أ/محمد ابراهيم
05-12-2012, 12:51 AM
كشفت مصادر رئاسية أن ما يحدث غير مقلق للرئاسة مطلقاً و الأمور تحت السيطره تماما
و أن كل ما يحدث هو رد فعل طبيعي لقوة الضربات للمتآمرين و مفاجأة إبطال خطتهم المدعومه من الداخل والخارج
كما أكدت علي أن القرارات مدروسه بشكل جيد جدا و قام بدراستها مستوي عال من المتخصصين ولامجال للتراجع نهائيا
و أكدت المصادر أن رد الفعل الحاصل الان كان متوقعاً قبل إعلان القرارات ومعمول حسابه
و اشارت إلي وجود اكثر من 200 ملف لرؤوس سياسية و إعلاميه فاسدة تتصدر الآن على الساحه و الملفات مستوفية بكل أدلة الإدانة’ ستفتح خلال الايام القادمه
و لمحت المصادر عن قرب صدور قرارات ربما تكون أقوى من سابقتها ووقت إعلانها لم يحدد بعد لكنه قريب
و قالت المصادر أن الرئيس يتحرك بثقة نظرا لما يتمتع به من قاعدة شعبية عريضة سواءا من التيارات الإسلامية بكل اتجهاتها أو المواطن العادي
و نفت المصادر ما تردد عن استقالة المستشار محمد جاد الله مستشار الرئيس و أكدت أنه يعمل بجد و إخلاص
و أشارت المصادر إلي الكشف عن تورط ثلاث دول عربية في دعم الثوره المضادة بمليارات الدولارات و هى (السعوديه والكويت والامارات) وتم رصد اجتماع للسفير السعودى فى مصر مع المستشار الزند
و نقلت المصادر تفاؤل مؤسسة الرئاسة جدا للقادم بإذن الله و قالت أيام وتنتهى هذه الأزمة لنتفرغ للبناء الاقتصادى ليشعر المواطن بالفارق و هذا مايسعون جاهدين لمنعه
http://www.klmty.net/2012/12/blog-post_6046.html
و أن كل ما يحدث هو رد فعل طبيعي لقوة الضربات للمتآمرين و مفاجأة إبطال خطتهم المدعومه من الداخل والخارج
كما أكدت علي أن القرارات مدروسه بشكل جيد جدا و قام بدراستها مستوي عال من المتخصصين ولامجال للتراجع نهائيا
و أكدت المصادر أن رد الفعل الحاصل الان كان متوقعاً قبل إعلان القرارات ومعمول حسابه
و اشارت إلي وجود اكثر من 200 ملف لرؤوس سياسية و إعلاميه فاسدة تتصدر الآن على الساحه و الملفات مستوفية بكل أدلة الإدانة’ ستفتح خلال الايام القادمه
و لمحت المصادر عن قرب صدور قرارات ربما تكون أقوى من سابقتها ووقت إعلانها لم يحدد بعد لكنه قريب
و قالت المصادر أن الرئيس يتحرك بثقة نظرا لما يتمتع به من قاعدة شعبية عريضة سواءا من التيارات الإسلامية بكل اتجهاتها أو المواطن العادي
و نفت المصادر ما تردد عن استقالة المستشار محمد جاد الله مستشار الرئيس و أكدت أنه يعمل بجد و إخلاص
و أشارت المصادر إلي الكشف عن تورط ثلاث دول عربية في دعم الثوره المضادة بمليارات الدولارات و هى (السعوديه والكويت والامارات) وتم رصد اجتماع للسفير السعودى فى مصر مع المستشار الزند
و نقلت المصادر تفاؤل مؤسسة الرئاسة جدا للقادم بإذن الله و قالت أيام وتنتهى هذه الأزمة لنتفرغ للبناء الاقتصادى ليشعر المواطن بالفارق و هذا مايسعون جاهدين لمنعه
http://www.klmty.net/2012/12/blog-post_6046.html