حصلت "المصريون" على تفاصيل اجتماع ضم ثلاث من قيادات "التيار المدني" التي تقود الحملة ضد الرئيس محمد مرسي، إحداها يرأس حزبًا ليبراليًا عريقًا وتم التعرض له في ميدان التحرير مؤخرًا، والثاني مرشح رئاسي خاسر ينادى بالاشتراكية والناصرية، ويتولى عملية نشر الفوضى منذ إعلان نتيجة الجولة الأولى من الانتخابات الرئاسية، والثالث مرشح آخر كان يتولى منصبًا وزاريًا في حكومة مبارك وله شبكة علاقات واتصالات "عربية" كبيرة بحكم منصب سابق له .
وقال مصدر ـ رفض نشر اسمه ـ إن اجتماعهم عقد مطلع الشهر الماضي بمقر الحزب الليبرالي لبحث آلية التصعيد ضد الرئيس محمد مرسى وإرباكه داخليًا وخارجيًا، مشيرًا إلى جملة ذكرها المرشح الاشتراكي لتحفيز الوزير السابق للاشتراك معهم في خطوات التصعيد ضد الرئيس.
وأكد المصدر أن المرشح الاشتراكي نظر تجاه الوزير السابق وقال له "لازم تتحرك معانا مش هنفضل قاعدين ونخلى الفلاح ده يحكمنا"، حيث تم التوافق على أن يتولى الوزير الأسبق مسئولية الاتصالات الخارجية بحكم خبراته وعلاقاته الخارجية في حين يتولى "الناصري" المسئولية الشعبية، ومخاطبة رجل الشارع لأن لديه قبولاً عند المصريين، فيما يحاول رئيس الحزب الليبرالي اجتذاب أكبر قدر من الأحزاب لديه، وكذلك التحدث داخليًا وخارجيًا بصفته ممثل عن الأحزاب المصرية.
وأشار المصدر إلى أن خيوط المؤامرة بدت تتضح من خلال أخبار تناقلتها وسائل الإعلام عن لقاء رئيس الحزب السفيرة الأمريكية، وكذلك اللقاءات السرية التي عقدها الوزير السابق مع مسئولين إسرائيليين، وإعلان المرشح الرئاسي الآخر اعتصامه بميدان التحرير الأسبوع الماضي


http://www.almesryoon.com/permalink/62346.html

ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين

اللهم أحفظ مصر والمصريين

*************
جزاكم كل الخير
*************

ليه ؟!

هو البدوى وحمدين

من مواليد جاردن سيتى ؟

كلام واهو كلام والسلام واللى بيدفع ثمنه

الشباب فى كل ميدان

نسيوا يقولوا فى الخبر

( جاءنا البيان التالى من مسئول موثوق فيه )

صحيفة خسارة الإسم فيها

شكرا