مشاهدة النسخة كاملة : البرادعى أفضل من مرسى.. و حكم الإخوان عودة للقرون الوسطى


aymaan noor
18-11-2012, 11:00 PM
أبو مصعب
البرادعى أفضل من مرسى.. و حكم الإخوان عودة للقرون الوسطى (http://www.alwafd.org/%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA-%D9%88%D9%85%D9%84%D9%81%D8%A7%D8%AA/95-%D8%AD%D9%88%D8%A7%D8%B1%D8%A7%D8%AA%20/306123-%D8%A3%D8%A8%D9%88-%D9%85%D8%B5%D8%B9%D8%A8-%D8%AD%D9%83%D9%85-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%AE%D9%88%D8%A7%D9%86-%D9%8A%D8%B9%D9%8A%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85%D8%A9-%D8%A5%D9%84%D9%89-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%B1%D9%88%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%88%D8%B3%D8%B7%D9%89-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%84%D9%81%D9%8A%D9%88%D 9%86-%D8%A7%D9%86%D8%B6%D8%AD%D9%83-%D8%B9%D9%84%D9%8A%D9%87%D9%85)

مصر فى طريقها إلى الدولة الدينية وجماعة مرسى ليست ثورية
http://cdn.alwafd.org/images/news/17159471031-5.jpg
«بيشارو» المدينة الحدودية فى باكستان التى عبر منها الآلاف من المجاهدين العرب إلى أفغانستان للجهاد فى فترة الثمانينيات لطرد القوات الروسية، هى المدينة التى شهدت مولد أخطر رجل جهادى ينتمى لأصول مصرية فى أفغانستان والذى اعتبرته الولايات المتحدة أخطر ارهابى بعد الشيخ أسامة بن لادن.

«محمد نجاح» المكنى بأبو مصعب «الرويترز» أحد أقدم المجاهدين العرب خارج الحدود الذى بات صداعا مزمنا لأجهزة المخابرات المصرية، وصفه حبيب العادلى بأنه الصيد الثمين.. أرهق عمر سليمان رئيس جهاز المخابرات العامة الذى تولى ملف التحقيق مع الرجل.. رويترز تنظيم القاعدة هو اللقب الذى اشتهر به «أبو مصعب» خلال فترة جهاده لنشره مطبوعة دورية إخبارية تجمع أخبار المجاهدين فى أفغانستان.. بترت ساقه أثناء محاولته إنقاذ أحد زملائه المجاهدين فوقع فى حقل ألغام.. بينما ضعف بصره فى أروقة جهاز أمن الدولة..ألقى القبض عليه فى بيشارو بباكستان بعد أيام قليلة من تفجير برجى التجارة العالمى فى هجمات 11 سبتمبر 2001.. استمرت التحقيقات الأمريكية معه عدة أشهر حتى تسلمته السلطات المصرية نهاية 2001 لينتقل من بين جدران المخابرات إلى بلاط أمن الدولة حتى استقر به المقام فى سجن الفيوم واستطاع الخروج منه مساء جمعة الغضب خلال أحداث ثورة يناير 2011 ليقطن فى بيت متواضع بأحد أحياء محافظة الجيزة هو وأسرته، وقد أجرينا معه هذا الحوار:
http://www.alwafd.org/images/5_4(1).jpg
< لماذا سافرت إلى أفغانستان؟
- فى عام 1978 بدأت دولة السادات فى تضييق الخناق على مواطنيها فصدر قرار التحفظ وبموجبه دخل العديد من أبناء التيارات الإسلامية السجون لكنى استطعت الخروج من القاهرة إلى الأردن ومنها إلى السعودية، وفى الوقت الذى تعالت فتاوى وجوب الجهاد ضد الروس فى أفغانستان اتجهت من السعودية عام 1978 الى ولاية كوست الأفغانية، وكان اللافت هو التسهيلات الحكومية من مصر والسعودية، بالإضافة إلى التمويل الأمريكى لمواصلة الحرب وطرد السوفيت حتى انتهت الحرب، فبدأ المجاهدون فى مغادرة أفغانستان إلا أن الخوف من المصير الذى ينتظرهم فى بلادهم أرغمهم على البقاء ففى كل من لبيبا وتونس كان الإعدام ينتظر العائدين كما أن السجن مدى الحياة ينتظر العائدين المصريين وهو ما شجعهم على الاستمرار من أجل إقامة الدولة الاسلامية من خلال تنظيم القاعدة الذى بدأ بتنظيم معسكرات تدريبية لإعداد المسلمين لتكوين جيش اسلامى لمواجهة أى اخطار تنتظر الدولة الاسلامية الوليدة فى أفغانستان.
< هل نفذت القاعدة تفجيرات 11 سبتمبر بالفعل؟
- لتنفى القاعدة عن نفسها تهمة العمالة لأمريكا قدمت الدعم لأفكار خالد شيخ محمد ومجموعته الذين لم ينتموا يوما الى القاعدة هم من خططوا ونفذوا تلك التفجيرات.
< ما رأيك فى الثورة وهل ترى أن هناك أخطاء وقع فيها الثوار؟
- لم تحدث ثورة فى مصر بل ما حدث هو انتفاضة فمن المفترض أن من قام بثورة يجنى ثمارها ويتولى السلطة، لكن لم يكن أحد من المشاركين فى الثورة صاحب مشروع سياسى بديل للنظام، ونفس أخطاء الثوار وقع فيها المجاهدون فى أفغانستان الذين قاتلوا من أجل هدف لكن لم يستطيعوا الوصول إليه فما حدث باختصار فى ثورة شباب مصر «ناس ضحت بنفسها وناس ركبت وجنت الثمار» وهو أيضا ما يحدث الآن فى سوريا.
< لكن جماعة الاخوان المسلمين لحقت بركاب الثورة؟
- لم يكن لديهم مشروع يقدمونه كبديل للنظام الحاكم، والإخوان لا يختلفون عن القوى العلمانية والليبرالية فى شيء هم فقط يمتطون الدين لاستغلاله فى التأثير على المواطنين، كما أنهم ليسوا ثوريين بل هم مرتعشون متخبطون، فلسفتهم فى الحياة هى الاصلاح وليس التصادم وهم يسيرون عكس المنهج الانقلابى للتغيير الشامل للمجتمع وهو ما يحتاج الى الايمان الكامل به.
< هل ننزع الايمان بالمشروع الاسلامى عن الإخوان؟
- الإسلام يحتاج إلى افراد مؤمنين بآلياته فى التغيير الشامل للمجتمع وآليات الاخوان منذ وصولهم للحكم لن توصلهم للعمل بالاسلام لأنهم انحرفوا عن الطريق الصحيح.
< ما رأيك فيما يحدث الآن من تناحر بين الأحزاب والحركات سواء الاسلامية فيما بينها وبين القوى المدنية؟
- التنافس غير موجود فى الإسلام، وهو ما أدى إلى تمزيق الأمة بين حركات وأحزاب، والشد والجذب الحادث الآن بين جميع القوى والتيارات ليس ظاهرة جديدة، لكنها تحدث منذ 1400 عام، الاختلاف والتناحر ثمة غالبة فى المجتمعات العربية بين التيارات السلفية وبعضها أو بين التيارات الجهادية والسلفية، فمن بعد سقوط الخلافة الراشدة حصل انقلاب فى الفكر الاسلامى وأصبحت السلطة تتقرب من المشايخ لتزين باطلها وأخطاءها وما تريد أن تمرره من قرارات وتوجه اتهاماتها للطوائف الأخرى التى لا تتلاقى أفكارها مع السلطة مثلما حدث مع الكنيسة فى العصور الوسطى والتى جعلت للكهنة سلطة على المواطنين حتى حدث الانفجار والانقلاب عليها.
< لكن الأزهر يعتبر مرجعية اسلامية يجب العودة إليها فى الخلافات؟
- ليس صحيحا أن الأزهر مرجعية إسلامية، فالأزهر منذ انشائه «وهو تابع للسلطة والحاكم.. فكيف نطالبه بأن يعارضها» فالأزهر بدأ فاطميا ثم تحول الى الأشاعرة وحينما تولى عبد الناصر الحكم أصبح الأزهر اسلاميا، فلا يجوز أن نطلب منهم أن يكونوا مرجعية اسلامية، لكن يجب أن تكون مرجعيتنا الكتاب والسنة فقط.
< نعود للاخوان.. ما رأيك فى الشهور الماضية من حكم الجماعة لمصر؟
- منذ وصولهم للحكم لم يضيفوا شيئا بل يكرسون لأساليب الدولة القديمة من التشدد لصالح حزب أو جماعة فهم لا يرون رئيسهم وقيادات جماعتهم لا تخطئ على الرغم من أخطائهم المستمرة بشأن الثورة وبشأن الاسلام والتلاعب بالدين حتى يتصور الفرد أنه لو عاد الرسول مرة أخرى فإن الاخوان سيتبعون مرسى ورفاقه من دون الرسول، وهو نفس ما ينطبق على السلفيين فان أنصارهم سيتبعون رموزهم وشيوخهم.
< مش فاهم؟
- النبى بالفعل موجود بيننا بسنته، لكن لا يتبعه أحد، فهم يتشددون لرأى شيخهم أو رئيسهم فقط.. وصمت أبو مصعب لبرهة، وقال: «حينما تقول لأحد أفراد جماعة الاخوان أو السلفيين لا تفعل شيئاً سيقول لك «لا مش انت اللى تفهم تعال نسأل الرئيس مرسى فهم لا يخطئون» ومن هنا تبدأ تأليه القيادات وهو مشابه للكنيسة فى القرون الوسطى.. ولما حدثت المظاهرات المنددة بالفيلم المسيء للرسول أمام السفارة الأمريكية فإن كل من حضر من أعضاء التيارات الاسلامية مجتمعة لا يضاهى أعداد شباب الألتراس، فأعضاء من الجماعة الاسلامية وبعض أعضاء الجهاد جاءوا لتعليق راياتهم السوداء أعلى السفارة وأعضاء الإخوان امتنعوا عن الحضور بتوجيهات على استحياء، بينما اكتفى السلفيون بالبيانات المنددة وفى ظل صمت مرسى على إهانة الرسول ظهر المشايخ يمارسون مهنة التضليل والتدليس على الناس، وقالوا: إن السفير شيء والرسول شيء آخر! وقارن هنا بين موقف السلفيين من الفيلم المسيء للرسول وموقفهم من محاكمة شيخهم أبو إسحاق الحوينى، فاحتشد أكثر من 100 ألف سلفى وهددوا بالخروج فى مليونية.
< ما رأيك فى السلفيين؟
- «ناس مضحوك عليهم باسم الدين» يرغبون فى المنافسة على الحكم، مواقفهم متناقضة قبل الثورة وبعدها، وعرفوا الطريق جيداً نحو الولايات المتحدة.. فقبل الثورة صمتوا وتخلوا عن دورهم فى الدعوة إلى توحيد الله والكفر بالطاغوت وجنوده مقابل التمسك بمكاسب هشة، منها الحفاظ على الدعوة من بطش أمن الدولة، وبعد الثورة تسابقت الفصائل السلفية إلى المشاركة فى الانتخابات والديمقراطية، وهو ما كانت تقر أنه كفر الأمس بدعوى أنهم مجبرون على المشاركة فى ذلك.
< وهل معنى ذلك أننا على مشارف الدولة الدينية؟
- تغيير المواقف من الامتناع عن المشاركة لأنه كفر إلى المشاركة فى الكفر يعنى العودة الى الدولة الدينية، كما أن مشايخ السلفيين تم توظيفهم لخدمة نظام الحكم من خلال إصدار فتوى تحرم الخروج على الحاكم الاسلامى، ولا تجيز معارضته، ثم تصوير الاخوان أنفسهم أنهم بالنسبة للعلمانيين أقل ضرراً من السلفيين المتشددين، وهذا لا يختلف عن الكهنوت الذى كفرت به أوروبا، وهو ما يعيد الأمة 4 قرون للخلف، لذلك كنت أفضل أن يكون البرادعى رئيسا لأنه رجل واضح لا يتخفى وراء الدين، ولديه مبدأ وكنت سأستطيع إجباره على انتزاع حقوقى كمسلم.
< «البرادعى» العلمانى أفضل من الرئيس مرسي؟
- أنصار مرسى يقولون منذ ترشحه سيطبق الاسلام وسيطبق الشريعة، ولا يجوز التحدث عن أداء الرئيس ثم بدأوا وصف منتقديه بالغلو والخوارج والتكفيريين، وللعلم كل كلام الرئيس عن تطبيق الشريعة غير حقيقى، فهو أقسم على احترام القانون الوضعى المنافى للشريعة التى يزعم أنه سيطبقها.
< لكن السلفيين أقسموا بما لا يخالف شرع الله؟
- ما فعلوه أثناء قسمهم فى مجلس الشعب هو استهزاء بالدين لا يصح أن يصدر من مشايخ ينتمون للتيار السلفي.
< ما رأيك فيما يحدث فى سيناء؟
- النظام السابق زرع العداء بينه وبين أهل سيناء الذين ذاقوا الأمرين، خاصة بعد أحداث طابا ودهب وشرم الشيخ، فما يحدث هناك هو رد فعل طبيعى انتقامى من المتضررين من أبناء سيناء من ممارسات الأجهزة الأمنية خلال الأعوام السابقة.. أما النظام الحالى فاستطاع أن يزيد حدة الفجوة بينه وبين أهل سيناء الذين رأوا من أجهزة الأمن المصرية ما لم ير من اليهود أثناء الاحتلال.
< ما هى الجماعات الفاعلة فى سيناء؟
- من الجماعات الفاعلة فى سيناء «التوحيد والجهاد» التى أسسها الدكتور خالد مساعد فى عام 2000 والذى تسرع فى اتخاذ قرار تفجيرات طابا منفردا دون معرفة مجلس الشورى الجماعة، ويليها القطبيون الذين يتبنون أفكار سيد قطب ثم الشوقيون الذين ينتسبون لحلمى هاشم. ولكن أيضا الجماعات الاسلامية ليست بمفردها، ولكن هناك مجرمين جنائيين هاربون من السجون، بالاضافة الى بلطجية النظام وأصحاب الثأر البايت من أهل سيناء بالاضافة الى صراع الأجهزة الأمنية والسيادية العاملة فى سيناء.
< لماذا تفشل المفاوضات بين الدولة وبين هذه الجماعات؟
- لأن الدولة لا تحسن اختيار مندوبيها الذين لا يتمتعون بالقبول بين أفراد هذه الجماعات، ولماذا تصر الدولة على عملاء الأمن، فأنا وعدد من الإخوة اجتمعنا واتفقنا على ضرورة السير باتجاه المفاوضات لإنهاء ما يحدث فى سيناء، لكن يجب فى البداية توفير الحماية لمن يذهب حتى لا يستهدف من أى جهة.. المبادرات الشخصية دون غطاء لن تجدى.
< هل تنظيم القاعدة موجود فى مصر؟
- فكر القاعدة هو الموجود فقط وأتباعه محدودون.
< ما رأيك فيما أثير عن القبض عن خلايا جهادية منتشرة فى مصر أبرزها خلية مدينة نصر؟
- هو نفس أسلوب النظام القديم، ولا توجد قضية من الأساس ولا يوجد قاسم مشترك بين المقبوض عليهم سوى العلاقات الشخصية فقط، ولا توجد أحراز فى القضية ولا توجد تهم ثابتة، وكلها محض افتراء من قبل الأمن الوطنى الذى عاد لينتقم من الاسلاميين.
< هل مازال الفكر الجهادى متغلغلاً فى مصر؟
- الجهاد موجود ليوم القيامة، لأن الجهاد عبادة ومن لا يؤمن به كافر فهو موجود من أجل تحرير البلاد وإعلاء كلمة الله، لكن جهاد اليوم من أجل الإسلام لأن وضع الاسلام فى مصر الآن يشبه أوضاع الجاهلية الأولى فانتقلنا من عبادة الأصنام الى عبادة المشايخ وأعضاء مجلس الشعب الذين يشرعون بدلاً من الله.
بذة عن حياته
< محمد نجاح من مواليد 1957 بالجيزة.
< حاصل على الثانوية العامة 1973.
< يعمل فى المقاولات.
< سافر إلى السعودية عام 1978 ثم سافر إلى أفغانستان 1987.
< بترت ساقه عام 88 أثناء إنقاذه مجاهداً ليبياً.
< انفصل عن القاعدة عام 1992.
< تم القبض عليه عام 2001 وتم تسليمه لمصر.
< حكم عليه بالسجن 10 سنوات.
< خرج مساء جمعة الغضب 28 يناير 2011.
< متزوج وله 3 أولاد و7 بنات.

Mr.Ahmed EL-hady
19-11-2012, 05:58 PM
والله راجل بيفهم

احسن من المتخلفين اللي فاكرين نفسهم جهاديين

محمد محمود بدر
19-11-2012, 07:04 PM
شكرا على الموضوع
وانا مع مستر احمد الهادى فى انه راجل بيفهم

raf11111
20-11-2012, 01:01 AM
زى نيوز الامريكية: البرادعى عميل للغرب


http://cdn.alwafd.org/images/news/1176096970toc0ki8c.jpg



Danger to Egypt...Random thoughts
Dr A Q Khan (http://www.thenews.com.pk/TodaysPrintWriterName.aspx?ID=9&URL=Dr%20A%20Q%20Khan)
Monday, July 09, 2012
When the Western countries realise the impracticality of direct aggression, they work on a long-term plan to cultivate some stooges and bring them to power. In Iran they did this with the Shah. When he was toppled by Dr Musaddaq and Dr Fatmi, the CIA struck. The Shah was reinstated, Dr Fatmi was murdered and Dr Musaddaq was dumped in jail for years. The Iranians then had to wait almost 25 years for a messiah – Imam Khomeini – to free them from tyranny, corruption, murders, tortures, etc. Similarly, the independence hero of Algeria, Ahmad Ben Bella, was removed by an ungrateful army chief. The same fates struck Kwame Nkrumah, Sir Abubakar Tafawa Balewa, Nasser, Sukarno, Qaddafi, Saddam Hussein, Zulfikar Ali Bhutto, Gen. Zia, etc., after their utility to the West had ceased to exist.
Now they are after the blood of Bashar al-Assad. The Iranians are lucky in that they have honest, God-fearing, proud leaders (and public). Musharraf was thrust upon us and he served the US better than any American could ever do. After his utility was over, we got Zardari and his cronies.
Western governments cultivate the stooges in developing countries by placing them in high posts in world organisations and then using them to influence or sabotage the policies of their own countries. We saw how Boutros Boutros-Ghali was first used as UN secretary general to look after the interests of Israel and the West. Mohammad El-Baradei was another stooge who safeguarded and promoted Western/Israeli interests.
As in the case of Iranians, history has now been kind to the Egyptians. After almost 60 years of dictatorial rule, ruthless torture and countless murders, they now have an honest, God-fearing Ikhwan el-Muslimoon leader Mohamed Morsi as their new President. Despite army manipulations, he succeeded in winning the elections which were, fortunately, fair. This has caused ripples in Western capitals, especially in Israel. The earlier slavish policies of Sadat and Mubarak had turned this largest Arab country with its vast resources, a rich heritage of culture and civilisation, into a shameless, honourless colony of the West. I hope Mr Morsi will be able to revive the honour and pride of his nation and will revisit the various pacts with the West and Israel to redirect them onto a mutually respectful footing.
Here I would like to elaborate further on the deliberate, cunning and mischievous policies of the Western countries, especially that of Israel. The moment the Egyptians gained strength through well-organised and motivated campaigns, the Western countries, especially the Americans, sent Mohamed ElBaradei to hijack the revolution. First he tried to become president, but failed miserably. This did not cause him to give up and he immediately formed a new political party to try to hijack parliamentary elections. Luckily for the Egyptians, he failed in this nefarious design as well. However, the Western countries have not given up their efforts and are still finding ways and means to put this stooge at the helm of affairs in Egypt. The Egyptians should be extra-cautious and protect themselves from this, or any, US crony.
ElBaradei is about 70 years old and can still be active (and mischievous) for another ten-odd years. He received his basic education (law) in Cairo and then studied in Geneva and New York. In 1964 he was appointed a member of the Egyptian delegation to the UN and it was then that the US started taking an interest in him. They first had him posted as head of the International Institute for Training and Research and then as adjunct professor of law at New York University. Now he was well on his way.
The Americans then had him posted as legal advisor to the International Atomic Energy Agency (IAEA) at Vienna, which post he retained until 1993. Then he was posted as assistant director general of the IAEA until 1997. Being confident that he was their man, the Americans made him director general of the IAEA. He succeeded Sweden’s former foreign minister Dr Hans Blix. Blix had also played stooge to the US and was instrumental (through his ambiguous and mischievous reports) in the illegal war in Iraq and the horrendous slaughter of more than 100,000 innocent civilians. This killing still continues, to say nothing of what is happening in Afghanistan. Nonetheless, President Obama still received the Nobel Prize for Peace!
Whenever the IAEA team returned from inspection and search for activities concerning the production of nuclear weapons in Iraq, Blix always reported: “The Inspectors have not found any proof of a nuclear weapons programme, but that does not mean that such a programme does not exist.” He did this at the behest of the Americans. ElBaradei was director general of the IAEA for eight years, during which time he served US interests well. He was given a green signal by the US for a third term after a meeting with secretary of state Condoleezza Rice and he agreed to the American agenda for Pakistan and Iran.
He was highly mischievous against Pakistan’s nuclear programme and constantly issued false statements. He turned out to be more loyal than the king and until the very last days of his tenure he constantly accused Iran of not fulfilling its obligations to the NPT and UN Security Council resolutions. It is a well known fact that Iran signed the NPT and allows regular visits by IAEA inspectors to all nuclear sites. These inspectors have never been able to find anything incriminating. Never once did he bring up the need for inspection of Israeli nuclear sites or of their signing the NPT. Never did he ask the Security Council to pass a resolution against the surreptitious Israeli programme. An Iranian author, Mr Afrasiabi, in his book entitled After Khomeini, mentions that ElBaradei intentionally ignored the cooperation that Iran had extended to the IAEA and took upon himself the role of forecasting the timeframe in which Iran would switch from a peaceful programme to a weapons programme.
This US stooge is despicable to me for the harm he did to Iraq, Pakistan and Iran. His behaviour was not only traitorous to these countries but also to the Egyptian people. The Egyptian people must learn from our deplorable and shameless situation. After Musharraf’s utility had ended, we had to endure even worse stooges. For the last 13 years we have been living like a Western colony and being treated like serfs. We are being abused, threatened and insulted and our sovereignty is being trampled almost every day by drone attacks. Nonetheless, our leaders still receive them with open arms and broad smiles.
ElBaradei’s mission is to ensure Israeli interests are maintained by keeping Egypt on the “right track” in keeping with the ambit of the Camp David and Oslo Accords, which are against the aspirations of the Egyptian public. The signing of these two shameless pacts has given Israel carte blanch to attack, murder and kill Palestinians at will, destroy their buildings, factories, power stations, etc., and put up blockades that stop even edibles from reaching the Palestinians. Unfortunately, the oil-rich Arab nations have only their own interests at heart and take no pride in the Ummah. They have never shown the muscle to force the West to put pressure on Israel to desist from these brutalities.
Egypt is the cultural centre of the Arab world. What happens on the streets of Cairo impacts on the whole Arab world. Almost all its important fields of life and professions influence the rest of the Arab world in many different ways. Because of this, the revolution of the people has sent alarm bells ringing, not only in Israel, but also all over the Western world. I hope and pray that Mr Mohamed Morsi will be able to live up to the aspirations of the great Egyptian people.





اقرأ ترجمةالمقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - زى نيوز: البرادعى عميل للغرب (http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D9%81/237756-%D8%B2%D9%89-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%B9%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%84%D8%B5-%D9%84%D9%80-cia#ixzz2CqKtJ7rZ)


هل هذه الصحيفة الامريكية الكبرى متخلفة ولا تفهم









.

raf11111
20-11-2012, 01:18 AM
لماذا لم يأمر النائب العام بالتحقيق فى الملفات التى قدمت ضد البرادعى ،تتهمه بالخيانة العظمى؟؟؟؟؟


مثال بسيط





ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي




http://www.youtube.com/watch?v=RO_ASDq5gT4

















.

ابونرمين
20-11-2012, 02:10 AM
:romarioxp6:النيابة العامة أثقلت بالبلاغات والشكاوي والعملية تاهت من النائب العام:romarioxp6::romarioxp6:

a7med H
21-11-2012, 12:17 AM
والله راجل بيفهم

احسن من المتخلفين اللي فاكرين نفسهم جهاديين

للاسف يا استاذ احمد انت شفته بيفهم لانه اتفق معاك في راي بس
مش عشان حاجه تانيه يعني لو كان خالفك الراي كان كلامك هيتعكس

محمد محمود بدر
21-11-2012, 09:05 AM
جزاكم الله خيرا جميعا