gihanegypt
16-12-2012, 05:50 PM
اتصال وائل الابراشى بالتليفون على الشيخ المحلاوى فيسأله :
لماذا استخدمت المسجد فى الدعاية لقول نعم؟
فيرد عليه الشيخ صاحب الثمانين عاما..
لم يحدث
فيقول له الابراشى..هناك شهود
فيقول له الشيخ..الخطبة مسجلة..اسمعها مجددا
فيكرر سؤاله..ويكرر الشيخ جوابه
فيسأل الابراشى: وما رأيك فى استخدام المساجد فى الدعاية؟
فيقول له الشيخ : فى عهد الرسول كان المسجد مكان نقاش لكل قضايا الحياة
بما فيها القضايا السياسية
فيقول له الابراشى لم يحدث
فيقول له الشيخ هذا هو الاسلام الذى أعرفه فهل تتحدث عن دين اخر غير الاسلام !
فيكرر عليه الابراشى أسئلته فى محاولة منه لايقاعه بالخطأ
فيرد الشيخ..الكلام معاك مفيهوش فائدة..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد المكالمة يقول الابراشى :
وانت كمان الكلام معاك مفيهوش فايدة
فيراجعه أحد الحضور:
هذا هو الشيخ المحلاوى الذى اعتقل لسنوات ومنع من الخطبة لسنوات
وأول شرارة للثورة فى الاسكندرية كانت حمل المتظاهرين له ليخطب بمسجد
القائد ابراهيم رغما عن الأمن...فحرك المشاعر الوطنية فى الجميع..فثارت الاسكندرية
فيرد الابراشى..لا قداسة لأحد !
- - - - - - - - - - - - - - - - -- - - - - - -
ذلك الابراشى الذى استمعت له فى حلقة كاملة عن انتخابات بابا الأرثوذكس
ولا يجرأ الا أن يقول قداسة البابا
ولا يتحدث مع أى رجل كنسى الا ويقول قداسة الأنبا فلان
ذلك الأمر يلخص الحالة كلها..كره لكل ما هو اسلامى
فأى اسلام تتبعون..وأى أداب تتحدثون عنها
لماذا استخدمت المسجد فى الدعاية لقول نعم؟
فيرد عليه الشيخ صاحب الثمانين عاما..
لم يحدث
فيقول له الابراشى..هناك شهود
فيقول له الشيخ..الخطبة مسجلة..اسمعها مجددا
فيكرر سؤاله..ويكرر الشيخ جوابه
فيسأل الابراشى: وما رأيك فى استخدام المساجد فى الدعاية؟
فيقول له الشيخ : فى عهد الرسول كان المسجد مكان نقاش لكل قضايا الحياة
بما فيها القضايا السياسية
فيقول له الابراشى لم يحدث
فيقول له الشيخ هذا هو الاسلام الذى أعرفه فهل تتحدث عن دين اخر غير الاسلام !
فيكرر عليه الابراشى أسئلته فى محاولة منه لايقاعه بالخطأ
فيرد الشيخ..الكلام معاك مفيهوش فائدة..السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بعد المكالمة يقول الابراشى :
وانت كمان الكلام معاك مفيهوش فايدة
فيراجعه أحد الحضور:
هذا هو الشيخ المحلاوى الذى اعتقل لسنوات ومنع من الخطبة لسنوات
وأول شرارة للثورة فى الاسكندرية كانت حمل المتظاهرين له ليخطب بمسجد
القائد ابراهيم رغما عن الأمن...فحرك المشاعر الوطنية فى الجميع..فثارت الاسكندرية
فيرد الابراشى..لا قداسة لأحد !
- - - - - - - - - - - - - - - - -- - - - - - -
ذلك الابراشى الذى استمعت له فى حلقة كاملة عن انتخابات بابا الأرثوذكس
ولا يجرأ الا أن يقول قداسة البابا
ولا يتحدث مع أى رجل كنسى الا ويقول قداسة الأنبا فلان
ذلك الأمر يلخص الحالة كلها..كره لكل ما هو اسلامى
فأى اسلام تتبعون..وأى أداب تتحدثون عنها