس بسبب ال*** أو اللون أو النسب أو الطبقة، والحكام والمحكومون كلهم في نظر الشرع سواء، وجاءت ممارسة الفاروق لهذا المبدأ خير شاهد.



هذا من الإسلام الحقيقى الذى إرتضاه الله للعباد

فإن رأينا غير ذلك ممن ينتسبون إلى الإسلام

فإعلموا أن العيب فيهم هم ....... وليس فى الإسلام



.

أخي العزيز هذا هو الإسلام
ولكن أصبحنا مسلمين بلا إسلام إن ضاع الحق وكثر الظلم وتجاهل الحاكم أمر المحكوم

تحياتي وشكراً للمرور ،،،

صوت الحق.
18-11-2012, 08:20 AM
إلزم الصمت
وأجعل القهر عنواناً للحياة
هذا هو موضوع كتابتي اليوم

http://cdn.sarayanews.com/872t3gih/ns0f8ay3/d763lnksf/8sdf2Erf/c70a322c4ca9cd1212947e1aeb6fa5db.jpg

أصبحت الحريات تقيد بنظام يحمل عكس معناها ، فصارت الحرية في التعبير وإبداء الأراء مشكلة كبيرة نعم إنه الصمت الذي لابد أن يتبعه البشر كي يعيشوا في حياة منعمة ورغد من الدنيا هذا ما يعتقده أصحاب العقول اليابسة . حينما تعطيني حرية فلا تحرمني من أن أستخدم حقي فيها ولا تقيدها وتجعل من الأفواه مثل حزاء مغلق وأعلم جيداً أن بعض الناس قنابل مدوية لا تنفجر إلا بالضغط عليها وهذا النوع من البشر يتحمل حمل الجبال ولكن إذا طغت الحياة فتراه مختلف إختلافي كلي عما كان فيه أنظر بعين الواقع إلى الشعب المصري الذي تحدى جبروت طاغية ، أعلم أيها الحاكم ويا صاحب المقام الرفيع بأنها دائرة واحدة مغلقة بها مجموعة من التفاعلات الكميائية لا تشتعل إلا بالحرارة وحرارة الحياة تندرج تحت مسمى واحد هو الطغيان ، أنظر إلى فرعون طغى في الأرض فألبسه الله ثوب الزل والمهانة أنظر إلى النمرود بن كنعان فكان لا يستريح له بال إلا أن يضرب بالقباقيب على أم رأسه سبحان الله من حاكم متجبر صاحب سلطان إلى عبد ضعيف أسمى أحلامه أن يضرب بالقبقاب على رأسه ليفيق من تلك الذبابة التي تسللت إلى رأسه بإرادة الله ،فكن كما تريد أن تكون لا كما يريد الناس أن تكون ولكن لا تتبع شيطان الهوى فيقتل فيك إنسان الحياة

وفي النهاية

خذ من الأخلاق ما شئت
فأنت مخير أينما كنت
وأحصد ثمار ما زرعت
تجد لنفسك ما أردت
وتذكر قول الحق
أينما تكونوا يدرككم الموت




D-E.S.T







صـــــوت الحــــــــق ،،،،

أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
18-11-2012, 05:08 PM
شكرا على الموضوع استاذ ضياء

خالص تقديرى

نحلة المنتدى
18-11-2012, 09:29 PM
شكرا ع الموضوع الرائع
المقوله الى بحبها اوى وبعمل بيها ديما
لا تتخد قرار وانت ف غايه الفرح او الحزن
تقدر تقول انها حكمه

صوت الحق.
19-11-2012, 12:07 PM
شكرا على الموضوع استاذ ضياء

خالص تقديرى


أستاذ ياسر
شاكر لمرورك العطر

لك مني خالص تحياتي وتقديري ،،،

صوت الحق.
19-11-2012, 12:08 PM
شكرا ع الموضوع الرائع
المقوله الى بحبها اوى وبعمل بيها ديما
لا تتخد قرار وانت ف غايه الفرح او الحزن
تقدر تقول انها حكمه

الأخت هبه
شكراً لمرورك العطر
ولمقولتك الجميلة

لك مني خالص التقدير والإحترام

تحياتي