المؤمنة الصالحة
23-12-2012, 04:28 PM
العنف في المدارس يزداد يوماً بعد يوم وتتعالي الشكاوي من أولياء الأمور ضد عنف المدرسين.
والمعلمون يطالبون بحمايتهم ضد عنف الطلاب وأولياء الأمور.. وزاد الطين بلة الأجواء المتوترة في البلاد الأمر الذي يكشف الستار عن دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في المدارس.
أكد المعلمون ان هذا الدور مهمش وتحول إلي بطالة مقنعة داخل المدارس وأصبحوا يجلسون علي مكاتبهم بدون عمل حقيقي الا كتابة بعض الأوراق والتقارير أو تبادل الأحاديث الجانبية وضاع دورهم تماماً كمصلحين ومقومين لسلوك التلاميذ وآخر الأحداث المؤسفة اعتداء طلاب القليوبية علي زميلهم.
أكد محمود صديق معلم بإدارة مغاغا بالمنيا ان العنف منتشر في أغلب المدارس علي مستوي الجمهورية من قبل بعض المعلمين وبعض الطلاب داخل المدارس من خلال تليفونات المحمول وحمل الأسلحة وبعض الأشياء الممنوعة بين طلاب الاعدادي والثانوي العام والفني مطالباً بتفعيل دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في المدرسة ومتسائلاً هل هم مغيبون نهائياً أم ان كل همهم هو كتابة بعض الأوراق والمستندات التي ليس لها قيمة وعدم القيام بالعمل الفعلي لمعالجة الشكاوي من المعلمين والمشاغبات بين الطلاب علي الأرض داخل المدرسة مشيراً إلي ان كل مدرسة علي مستوي الجمهورية بها متوسط 2 اخصائي اجتماعي و2 نفسي.
أوضح محمود السيد مدرس ثانوي بإدارة فرشوط ان الوضع للاخصائي يختلف من مرحلة تعليمية لأخري فنجد ان دوره في مرحلة التعليم الثانوي أكبر من دوره في المرحلة الاعدادية مشيراً إلي انه يحتاج إلي مجهود لأنه يتعامل مع طلاب في مرحلة المراهقة والشباب ولهم أمزجة مختلفة والاخصائي القدير الذي يستطيع ان يلم جميع الجوانب ويحاول فهم المرحلة بميولها المختلفة كذلك يظهر دوره في علاج المشكلات.
قال هاني مهني مدرس بإدارة العدوة التعليمية بالمنيا ان دور الاخصائي النفسي والاجتماعي داخل المدرسة لا يقل بأي حال من الأحوال عن دور المدرس إذا تم تفعيل هذا الدور وقاما بدورهما لكن فإن العكس يحدث في أغلب مدارس الجمهورية فنري الاخصائي يجلس علي مكتبه داخل المدرسة بدون عمل حقيقي إلا كتابة بعض الأوراق والتقارير المطلوبة من قبل إدارة المدرسة وضاع تماماً دوره كمصلح ومقوم لسلوك التلاميذ.
اضاف انه تحول إلي بطالة مقنعة داخل المدرسة بدلاً من ان يكون شريكاً فعالاً في تعديل سلوك الطلاب واقتصر عمله علي عمل أبحاث عن الطلاب غير القادرين أو الذين يتلقون معاشاً من الضمان الاجتماعي لكي يتم صرف الكتب المدرسية لهم بدون مصروفات مدرسية وكان من المفترض ان يكون الاخصائي هو همزة الوصل بين المدرسة والمجتمع وأولياء الأمور.
ظاهرة
أوضح محمود جاد مدرس أول جغرافيا بالبحر الأحمر ان ظاهرة العنف في المدارس ليست مسئولية اخصائي نفسي أو اجتماعي انما مسئولية مجمتع بالكامل فما يشاهدوه الأطفال من حولهم من مناظر عنف وبلطجة وخناقات وتعديات واعتداءات وأيضاً أفلام ومناظر بشعة في كل وسائل الإعلام يؤثر علي أبنائنا.
أضاف ان دور المؤسسة التعليمية ان تحتوي هؤلاء الأبناء بمناهج تحث علي الأخلاق والفضيلة ونشاط مفعل بضمير وتعامل راق معهم في الفصول وخارجها.
أوضح عبدالحميد القرشي مدير مدرسة بإدارة مغاغة المنيا ان دور الاخصائي لا يقل عن أي دور آخر داخل المدرسة فمطلوب منهم التفاعل مع الطلاب والتقرب منهم ومعرفة مشاكلهم ومحاولة حلها ومعالجة بعض المشكلات النفسية لدي الطلاب من ظواهر طرأت علي المجتمع كظاهرة العنف في المدارس وظاهرة الهروب والمعاكسات والسرقة والكذب لكن للأسف بعض المدارس الابتدائية والاعدادية تقوم باعطائه جدول أو توزع عليه حصص احتياطي أو أمن بوابة.
أشار سليمان فتحي مدرس تاريخ ثانوي بمدرسة حميدة بمغاغة إلي ان الطالب العنيف لم تنتجه المدرسة فقد أتي من المنزل باستعداد مكتسب للعدوانية ولكن هناك أسباباً تجعل الطالب يستخدم العنف في المدرسة حددها العلماء في رغبة الطالب في لفت الأنظار إليه وعدم الشعور باحترام وتقدير الآخرين وعدم الشعور بالأمن والتعبير عن مشاعر الغيرة واستمرار الاحباط لفترة طويلة والاعتقاد بأن تخريب ممتلكات المعلمين يساعد علي تغيير معاملة المعلمين والعقاب البدني.
قالت أسماء علي مدرسة: ان الاخصائي ليس وحده المسئول عن القضاء علي العنف وانما هو يعمل من خلال فريق عمل يشارك ويساهم ويدعم القضايا المدرسية التي تفرض نفسها علي الساحة المدرسية مؤكدة ان الأسرة هي أساس بناء أي فرد سوي فلو وجد العنف في الطالب فاعلم انه نتاج بيئة خارجية وهي المجتمع أو داخلية وهي الأسرة.
أكدت فاطمة سعد مدرسة بالمنصورة ان دور الاخصائي الاجتماعي أصبح غير مجد للغاية لأن حالات العنف والبلطجة زادت بطريقة كبيرة جداً والطلبة أصبحوا يستخدمون أسلوب العنف علي المعلمين داخل المدرسة فيومياً نسمع أحداثا غريبة داخل المدارس مع الطلبة والمدرسين لم تكن موجودة من قبل.
قال أحمد سيد: ان العجيب في التربية والتعليم ان العاملين بهذا الحقل يعتقدون ان الاخلاص فقط يكون في الفصل والعمل الجاد والمثابرة لا تكون الا في تعليم الأولاد القراءة والكتابة مضيفاً ان هذه النظرة ضيقة جداً مشيراً إلي ان جميع مدارس الخليج تقوم في الأساس علي التعزيز الايجابي والمرشد الطلابي الذي يتحف الطلاب بالأنشطة التي تجعله عاشقاً للمدرسة بل ان تقييم أولياء الأمور للمدارس الخاصة يقوم في المقام الأول علي ما تقدمه من أنشطة وبرامج ترفيهية من شأنها اشباع رغبات الطفل والتنفيث عما بداخلها وإخراج طاقاته في أشياء مثمرة.
يري شعبان حمزة مدرس بسوهاج ان اصلاح حال المعلم ومن يعمل بالتربية والتعليم مادياً هو الصخرة التي تحطم كل مشكلة بالتعليم حتي ولو كانت خارج نطاق المدرسة وفي المجتمع الخارجي حيث تتحسن علاقة المعلم بالتلميذ وسوف نجد الاخصائي الاجتماعي هنا في موقف المرشد والهادي إلي الطرق الصحيحة للتعاملات داخل المدرسة ولا يجد مشقة في الاصلاح.
قال محمود الفرغل مدرس بالمنيا ان سبب العنف في المدارس يرجع إلي وضع الدولة الحالي والملاحظ ان نسبة العنف زادت هذه الأيام وللاخصائي الاجتماعي والنفسي دور كبير في حل هذه المشكلات متسائلاً ماذا يفعل الاخصائي في 500 تلميذ داخل مدرسة 80% منهم يمارسون العنف سواء داخل المدرسة أو خارجها.
العقاب
قال هيثم خلف الله ان الاخصائي الاجتماعي هو ضلع رئيسي من اضلاع المؤسسة التعليمية ودوره لا يقتصر علي الرحلات والمعسكرات والمساعدات فقط بل هناك رعاية اجتماعية كاملة لابنائنا المتعلمين بالمدرسة فهو همزة الوصل بين أولياء الأمور والمدرسة فالاخصائي الاجتماعي والنفسي لا يقل دورهما عن دور مدير المدرسة حيث انه عضو أساسي بمجلس إدارة المدرسة وأمين سر مجلس الأمناء والآباء والمعلمين.
تساءل صابر القصاص لماذا نلقي اللوم علي الاخصائيين وحدهم وماذا يفعل الاخصائي والمعلم الذي أصبح في قانون التعليم المصري يهان ويضرب في المدرسة علي يد طالب فاشل ويحاسبه القانون إذا رد علي الطلاب؟!
أوضح ربيع علي انه بالرغم من ان دور الاخصائي النفسي والاجتماعي من أخطر الأدوار علي الاطلاق بالمدرسة فهم من يقومون بعلاج كل ما يعانيه الطالب من مشكلات قد تعوق تقدمه الدراسي.
أشار سعيد بلال إلي ان معظم مدارس مصر للأسف الشديد لا يتوافر بها اخصائي نفسي ويتم تكليف الاخصائي الاجتماعي بذلك الدور والاخصائي الاجتماعي غير مهيأ لتلك المهمة بحكم دراسته وحيث لم يتم تدريبه للقيام بهذا الدور.
ايه راى الاخصائيين فى الكلام ده على جريدة الجمهوريةفى صفحة عقول تتفتح
والمعلمون يطالبون بحمايتهم ضد عنف الطلاب وأولياء الأمور.. وزاد الطين بلة الأجواء المتوترة في البلاد الأمر الذي يكشف الستار عن دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في المدارس.
أكد المعلمون ان هذا الدور مهمش وتحول إلي بطالة مقنعة داخل المدارس وأصبحوا يجلسون علي مكاتبهم بدون عمل حقيقي الا كتابة بعض الأوراق والتقارير أو تبادل الأحاديث الجانبية وضاع دورهم تماماً كمصلحين ومقومين لسلوك التلاميذ وآخر الأحداث المؤسفة اعتداء طلاب القليوبية علي زميلهم.
أكد محمود صديق معلم بإدارة مغاغا بالمنيا ان العنف منتشر في أغلب المدارس علي مستوي الجمهورية من قبل بعض المعلمين وبعض الطلاب داخل المدارس من خلال تليفونات المحمول وحمل الأسلحة وبعض الأشياء الممنوعة بين طلاب الاعدادي والثانوي العام والفني مطالباً بتفعيل دور الاخصائي الاجتماعي والنفسي في المدرسة ومتسائلاً هل هم مغيبون نهائياً أم ان كل همهم هو كتابة بعض الأوراق والمستندات التي ليس لها قيمة وعدم القيام بالعمل الفعلي لمعالجة الشكاوي من المعلمين والمشاغبات بين الطلاب علي الأرض داخل المدرسة مشيراً إلي ان كل مدرسة علي مستوي الجمهورية بها متوسط 2 اخصائي اجتماعي و2 نفسي.
أوضح محمود السيد مدرس ثانوي بإدارة فرشوط ان الوضع للاخصائي يختلف من مرحلة تعليمية لأخري فنجد ان دوره في مرحلة التعليم الثانوي أكبر من دوره في المرحلة الاعدادية مشيراً إلي انه يحتاج إلي مجهود لأنه يتعامل مع طلاب في مرحلة المراهقة والشباب ولهم أمزجة مختلفة والاخصائي القدير الذي يستطيع ان يلم جميع الجوانب ويحاول فهم المرحلة بميولها المختلفة كذلك يظهر دوره في علاج المشكلات.
قال هاني مهني مدرس بإدارة العدوة التعليمية بالمنيا ان دور الاخصائي النفسي والاجتماعي داخل المدرسة لا يقل بأي حال من الأحوال عن دور المدرس إذا تم تفعيل هذا الدور وقاما بدورهما لكن فإن العكس يحدث في أغلب مدارس الجمهورية فنري الاخصائي يجلس علي مكتبه داخل المدرسة بدون عمل حقيقي إلا كتابة بعض الأوراق والتقارير المطلوبة من قبل إدارة المدرسة وضاع تماماً دوره كمصلح ومقوم لسلوك التلاميذ.
اضاف انه تحول إلي بطالة مقنعة داخل المدرسة بدلاً من ان يكون شريكاً فعالاً في تعديل سلوك الطلاب واقتصر عمله علي عمل أبحاث عن الطلاب غير القادرين أو الذين يتلقون معاشاً من الضمان الاجتماعي لكي يتم صرف الكتب المدرسية لهم بدون مصروفات مدرسية وكان من المفترض ان يكون الاخصائي هو همزة الوصل بين المدرسة والمجتمع وأولياء الأمور.
ظاهرة
أوضح محمود جاد مدرس أول جغرافيا بالبحر الأحمر ان ظاهرة العنف في المدارس ليست مسئولية اخصائي نفسي أو اجتماعي انما مسئولية مجمتع بالكامل فما يشاهدوه الأطفال من حولهم من مناظر عنف وبلطجة وخناقات وتعديات واعتداءات وأيضاً أفلام ومناظر بشعة في كل وسائل الإعلام يؤثر علي أبنائنا.
أضاف ان دور المؤسسة التعليمية ان تحتوي هؤلاء الأبناء بمناهج تحث علي الأخلاق والفضيلة ونشاط مفعل بضمير وتعامل راق معهم في الفصول وخارجها.
أوضح عبدالحميد القرشي مدير مدرسة بإدارة مغاغة المنيا ان دور الاخصائي لا يقل عن أي دور آخر داخل المدرسة فمطلوب منهم التفاعل مع الطلاب والتقرب منهم ومعرفة مشاكلهم ومحاولة حلها ومعالجة بعض المشكلات النفسية لدي الطلاب من ظواهر طرأت علي المجتمع كظاهرة العنف في المدارس وظاهرة الهروب والمعاكسات والسرقة والكذب لكن للأسف بعض المدارس الابتدائية والاعدادية تقوم باعطائه جدول أو توزع عليه حصص احتياطي أو أمن بوابة.
أشار سليمان فتحي مدرس تاريخ ثانوي بمدرسة حميدة بمغاغة إلي ان الطالب العنيف لم تنتجه المدرسة فقد أتي من المنزل باستعداد مكتسب للعدوانية ولكن هناك أسباباً تجعل الطالب يستخدم العنف في المدرسة حددها العلماء في رغبة الطالب في لفت الأنظار إليه وعدم الشعور باحترام وتقدير الآخرين وعدم الشعور بالأمن والتعبير عن مشاعر الغيرة واستمرار الاحباط لفترة طويلة والاعتقاد بأن تخريب ممتلكات المعلمين يساعد علي تغيير معاملة المعلمين والعقاب البدني.
قالت أسماء علي مدرسة: ان الاخصائي ليس وحده المسئول عن القضاء علي العنف وانما هو يعمل من خلال فريق عمل يشارك ويساهم ويدعم القضايا المدرسية التي تفرض نفسها علي الساحة المدرسية مؤكدة ان الأسرة هي أساس بناء أي فرد سوي فلو وجد العنف في الطالب فاعلم انه نتاج بيئة خارجية وهي المجتمع أو داخلية وهي الأسرة.
أكدت فاطمة سعد مدرسة بالمنصورة ان دور الاخصائي الاجتماعي أصبح غير مجد للغاية لأن حالات العنف والبلطجة زادت بطريقة كبيرة جداً والطلبة أصبحوا يستخدمون أسلوب العنف علي المعلمين داخل المدرسة فيومياً نسمع أحداثا غريبة داخل المدارس مع الطلبة والمدرسين لم تكن موجودة من قبل.
قال أحمد سيد: ان العجيب في التربية والتعليم ان العاملين بهذا الحقل يعتقدون ان الاخلاص فقط يكون في الفصل والعمل الجاد والمثابرة لا تكون الا في تعليم الأولاد القراءة والكتابة مضيفاً ان هذه النظرة ضيقة جداً مشيراً إلي ان جميع مدارس الخليج تقوم في الأساس علي التعزيز الايجابي والمرشد الطلابي الذي يتحف الطلاب بالأنشطة التي تجعله عاشقاً للمدرسة بل ان تقييم أولياء الأمور للمدارس الخاصة يقوم في المقام الأول علي ما تقدمه من أنشطة وبرامج ترفيهية من شأنها اشباع رغبات الطفل والتنفيث عما بداخلها وإخراج طاقاته في أشياء مثمرة.
يري شعبان حمزة مدرس بسوهاج ان اصلاح حال المعلم ومن يعمل بالتربية والتعليم مادياً هو الصخرة التي تحطم كل مشكلة بالتعليم حتي ولو كانت خارج نطاق المدرسة وفي المجتمع الخارجي حيث تتحسن علاقة المعلم بالتلميذ وسوف نجد الاخصائي الاجتماعي هنا في موقف المرشد والهادي إلي الطرق الصحيحة للتعاملات داخل المدرسة ولا يجد مشقة في الاصلاح.
قال محمود الفرغل مدرس بالمنيا ان سبب العنف في المدارس يرجع إلي وضع الدولة الحالي والملاحظ ان نسبة العنف زادت هذه الأيام وللاخصائي الاجتماعي والنفسي دور كبير في حل هذه المشكلات متسائلاً ماذا يفعل الاخصائي في 500 تلميذ داخل مدرسة 80% منهم يمارسون العنف سواء داخل المدرسة أو خارجها.
العقاب
قال هيثم خلف الله ان الاخصائي الاجتماعي هو ضلع رئيسي من اضلاع المؤسسة التعليمية ودوره لا يقتصر علي الرحلات والمعسكرات والمساعدات فقط بل هناك رعاية اجتماعية كاملة لابنائنا المتعلمين بالمدرسة فهو همزة الوصل بين أولياء الأمور والمدرسة فالاخصائي الاجتماعي والنفسي لا يقل دورهما عن دور مدير المدرسة حيث انه عضو أساسي بمجلس إدارة المدرسة وأمين سر مجلس الأمناء والآباء والمعلمين.
تساءل صابر القصاص لماذا نلقي اللوم علي الاخصائيين وحدهم وماذا يفعل الاخصائي والمعلم الذي أصبح في قانون التعليم المصري يهان ويضرب في المدرسة علي يد طالب فاشل ويحاسبه القانون إذا رد علي الطلاب؟!
أوضح ربيع علي انه بالرغم من ان دور الاخصائي النفسي والاجتماعي من أخطر الأدوار علي الاطلاق بالمدرسة فهم من يقومون بعلاج كل ما يعانيه الطالب من مشكلات قد تعوق تقدمه الدراسي.
أشار سعيد بلال إلي ان معظم مدارس مصر للأسف الشديد لا يتوافر بها اخصائي نفسي ويتم تكليف الاخصائي الاجتماعي بذلك الدور والاخصائي الاجتماعي غير مهيأ لتلك المهمة بحكم دراسته وحيث لم يتم تدريبه للقيام بهذا الدور.
ايه راى الاخصائيين فى الكلام ده على جريدة الجمهوريةفى صفحة عقول تتفتح