تحت عنوان "على المعارضة المصرية قبول مبدأ الأغلبية الديمقراطية" هاجمت صحيفة "تاتس" اليسارية الألمانية التي تصدر في برلين و القريبة من حزب الخضر السياسي في ألمانيا ممارسات المعارضة المصرية في الأيام الأخيرة، و قالت الصحيفة إن الإخوان المسلمين لا يسعون لإستنساخ أنموذج الدولة الإيراني و لا يسعون أيضا لأنموذج الدولة الملحدة، و إنما إلى أنموذج الدولة الوسط ذات المرجعية و الأرضية الإسلامية و هو أمر ليس من بناة أفكار الإخوان أنفسهم و إنما هو أمر يحاكي نبض الشعب المصري ذات الطبع الديني المحافظ في أغلبه ، وأضافت الصحيفة : صحيح أن من حق المعارضة المصرية أن تنادي بالحريات و بتوزيع سلطات الدولة و بالإنتخابات و لكنها لا يجوز لها أن تتمرد بميول مغرضة على مبدأ الأغلبية الديمقراطية و التي هى في مصر الأغلبية الإسلامية. واعتبرت الصحيفة أن القوى المدنية سقطت في أكثر من خطيئة سياسية خانت بها الديمقراطية موضحة : هذه المعارضة حينما صفقت و هللت لحل أول برلمان مصري منتخب مع أن أسباب الحل كانت غير وجيهة و لا تتفق مع المعايير القضائية النظيفة... إنما كان هذا التهليل تعبيرا عن أخلاقيات تكفر بالديمقراطية، و حينما تعرضت مقرّات الإخوان المسلمين في مصر للحرق و التدمير تلذذت المعرضة برضا الصمت بدلا من أن تبادر ببيان إدانة و شجب صريح كما تفعل في باقي بياناتها المدوية و هو الأمر الذي يجعل مصداقية هذه المعارضة في مصر على المحك.
وختمت الصحيفة مقالها بقولها : أنه على الرغم من كل شيء فإن الدستور المصري في مشروعه الحالي يمثل نقلة نوعية كبيرة جدا للتطور الديمقراطي في مصر، فالديمقراطيات الغربية جميعها احتاجت إلى قرون حتى تفيق و تعطي للمرأة حقوقها كإنسان كما تفعل مع الرجل.

http://almesryoon.com/permalink/64324.html

تحت عنوان "على المعارضة المصرية قبول مبدأ الأغلبية الديمقراطية" هاجمت صحيفة "تاتس" اليسارية الألمانية التي تصدر في برلين و القريبة من حزب الخضر السياسي في ألمانيا ممارسات المعارضة المصرية في الأيام الأخيرة، و قالت الصحيفة إن الإخوان المسلمين لا يسعون لإستنساخ أنموذج الدولة الإيراني و لا يسعون أيضا لأنموذج الدولة الملحدة، و إنما إلى أنموذج الدولة الوسط ذات المرجعية و الأرضية الإسلامية و هو أمر ليس من بناة أفكار الإخوان أنفسهم و إنما هو أمر يحاكي نبض الشعب المصري ذات الطبع الديني المحافظ في أغلبه ، وأضافت الصحيفة : صحيح أن من حق المعارضة المصرية أن تنادي بالحريات و بتوزيع سلطات الدولة و بالإنتخابات و لكنها لا يجوز لها أن تتمرد بميول مغرضة على مبدأ الأغلبية الديمقراطية و التي هى في مصر الأغلبية الإسلامية. واعتبرت الصحيفة أن القوى المدنية سقطت في أكثر من خطيئة سياسية خانت بها الديمقراطية موضحة : هذه المعارضة حينما صفقت و هللت لحل أول برلمان مصري منتخب مع أن أسباب الحل كانت غير وجيهة و لا تتفق مع المعايير القضائية النظيفة... إنما كان هذا التهليل تعبيرا عن أخلاقيات تكفر بالديمقراطية، و حينما تعرضت مقرّات الإخوان المسلمين في مصر للحرق و التدمير تلذذت المعرضة برضا الصمت بدلا من أن تبادر ببيان إدانة و شجب صريح كما تفعل في باقي بياناتها المدوية و هو الأمر الذي يجعل مصداقية هذه المعارضة في مصر على المحك.
وختمت الصحيفة مقالها بقولها : أنه على الرغم من كل شيء فإن الدستور المصري في مشروعه الحالي يمثل نقلة نوعية كبيرة جدا للتطور الديمقراطي في مصر، فالديمقراطيات الغربية جميعها احتاجت إلى قرون حتى تفيق و تعطي للمرأة حقوقها كإنسان كما تفعل مع الرجل.

http://almesryoon.com/permalink/64324.html

والخير ما شهدت به الأعداء

عفوا اخي

اتستشهد بصحيفة يسارية والمانية اسمها بطاطس اقصد تاتس علي بني وطنك الواحد ؟ ما قيمتها !

الاخوان المسلمين ناس وطنيين ولا نشكك ابدا بوطنيتهم

لكن

لا تجعلنا نشكك بوطنية باقي الرموز والقامات الوطنية المصرية

والتي وقف بجانبها الاخوان المسلميين يوما ما يهتفون ( الشعب يريد اسقاط النظام )


تحياتي

عفوا اخي

اتستشهد بصحيفة يسارية والمانية اسمها بطاطس اقصد تاتس علي بني وطنك الواحد ؟ ما قيمتها !

الاخوان المسلمين ناس وطنيين ولا نشكك ابدا بوطنيتهم

لكن

لا تجعلنا نشكك بوطنية باقي الرموز والقامات الوطنية المصرية

والتي وقف بجانبها الاخوان المسلميين يوما ما يهتفون ( الشعب يريد اسقاط النظام )


تحياتي
التاريخ وحده من سيحدد من هو قامة ووطنية ،ودروس الماضي خير شاهد ومعلم وكاشف للحقائق

عفوا اخي

اتستشهد بصحيفة يسارية والمانية اسمها بطاطس اقصد تاتس علي بني وطنك الواحد ؟ ما قيمتها !

الاخوان المسلمين ناس وطنيين ولا نشكك ابدا بوطنيتهم

لكن

لا تجعلنا نشكك بوطنية باقي الرموز والقامات الوطنية المصرية

والتي وقف بجانبها الاخوان المسلميين يوما ما يهتفون ( الشعب يريد اسقاط النظام )


تحياتي
عجبا وما العيب في الابستشهاد بالاعداء اليس هناك مقالة تقول الحق ما شهدت به الاعداء
اليست المعارضة هي من دائما تتسشهد بالغرب وبتقدمة وديمقراطيته وكافة نواحي حياته
او لما جاءت شهادتهم في ليست صالح المعارضة اصبحت كخة ووحشة واتستشهد بالاعداء
نرجوا ان تلتزم المعارضة بهذا اولا ثم تطالبوا به ونحن نرحب به اما ان تفعله المعارضة ليل نهار
ثم تستنكر علي غيرها القيام بنفس العمل فهي ليست موضوعية اليس كذلك ؟!

جزاك الله خيرا

معرفة أراء من هم خارج المشهد تحتوي علي كثير من الصواب بخلاف من هم فيه:022yb4: