مشاهدة النسخة كاملة : نائبة بالكونجرس تتكلم بموضوعية وتنصح الليبراليين وتقول المليونيات لا تبني الديمقراطية


darch_99
30-11-2012, 09:50 AM
نائبة بالكونجرس تتكلم بموضوعية وتنصح الليبراليين وتقول المليونيات لا تبني الديمقراطية (http://www.almesryoon.com/permalink/59857.html)

إنتقدت جين هارمان، العضوة السابقة بالكونجرس الأمريكي ورئيسة مركز "وودرو ويسلون" الدولي للباحثين، ما وصفته بـ"لعبة المليونيات" التي تدور بين معارضي الرئيس محمد مرسي وجماعة الإخوان المسلمين هذا الاسبوع، على خلفية الإعلان الدستوري الأخير.
وقالت هارمان أنه منذ منح الرئيس مرسي نفسه سلطات طارئة مؤقتة، تعهد معارضيه بحشد مليون متظاهر في الشوارع، مما دفع مؤيديه بالرد بإعلان حشد أعداد أكبر من المتظاهرين لدعم قرارات الرئيس ، وأضافت أنه لحسن الحظ انتصرت الاصوات العاقلة وتم التوصل لاتفاق بين الرئيس مرسي وقضاة مصر الذين كانوا هددوا بالدخول في إضراب شامل على مستوى البلاد. وأشارت إلى أن نموذج مبارك بأن "الفائز يحصل على كل شئ" يبدو انه لا يزال مستمراً في السياسة المصرية، فبدلاً من الإنخراط والعمل داخل النظام السياسي ومحاولة التوصل إلى تفاهم، فإن المعارضة إما أن تحشد المظاهرات في ميدان التحرير أو تقاطع. لافتة إلى أن مثل هذه التكتيكات قد تمكنت من إنجاح الثورة ولكنها لا تستطيع أن تبني الديموقراطية.
ولفتت هارمان إلى أن حكومة الرئيس مرسي نجحت في الفوز بإشادة من العالم كله عندما تمكنت من تحقيق إنتصارين مثيرين للإعجاب بشكل كبير لم تساهم فيهما ما تسمى بالأحزاب الليبرالية العلمانية، الأول هو التوصل لإتفاق وقف إطلاق النيران في غزة، والثاني هو الحصول على تعهد بقرض قيمته 4,8 مليار دولار من صندوق النقد الدولي، وما سيتبعه من مليارات أخرى من الإتحاد الأوروبي. واعتبرت ان السبب في الأزمة الجارية هو غياب القدرة لدى الطرفين على الترحيب بالآراء المعارضة والتوصل إلى حل وسط. وقالت أن الليبراليين والمدافعين عن حقوق الإنسان يراهنون على احتمالات فشل الحكومة، ولكنها قالت بأن ذلك لا يعني ضمان أن يتمكنوا هم من الصعود خاصة إذا لم يتمتعوا بمهارات سياسية جيدة.
ودعت هارمان، خلال مقالها الذي نشرته شبكة "سي إن إن الإخبارية"، الليبراليين والعلمانيين للإنخراط في العمل السياسي، وعدم الإقتصار على التظاهر في ميدان التحرير فقط، مشيرة إلى أنهم يستطيعون من خلال ذلك الإصرار على إجراء تعديلات على مسودة الدستور لتتضمن رؤيتهم الخاصة لمستقبل مصر.

وتعليقا مني



ارأيتم كيف ان الغرب يفكر بموضوعية وواقعية ويقدم النصيحة لرفقائة في الفكر ويقول ان المليوينات قد تنجح الثورة ((هذا رأيها) ونقلت رأيها لاكون ذات مصداقية في نقل الخبر والمقال ) ولكن لا تبني الديمقراطية,



اما ان هذة المليونيات في رأيي قد تنجح في الحشد الا انها لن تنجح في إسقاط الرئيس للاسباب بسيطة جدا وهي

1- جزء لا يستهان به من هذا الحشد فلول بإمتياز لانه قامت الثورة اصلا فكيف يكون لهم ميدان بالاخص ميدان التحرير

2- سقطت من وجهة نظري التيارات الليبرالية في الموضوعية وسقطت سقطة مدوية ب
إتحادها مع الفلول ضد الرئيس وهم من قامت الثورة عليهم

3- هذا الحشد في حقيقة الامر لا يعبر عن مجمل الشعب المصري والعكس هو الصحيح ان الشعب المصري يؤيد الرئيس

4- حينما قامت الثورة ضد مبارك كان الشعب كله علي قلب رجل واحد اما اليوم فهو منقسم اغلبية مؤيده و أقلية معارضة فكيف لها ان تنجح ثورة

5- وهو الاهم ان الجيش رفض ثلاث مرات الزج بإسمة او القيام بأي عمل ضد الرئيس وهو ما حاولت التيارات الليبرالية حث الجيش علي الانقلاب وخاصة البرداعي وهو ما تلقاه البرادعي ردا خيب اماله ورده علي عقبية
فكيف بعد هذة الاسباب الواضحة المانعة القاطعة ان تنجح مليونيات في ثورة ضد رئيس منتخب هيـــــــــــهات هيـــــــــــهات هيــــهات
احلام سعيده ايها الليبراليون ودمتم بخير والي لقاء في لقاء اخر ومعركة اخري تخسرونها ان شاء الله

وشكرا لكم

alien2
30-11-2012, 01:06 PM
الاخ درش
يعجبنى فى مخاطبتك الليبراليين
انك تعتبرهم مثل كفار قريش

darch_99
30-11-2012, 01:37 PM
الاخ درش
يعجبنى فى مخاطبتك الليبراليين
انك تعتبرهم مثل كفار قريش

كلامك غير واضح وصريح
كيف اعتبرهم مثل (كفار قريش) من الناحية الدينية ام السياسية حيث ان كل كلامي هو رأي سياسيي 100% لم يكن فية رأي من خلال الدين او قال الله قال رسوله
ان قصدت انت من خلال الدين فهذا رأيك قد استنجته ولست مسئول عنه ولم قله صراحة او حتي تلميحا اي انني اقصد انهم كفار من ناحية الاسلام من عدمة
اخي الفاضل هذا المنتدي بالاجمال سياسي وليس عيبا ان استخدم نصوصا شرعية دالة علي ما اقول لانه من وجهة نظر قطاع عريض جدا من المجتمع ان الدين والسياسة كل لا يتجزأ والاوضح ان السياسة جزء من الدين لان الاسلام شامل لجميع مناحي الحياة جملة وتفصيلا ومع ذلك لم استخدم الدين في هذا المقال مطلقا بل ستجد كل كلامي من منطلق سياسي صرف
وان كان لك وجة نظر اخري وضحها ونحن نقبل الحوار فإن كان موضوعي نقبله وان كان غير ذلك رددنا عليه بالادلة والمنطق
وشكرا

alien2
30-11-2012, 10:14 PM
أعضاء الكونجرس لمرسي: الديمقراطية ليست مجرد انتخابات
الجمعة 30 نوفمبر 2012 - 9:27 م محمود حسام مصر (http://www.dostorasly.com/Politics/Eg-Politics)
http://dostorasly.com/uploadedimages/Sections/Politics/Egypt%20Politics/big/abs7djqv.jpg صورة أرشيفية
قيادي جمهوري بالكونجرس: أتمنى أن يفهم مرسي أنه رئيس وليس ملكا


السيناتور ليندسي جراهام: شجعني أن الشعب قال للرئيس "لا لن تستطيع".. وأملي أن يستمع لصوت المحتجين


إذا كان الرئيس محمد مرسي مازال يعول على دعم إدارة الرئيس الديمقراطي باراك أوباما لنظامه، حتى مع اتخاذه قرارات تمنحه صلاحيات شبه مطلقة، فإن المساعدات الأمريكية الموعودة لحكومة الرئيس المنتمي لجماعة الإخوان ربما لا تغادر أروقة الكونجرس الأمريكي في ظل تشكل ما يبدو أنه تيار رافض لتصرفات الرئيس الأخيرة، وخاصة من جانب أعضاء الحزب الجمهوري.

السيناتو الجمهوري عن ولاية كارولينا الجنوبية ليندسي جراهام عبر عن إعجابه بمشهد الاحتجاجات في ميدان التحرير ضد الإعلان الدستوري الذي أصدره مرسي الأسبوع الماضي.

ونقلت عنه مراسلة مجلة التايم الأمريكية في الكونجرس قوله "الشيء المشجع بالنسبة لي أن الشعب قال (للرئيس) 'لا، لن تستطيع'.

وقال السيناتور النافذ وهو عضو بلجنة المخصصات المالية المهمة بمجلس الشيوخ، والتي يعهد إليها بالموافقة على المساعدات الخارجية ومنها تلك التي تتلقاها مصر، قال "أعتقد أن العملية الديمقراطية تظهر بعض علامات النجاح، لأن الشعب خرج إلى الشوارع."

وختم بالقول "أتمنى أن يستمع (مرسي) إلى المحتجين وأن يفهم أن رئيس وليس ملكا."

وبدوره قال النائب الجمهوري عن ولاية كاليفورنيا ديفيد دراير، الذي يرأس لجنة القواعد بمجلس النواب "أعتقد أنه عندما تنظر إلى الدولارات التي يدفعها دافع الضرائب الأمريكي والتي تذهب لمصر، فإننا بحاجة لأن نفعل كل شيء باستطاعتنا لكي يكون بمقدورنا مواصلة تطوير ديمقراطية تبرز حقوق النساء والحريات الدينية."

وأضاف دراير، النائب عن ولاية كاليفورينا والذي تربطه علاقات بمصر أن "الديمقراطية أكثر من مجرد انتخابات."


هذة وجهة نظر الكونجرس

ارجو تقبل الراى الاخر



المصدر

الدستور

darch_99
30-11-2012, 10:36 PM
اولا: حضرتك لم ترد علي المداخلة الاولي وتجاهلتها وهذا معناة شيء من اثنين اما موافق علية او ليس لك علية تعليق فيعني ايضا ان قد فهمت ما اقول ووافقتني ايضا

ثانيا
ارجو تقبل الراى الاخر



عذرا لا يمكن تقبل هذا الراي وطبعا هنا تنتفض غاضبا كيف يا رجل اين المصداقية اذ كان الموضوع اساسا مبني علي راي امريكيا اشمعني ؟!

هناك فارق اصيل بين الاثنين كبير جدا

المضوع الاصلي لي كان رأي مجرد رأي ونصيحة كانت تسديها المسئولة الامريكية لليبراليين المصريون ولم توجة كلامها الي المسؤلين الو الحكومة المصرية او الي الرئيس

اما ما جئت بة حضرتك يعد هذا تدخلا في الشئون الداخلية ولم يكن رايا لانه اتخذ قرار بتعليق المساعدات بناءا علي ما يجري في مصر هذا علي حسب ما ذكرت ونحن لا نقبل هذا التدخل من اي كلب خارجي اي ما كان هل وضحت الفكرة ام اعيدها بعد الفاصل ... خلاص فاصل ونعود
وشكرا

alien2
01-12-2012, 08:47 AM
محلل أمريكى يرصد تناقض "مرسى": الشعب صاحب "السلوك ال***ى المنفلت" و"المطاعم العارية".. أصبح "لطيفاً و"متحضراً" بعد شهرين فقط

قال كلمة «أنا» ١١٠ مرات فى آخر حوار له.. وذكر الإخوان ٥ مرات فقط كتب : يسرا زهران الجمعة 30-11-2012 23:04
طباعة 137 (http://www.elwatannews.com/news/details/87538#)

http://elwatanmedia.sarmady.net/News/Large/32887_660_1229691.jpg الرئيس محمد مرسى
فى أغسطس ٢٠١٠ التقى الكاتب الأمريكى «إيريك تراجر»، محلل الشئون السياسية فى مجلة «فورين بوليسى» الأمريكية، بالرئيس محمد مرسى، كان ذلك ضمن لقائه ما يقرب من ٧٠ من وجوه المعارضة المصرية، لسؤالهم عن خلفياتهم الشخصية: أين ولدوا؟ ماذا كانت مهنة آبائهم؟ ما إذا كانوا أول من اقتحم عالم السياسة فى أسرهم؟ وكان محمد مرسى هو أول من التقى به «تراجر» من «الإخوان المسلمين».
يحكى «إيريك تراجر» عن رد فعل الرئيس «مرسى» وقتها تجاه هذه الأسئلة، قائلاً: «كانت معظم إجاباته: لا أعتقد أن هذه الأسئلة لائقة، أنا لن أواصل المناقشة لو استمرت بهذا الشكل، مثل هذه الأسئلة لا يمكن أن تكون أبداً جزءاً من بحث ما، أنا لا أقبل هذه الطريقة». لقد رفض الرئيس مرسى أن يرد على أى أسئلة خاصة به، رفض الكلام عن نفسه، وكان رافضاً، تحديداً فى المقام الأول، الكلام عن الأسباب التى دفعته للانضمام لجماعة الإخوان، بالنسبة له كان الحديث عن نفسه يعنى ضياع الهدف الرئيسى بالنسبة له، وهو تقدير جهود جماعة الإخوان فى «أسلمة المجتمع»، من أجل بناء دولة إسلامية فى مصر، من القاع إلى القمة، لم يكُن يريد أن يركز على شخصه، وإنما سعى للتركيز على التنظيم، كان يريد أن ينقل صورة أنه عضو فى جماعة الإخوان أولاً، ثم محمد مرسى ثانياً.
على عكس ما حدث فى حوار الرئيس «مرسى» مع «إيريك تراجر» قبل الرئاسة، لم يمانع «مرسى» فى الحديث عن نفسه فى حواره الأخير مع مجلة «التايم» الأمريكية، تحدث كثيرا عن جذوره من محافظة الشرقية، وفترة سجنه بسبب مقاومته لفساد النظام، وتحدث عن البرامج التى كان يحب مشاهدتها أثناء فترة دراسته فى أمريكا، وتحدث عن رأيه فى كل ما يحدث تقريباً، إلى حد أنه قال كلمة «أنا» فى الحوار «١١٠» مرات، فى الوقت الذى لم يذكر فيه جماعة الإخوان سوى 5 مرات فقط.
قال الرئيس «مرسى» فى حواره الأخير مع «التايم»: «أنا حريص على أن تكون هناك حرية تعبير، وحرية عقيدة، وحرية ممارسة للشعائر الدينية، أنا حريص على تداول السلطة، أنا رئيس منتخب مهمتى الأساسية الحفاظ على السفينة الوطنية فى هذه الفترة الانتقالية، أنا حريص على الحفاظ على الحريات، والديمقراطية، والعدل، والعدالة الاجتماعية، وجماعة الإخوان لا تقول شيئاً يخالف ذلك».
مهمة جماعة الإخوان، كما لخصها «مرسى» لـ«إيريك تراجر»، فى حواره معه منذ عامين، كانت «ما نقوم به هو تعليم دينى؛ نحاول جاهدين أن نشرح ونطبق معنى نظام سياسى إسلامى فى كل شىء، فى السياسة والاقتصاد، الأكثر أهمية من الانضمام إلى الإخوان هو أن تكون مسلماً صالحاً، أن تفهم الإسلام، وتطبقه وتمارس تعاليمه، وتوصل رسالته الواقعية والمفهومة للآخرين».
"تايم" تسأله عن مرشح مسيحى أو امرأة للرئاسة فيرد: أى مسيحى وأى امرأة؟ لكن رسالة الإخوان -كما شرحها الرئيس محمد مرسى فى حواره الأخير مع «التايم»- أصبحت تحوى مفردات أخرى؛ رداً على سؤال «التايم» ما إذا كان يعتقد أن جماعة الإخوان منظمة ديمقراطية، قال الرئيس محمد مرسى: «نعم، ونعم بشدة، ما كانت جماعة الإخوان تسعى لإرسائه طيلة تاريخها، هو إقامة دولة مؤسسات قائمة على الدستور، وأعتقد أنه ما دمنا مُنحنا الفرصة، فإنه فى صالح المصريين - المسلمين والمسيحيين والإخوان وغيرهم- أن تكون مصر دولة مؤسسات قائمة على الدستور».
فى سبتمبر الماضى حكى الرئيس «مرسى» فى حواره مع صحيفة «نيويورك تايمز» عن الفترة التى درس فيها بأمريكا، وأثار انتقادات واسعة عندما قال إنه كان «متوتراً» من العصابات، والعنف فى شوارع لوس أنجلوس، وضايقه «السلوك ال***ى المنفلت»، والعلاقات خارج إطار الزواج وما سماه «المطاعم العارية» مثل «هووترز»، قائلاً: «لا يعجبنى هذا، لكن هذا هو المجتمع الأمريكى، وهذه هى طريقتهم فى الحياة».
لكن الرئيس «مرسى» ابتعد فى حواره الأخير مع «التايم»، عما يمكن أن يثير ضيق الشعب الأمريكى، بل وامتدحه قائلاً: «إنه شعب لطيف، ومتحضر، قدم الكثير من بلاده إلى العالم، ولا أريد أن يقول الناس فى بلادى إن الولايات المتحدة ضدنا، لأننى أعلم أن الشعب الأمريكى غير موافق على المعايير المزدوجة المتبعة منذ زمن طويل»، وقال أيضاً: «أنا» أعتقد أننى أبدأ الآن عهداً جديداً، يقوم على علاقة متوازنة من المنافع المتبادلة، التى لا بد أن تحترمها كل الأطراف.
وبالطبع، فإن أحداً لا ينسى عند الحديث عن علاقة الرئيس «مرسى» بأمريكا، خطابه التاريخى الأول فى ميدان التحرير، الذى أعلن فيه أنه سيسعى لإطلاق سراح الشيخ عمر عبدالرحمن -المسجون فى قضايا تفجيرات إرهابية فى أمريكا- وكذلك ردوده العنيفة، فى حوار الـ«نيويورك تايمز»، عند الحديث عن القضية الفلسطينية عندما قال: «قبل أن تطلب واشنطن من مصر أن تحترم معاهدتها مع إسرائيل، فعلى واشنطن أولاً أن تحترم التزاماتها فى كامب ديفيد، بإقامة الحكم الذاتى الفلسطينى، وإن على أمريكا احترام تاريخ وثقافة وقيم العالم العربى، حتى تلك التى تتضارب مع القيم الغربية».
الشعب الأمريكى صاحب «السلوك ال***ى المنفلت» و«المطاعم العارية» كما وصفه «مرسى».. أصبح «لطيفاً» و«متحضراً» بعد شهرين فقط لكن فى حوار «التايم» الأخير -الذى جاء بعد اتفاق وقف إطلاق النار فى غزة بين حماس وإسرائيل - يقول الرئيس المصرى عن الرئيس الأمريكى: «كان متعاوناً جداً جداً، ويمكننى أن أقول فعلاً إن تصرفاته تتفق مع تفكيره.. كنا نتحدث معاً عن وقف إطلاق النار، وكان هذا مهماً جداً، ثم كان مهماً بالنسبة «لنا» أن نتحدث عن الخلافات بين الإسرائيليين والفلسطينيين، وهذا صعب جداً، كلا الجانبين يتحدث الآن عن الخلافات، «ونحن» نريد أن نتحدث عن نقاط الاتفاق، «ونحن» نفعل ذلك بأفضل ما يمكننا».
وأخيراً، يُذكر أن الرئيس «مرسى» كان واضحاً، وقاطعاً، فى حواره لـ«نيويورك تايمز» عند الحديث عن رأيه فى مسألة ترشيح قبطى، أو امرأة، لرئاسة الجمهورية، قال: «أنا لن أمنع امرأة من الترشح للرئاسة، هذا غير وارد، لا فى الدستور، ولا فى القانون»، لكن «لو كنت تسألنى عما إذا كنت سأمنحها صوتى، أم لا، فتلك قصة أخرى..».
يختلف هنا رد الرئيس «مرسى» عن الرد الذى قدمه قبيل فوزه بالرئاسة، للصحفى الأمريكى «جيف جولدبرج»، فى مجلة «أتلانتيك» الأمريكية، الذى التقى به قبل فوزه بالانتخابات الرئاسية، وقال عنه: «إن محمد مرسى رفض -بطريقة تكاد تكون كوميدية- أن يرد على سؤال حول إمكانية دعمه، أو دعم الإخوان لترشح مسيحى لرئاسة مصر، ورد «مرسى» على سؤالى بسؤال: «أى مسيحى؟». قلت له: «ليس مسيحياً بعينه، ولكن أى مسيحى». قال مرسى: «لا يوجد مسيحى مرشح للرئاسة!». قلت: «أعرف ذلك، أنا أسأل سؤالاً افتراضياً». قال مرسى: «بل أنت تسأل سؤالاً بلا معنى». هنا سألته: «هل هناك اعتراض لدى الإخوان على ترشح امرأة للرئاسة؟». فقال لى: «أى امرأة؟؟».

darch_99
01-12-2012, 08:44 PM
السيد /alien2


عفوا انت لا تحترم من يخاطبك ادعوك للرد وتهرب برد جديد لا علاقة له بالموضع الاصلي ثم تكرر ذلك ثانيا ونفس الوضع في موضوع اخر يبدو عليك انه قد اسقط يدك ولم تعد تسطيع الرد علي شيء الا نقل التفاهات فلا الذي تفعله حوار ولا ما ىقوم به له معني سوي الافلاس والهروب من الحوار او او قل المواجهة لذا ايها الناس قد وضح كل شيء وقد بدا للعيان انه قد ثبت انه ليست لديه ردود مقنعة لردي عليه وعليه فأنني وبفضل الله تبارك وتعالي قد اديت ما علي تجاهه في الحوار ولاجدوي بعد من الحوار معة لانه كما رأيتم وانني اذ اتحدي اي ليبرالبي للحوار الجاد الهادف بلا عنف او صراخ او تجريح او نقل اخبلر كاذبة او ملفقة وبهدوء شديد حتي يقضي الله امرا كان مفعولا والله شهيد بيني وبينكم ..

وارجو من حضراتكم التعليق علي هذا وابداء رأيكم بأدب بدون تجريح

وجزاكم الله خيرا

alien2
01-12-2012, 09:32 PM
انا لا اهرب
و لكنى اريد من يحكم عقله
لا من يسمع من المرشد فقط
تقبل تحياتى

alien2
01-12-2012, 09:35 PM
ارجو منك الرد على ضرب الاخوان للعامل البسيط الفقير
ذنبه الوحيد
انه مش خروف

محمدالجهينى
02-12-2012, 04:46 PM
يسلموو ع ـاْلمجهوود الرآائع
يعطيك الف ع ـآْاْفيه
عوآآفي ع الطرح يالغلااآـآ
لآـاْ حرمنَآأ الإبدآع و ـاْلتميُز منكَـ
كُلْ ـاآلشُكًرْ