مشاهدة النسخة كاملة : البرادعى من تدمير العراق إلى حرق مصر


أ/محمد ابراهيم
07-12-2012, 02:43 AM
لسنا ممن يؤمن بنظرية المؤامرة، ولكننا بكل تأكيد ممن يؤمن بحتمية أن للأمة أعداءً يحيكون ضدها المؤامرات، ويريدون بها الشر المستطير، فلم يستطع أعداء الأمة عبر التاريخ تحقيق أهدافهم المشئومة دون الاستعانة بالخونة والعملاء الذين هم من بنى جلدتنا والتاريخ شاهد على ذلك، حيث لم يستطع المغول دخول بغداد إلا بتعاون ممن كانوا فى صلب دولة الخلافة العباسية ألا وهو الوزير "ابن العلقمى" الذى ساعده فى ذلك كبير الرافضة آنذاك المتلبس بلبوس الإسلام المدعو "نصير الدين الطوسى" الذى وفر الغطاء الشرعى لهجوم المغول على بغداد تحت مقولة "الكافر العادل خير من الحاكم المسلم الظالم"، واليوم يكرر التاريخ نفسه فمواقف السيد "محمد البرادعى" - المدير السابق لمنظمة الطاقة النووية والحائز على جائزة نوبل للسلام -، والتى تنم عن أن هذا الرجل ما حصل على جائزة نوبل إلا لهدف معين، وهو أن يجعل مصر تحت الهيمنة الغربية المعادية لمصر والأمة أجمع، وحين نقول الأمة نعنى أن مصر اليوم تمثل قلب الأمة ورأسها ودرعها وحامى أسوارها، والوحيدة القادرة على حماية الأمة والدفاع عن مصالحها، بما تمثله من ثقل سياسى، وثقافى، وعسكرى، فموقف البرادعى الأسود من العراق لا يمكن لنا أن ننساه، فما جرى للعراق من احتلال غربى تحت أكذوبة خطر امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل التى زعموا أنه يمتلكها، فهذا الاحتلال الغاشم الذى دمر العراق وأدخله فى أتون حرب طائفية ذهب ضحيتها أكثر من مليون عراقى من نساء وأطفال وشيوخ ونساء وتدمير كامل لمقدرات الدولة العراقية وإخراج العراق من المعادلات الإقليمية والدولية، كان البرادعى أحد شهود الزور الذين استخدمتهم أمريكا والقوى الغربية وإسرائيل ومعهم إيران لتبرير احتلال العراق والوصل به إلى ما هو عليه اليوم من حالة يرثى لها, فالعراقيون ومعهم جميع أبناء الأمة وجميع الشرفاء فى العالم، لن ينسوا خيانة "البرادعى" فهو مثل فى شاهدته الكاذبة ضد العراق دور نصر الدين الطوسى الذى أعطى الغطاء الشرعى للمغول لغزو العراق واحتلال بغداد وهدم الخلافة العباسية.
إن المتابع لمواقف "البرادعي" وتحالفاته المشبوهة مع إيران وفلول النظام المصرى السابق فى ضرب الثورة المصرية لإضعاف مصر وإخراجها من المعادلات الإقليمية والدولية، من خلال إدخالها فى الفوضى وإشعال الفتن بين أبنائها الذين صنعوا أروع ثورة فى التاريخ المعاصر لا يتردد للحظة واحدة أن هذا البرادعى يؤدى دور ابن العلقمى ونصير الدين الطوسى الرافضى ولكن هذه المرة فى مصر بعد أن حسم أعداء الأمة جولة المعركة فى العراق.
إن ضياع العراق"الذى كان العرب ومنهم مصر بالتحديد الخاسر الأكبر من ضياعها" قد فتح الباب أمام الغرب و قوى إقليمية منها الكيان الإسرائيلى وجمهورية إيران لمحاصرة مصر وينفردوا فى الهيمنة على المنطقة ولكن جاءت الثورة المصرية العظيمة لتشكل مفاجئة كبرى لهم جعلتهم فى وضع حرج أحبط أحلامهم وأعاق تحقيق أهدافهم ولهذا لم يجدوا غير "البرادعى" وأمثاله وسيلة يلتجئوا إليها لإعادة مصر إلى المربع الأول لإزاحتها عن طريق تحقيق المشروع "الصليبي" "الصفوى" "الصهيونى".
وهنا يأتى دور أبناء مصر الشرفاء الذين يدركون حجم المخططات المعادية لبلدهم وأمتهم، ويدركون مخاطر أعداء الداخل "المتلبسين لبوس الوطنية والقومية والليبرالية" الذين يلتمسون الحجج الواهية و يتتبعون الثغرات لتحقيق أحلامهم على حساب الوطن والأمة.
فنصيحتنا لأبناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير العظيمة أن لا يصدقوا بشعارات الذين وقعوا على شاهدة الزور لتدمير العراق وأصبحوا شركاء فى إزهاق أرواح الملايين من أطفال ونساء وشيوخ العراق، وأن لا يسمحوا بأن تتحول مصر العزيزة على قلوب أبناء الأمة جمعاء إلى عراق آخر، فلمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.



http://www.almesryoon.com/permalink/63280.html

راغب السيد رويه
07-12-2012, 04:01 AM
جزاك الله خيرا وبارك فيك

Hamada Elmasre
07-12-2012, 05:44 AM
البرادعي لا يريد حرق مصر ولو حضرتك معاك مستندات تثبت كدة النائب العام موجود
لو روحت للنائب العام وقولت البرادعي هيولع مصر اول حاجة هيقولها فين الاثبات ؟؟؟؟
مش معنى ان حضرتك معترض عليه انك تشوه صورته وتتهمه بالباطل

مستر مصطفى الناقه
07-12-2012, 06:36 AM
جزاك الله خيرا وبارك فيك

فيض خاطري
07-12-2012, 06:50 AM
لسنا ممن يؤمن بنظرية المؤامرة، ولكننا بكل تأكيد ممن يؤمن بحتمية أن للأمة أعداءً يحيكون ضدها المؤامرات، ويريدون بها الشر المستطير، فلم يستطع أعداء الأمة عبر التاريخ تحقيق أهدافهم المشئومة دون الاستعانة بالخونة والعملاء الذين هم من بنى جلدتنا والتاريخ شاهد على ذلك، حيث لم يستطع المغول دخول بغداد إلا بتعاون ممن كانوا فى صلب دولة الخلافة العباسية ألا وهو الوزير "ابن العلقمى" الذى ساعده فى ذلك كبير الرافضة آنذاك المتلبس بلبوس الإسلام المدعو "نصير الدين الطوسى" الذى وفر الغطاء الشرعى لهجوم المغول على بغداد تحت مقولة "الكافر العادل خير من الحاكم المسلم الظالم"، واليوم يكرر التاريخ نفسه فمواقف السيد "محمد البرادعى" - المدير السابق لمنظمة الطاقة النووية والحائز على جائزة نوبل للسلام -، والتى تنم عن أن هذا الرجل ما حصل على جائزة نوبل إلا لهدف معين، وهو أن يجعل مصر تحت الهيمنة الغربية المعادية لمصر والأمة أجمع، وحين نقول الأمة نعنى أن مصر اليوم تمثل قلب الأمة ورأسها ودرعها وحامى أسوارها، والوحيدة القادرة على حماية الأمة والدفاع عن مصالحها، بما تمثله من ثقل سياسى، وثقافى، وعسكرى، فموقف البرادعى الأسود من العراق لا يمكن لنا أن ننساه، فما جرى للعراق من احتلال غربى تحت أكذوبة خطر امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل التى زعموا أنه يمتلكها، فهذا الاحتلال الغاشم الذى دمر العراق وأدخله فى أتون حرب طائفية ذهب ضحيتها أكثر من مليون عراقى من نساء وأطفال وشيوخ ونساء وتدمير كامل لمقدرات الدولة العراقية وإخراج العراق من المعادلات الإقليمية والدولية، كان البرادعى أحد شهود الزور الذين استخدمتهم أمريكا والقوى الغربية وإسرائيل ومعهم إيران لتبرير احتلال العراق والوصل به إلى ما هو عليه اليوم من حالة يرثى لها, فالعراقيون ومعهم جميع أبناء الأمة وجميع الشرفاء فى العالم، لن ينسوا خيانة "البرادعى" فهو مثل فى شاهدته الكاذبة ضد العراق دور نصر الدين الطوسى الذى أعطى الغطاء الشرعى للمغول لغزو العراق واحتلال بغداد وهدم الخلافة العباسية.
إن المتابع لمواقف "البرادعي" وتحالفاته المشبوهة مع إيران وفلول النظام المصرى السابق فى ضرب الثورة المصرية لإضعاف مصر وإخراجها من المعادلات الإقليمية والدولية، من خلال إدخالها فى الفوضى وإشعال الفتن بين أبنائها الذين صنعوا أروع ثورة فى التاريخ المعاصر لا يتردد للحظة واحدة أن هذا البرادعى يؤدى دور ابن العلقمى ونصير الدين الطوسى الرافضى ولكن هذه المرة فى مصر بعد أن حسم أعداء الأمة جولة المعركة فى العراق.
إن ضياع العراق"الذى كان العرب ومنهم مصر بالتحديد الخاسر الأكبر من ضياعها" قد فتح الباب أمام الغرب و قوى إقليمية منها الكيان الإسرائيلى وجمهورية إيران لمحاصرة مصر وينفردوا فى الهيمنة على المنطقة ولكن جاءت الثورة المصرية العظيمة لتشكل مفاجئة كبرى لهم جعلتهم فى وضع حرج أحبط أحلامهم وأعاق تحقيق أهدافهم ولهذا لم يجدوا غير "البرادعى" وأمثاله وسيلة يلتجئوا إليها لإعادة مصر إلى المربع الأول لإزاحتها عن طريق تحقيق المشروع "الصليبي" "الصفوى" "الصهيونى".
وهنا يأتى دور أبناء مصر الشرفاء الذين يدركون حجم المخططات المعادية لبلدهم وأمتهم، ويدركون مخاطر أعداء الداخل "المتلبسين لبوس الوطنية والقومية والليبرالية" الذين يلتمسون الحجج الواهية و يتتبعون الثغرات لتحقيق أحلامهم على حساب الوطن والأمة.
فنصيحتنا لأبناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير العظيمة أن لا يصدقوا بشعارات الذين وقعوا على شاهدة الزور لتدمير العراق وأصبحوا شركاء فى إزهاق أرواح الملايين من أطفال ونساء وشيوخ العراق، وأن لا يسمحوا بأن تتحول مصر العزيزة على قلوب أبناء الأمة جمعاء إلى عراق آخر، فلمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.



http://www.almesryoon.com/permalink/63280.html
والله الكلام ده صحيح مائة بالمائة إنهم يريدون حرق مصر
اشكرك حضرتك على الموضوع

صفااء
07-12-2012, 08:12 AM
ربنا ينتقم منه

أبو إسراء A
07-12-2012, 09:16 AM
لا تظلموا البرادعى !
يتباكى على الهولوكست المزعومة ، و لم يذكر مجاذر مسلمى بورما ببنت شفة .
يطالب ببناء معابد للبوذيين فى مصر ، و نسأله هل البوذية إلا دين وثنى .
يقول وطنى نيويورك و لكنه بعد أن شاب جاء ليحكم مصر المقسمة .
دمر العراق ، و معه أجندة لتقسيم مصر ، و تغيير عقيدة الجيش المصرى القتالية من قتال العدو بالحدود إلى الإقتتال الداخلى .
يدعى أنه مع الشريعة الإسلامية ، و توجهاته العلمانية لا تخفى على أحد .
إنتسابه إلى الماسونية موثق بالدليل ، فكيف له أن يسعى لحكم شعب أغلبه من المسلمين .
يصف الشعب المصرى بالهمجى لأن بعض حوادث التحرش تحدث هنا أو هناك ، و تناسى القبلات التى يطبعها هنا و هناك و حوادث الإغتصاب كل دقيقة فى وطنه نيو يورك .
البرادعى بحق هو عراب السياسة الأمريكية بمصر بعد سقوط نظام مبارك الفاسد .
حقا إذا لم تستح فاصنع ما شئت

جودة التعليم
07-12-2012, 10:53 AM
معك حق استاذ محمد ابراهيم في كل ما تقول والهولوكوست دليل على ذلك

أ/محمد ابراهيم
07-12-2012, 11:13 AM
البرادعي لا يريد حرق مصر ولو حضرتك معاك مستندات تثبت كدة النائب العام موجود
لو روحت للنائب العام وقولت البرادعي هيولع مصر اول حاجة هيقولها فين الاثبات ؟؟؟؟
مش معنى ان حضرتك معترض عليه انك تشوه صورته وتتهمه بالباطل
الدفاع عن اشخاص زائله !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
حضرتك بدلاً من ان تعلق على انا كان من المفترض ان تقرأ اولاً ما هو مكتوب
وان تضغط على الرابط لترى من كتب هذا الكلام
فهذا ليس كلامى هذا كلام احد الكتاب العرب
وليس كاتب مصرى ..... وموجود الرابط اخى الفاضل

محمد محمود بدر
07-12-2012, 02:20 PM
البرادعي لا يريد حرق مصر ولو حضرتك معاك مستندات تثبت كدة النائب العام موجود
لو روحت للنائب العام وقولت البرادعي هيولع مصر اول حاجة هيقولها فين الاثبات ؟؟؟؟
مش معنى ان حضرتك معترض عليه انك تشوه صورته وتتهمه بالباطل

اقتباس من المقال المذكور
فنصيحتنا لأبناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير العظيمة أن لا يصدقوا بشعارات الذين وقعوا على شاهدة الزور لتدمير العراق وأصبحوا شركاء فى إزهاق أرواح الملايين من أطفال ونساء وشيوخ العراق، وأن لا يسمحوا بأن تتحول مصر العزيزة على قلوب أبناء الأمة جمعاء إلى عراق آخر، فلمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.
من المعلوم علم اليقين ان د محمد البرادعى من ابناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير فى حين ان الاخوان والسلفيين لم يخرجوا الا متأخرا يوم 28
جزاك الله خيرا

*تائبة فى رحاب الله*
07-12-2012, 02:25 PM
د محمد البرادعى من ابناء مصر الشرفاء
شرفااااااء؟؟ من امتى نزل الثورة
الاخوان والسلفيين سرقوا الثورة اصل اللى كان فى المعتقل طول عمره البرادعى
ارجو من سيادتك فقط الدخول على هذا الرابط
ونزلوا متاخر امتى وايه يوم 28 ده اذا كان ابن الرئيس مرسى اعتقل 27 يناير
http://asd80.blogspot.com/2012/11/blog-post_30.html?spref=tw

استاذ مظلوم
07-12-2012, 02:29 PM
من المعلوم علم اليقين ان د محمد البرادعى من ابناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير فى حين ان الاخوان والسلفيين لم يخرجوا الا متأخرا يوم 28


جزاك الله خيرا




والله انتا إلي جزاك الله خيرا
تقبل تحياتي

raf11111
07-12-2012, 03:28 PM
البرادعي لا يريد حرق مصر ولو حضرتك معاك مستندات تثبت كدة النائب العام موجود
لو روحت للنائب العام وقولت البرادعي هيولع مصر اول حاجة هيقولها فين الاثبات ؟؟؟؟
مش معنى ان حضرتك معترض عليه انك تشوه صورته وتتهمه بالباطل


الأفكار البردعاوية للدستور العلمانى المفترض

منها مادة تتعلق بتفكيك الجيش المصرى




https://www.youtube.com/watch?v=DPCgr5td3iA


شاهد .. حمزة 2011 : البرادعي مبعوث من أمريكا .. وخاين وعميل

http://www.youtube.com/watch?v=dQHfyb1FKlk&feature=player_embedded



زى نيوز الامريكية: البرادعى عميل للغرب


http://cdn.alwafd.org/images/news/1176096970toc0ki8c.jpg



Danger to Egypt...Random thoughts
Dr A Q Khan (http://www.thenews.com.pk/TodaysPrintWriterName.aspx?ID=9&URL=Dr%20A%20Q%20Khan)
Monday, July 09, 2012
When the Western countries realise the impracticality of direct aggression, they work on a long-term plan to cultivate some stooges and bring them to power. In Iran they did this with the Shah. When he was toppled by Dr Musaddaq and Dr Fatmi, the CIA struck. The Shah was reinstated, Dr Fatmi was murdered and Dr Musaddaq was dumped in jail for years. The Iranians then had to wait almost 25 years for a messiah – Imam Khomeini – to free them from tyranny, corruption, murders, tortures, etc. Similarly, the independence hero of Algeria, Ahmad Ben Bella, was removed by an ungrateful army chief. The same fates struck Kwame Nkrumah, Sir Abubakar Tafawa Balewa, Nasser, Sukarno, Qaddafi, Saddam Hussein, Zulfikar Ali Bhutto, Gen. Zia, etc., after their utility to the West had ceased to exist.
Now they are after the blood of Bashar al-Assad. The Iranians are lucky in that they have honest, God-fearing, proud leaders (and public). Musharraf was thrust upon us and he served the US better than any American could ever do. After his utility was over, we got Zardari and his cronies.
Western governments cultivate the stooges in developing countries by placing them in high posts in world organisations and then using them to influence or sabotage the policies of their own countries. We saw how Boutros Boutros-Ghali was first used as UN secretary general to look after the interests of Israel and the West. Mohammad El-Baradei was another stooge who safeguarded and promoted Western/Israeli interests.
As in the case of Iranians, history has now been kind to the Egyptians. After almost 60 years of dictatorial rule, ruthless torture and countless murders, they now have an honest, God-fearing Ikhwan el-Muslimoon leader Mohamed Morsi as their new President. Despite army manipulations, he succeeded in winning the elections which were, fortunately, fair. This has caused ripples in Western capitals, especially in Israel. The earlier slavish policies of Sadat and Mubarak had turned this largest Arab country with its vast resources, a rich heritage of culture and civilisation, into a shameless, honourless colony of the West. I hope Mr Morsi will be able to revive the honour and pride of his nation and will revisit the various pacts with the West and Israel to redirect them onto a mutually respectful footing.
Here I would like to elaborate further on the deliberate, cunning and mischievous policies of the Western countries, especially that of Israel. The moment the Egyptians gained strength through well-organised and motivated campaigns, the Western countries, especially the Americans, sent Mohamed ElBaradei to hijack the revolution. First he tried to become president, but failed miserably. This did not cause him to give up and he immediately formed a new political party to try to hijack parliamentary elections. Luckily for the Egyptians, he failed in this nefarious design as well. However, the Western countries have not given up their efforts and are still finding ways and means to put this stooge at the helm of affairs in Egypt. The Egyptians should be extra-cautious and protect themselves from this, or any, US crony.
ElBaradei is about 70 years old and can still be active (and mischievous) for another ten-odd years. He received his basic education (law) in Cairo and then studied in Geneva and New York. In 1964 he was appointed a member of the Egyptian delegation to the UN and it was then that the US started taking an interest in him. They first had him posted as head of the International Institute for Training and Research and then as adjunct professor of law at New York University. Now he was well on his way.
The Americans then had him posted as legal advisor to the International Atomic Energy Agency (IAEA) at Vienna, which post he retained until 1993. Then he was posted as assistant director general of the IAEA until 1997. Being confident that he was their man, the Americans made him director general of the IAEA. He succeeded Sweden’s former foreign minister Dr Hans Blix. Blix had also played stooge to the US and was instrumental (through his ambiguous and mischievous reports) in the illegal war in Iraq and the horrendous slaughter of more than 100,000 innocent civilians. This killing still continues, to say nothing of what is happening in Afghanistan. Nonetheless, President Obama still received the Nobel Prize for Peace!
Whenever the IAEA team returned from inspection and search for activities concerning the production of nuclear weapons in Iraq, Blix always reported: “The Inspectors have not found any proof of a nuclear weapons programme, but that does not mean that such a programme does not exist.” He did this at the behest of the Americans. ElBaradei was director general of the IAEA for eight years, during which time he served US interests well. He was given a green signal by the US for a third term after a meeting with secretary of state Condoleezza Rice and he agreed to the American agenda for Pakistan and Iran.
He was highly mischievous against Pakistan’s nuclear programme and constantly issued false statements. He turned out to be more loyal than the king and until the very last days of his tenure he constantly accused Iran of not fulfilling its obligations to the NPT and UN Security Council resolutions. It is a well known fact that Iran signed the NPT and allows regular visits by IAEA inspectors to all nuclear sites. These inspectors have never been able to find anything incriminating. Never once did he bring up the need for inspection of Israeli nuclear sites or of their signing the NPT. Never did he ask the Security Council to pass a resolution against the surreptitious Israeli programme. An Iranian author, Mr Afrasiabi, in his book entitled After Khomeini, mentions that ElBaradei intentionally ignored the cooperation that Iran had extended to the IAEA and took upon himself the role of forecasting the timeframe in which Iran would switch from a peaceful programme to a weapons programme.
This US stooge is despicable to me for the harm he did to Iraq, Pakistan and Iran. His behaviour was not only traitorous to these countries but also to the Egyptian people. The Egyptian people must learn from our deplorable and shameless situation. After Musharraf’s utility had ended, we had to endure even worse stooges. For the last 13 years we have been living like a Western colony and being treated like serfs. We are being abused, threatened and insulted and our sovereignty is being trampled almost every day by drone attacks. Nonetheless, our leaders still receive them with open arms and broad smiles.
ElBaradei’s mission is to ensure Israeli interests are maintained by keeping Egypt on the “right track” in keeping with the ambit of the Camp David and Oslo Accords, which are against the aspirations of the Egyptian public. The signing of these two shameless pacts has given Israel carte blanch to attack, murder and kill Palestinians at will, destroy their buildings, factories, power stations, etc., and put up blockades that stop even edibles from reaching the Palestinians. Unfortunately, the oil-rich Arab nations have only their own interests at heart and take no pride in the Ummah. They have never shown the muscle to force the West to put pressure on Israel to desist from these brutalities.
Egypt is the cultural centre of the Arab world. What happens on the streets of Cairo impacts on the whole Arab world. Almost all its important fields of life and professions influence the rest of the Arab world in many different ways. Because of this, the revolution of the people has sent alarm bells ringing, not only in Israel, but also all over the Western world. I hope and pray that Mr Mohamed Morsi will be able to live up to the aspirations of the great Egyptian people.





اقرأ ترجمةالمقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - زى نيوز: البرادعى عميل للغرب (http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D9%81/237756-%D8%B2%D9%89-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%B9%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%84%D8%B5-%D9%84%D9%80-cia#ixzz2CqKtJ7rZ)


هل هذه الصحيفة الامريكية الكبرى متخلفة ولا تفهم


======================




لماذا لم يأمر النائب العام بالتحقيق فى الملفات التى قدمت ضد البرادعى ،تتهمه بالخيانة العظمى؟؟؟؟؟


مثال بسيط





ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي




http://www.youtube.com/watch?v=RO_ASDq5gT4

















.









































===

aymaan noor
07-12-2012, 03:34 PM
لسنا ممن يؤمن بنظرية المؤامرة، ولكننا بكل تأكيد ممن يؤمن بحتمية أن للأمة أعداءً يحيكون ضدها المؤامرات، ويريدون بها الشر المستطير، فلم يستطع أعداء الأمة عبر التاريخ تحقيق أهدافهم المشئومة دون الاستعانة بالخونة والعملاء الذين هم من بنى جلدتنا والتاريخ شاهد على ذلك، حيث لم يستطع المغول دخول بغداد إلا بتعاون ممن كانوا فى صلب دولة الخلافة العباسية ألا وهو الوزير "ابن العلقمى" الذى ساعده فى ذلك كبير الرافضة آنذاك المتلبس بلبوس الإسلام المدعو "نصير الدين الطوسى" الذى وفر الغطاء الشرعى لهجوم المغول على بغداد تحت مقولة "الكافر العادل خير من الحاكم المسلم الظالم"، واليوم يكرر التاريخ نفسه فمواقف السيد "محمد البرادعى" - المدير السابق لمنظمة الطاقة النووية والحائز على جائزة نوبل للسلام -، والتى تنم عن أن هذا الرجل ما حصل على جائزة نوبل إلا لهدف معين، وهو أن يجعل مصر تحت الهيمنة الغربية المعادية لمصر والأمة أجمع، وحين نقول الأمة نعنى أن مصر اليوم تمثل قلب الأمة ورأسها ودرعها وحامى أسوارها، والوحيدة القادرة على حماية الأمة والدفاع عن مصالحها، بما تمثله من ثقل سياسى، وثقافى، وعسكرى، فموقف البرادعى الأسود من العراق لا يمكن لنا أن ننساه، فما جرى للعراق من احتلال غربى تحت أكذوبة خطر امتلاكه لأسلحة الدمار الشامل التى زعموا أنه يمتلكها، فهذا الاحتلال الغاشم الذى دمر العراق وأدخله فى أتون حرب طائفية ذهب ضحيتها أكثر من مليون عراقى من نساء وأطفال وشيوخ ونساء وتدمير كامل لمقدرات الدولة العراقية وإخراج العراق من المعادلات الإقليمية والدولية، كان البرادعى أحد شهود الزور الذين استخدمتهم أمريكا والقوى الغربية وإسرائيل ومعهم إيران لتبرير احتلال العراق والوصل به إلى ما هو عليه اليوم من حالة يرثى لها, فالعراقيون ومعهم جميع أبناء الأمة وجميع الشرفاء فى العالم، لن ينسوا خيانة "البرادعى" فهو مثل فى شاهدته الكاذبة ضد العراق دور نصر الدين الطوسى الذى أعطى الغطاء الشرعى للمغول لغزو العراق واحتلال بغداد وهدم الخلافة العباسية.
إن المتابع لمواقف "البرادعي" وتحالفاته المشبوهة مع إيران وفلول النظام المصرى السابق فى ضرب الثورة المصرية لإضعاف مصر وإخراجها من المعادلات الإقليمية والدولية، من خلال إدخالها فى الفوضى وإشعال الفتن بين أبنائها الذين صنعوا أروع ثورة فى التاريخ المعاصر لا يتردد للحظة واحدة أن هذا البرادعى يؤدى دور ابن العلقمى ونصير الدين الطوسى الرافضى ولكن هذه المرة فى مصر بعد أن حسم أعداء الأمة جولة المعركة فى العراق.
إن ضياع العراق"الذى كان العرب ومنهم مصر بالتحديد الخاسر الأكبر من ضياعها" قد فتح الباب أمام الغرب و قوى إقليمية منها الكيان الإسرائيلى وجمهورية إيران لمحاصرة مصر وينفردوا فى الهيمنة على المنطقة ولكن جاءت الثورة المصرية العظيمة لتشكل مفاجئة كبرى لهم جعلتهم فى وضع حرج أحبط أحلامهم وأعاق تحقيق أهدافهم ولهذا لم يجدوا غير "البرادعى" وأمثاله وسيلة يلتجئوا إليها لإعادة مصر إلى المربع الأول لإزاحتها عن طريق تحقيق المشروع "الصليبي" "الصفوى" "الصهيونى".
وهنا يأتى دور أبناء مصر الشرفاء الذين يدركون حجم المخططات المعادية لبلدهم وأمتهم، ويدركون مخاطر أعداء الداخل "المتلبسين لبوس الوطنية والقومية والليبرالية" الذين يلتمسون الحجج الواهية و يتتبعون الثغرات لتحقيق أحلامهم على حساب الوطن والأمة.
فنصيحتنا لأبناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير العظيمة أن لا يصدقوا بشعارات الذين وقعوا على شاهدة الزور لتدمير العراق وأصبحوا شركاء فى إزهاق أرواح الملايين من أطفال ونساء وشيوخ العراق، وأن لا يسمحوا بأن تتحول مصر العزيزة على قلوب أبناء الأمة جمعاء إلى عراق آخر، فلمؤمن لا يلدغ من جحر مرتين.



http://www.almesryoon.com/permalink/63280.html

جزيل شكرى و تقديرى لحضرتك أستاذ محمد على نقل هذا المقال
أولا : اذا أردنا أن نعطى تعريفا صادقا لكلمة ( فلول ) ، فأعتقد أن أفضل تعريف لذلك أن الفلول ليسوا فقط قيادات النظام السابق و لكن أيضا استخدام نفس أساليبه و ترديد نفس الاتهامات التى ساقها النظام السابق ضد بعض الأشخاص الذين كانوا سببا من أسباب الثورة ، فغريب جدا أن يتم ترديد نفس الاتهامات التى ساقها النظام السابق ضد الدكتور البرادعى ، و من يريد أن يعرف الحقيقة فعليه أن يقرأ و يعرف ليجيب على هذا الاتهام ( هل كان الدكتور البرادعى سببا فى احتلال العراق ؟ ) أمر يسير ان نجيب على هذا السؤال بالنفى و انها كانت مجرد محاولة يائسة من النظام السابق لمحاربة الرجل الذى ألهب الحياة السياسية فى مصر و أنشأ الجمعية الوطنية للتغيير و التى كان الاخوان المسلمين من أهم أعضائها . و لكن يبدو أنهم الآن يريدون تكميم الأفواه و انكار مبادئ الرجل و التى التفوا جميعا حولها فى السابق و دعوا اليها ، و التفسير الوحيد لذلك أن التفافهم حول الدكتور البرادعى فى السابق كان الهدف منه فقط الوصول الى السلطة و ليس ايمانا بمبادئ الحرية و المساواة و العدالة الاجتماعية ، و لذلك بدلا من مواجهة أفكاره يمارسون نفس الأساليب الرخيصة للحزب الوطنى من تشويه سيرة الرجل و اتهامه بالخيانة و العمالة
ثانيا : علينا أن نحدد أولا من هم رموز الثورة المصرية و من الذين شاركوا فيها و كانوا سببا فى انجاحها ، و اذا اتفقنا على ذلك ، و هذا أمر يسير ، فلا يكون من اللائق أبدا أن يأتى فصيل ممن شاركوا فى الثورة ليتهم باقى رموزها بأنهم عملاء و خونة و يريدون تدمير البلاد ، فالمشكلة هنا تكون فى هذا الفصيل و ليس فى باقى الرموز ، و نتمنى أن يترفع هذا الفصيل عن مثل ذلك .
جزاك الله خيرا و بارك الله فيك

raf11111
07-12-2012, 03:43 PM
الأفكار البردعاوية للدستور العلمانى المفترض

منها مادة تتعلق بتفكيك الجيش المصرى




https://www.youtube.com/watch?v=DPCgr5td3iA


شاهد .. حمزة 2011 : البرادعي مبعوث من أمريكا .. وخاين وعميل

http://www.youtube.com/watch?v=dQHfyb1FKlk&feature=player_embedded



زى نيوز الامريكية: البرادعى عميل للغرب


http://cdn.alwafd.org/images/news/1176096970toc0ki8c.jpg



Danger to Egypt...Random thoughts
Dr A Q Khan (http://www.thenews.com.pk/TodaysPrintWriterName.aspx?ID=9&URL=Dr%20A%20Q%20Khan)
Monday, July 09, 2012
When the Western countries realise the impracticality of direct aggression, they work on a long-term plan to cultivate some stooges and bring them to power. In Iran they did this with the Shah. When he was toppled by Dr Musaddaq and Dr Fatmi, the CIA struck. The Shah was reinstated, Dr Fatmi was murdered and Dr Musaddaq was dumped in jail for years. The Iranians then had to wait almost 25 years for a messiah – Imam Khomeini – to free them from tyranny, corruption, murders, tortures, etc. Similarly, the independence hero of Algeria, Ahmad Ben Bella, was removed by an ungrateful army chief. The same fates struck Kwame Nkrumah, Sir Abubakar Tafawa Balewa, Nasser, Sukarno, Qaddafi, Saddam Hussein, Zulfikar Ali Bhutto, Gen. Zia, etc., after their utility to the West had ceased to exist.
Now they are after the blood of Bashar al-Assad. The Iranians are lucky in that they have honest, God-fearing, proud leaders (and public). Musharraf was thrust upon us and he served the US better than any American could ever do. After his utility was over, we got Zardari and his cronies.
Western governments cultivate the stooges in developing countries by placing them in high posts in world organisations and then using them to influence or sabotage the policies of their own countries. We saw how Boutros Boutros-Ghali was first used as UN secretary general to look after the interests of Israel and the West. Mohammad El-Baradei was another stooge who safeguarded and promoted Western/Israeli interests.
As in the case of Iranians, history has now been kind to the Egyptians. After almost 60 years of dictatorial rule, ruthless torture and countless murders, they now have an honest, God-fearing Ikhwan el-Muslimoon leader Mohamed Morsi as their new President. Despite army manipulations, he succeeded in winning the elections which were, fortunately, fair. This has caused ripples in Western capitals, especially in Israel. The earlier slavish policies of Sadat and Mubarak had turned this largest Arab country with its vast resources, a rich heritage of culture and civilisation, into a shameless, honourless colony of the West. I hope Mr Morsi will be able to revive the honour and pride of his nation and will revisit the various pacts with the West and Israel to redirect them onto a mutually respectful footing.
Here I would like to elaborate further on the deliberate, cunning and mischievous policies of the Western countries, especially that of Israel. The moment the Egyptians gained strength through well-organised and motivated campaigns, the Western countries, especially the Americans, sent Mohamed ElBaradei to hijack the revolution. First he tried to become president, but failed miserably. This did not cause him to give up and he immediately formed a new political party to try to hijack parliamentary elections. Luckily for the Egyptians, he failed in this nefarious design as well. However, the Western countries have not given up their efforts and are still finding ways and means to put this stooge at the helm of affairs in Egypt. The Egyptians should be extra-cautious and protect themselves from this, or any, US crony.
ElBaradei is about 70 years old and can still be active (and mischievous) for another ten-odd years. He received his basic education (law) in Cairo and then studied in Geneva and New York. In 1964 he was appointed a member of the Egyptian delegation to the UN and it was then that the US started taking an interest in him. They first had him posted as head of the International Institute for Training and Research and then as adjunct professor of law at New York University. Now he was well on his way.
The Americans then had him posted as legal advisor to the International Atomic Energy Agency (IAEA) at Vienna, which post he retained until 1993. Then he was posted as assistant director general of the IAEA until 1997. Being confident that he was their man, the Americans made him director general of the IAEA. He succeeded Sweden’s former foreign minister Dr Hans Blix. Blix had also played stooge to the US and was instrumental (through his ambiguous and mischievous reports) in the illegal war in Iraq and the horrendous slaughter of more than 100,000 innocent civilians. This killing still continues, to say nothing of what is happening in Afghanistan. Nonetheless, President Obama still received the Nobel Prize for Peace!
Whenever the IAEA team returned from inspection and search for activities concerning the production of nuclear weapons in Iraq, Blix always reported: “The Inspectors have not found any proof of a nuclear weapons programme, but that does not mean that such a programme does not exist.” He did this at the behest of the Americans. ElBaradei was director general of the IAEA for eight years, during which time he served US interests well. He was given a green signal by the US for a third term after a meeting with secretary of state Condoleezza Rice and he agreed to the American agenda for Pakistan and Iran.
He was highly mischievous against Pakistan’s nuclear programme and constantly issued false statements. He turned out to be more loyal than the king and until the very last days of his tenure he constantly accused Iran of not fulfilling its obligations to the NPT and UN Security Council resolutions. It is a well known fact that Iran signed the NPT and allows regular visits by IAEA inspectors to all nuclear sites. These inspectors have never been able to find anything incriminating. Never once did he bring up the need for inspection of Israeli nuclear sites or of their signing the NPT. Never did he ask the Security Council to pass a resolution against the surreptitious Israeli programme. An Iranian author, Mr Afrasiabi, in his book entitled After Khomeini, mentions that ElBaradei intentionally ignored the cooperation that Iran had extended to the IAEA and took upon himself the role of forecasting the timeframe in which Iran would switch from a peaceful programme to a weapons programme.
This US stooge is despicable to me for the harm he did to Iraq, Pakistan and Iran. His behaviour was not only traitorous to these countries but also to the Egyptian people. The Egyptian people must learn from our deplorable and shameless situation. After Musharraf’s utility had ended, we had to endure even worse stooges. For the last 13 years we have been living like a Western colony and being treated like serfs. We are being abused, threatened and insulted and our sovereignty is being trampled almost every day by drone attacks. Nonetheless, our leaders still receive them with open arms and broad smiles.
ElBaradei’s mission is to ensure Israeli interests are maintained by keeping Egypt on the “right track” in keeping with the ambit of the Camp David and Oslo Accords, which are against the aspirations of the Egyptian public. The signing of these two shameless pacts has given Israel carte blanch to attack, murder and kill Palestinians at will, destroy their buildings, factories, power stations, etc., and put up blockades that stop even edibles from reaching the Palestinians. Unfortunately, the oil-rich Arab nations have only their own interests at heart and take no pride in the Ummah. They have never shown the muscle to force the West to put pressure on Israel to desist from these brutalities.
Egypt is the cultural centre of the Arab world. What happens on the streets of Cairo impacts on the whole Arab world. Almost all its important fields of life and professions influence the rest of the Arab world in many different ways. Because of this, the revolution of the people has sent alarm bells ringing, not only in Israel, but also all over the Western world. I hope and pray that Mr Mohamed Morsi will be able to live up to the aspirations of the great Egyptian people.





اقرأ ترجمةالمقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية الوفد - زى نيوز: البرادعى عميل للغرب (http://www.alwafd.org/%D8%B5%D8%AD%D9%81/237756-%D8%B2%D9%89-%D9%86%D9%8A%D9%88%D8%B2-%D8%A7%D9%84%D8%A8%D8%B1%D8%A7%D8%AF%D8%B9%D9%89-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%85%D9%8A%D9%84-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%AE%D9%84%D8%B5-%D9%84%D9%80-cia#ixzz2CqKtJ7rZ)


هل هذه الصحيفة الامريكية الكبرى متخلفة ولا تفهم


======================














































===





لسنا نحن فقط من نتهمه بالخيانة


ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي (http://www.thanwya.com/vb/ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي)



ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي
في لقاء د.يسري أبوشادي "دكتوراه في الهندسة النووية وتصميم المفاعلات الذرية من جامعة الإسكندرية وفرنسا – الأول في البكالوريوس بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف عام 1971م" على قناه الحكمه يوم 22 اغسطس 2011 تحدث بالتفصيل عن البلاغ الذي قدمه للنائب العام مع اللواء سامي حجازي رقم 9133 يوم 19 يوليه 2011 وشرح الاتهامات السته الموجهه للد.محمد البرادعي سواء بصفته مدير سابق للوكاله الدوليه للطاقه الذريه أو بصفته مواطن مصري متعاون مع دول اجنبيه في التخطيط والتنفيذ للاضرار بمصالح مصر القوميه والاقتصاديه ودوره في مسلسل الانهيار لدوله مصر بعد ثوره 25 يناير
وتحدي.أبوشادي ان يقبل البرادعي مواجهته وجها لوجه وعينا بعين للرد على هذه الاتهامات وأعطاه الحق لو اثبت القضاء خطا هذه الاتهامات ان يحاكمه على البلاغ الكاذب
وتسائل د.أبوشادي عن السبب الحقيقي للتأخير من جانب النائب العام في البدء في التحقيقات وان كانت هناك ضغوط اجنبيه لهذا التأخير
هذا الفيديو ه ملخص 15 دقيقه للفيديو الكامل 90 دقيقه والموجود في اليوتيوب لقناه الحكمه




http://www.youtube.com/watch?v=RO_ASDq5gT4

ابونرمين
07-12-2012, 09:57 PM
[quote=محمد محمود بدر;5004526]


من المعلوم علم اليقين ان د محمد البرادعى من ابناء مصر الشرفاء الذين صنعوا ثورة 25 يناير فى حين ان الاخوان والسلفيين لم يخرجوا الا متأخرا ي و ج ز ا ك

أبو إسراء A
08-12-2012, 06:11 AM
عبد الله هشام

مؤامرة ( الحلقة الاولى )
...........................
فى نهاية عام 2009 و عندما احيل الدكتور محمد البرادعى للتقاعد من عمله كرئيس الوكالة الدولية للطاقة الذرية و هى كغيرها من الوكالات العالمية التى انشئت لكى تكون مبررا و داعما لأى احتلال للدول النامية و ذلك عن طريق دعمها بتقارير تعطى بها الحق للدول العظمى فى الهجوم على الدول الفقيرة ظاهريا و الغنية بثرواتها الطبيعية ( العراق ابلغ مثال على هذا ) ......
كانت القوى العظمى تعده لمهمة اخرى ألا وهى رئيس جمهورية مصر العربية !!!!!!!!!
لا تتعجب فحسنى مبارك وقتها قد تخطى عامه الثمانون و عمره اوشك على الانتهاء و المصريين منهم ناس يرفضون مبدأ التوريث لجمال مبارك ....
فكان محمد البرادعى هو من سوف يكون رئيسا منتخبا فى سبتمبر عام 2011 ....
فقد تم الاعداد لذلك بدقة و مع اول تصريح لمحمد البرادعى على احدى القنوات الاجنبية فى انه لا يمانع فى ان يخوض انتخابات الرئاسة القادمة امام حسنى مبارك .. بدأ التلميع فى الاعلام الخاص و لا ننسى برنامج العاشرة مساءا و الذى كان له السبق فى ذلك و ( الديمقراطية يا منى ) ....
و لا انكر اننى كنت واحد من الشعب المصرى المنبهر بهذه الشخصية و انا اتخيل انه من الممكن بعد ثلاثون عاما من حكم شخص واحد لدرجة انه قد اصبح مثل الاهرام و ابو الهول مثلا طابع مميز للدولة المصرية . ان يصبح هناك من يحل محله ايا كانت افكاره و شكله ...
ثم كانت الجمعية الوطنية للتغيير و بدأنا نشعر بان هناك بارقة امل فى ان نتغير و نحن اللذين لم نعتاد على ذلك من قبل و بدأ الشباب يحملون بوسترات البرادعى رئيسا لمصر و يستقبلونه استقبال الابطال فى كل مناسبة ( نفس هؤلاء الشباب اللذين قام البرادعى بمعاملتهم معاملة فظة عند عزاء خاله بعد الثورة ) ....
و يمر الوقت حتى جائت الثورة المصرية من رحم مظاهرات احتجاجية عادية فما لبثت ان بدات تكبر و تستمر يوما بعد يوم ...
هنا حضر الينا البرادعى فجاة من سفره بالخارج و انضم للثوار لكى يصبح هو رمزا للثورة المصرية على اكتاف الشباب
و لا ننسى لقاءاته المستمرة خلال فترة الثورة مع السفيرة الامريكية ....
و تنحى مبارك و تسلم المجلس العسكرى البلاد .....
و هنا بدأ محمد البرادعى يفرض علينا افكاره و اراؤه و كأنه العالم ببواطن الامور ...
فاستفتاء مارس 2011 البرادعى يقول لا للدستور و يتم تهيئة كافة وسائل الاعلام لدفع الشعب المصرى للتصويت بلا
و لكن هنا ظهر فى المعادلة طرف اخر و هو القوى الاسلامية و التى كانت ترغب فى الاستقرار و دفعت الشعب للتصويت بنعم ...
هنا بدأ البرادعى بالرفض ...
اولا رفض الاعلان الدستورى لأن الشعب الموافق عليه غبى و جاهل ...
ثانيا رفض الانتخابات التشريعية لأن الشعب الذى اختار الاسلاميين غبى و جاهل ...
ثالثا الانسحاب من خوض انتخابات الرئاسة لأن الشعب الذى سوف يختار الرئيس المنتمى للتيار الاسلامى غبى و جاهل ...
رابعا طلب المجلس العسكرى بمد الفترة الانتقالية حتى نهاية عام 2013 لأن الشعب المصرى لا يزال غبى و جاهل بالديمقراطية ...
خامسا جمعية تاسيسية اولى منتخبة من مجلس شعب منتخب فاشلة لأن من وجهة نظر سيادته ان الجاهل الذى ينتخب جهلة ينتخبون جهلة .. و ما بنى على جاهل فهو جاهل
سادسا جمعية تاسيسية ثانية منتخبة توافقية و فى وجود رئيس منتخب .. مرفوضة و باطلة ...
سابعا عندما يصدر الرئيس الشرعى المنتخب قوانين وفقا لان سلطة التشريع معه لفترة مؤقتة بهدف الحفاظ على المؤسسات المنتخبة الباقية من العبث بها فقد اصبح هذا الرئيس ديكتاتورا فهو جاهل و لا يعرف معنى الديمقراطية و شعبه جاهل جاهل جاهل .....
فمعذرة يا دكتور محمد البرادعى فانا جاهل ابن جاهل اخو جاهل صديق جاهل و انت الوحيد العالم فينا و اتباعك هم عباقرة هذا الزمان ...
و لكن دعنى اخبرك سرا فنحن سعداء بجهلنا جدا و ما تظنه انت جهلا نعلم نحن انه لا يفهم شؤننا سوانا ....
فمعذرة ايها الجاهل بالشعب المصرى ... نحن لا نريد عميلا اخر يحكمنا ....
منقول

أبو إسراء A
08-12-2012, 06:28 AM
البرادعي لـ فايننشيال تايمز : اتحدنا مع أعضاء الوطني المنحل لإسقاط المشروع الإسلامي (http://www.almokhtsar.com/node/93769)
2012-12-06 --- 22/1/1434

http://www.almokhtsar.com/sites/default/files/styles/fornt/public/00_2041.jpg


المختصر/ قال د. محمد البرادعي في مقال له منشور بجريدة "الفايننشيال تايمز" البريطانية الثلاثاء الماضي: إن جميع الأحزاب غير الإسلامية وأعضاء الحزب الوطني المنحل اتحدوا وأنشئوا تحالفا باسم "جبهة الإنقاذ الوطني"، هدفه الوقوف ضد المشروع الإسلامي للرئيس محمد مرسي!!.
وحدد البرادعي ثلاثة سيناريوهات للمشهد السياسي المصري، وهي تدخل الجيش، أو اندلاع ثورة جياع، أو قيام حرب أهلية.
وطالب البرادعي بإلغاء الإعلان الدستوري للرئيس، مستقويا بالحكومات الأجنبية ومنظمة الأمم المتحدة، وعدد من منظمات الدولية، مؤكدا أنه إذا لم يتم إسقاط هذا الدستور ستقبل مصر على ما وصفه بـ"المجهول".
وانتقد البرادعي سماح الجيش بإجراء الانتخابات البرلمانية التي جعلت الإخوان المسلمين يستفيدون من عملهم على مدار 80 عاما في العمل الاجتماعي، حيث حصل الإسلاميون على أغلبية كاسحة– على حد تعبيره- مضيفا أن المحكمة الدستورية قررت حل هذا البرلمان الذي يغلب عليه التيار الإسلامي.
وأشار البرادعي إلى أن انسحاب الأحزاب الليبرالية والأقليات والفصائل الأخرى من الجمعية التأسيسية للدستور لتعبئتها بالإسلاميين، على حد زعمه، مدعيا أن وثيقة الدستور الجديد تنتهك حرية الدين والتعبير، وفشلت في مراقبة السلطة التنفيذية.
وواصل البرادعي افتراءاته بشأن مسودة الدستور الجديد، مدعيا أن الجمعية التأسيسية تضغط لتمكين المؤسسات الدينية للطعن في القضاء!.
المصدر: شبكة المخلص

سامرسامر
08-12-2012, 03:19 PM
لسنا نحن فقط من نتهمه بالخيانة


ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي (http://www.thanwya.com/vb/ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي)



ملخص بلاغ أبوشادي للنائب العام ضد البرادعي
في لقاء د.يسري أبوشادي "دكتوراه في الهندسة النووية وتصميم المفاعلات الذرية من جامعة الإسكندرية وفرنسا – الأول في البكالوريوس بتقدير امتياز مع مرتبة الشرف عام 1971م" على قناه الحكمه يوم 22 اغسطس 2011 تحدث بالتفصيل عن البلاغ الذي قدمه للنائب العام مع اللواء سامي حجازي رقم 9133 يوم 19 يوليه 2011 وشرح الاتهامات السته الموجهه للد.محمد البرادعي سواء بصفته مدير سابق للوكاله الدوليه للطاقه الذريه أو بصفته مواطن مصري متعاون مع دول اجنبيه في التخطيط والتنفيذ للاضرار بمصالح مصر القوميه والاقتصاديه ودوره في مسلسل الانهيار لدوله مصر بعد ثوره 25 يناير
وتحدي.أبوشادي ان يقبل البرادعي مواجهته وجها لوجه وعينا بعين للرد على هذه الاتهامات وأعطاه الحق لو اثبت القضاء خطا هذه الاتهامات ان يحاكمه على البلاغ الكاذب
وتسائل د.أبوشادي عن السبب الحقيقي للتأخير من جانب النائب العام في البدء في التحقيقات وان كانت هناك ضغوط اجنبيه لهذا التأخير
هذا الفيديو ه ملخص 15 دقيقه للفيديو الكامل 90 دقيقه والموجود في اليوتيوب لقناه الحكمه




http://www.youtube.com/watch?v=ro_asdq5gt4

الآت عرفنا سر دفاعه عن النائب العام

سامرسامر
09-12-2012, 02:05 AM
http://taboocrystal.com/index.php?id=&page=3&post=&category=&youtubevideos_id=ttWzWrwXLK8

أ/محمد ابراهيم
09-12-2012, 02:42 AM
من الأرشيف | البرادعى : الدستور سيكتب فى ثلاثة أشهر.. والآن الدستور اتسلق!!

http://www.youtube.com/watch?v=dKsA8alTfMk&feature=player_embedded

raf11111
11-12-2012, 08:25 PM
شاهد ماذا فعل الحاضرين عندما أثنى من على المنصة على البرادعى (http://www.thanwya.com/vb/شاهد ماذا فعل الحاضرين عندما أثنى من على المنصة على البرادعى)


http://www.youtube.com/watch?v=iSHFQzt7A2Q&feature=player_embedded#!

سامرسامر
14-12-2012, 12:01 AM
http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/215123_549596665050329_1947346624_n.jpg

raf11111
16-12-2012, 12:08 AM
http://sphotos-f.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/215123_549596665050329_1947346624_n.jpg


صورة معبرة عن الحقيقة

اهنئك على اختيارك