مشاهدة النسخة كاملة : أخيرا فيه شوية فوقان !!!!!!!!


العندليب الحزين
08-06-2008, 12:36 PM
بواسطة محرر اهل القران في 08-06-06
نقلا عن مصراوى

زقزوق يطلب من الأئمة عدم الحديث عن عذاب القبر وعقوبة تارك الصلاة 6/6/2008 11:17:00 Am

زقزوق يطلب من الأئمة عدم الحديث عن عذاب القبر وعقوبة تارك الصلاة
ا

القاهرة- محرر مصراوي- نصح الدكتور محمود حمدي زقزوق، وزير الأوقاف، أئمة المساجد فى مصر بأن لا يفسدوا علي الناس متعة الحياة.. ويركزوا علي الجوانب التي تعطيهم الأمل، لأن رحمة الله واسعة.

وقال زقزوق احتفال الوزارة يوم الخميس بتكريم الأئمة المثاليين" تجنبوا الحديث عن الترهيب والتخويف حتي لا يؤدي ذلك لتنفير المصلين".

زقزوق طالب الأئمة أيضاً بعدم الحديث مطلقاً في خطب الجمعة عن عذاب القبر، وعقوبة تارك الصلاة، وأن يتحدثوا عن الجنة ونعيمها ورحمة الله الواسعة، حتي يجذبوا الناس إلي الدين.

وطالبهم أيضاً بأن يفتحوا باب الرحمة أمام الناس، ويدعوهم إلي العمل والإنتاج، والإقبال علي الحياة، وأن يشرحوا لهم الإسلام الصحيح وكيف أنه ليس مجرد قائمة من المحرمات التي تنغص عليهم حياتهم، وتقف أمام استمتاعهم بمباهج الدنيا وعدم التحريم إلا بنص.

وأوصي زقزوق الدعاة بالالتزام بالخط الواضح الذي وضعته وزارة الأوقاف، وهو المنهج "الوسطي المعتدل" الذي تتميز به مصر عبر تاريخها الطويل، فلا مكان علي المنابر لمن يروج لأي فكر متشدد أو متطرف، أو يدعو لسلوكيات غريبة عن المجتمع المصري.

المصدر:المصري اليوم

الآن وحصرياً على مصراوي نتيجة إبتدائية الجيزة ... ترقبوا نتيجة إبتدائية القاهرة

لو إنت موهوب وبتعرف تصمم لوجو...شارك في مسابقة لوجو "كلام في المفيد" وإبعت تصميمك

العندليب الحزين
08-06-2008, 12:40 PM
أخيرا يا زقزوق
النهادرة اللى فاضى يسمع برنامج الشريعة والحياة على الجزيرة
الساعة 9

المجاهد فى سبيل الله
09-06-2008, 11:27 AM
السلام عليكم
عظيم
طب وانت ايه رائيك فى الكلام ده
اولا انا مش معترف بالكلام ده
بالف دليل
واولها ان النبى الكريم صلى الله عليه وسلم كان فى بعض الاوقات يعتمد على عاملين الترغيب والترهيب فى الدعوه الاسلاميه وكانت فى اولها
انت ايه رائيك
وانت ايه رائيك برضه فى برنامج الشريعه والحياه

العندليب الحزين
10-06-2008, 04:24 AM
السلام عليكم
عظيم
طب وانت ايه رائيك فى الكلام ده
اولا انا مش معترف بالكلام ده
بالف دليل
واولها ان النبى الكريم صلى الله عليه وسلم كان فى بعض الاوقات يعتمد على عاملين الترغيب والترهيب فى الدعوه الاسلاميه وكانت فى اولها
انت ايه رائيك
وانت ايه رائيك برضه فى برنامج الشريعه والحياه

انت سمعت البرنامج الاول

Rien
10-06-2008, 04:36 AM
واولها ان النبى الكريم صلى الله عليه وسلم كان فى بعض الاوقات يعتمد على عاملين الترغيب والترهيب فى الدعوه الاسلاميه وكانت فى اولها


http://www.thanwya.com/vb/life/icons/icon14.gifhttp://www.thanwya.com/vb/life/icons/icon14.gif

ابن باز السلفى الاثرى
10-06-2008, 05:50 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ان الحمد لله نحمد ونستعينه ونستغفره ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يهده الله فهو المهتد ومن يضلل فلا هادى له واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان محمد عبده ورسوله صلى الله عليه عليه وسلم الذى نشهد ربنا انه قد بلغ الامانه وادى الرساله ونصح الامه وكشف الله به الغمه فترك امته على المحجة البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها الا هالك اما بعد:
اخونا الجريح اسمع منى يااخى هذه الكلمات وان كان من خطأ منى فصوبنى ونحن ولله الحمد نبحث عن الحق وندور معه اينما دار وانتم كذلك انا على يقين انكم تريدون الحق والبحث عنه، هناك اشياء لابد الانتباه لها يااخى
اولا: اننا لسنا مقلده على طول الخط كما يقولون بمعنى انى اى احد يقول اى كلام نقلده فى كلامه وانتهى الامر ولا تعتبر انى هنا امنع كل التقليد لكن ينبغى ان يكون مبنى على الكتاب والسنه والا يخرج عنهما لانه لو خرج عن الكتاب والسنه نحن نرفضه ولا نقبله.
الامر الثانى:إن من كمال الشريعة الإسلامية بيانها للحق بوضوح وجلاء؛ ميسرة بذلك سهولة الوصول إلى الحق والتعرف عليه لمن أراده وبحث عنه، قال تعالى: {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} قال الإمام ابن كثير، رحمه الله: وكان أبو العالية يقول في هذه الآية: المخرج من الشبهات والضلالات والفتن.
ثالثا:لقد كان من نعم الله علينا أن هيأ لنا من أسباب اجتماع الأمة ما لا يخفى على من سبر الشريعة وأحكامها، إذ وحد الصفوف عند اعوجاجها، وأرشد الأفئدة الحائرة عند اضطرابها، وأنار السبيل ووضّح الدليل، ووضع القواعد والضوابط بما يتطابق مع العقل الصريح؛ إذ لا تعارض بين النص الصحيح والعقل الصريح، ثم ترك بعدها مجالا لإعمال العقل الصريح وفق ضوابط وقواعد ومقاصد الشريعة الإسلامية، وفي الأمور الاجتهادية خير شاهد على ذلك، فكانت بذلك رحمة للعالمين من تحريف الغالين وانتحال المبطلين وتأويل الجاهلين، فلك الحمد ربنا على تمام نعمتك {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِْسْلاَمَ دِينًا}.
رابعا:من المستحيل ان ااستخدم مع الناس اسلوب الترغيب وابتعد عن اسلوب الترهيب لانه بهذا الغى جزء كبير من ديننا وكأنه يقول قولوا للناس ليس هناك نار وان كل الناس سيدخلون الجنه هذا الذى افهمه انا من كلام هذا الرجل كان من اليسير جدا عليك ان تفتح القران الكريم وتنظر فيه تجده فى حد ذاته ملىء بالترهيب والترغيب بذكر الجنه فى مواضع وبذكر النار فى مواضع اخرى مثلا الله عزوجل ذكر فى عدة مواضع طعام اهل الجنه فقال الله عزوجل : (وَفَاكِهَةٍ مِّمَّا يَتَخَيَّرُونَ)( وَلَحْمِ طَيْرٍ مِّمَّا يَشْتَهُونَ)الواقعة)
(إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي ظِلَالٍ وَعُيُونٍ) وَفَوَاكِهَ مِمَّا يَشْتَهُونَ)(المرسلات) (( كُلُوا وَاشْرَبُوا هَنِيئاً بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَ)(المرسلات).
وفى المقابل هو نفسه سبحانه وتعالى ذكر طعام اهل النار حيث قال ربنا سبحانه وتعالى : (لَّيْسَ لَهُمْ طَعَامٌ إِلَّا مِن ضَرِيعٍ{6} لَا يُسْمِنُ وَلَا يُغْنِي مِن جُوعٍ{7}) (الغاشية)ِ(انَّ شَجَرَةَ الزَّقُّومِ{43} طَعَامُ الْأَثِيمِ{44} كَالْمُهْلِ يَغْلِي فِي الْبُطُونِ{45} كَغَلْيِ الْحَمِيمِ{46} (الدخان)
افهم انا من كلام هذا الرجل انى اذكر للناس طعام اهل الجنه من باب الترغيب واترك طعام اهل النار لانه فى باب الترهيب سبحان رب العزه اوليس الذى ذكر طعام اهل النار هو نفسه الذى ذكر طعام اهل الجنه ام ناخذ ما نريد من القران ونترك مانريد سبحان ربى هذا بهتان عظيم.
وقد ذكر الله شراب اهل الجنه كما قال تعالى ويسقون فيها كأسا كان مزاجها زنجبيلا وذكر شراب لاهل النار من ورائه جهنم ويسقى من ماء صديد فكيف تريد ان تقنعنى ان اخذ هذا واترك ذاك والاحاديث فى هذا الباب كثيره وارده عن النبى صلى الله علييه وسلم ولك ان تراجع كتاب (الترغيب والترهيب من الحديث الشريف) للشيخ زكى الدين المنذرى تجد فيه كفايتك ان شاء الله.
ولابد ان تعلم يااخى ان للعباد شرطين الاول هو الاخلاص
والثانى هو المتابعه والمتابعه هنا يقصد بها متابعة النبى يصلى الله عليه وسلم فما كان يفعله النبى نفعله ومالم يفعله لا نفعله نحن والله المستعان.
ايجاز القول ان الترغيب والترهيب متلازمين يااخى ومن المستحيل ان افصل هذا عن ذاك ونسأل الله ان يردنا للحق ردا جميلا.
اللهم ماكان من توفيق فمن الله وماكان من خطأ او سهوا او نسيان او تقصير فمن نفسى ومن الشيطان.
وتقبل مرورى يااخى
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

العندليب الحزين
10-06-2008, 07:38 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

الامر الثانى:إن من كمال الشريعة الإسلامية بيانها للحق بوضوح وجلاء؛ ميسرة بذلك سهولة الوصول إلى الحق والتعرف عليه لمن أراده وبحث عنه، قال تعالى: {كَانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنْذِرِينَ وَأَنْزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ وَمَا اخْتَلَفَ فِيهِ إِلاَّ الَّذِينَ أُوتُوهُ مِنْ بَعْدِ مَا جَاءَتْهُمُ الْبَيِّنَاتُ بَغْيًا بَيْنَهُمْ فَهَدَى اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا لِمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ مِنَ الْحَقِّ بِإِذْنِهِ وَاللَّهُ يَهْدِي مَنْ يَشَاءُ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} قال الإمام ابن كثير، رحمه الله: وكان أبو العالية يقول في هذه الآية: المخرج من الشبهات والضلالات والفتن.
ه


ده مش أكتر من كلام انشاء بنضحك بيه على نفسنا
انا معاك اننا لو اتبعنا الاسلام صح حنكون امة واحدة بس ده يبقى من القران بس

والدليل كل فرقة السبب فى اختلافها عن التانية أحاديث منسوبة زورا على الرسول
عندك الشيعة عندهم أحاديث ولاية على والتقية وأهل السنة يقولك عليها كذب
وأهل السنة نفس النظام والشيعة يقولك كذب

كله بكذب فى بعضه حتى أصحاب المذهب الواحد مش سلم من الفرقة والاختلاف فعندك الشيعة أكتر من 19 فرقة والخواج مش تعد والسنة معرفش 20 ولا كام
طب مسئلتش نفسك ازاى
هو أزاى الدين يتجزأ أصلا
مش تقولى الاختلاف ده رحمة بينا لانه ده كلام أهبل ميدخلش دماغ واحد بيفهم أصلا
والغريب اننا مسلمين بالوراثة مش أكتر يعنى ابن السنة سنى من غير ما يدور وابن الشيعة شيعى من غير ما يدور على الحقيقة .....زالخ
أكيد فيه غلط لما يكون كل واحد شايف نفسه صح والتانى ملحد ولا على خطأ بيتهيألى الموضوع محتاج بحث أكتر من كده وأنا الحمد لله عرفت طريقى وبحمد ربنا
وربنا يهدى الجميع

العندليب الحزين
10-06-2008, 07:43 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
ك {الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الإِْسْلاَمَ دِينًا}.



هى الاية دى نزلت امتى
مش لما أكتمل تزول القران برده
يعنى اسلامنا اكتمل بنزول القران ؟ ولا حنكدب الاية


هو الرسول مش عاش بعد الاية دى أكتر من 4 أشهر وفي أحاديث وتشريعات منسوبة للرسول وهو فى الفترة دى طيب ازاى ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ ؟؟؟؟؟؟

العندليب الحزين
10-06-2008, 07:47 AM
، و إذ لا تعارض بين النص الصحيح والعقل الصريح،




ازاى بقا ما فيش تعارض لو تحب تشوف قلى وأنا حأجيبلك بلاوى سوده
بس لو أتاخرت فى الرد مش تقلق لاننى مشغول الفترة دى وما بدخلش كل يوم بس عرفنى تحب تشوف ولا لا

ولو كنت سمعت الشريعة والحياة امبارح كانت تكفى بس مش تقلق حأجيبها

ابن باز السلفى الاثرى
10-06-2008, 09:24 AM
ده مش أكتر من كلام انشاء بنضحك بيه على نفسنا
انا معاك اننا لو اتبعنا الاسلام صح حنكون امة واحدة بس ده يبقى من القران بس

والدليل كل فرقة السبب فى اختلافها عن التانية أحاديث منسوبة زورا على الرسول
عندك الشيعة عندهم أحاديث ولاية على والتقية وأهل السنة يقولك عليها كذب
وأهل السنة نفس النظام والشيعة يقولك كذب

كله بكذب فى بعضه حتى أصحاب المذهب الواحد مش سلم من الفرقة والاختلاف فعندك الشيعة أكتر من 19 فرقة والخواج مش تعد والسنة معرفش 20 ولا كام
طب مسئلتش نفسك ازاى
هو أزاى الدين يتجزأ أصلا
مش تقولى الاختلاف ده رحمة بينا لانه ده كلام أهبل ميدخلش دماغ واحد بيفهم أصلا
والغريب اننا مسلمين بالوراثة مش أكتر يعنى ابن السنة سنى من غير ما يدور وابن الشيعة شيعى من غير ما يدور على الحقيقة .....زالخ
أكيد فيه غلط لما يكون كل واحد شايف نفسه صح والتانى ملحد ولا على خطأ بيتهيألى الموضوع محتاج بحث أكتر من كده وأنا الحمد لله عرفت طريقى وبحمد ربنا
وربنا يهدى الجميع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياك الله من جديد اعذر انى اقول لحضرتك ان هذا فهم خطأ منك لانه حقا شريعتنا واضحه وضوح الشمس ولله الحمد والفضل والمنه فى ذلك اراك محيرا نفسك بين الفرق وماعندها من اختلاف ومااشبه هذه الاشياء وقبل ان اكمل اخبرك انى سنى ولله الحمد لانى على يقين تام ان اهل السنه على حق لانهم بفضل الله عليهم هم اكثر الناس تمسكا بالكتاب والسنه ثم انا ماقلت ان الاختلاف رحمه وانا اصلا مااقبل ان تكون هناك جماعات لكن سبحان الله الذى اخبرنا بهذا هو النبى صلى الله عليه وعلى ال ه وصحبه وسلم حيث قال افترقت النصارى على احدى وسبعين فرقه وافترقت اليهود على ثنتى وسبعين فرقه وستفترق امتى على ثلاث وسبعين كلها فى النار الا واحده قيل من هى يارسول الله قال ماانا عليه اليوم واصحابى وللحديث روايات اخرى الشاهد من الحديث ان الفرق ستقام فى الامه بمصداق حديث النبى محمد صلى الله عليه وسلم فهذا امر مسلم به لكن المشكله هنا من منها على حق ومن منها على باطل هذا دورك انت ان تبحث عن الحق وان تبحثث عن الموافق للكتاب والسنه.
الامر الثالث ليس كل احد يقول انا صحيح يكون هو الصحيح لان هنا بنرد هذه الاشياء الى الكتاب والسنه اذا وافقت الكتاب والسنه فخير وان لم توافق الكتاب والسنه فنطرح بها عرض الحائط والله المستعان
الامر ا لاخر كونك انك انت فاهم اننا مسلمين بالوراثه هذا شىء يعود لفهمك انت لكن لاء نحن الحمد لله لسنا كذلك لانه كما عرف الامام محمد بن عبدالوهاب الاسلام فقال هو الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعه والبراءة من الشرك واهله هذا هو الاسلام الذى نفهمه ولله الحمد اننا نوحد ربنا ونعبده حتى نصل الى جنته ان شاء الله.
ثم غير هذا انك خرجت بعيد عن الموضوع تماما وفتحت موضوع اخر اصل الموضوع هو الترغيب والترهيب وانت انطلقت لشىء اخر تماما لكن ليست مشكله خيرا ان شاء الله.

ابن باز السلفى الاثرى
10-06-2008, 09:34 AM
ازاى بقا ما فيش تعارض لو تحب تشوف قلى وأنا حأجيبلك بلاوى سوده
بس لو أتاخرت فى الرد مش تقلق لاننى مشغول الفترة دى وما بدخلش كل يوم بس عرفنى تحب تشوف ولا لا

ولو كنت سمعت الشريعة والحياة امبارح كانت تكفى بس مش تقلق حأجيبها


سأطول هنا بعض الشىء فاعذرنى وارجو ان تفهم كلامى.
على فرض ان هناك اختلاف فعندنا قاعده تقول (ينبغى تقديم النقل على العقل):
وفي الواقع إن هذه القاعدة هي التي تميز أصحاب المنهج الصحيح من أصحاب المناهج ، والآراء ، والأهواء المبتدعة ، فأهل السنة يقدمون النقل على العقل ، فمهما قال الله عز وجل فلا قول لأحدٍ ، وإذا قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فلا قول لأحد .

وهم يحترمون ويتأدبون مع النص الوارد في الكتاب والسنة الصحيحة ، عملاً بقول الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تُقَدِّمُوا بَيْنَ يَدَيِ اللَّهِ وَرَسُولِهِ وَاتَّقُوا اللَّهَ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ عَلِيمٌ} (1) سورة الحجرات ، أي: لا تقدموا قول أحد ولا هوى أحد على كلام الله عز وجل ، أو كلام رسول الله صلي الله عليه وسلم ، وهذا الفهم كان واضحاً جداً عند الصحابة رضي الله عنهم ، حتى قال ابن عباس كلمة ملأت الدنيا قال: " توشك أن تنزل عليكم حجارة من السماء ، أقول: قال رسول الله صلي الله عليه وسلم وتقولون: قال أبو بكر ، وقال عمر " .

فكان هذا المنهج واضحاً عند الصحابة ، فإذا قال رسول الله صلي الله عليه وسلم فلا اعتبار بأي قول يُخالف قوله ، ولو كان قول أبي بكر أو عمر رضي الله عنهم ، وهما شيخا الإسلام والخليفتان الراشدان بعد رسول اللهصلي الله عليه وسلم .

وكان عمر بن الخطاب رضي الله عنه يقول: " اتهموا الرأي في الدين ، فلقد وجدتني يوم أبي جندل أرده " يعني قول رسول الله صلي الله عليه وسلم كان يقول: ألسنا على الحق وهم على الباطل ، علام نعطي الدَّنية في ديننا ، فيقول: له النبي صلي الله عليه وسلم الزم غزرك ، فإنني رسول الله ولا يضيعني الله عز وجل ، ويذهب إلى أبي بكر ويقول له: علام نعطي الدنية في ديننا ، ونحن على الحق وهم على الباطل ، وكان يرى أن ما اتفق عليه في صلح الحديبية فيه حيف شديدٌ على المسلمين ثم ظهرت بعد ذلك بركات رسول الله صلي الله عليه وسلم .

ففي عودة النبي صلي الله عليه وسلم من الحديبية نزلت سورة الفتح ، كلها بشريات ، وكلها خير لرسول الله صلي الله عليه وسلم وللمؤمنين ، حتى قال الصحابة: أنتم تعدون الفتح: فتح مكة ، ونحن نعد الفتح: صلح الحديبية ، لما أتى بعده من الفتح ومن الخير ببركة التسليم لله عز وجل ، ولرسوله صلي الله عليه وسلم .

كذلك يقول علي رضي الله عنه: ( لو كان الدين بالرأي لكان باطن الخُفِّ أَوْلَى بالمسح من ظاهره ) ، فالدين: بالنقل ، وليس بالعقل ، الشرع يقول: يمسح ظاهر الخف البعيد عن ملامسة الأرض والأتربة ، ولو كان الدين بالعقل ، لكان يمسح باطن الخف ، ولا يمسح ظاهر الخف .

فهذه أول قاعدة تميز أهل السنة والجماعة من غيرهم ، والسنة تجمع أهلها ، لذلك قال النبي صلي الله عليه وسلم : " فإنه من يعش منكم فسيرى اختلافاً كثيراً " ثم قال: فعليكم بسنتي " فعلاج الاختلاف في اتباع السنة ، لأن السنة واحدة لا تتعدد ، ولكن لو اتبعت عقلي وهواي ، وعقل شيخي وهواه ، وأنت اتبعت عقلك أو هواك ، أو هوى المعظم عندك ، والآخر كذلك ، والأهواء مختلفة ، والآراء مختلفة ، فلابد أن تفترق الأمة ، ولكن لو أنني قدمت كلام رسول الله صلي الله عليه وسلم على كلام أي أحد ، وأنت فعلت ذلك لابد أن نجتمع لأن السنة واحدة لا تختلف .

لذلك يقولون أهل السنة والجماعة ، وأهل البدعة والاختلاف فالسنة: تُجَمِّعُ والبدعة: تُفَرِّق .

وقد ذهب أحد المتأخرين إلى قاعدة سماها ذهبية ، وليس ذهبية ولا فضية يقول: (( نجتمع فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه )) ولا شك أن هذا الكلام مردود ، وإن قال به عالم من علماء المسلمين ، لأننا قد نختلف في قضية كلية لا تحتمل الاختلاف كالأسماء ، والصفات ، أو القضاء والقدر ، أو الكفر والإيمان .

لما قيل لعبد الله بن عمر: (( إن بقريتنا أناساً يقولون بأنه لا قدر وأن الأمر أُنُفٌ (أي مستأنف) بلا قدر سابق )) ، وهم القدرية: الذين ينفون علم الله عز وجل بالأشياء قبل كونها ، وينفون كتابة الله عز وجل للمقادير ، وينفون مشيئة الله عز وجل ، ويجعلون العباد يخلقون أفعالهم ، فهم ينفون كل مراتب الإيمان بالقضاء والقدر التي يثبتها أهل السنة والجماعة .

فلما بلغ ذلك عبد الله بن عمر ما قال: نجتمع فيما اتفقنا فيه ويعذر بعضنا فيما اختلفنا فيه ، ولكن قال: (( أخبروهم أنهم ليسوا مني ، ولست منهم )) اهـ .

وكانت هذه قاعدة السلف في التعامل مع أهل البدع ، فالأمور الفقهية قد تحتمل أقوال وآراء واجتهادات... ولكن العقيدة لا تحتمل الاختلاف .

والفرقة: تكون فرقة إذا كان أصحابها يخالفون أهل السنة والجماعة في قضية كلية كالأسماء والصفات ، أو القضاء والقدر ، أو الكفر والإيمان ، أو أصحاب النبي صلي الله عليه وسلم وأهل بيته ، أو يخالفون أهل السنة في كثير من الجزئيات ، فيعود ذلك على جزء كبير من الشريعة بالهدم فيقوم مقام القاعدة الكلية ، فبذلك تكون الفرقة فرقة .

ولما كانت البدعة تفرق صارت المعتزلة فرقاً ، والأشاعرة فرقاً ، والصوفية فرقاً ، والخوارج فرقاً ، وكل فرقة تُخطِّىء غيرها من الفرق ، كما قالت اليهود: ليس النصارى على شيء ، وقالت النصارى: ليس اليهود على شيء .

فالحاصل أن التمسك بالسنة هو علاج الفرقة ، لأن الأمة لا يمكن أن تجتمع قدراً ، ولا يجوز لها شرعاً أن تجتمع على غير الحق ، لأن الأمة لا تجتمع على ضلالة ، وإذا اجتمعت الأمة على شيء فلابد أن يكون هذا هو الحق ، لأن الله تعالى عصم إجماع أمة نبيه محمد صلي الله عليه وسلم .

فلا يكون هناك إلا التمسك بالسنة وهذا هو علاج الاختلاف ، وليس بأن يعذر بعضنا بعضاً فيما اختلفنا فيه ، مهما كانت أوجه الاختلاف ، لذلك مدوا أيديهم للشيعة الذين يكفرون الصحابة ويطعنون في القرآن ، ولهم-الشيعة- كثير من الكفريات والأشياء المخرجة من الملة .
ولا اريد ان اطيل لانى اكتب وانا عندى درس بعد قليل وانصحك بمراجعة كتاب(درء تعارض النقل والعقل) لشيخ الاسلام بن تيميه رحمه الله تعالى فقد وضح وفسر فى هذه المسأله

dr.saeed
10-06-2008, 09:36 AM
هى الاية دى نزلت امتى
مش لما أكتمل تزول القران برده
يعنى اسلامنا اكتمل بنزول القران ؟
لا
نزلت فى حجة الوداع
ولم يكمل بعدها احاديث ياخينا

العندليب الحزين
10-06-2008, 09:54 AM
معلش يا أحمد حرد أنا على الماشى كده عشان عندى أحياء بكرة زى ما انت عارف

من مواضيعك برده


شوف يا سلفى دول على السريع كده

http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=49187

http://www.thanwya.com/vb/showthread.php?t=49187

الاخ اللى بيقول الاية نزلت فى الوداع يراجع معلوماته حيعرف ان الاية دى كانت فى نفس اليوم

لو عايز ردود أكتر يبقى حتستنى شوية يا سلفى لانى بمتحن وبكرة عندى أحياء
ربنا يستر

العندليب الحزين
10-06-2008, 09:58 AM
شوف المصيبة دى
روايات ان الله الشاب الامرد(البيهقي الاسماء والصفات)

894 - كما أخبرنا أبو سعد أحمد بن محمد الماليني ، أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ ، ثنا الحسن بن علي بن عاصم ، ثنا إبراهيم بن أبي سويد الذراع ، ثنا حماد بن سلمة ، ح . وأخبرنا أبو سعد الماليني ، أنا أبو أحمد بن عدي الحافظ ، أخبرني الحسن بن سفيان ، ثنا محمد بن رافع ، ثنا أسود بن عامر ، ثنا حماد بن سلمة ، عن قتادة ، عن عكرمة ، عن إبن عباس ، ( ر ) قال : قال رسول الله (ص) : رأيت ربي جعدا أمرد عليه حلة خضراء .

العندليب الحزين
10-06-2008, 10:01 AM
ولا دول


تعاملات النبى محمد بن عبد الله مع مخالفيه كما صورها البخارى فى رواياته::

- تعاملات النبى محمد بن عبد الله مع مخالفيه كما صورها البخارى فى رواياته::
226-
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ أَيُّوبَ عَنْ أَبِي قِلَابَةَ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَدِمَ أُنَاسٌ مِنْ عُكْلٍ أَوْ عُرَيْنَةَ فَاجْتَوَوْا الْمَدِينَةَ فَأَمَرَهُمْ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِلِقَاحٍ وَأَنْ يَشْرَبُوا مِنْ أَبْوَالِهَا وَأَلْبَانِهَا فَانْطَلَقُوا فَلَمَّا صَحُّوا قَتَلُوا رَاعِيَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَاسْتَاقُوا النَّعَمَ فَجَاءَ الْخَبَرُ فِي أَوَّلِ النَّهَارِ فَبَعَثَ فِي آثَارِهِمْ فَلَمَّا ارْتَفَعَ النَّهَارُ جِيءَ بِهِمْ فَأَمَرَ فَقَطَعَ أَيْدِيَهُمْ وَأَرْجُلَهُمْ وَسُمِرَتْ أَعْيُنُهُمْ وَأُلْقُوا فِي الْحَرَّةِ يَسْتَسْقُونَ فَلَا يُسْقَوْنَ قَالَ أَبُو قِلَابَةَ فَهَؤُلَاءِ سَرَقُوا وَقَتَلُوا وَكَفَرُوا بَعْدَ إِيمَانِهِمْ وَحَارَبُوا اللَّهَ وَرَسُولَه

حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ عُلَيَّةَ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ صُهَيْبٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَزَا خَيْبَرَ فَصَلَّيْنَا عِنْدَهَا صَلَاةَ الْغَدَاةِ بِغَلَسٍ فَرَكِبَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَكِبَ أَبُو طَلْحَةَ وَأَنَا رَدِيفُ أَبِي طَلْحَةَ فَأَجْرَى نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي زُقَاقِ خَيْبَرَ وَإِنَّ رُكْبَتِي لَتَمَسُّ فَخِذَ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثُمَّ حَسَرَ الْإِزَارَ عَنْ فَخِذِهِ حَتَّى إِنِّي أَنْظُرُ إِلَى بَيَاضِ فَخِذِ نَبِيِّ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمَّا دَخَلَ الْقَرْيَةَ قَالَ اللَّهُ أَكْبَرُ خَرِبَتْ خَيْبَرُ إِنَّا إِذَا نَزَلْنَا بِسَاحَةِ قَوْمٍ فَسَاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرِينَ قَالَهَا ثَلَاثًا قَالَ وَخَرَجَ الْقَوْمُ إِلَى أَعْمَالِهِمْ فَقَالُوا مُحَمَّدٌ قَالَ عَبْدُ الْعَزِيزِ وَقَالَ بَعْضُ أَصْحَابِنَا وَالْخَمِيسُ يَعْنِي الْجَيْشَ قَالَ فَأَصَبْنَاهَا عَنْوَةً فَجُمِعَ السَّبْيُ فَجَاءَ دِحْيَةُ الْكَلْبِيُّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ فَقَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَعْطِنِي جَارِيَةً مِنْ السَّبْيِ قَالَ اذْهَبْ فَخُذْ جَارِيَةً فَأَخَذَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ فَجَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ يَا نَبِيَّ اللَّهِ أَعْطَيْتَ دِحْيَةَ صَفِيَّةَ بِنْتَ حُيَيٍّ سَيِّدَةَ قُرَيْظَةَ وَالنَّضِيرِ لَا تَصْلُحُ إِلَّا لَكَ قَالَ ادْعُوهُ بِهَا فَجَاءَ بِهَا فَلَمَّا نَظَرَ إِلَيْهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ خُذْ جَارِيَةً مِنْ السَّبْيِ غَيْرَهَا قَالَ فَأَعْتَقَهَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَزَوَّجَهَا فَقَالَ لَهُ ثَابِتٌ يَا أَبَا حَمْزَةَ مَا أَصْدَقَهَا قَالَ نَفْسَهَا أَعْتَقَهَا وَتَزَوَّجَهَا حَتَّى إِذَا كَانَ بِالطَّرِيقِ جَهَّزَتْهَا لَهُ أُمُّ سُلَيْمٍ فَأَهْدَتْهَا لَهُ مِنْ اللَّيْلِ فَأَصْبَحَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَرُوسًا فَقَالَ مَنْ كَانَ عِنْدَهُ شَيْءٌ فَلْيَجِئْ بِهِ وَبَسَطَ نِطَعًا فَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالتَّمْرِ وَجَعَلَ الرَّجُلُ يَجِيءُ بِالسَّمْنِ قَالَ وَأَحْسِبُهُ قَدْ ذَكَرَ السَّوِيقَ قَالَ فَحَاسُوا حَيْسًا فَكَانَتْ وَلِيمَةَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّم

952-
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ قَالَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي الضُّحَى عَنْ مَسْرُوقٍ قَالَ كُنَّا عِنْدَ عَبْدِ اللَّهِ فَقَالَ إِنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَمَّا رَأَى مِنْ النَّاسِ إِدْبَارًا قَالَ اللَّهُمَّ سَبْعٌ كَسَبْعِ يُوسُفَ فَأَخَذَتْهُمْ سَنَةٌ حَصَّتْ كُلَّ شَيْءٍ حَتَّى أَكَلُوا الْجُلُودَ وَالْمَيْتَةَ وَالْجِيَفَ وَيَنْظُرَ أَحَدُهُمْ إِلَى السَّمَاءِ فَيَرَى الدُّخَانَ مِنْ الْجُوعِ فَأَتَاهُ أَبُو سُفْيَانَ فَقَالَ يَا مُحَمَّدُ إِنَّكَ تَأْمُرُ بِطَاعَةِ اللَّهِ وَبِصِلَةِ الرَّحِمِ وَإِنَّ قَوْمَكَ قَدْ هَلَكُوا فَادْعُ اللَّهَ لَهُمْ قَالَ اللَّهُ تَعَالَى فَارْتَقِبْ يَوْمَ تَأْتِي السَّمَاءُ بِدُخَانٍ مُبِينٍ إِلَى قَوْلِهِ إِنَّكُمْ عَائِدُونَ يَوْمَ نَبْطِشُ الْبَطْشَةَ الْكُبْرَى إِنَّا مُنْتَقِمُونَ فَالْبَطْشَةُ يَوْمَ بَدْرٍ وَقَدْ مَضَتْ الدُّخَانُ وَالْبَطْشَةُ وَاللِّزَامُ وَآيَة
1715—
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ دَخَلَ عَامَ الْفَتْحِ وَعَلَى رَأْسِهِ الْمِغْفَرُ فَلَمَّا نَزَعَهُ جَاءَ رَجُلٌ فَقَالَ إِنَّ ابْنَ خَطَلٍ مُتَعَلِّقٌ بِأَسْتَارِ الْكَعْبَةِ فَقَالَ اقْتُلُوهُ
2158—
حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا جُوَيْرِيَةُ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ حَرَّقَ نَخْلَ بَنِي النَّضِيرِ وَقَطَعَ وَهِيَ الْبُوَيْرَةُ وَلَهَا يَقُولُ حَسَّانُ وَهَانَ عَلَى سَرَاةِ بَنِي لُؤَيٍّ حَرِيقٌ بِالْبُوَيْرَةِ مُسْتَطِير2327—
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ قَالَ عَمْرٌو سَمِعْتُ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ لِكَعْبِ بْنِ الْأَشْرَفِ فَإِنَّهُ قَدْ آذَى اللَّهَ وَرَسُولَهُ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مُحَمَّدُ بْنُ مَسْلَمَةَ أَنَا فَأَتَاهُ فَقَالَ أَرَدْنَا أَنْ تُسْلِفَنَا وَسْقًا أَوْ وَسْقَيْنِ فَقَالَ ارْهَنُونِي نِسَاءَكُمْ قَالُوا كَيْفَ نَرْهَنُكَ نِسَاءَنَا وَأَنْتَ أَجْمَلُ الْعَرَبِ قَالَ فَارْهَنُونِي أَبْنَاءَكُمْ قَالُوا كَيْفَ نَرْهَنُ أَبْنَاءَنَا فَيُسَبُّ أَحَدُهُمْ فَيُقَالُ رُهِنَ بِوَسْقٍ أَوْ وَسْقَيْنِ هَذَا عَارٌ عَلَيْنَا وَلَكِنَّا نَرْهَنُكَ اللَّأْمَةَ قَالَ سُفْيَانُ يَعْنِي السِّلَاحَ فَوَعَدَهُ أَنْ يَأْتِيَهُ فَقَتَلُوهُ ثُمَّ أَتَوْا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرُوهُ2694

حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ عَنْ الزُّهْرِيِّ قَالَ حَدَّثَنِي سِنَانُ بْنُ أَبِي سِنَانٍ الدُّؤَلِيُّ وَأَبُو سَلَمَةَ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَنَّ جَابِرَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَخْبَرَ أَنَّهُ غَزَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَلَ نَجْدٍ فَلَمَّا قَفَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَفَلَ مَعَهُ فَأَدْرَكَتْهُمْ الْقَائِلَةُ فِي وَادٍ كَثِيرِ الْعِضَاهِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَتَفَرَّقَ النَّاسُ يَسْتَظِلُّونَ بِالشَّجَرِ فَنَزَلَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَحْتَ سَمُرَةٍ وَعَلَّقَ بِهَا سَيْفَهُ وَنِمْنَا نَوْمَةً فَإِذَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَدْعُونَا وَإِذَا عِنْدَهُ أَعْرَابِيٌّ فَقَالَ إِنَّ هَذَا اخْتَرَطَ عَلَيَّ سَيْفِي وَأَنَا نَائِمٌ فَاسْتَيْقَظْتُ وَهُوَ فِي يَدِهِ صَلْتًا فَقَالَ مَنْ يَمْنَعُكَ مِنِّي فَقُلْتُ اللَّهُ ثَلَاثًا وَلَمْ يُعَاقِبْهُ وَجَلَسَ
2714—
حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا عِيسَى حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنْ مُحَمَّدٍ عَنْ عَبِيدَةَ عَنْ عَلِيٍّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ الْأَحْزَابِ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَلَأَ اللَّهُ بُيُوتَهُمْ وَقُبُورَهُمْ نَارًا شَغَلُونَا عَنْ الصَّلَاةِ الْوُسْطَى حَتَّى غَابَتْ الشَّمْسُ

(2768—
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ نَافِعٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عُمَرَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَهَى أَنْ يُسَافَرَ بِالْقُرْآنِ إِلَى أَرْضِ الْعَدُوِّ

2785—
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ دِينَارٍ سَمِعْتُهُ مِنْهُ مَرَّتَيْنِ قَالَ أَخْبَرَنِي حَسَنُ بْنُ مُحَمَّدٍ قَالَ أَخْبَرَنِي عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي رَافِعٍ قَالَ سَمِعْتُ عَلِيًّا رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ يَقُولُ بَعَثَنِي رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا وَالزُّبَيْرَ وَالْمِقْدَادَ بْنَ الْأَسْوَدِ قَالَ انْطَلِقُوا حَتَّى تَأْتُوا رَوْضَةَ خَاخٍ فَإِنَّ بِهَا ظَعِينَةً وَمَعَهَا كِتَابٌ فَخُذُوهُ مِنْهَا فَانْطَلَقْنَا تَعَادَى بِنَا خَيْلُنَا حَتَّى انْتَهَيْنَا إِلَى الرَّوْضَةِ فَإِذَا نَحْنُ بِالظَّعِينَةِ فَقُلْنَا أَخْرِجِي الْكِتَابَ فَقَالَتْ مَا مَعِي مِنْ كِتَابٍ فَقُلْنَا لَتُخْرِجِنَّ الْكِتَابَ أَوْ لَنُلْقِيَنَّ الثِّيَابَ فَأَخْرَجَتْهُ مِنْ عِقَاصِهَا فَأَتَيْنَا بِهِ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَإِذَا فِيهِ مِنْ حَاطِبِ بْنِ أَبِي بَلْتَعَةَ إِلَى أُنَاسٍ مِنْ الْمُشْرِكِينَ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ يُخْبِرُهُمْ بِبَعْضِ أَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَا حَاطِبُ مَا هَذَا قَالَ يَا رَسُولَ اللَّهِ لَا تَعْجَلْ عَلَيَّ إِنِّي كُنْتُ امْرَأً مُلْصَقًا فِي قُرَيْشٍ وَلَمْ أَكُنْ مِنْ أَنْفُسِهَا وَكَانَ مَنْ مَعَكَ مِنْ الْمُهَاجِرِينَ لَهُمْ قَرَابَاتٌ بِمَكَّةَ يَحْمُونَ بِهَا أَهْلِيهِمْ وَأَمْوَالَهُمْ فَأَحْبَبْتُ إِذْ فَاتَنِي ذَلِكَ مِنْ النَّسَبِ فِيهِمْ أَنْ أَتَّخِذَ عِنْدَهُمْ يَدًا يَحْمُونَ بِهَا قَرَابَتِي وَمَا فَعَلْتُ كُفْرًا وَلَا ارْتِدَادًا وَلَا رِضًا بِالْكُفْرِ بَعْدَ الْإِسْلَامِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَقَدْ صَدَقَكُمْ قَالَ عُمَرُ يَا رَسُولَ اللَّهِ دَعْنِي أَضْرِبْ عُنُقَ هَذَا الْمُنَافِقِ قَالَ إِنَّهُ قَدْ شَهِدَ بَدْرًا وَمَا يُدْرِيكَ لَعَلَّ اللَّهَ أَنْ يَكُونَ قَدْ اطَّلَعَ عَلَى أَهْلِ بَدْرٍ فَقَالَ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ فَقَدْ غَفَرْتُ لَكُمْ قَالَ سُفْيَانُ وَأَيُّ إِسْنَادٍ هَذَا))
2799-
حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّاءَ بْنِ أَبِي زَائِدَةَ قَالَ حَدَّثَنِي أَبِي عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا قَالَ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَهْطًا مِنْ الْأَنْصَارِ إِلَى أَبِي رَافِعٍ لِيَقْتُلُوهُ فَانْطَلَقَ رَجُلٌ مِنْهُمْ فَدَخَلَ حِصْنَهُمْ قَالَ فَدَخَلْتُ فِي مَرْبِطِ دَوَابَّ لَهُمْ قَالَ وَأَغْلَقُوا بَابَ الْحِصْنِ ثُمَّ إِنَّهُمْ فَقَدُوا حِمَارًا لَهُمْ فَخَرَجُوا يَطْلُبُونَهُ فَخَرَجْتُ فِيمَنْ خَرَجَ أُرِيهِمْ أَنَّنِي أَطْلُبُهُ مَعَهُمْ فَوَجَدُوا الْحِمَارَ فَدَخَلُوا وَدَخَلْتُ وَأَغْلَقُوا بَابَ الْحِصْنِ لَيْلًا فَوَضَعُوا الْمَفَاتِيحَ فِي كَوَّةٍ حَيْثُ أَرَاهَا فَلَمَّا نَامُوا أَخَذْتُ الْمَفَاتِيحَ فَفَتَحْتُ بَابَ الْحِصْنِ ثُمَّ دَخَلْتُ عَلَيْهِ فَقُلْتُ يَا أَبَا رَافِعٍ فَأَجَابَنِي فَتَعَمَّدْتُ الصَّوْتَ فَضَرَبْتُهُ فَصَاحَ فَخَرَجْتُ ثُمَّ جِئْتُ ثُمَّ رَجَعْتُ كَأَنِّي مُغِيثٌ فَقُلْتُ يَا أَبَا رَافِعٍ وَغَيَّرْتُ صَوْتِي فَقَالَ مَا لَكَ لِأُمِّكَ الْوَيْلُ قُلْتُ مَا شَأْنُكَ قَالَ لَا أَدْرِي مَنْ دَخَلَ عَلَيَّ فَضَرَبَنِي قَالَ فَوَضَعْتُ سَيْفِي فِي بَطْنِهِ ثُمَّ تَحَامَلْتُ عَلَيْهِ حَتَّى قَرَعَ الْعَظْمَ ثُمَّ خَرَجْتُ وَأَنَا دَهِشٌ فَأَتَيْتُ سُلَّمًا لَهُمْ لِأَنْزِلَ مِنْهُ فَوَقَعْتُ فَوُثِئَتْ رِجْلِي فَخَرَجْتُ إِلَى أَصْحَابِي فَقُلْتُ مَا أَنَا بِبَارِحٍ حَتَّى أَسْمَعَ النَّاعِيَةَ فَمَا بَرِحْتُ حَتَّى سَمِعْتُ نَعَايَا أَبِي رَافِعٍ تَاجِرِ أَهْلِ الْحِجَازِ قَالَ فَقُمْتُ وَمَا بِي قَلَبَةٌ حَتَّى أَتَيْنَا النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَخْبَرْنَاهُ(
2816—
حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ سَعْدِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِي أُمَامَةَ هُوَ ابْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ الْخُدْرِيِّ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ بَنُو قُرَيْظَةَ عَلَى حُكْمِ سَعْدٍ هُوَ ابْنُ مُعَاذٍ بَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ قَرِيبًا مِنْهُ فَجَاءَ عَلَى حِمَارٍ فَلَمَّا دَنَا قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قُومُوا إِلَى سَيِّدِكُمْ فَجَاءَ فَجَلَسَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ لَهُ إِنَّ هَؤُلَاءِ نَزَلُوا عَلَى حُكْمِكَ قَالَ فَإِنِّي أَحْكُمُ أَنْ تُقْتَلَ الْمُقَاتِلَةُ وَأَنْ تُسْبَى الذُّرِّيَّةُ قَالَ لَقَدْ حَكَمْتَ فِيهِمْ بِحُكْمِ الْمَلِكِالقا
2823—
حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا أَبُو الْعُمَيْسِ عَنْ إِيَاسِ بْنِ سَلَمَةَ بْنِ الْأَكْوَعِ عَنْ أَبِيهِ قَالَ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَيْنٌ مِنْ الْمُشْرِكِينَ وَهُوَ فِي سَفَرٍ فَجَلَسَ عِنْدَ أَصْحَابِهِ يَتَحَدَّثُ ثُمَّ انْفَتَلَ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اطْلُبُوهُ وَاقْتُلُوهُ فَقَتَلَهُ فَنَفَّلَهُ سَلَبَهُ
2837—
حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ الرَّحِيمِ حَدَّثَنَا رَوْحُ بْنُ عُبَادَةَ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ قَالَ ذَكَرَ لَنَا أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ عَنْ أَبِي طَلْحَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ كَانَ إِذَا ظَهَرَ عَلَى قَوْمٍ أَقَامَ بِالْعَرْصَةِ ثَلَاثَ لَيَالٍ تَابَعَهُ مُعَاذٌ وَعَبْدُ الْأَعْلَى حَدَّثَنَا سَعِيدٌ عَنْ قَتَادَةَ عَنْ أَنَسٍ عَنْ أَبِي طَلْحَةَ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّما
2917—
حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ أَبِي شَيْبَةَ حَدَّثَنَا جَرِيرٌ عَنْ مَنْصُورٍ عَنْ أَبِي وَائِلٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ لَمَّا كَانَ يَوْمُ حُنَيْنٍ آثَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أُنَاسًا فِي الْقِسْمَةِ فَأَعْطَى الْأَقْرَعَ بْنَ حَابِسٍ مِائَةً مِنْ الْإِبِلِ وَأَعْطَى عُيَيْنَةَ مِثْلَ ذَلِكَ وَأَعْطَى أُنَاسًا مِنْ أَشْرَافِ الْعَرَبِ فَآثَرَهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْقِسْمَةِ قَالَ رَجُلٌ وَاللَّهِ إِنَّ هَذِهِ الْقِسْمَةَ مَا عُدِلَ فِيهَا وَمَا أُرِيدَ بِهَا وَجْهُ اللَّهِ فَقُلْتُ وَاللَّهِ لَأُخْبِرَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَأَتَيْتُهُ فَأَخْبَرْتُهُ فَقَالَ فَمَنْ يَعْدِلُ إِذَا لَمْ يَعْدِلْ اللَّهُ وَرَسُولُهُ رَحِمَ اللَّهُ مُوسَى قَدْ أُوذِيَ بِأَكْثَرَ مِنْ هَذَا فَصَبَر(
608
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ قَالَ أَخْبَرَنَا مَالِكٌ عَنْ أَبِي الزِّنَادِ عَنْ الْأَعْرَجِ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ هَمَمْتُ أَنْ آمُرَ بِحَطَبٍ فَيُحْطَبَ ثُمَّ آمُرَ بِالصَّلَاةِ فَيُؤَذَّنَ لَهَا ثُمَّ آمُرَ رَجُلًا فَيَؤُمَّ النَّاسَ ثُمَّ أُخَالِفَ إِلَى رِجَالٍ فَأُحَرِّقَ عَلَيْهِمْ بُيُوتَهُمْ وَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ يَعْلَمُ أَحَدُهُمْ أَنَّهُ يَجِدُ عَرْقًا سَمِينًا أَوْ مِرْمَاتَيْنِ حَسَنَتَيْنِ لَشَهِدَ الْعِشَاء
2992—
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ قَالَ أَخْبَرَنِي يُونُسُ عَنْ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ حَدَّثَنِي عُرْوَةُ أَنَّ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا زَوْجَ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَدَّثَتْهُ إِنْ شِئْتَ أَنْ أُطْبِقَ عَلَيْهِمْ الْأَخْشَبَيْنِ فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بَلْأَنَّهَا قَالَتْ لِلنَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هَلْ أَتَى عَلَيْكَ يَوْمٌ كَانَ أَشَدَّ مِنْ يَوْمِ أُحُدٍ قَالَ لَقَدْ لَقِيتُ مِنْ قَوْمِكِ مَا لَقِيتُ وَكَانَ أَشَدَّ مَا لَقِيتُ مِنْهُمْ يَوْمَ الْعَقَبَةِ إِذْ عَرَضْتُ نَفْسِي عَلَى ابْنِ عَبْدِ يَالِيلَ بْنِ عَبْدِ كُلَالٍ فَلَمْ يُجِبْنِي إِلَى مَا أَرَدْتُ فَانْطَلَقْتُ وَأَنَا مَهْمُومٌ عَلَى وَجْهِي فَلَمْ أَسْتَفِقْ إِلَّا وَأَنَا بِقَرْنِ الثَّعَالِبِ فَرَفَعْتُ رَأْسِي فَإِذَا أَنَا بِسَحَابَةٍ قَدْ أَظَلَّتْنِي فَنَظَرْتُ فَإِذَا فِيهَا جِبْرِيلُ فَنَادَانِي فَقَالَ إِنَّ اللَّهَ قَدْ سَمِعَ قَوْلَ قَوْمِكَ لَكَ وَمَا رَدُّوا عَلَيْكَ وَقَدْ بَعَثَ إِلَيْكَ مَلَكَ الْجِبَالِ لِتَأْمُرَهُ بِمَا شِئْتَ فِيهِمْ فَنَادَانِي مَلَكُ الْجِبَالِ فَسَلَّمَ عَلَيَّ ثُمَّ قَالَ يَا مُحَمَّدُ فَقَالَ ذَلِكَ فِيمَا شِئْتَ أَرْجُو أَنْ يُخْرِجَ اللَّهُ مِنْ أَصْلَابِهِمْ مَنْ يَعْبُدُ اللَّهَ وَحْدَهُ لَا يُشْرِكُ بِهِ شَيْئًا

((233-
حَدَّثَنَا عَبْدَانُ قَالَ أَخْبَرَنِي أَبِي عَنْ شُعْبَةَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ بَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاجِدٌ قَالَ ح و حَدَّثَنِي أَحْمَدُ بْنُ عُثْمَانَ قَالَ حَدَّثَنَا شُرَيْحُ بْنُ مَسْلَمَةَ قَالَ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ قَالَ حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ مَيْمُونٍ أَنَّ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ حَدَّثَهُ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُصَلِّي عِنْدَ الْبَيْتِ وَأَبُو جَهْلٍ وَأَصْحَابٌ لَهُ جُلُوسٌ إِذْ قَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْض أَيُّكُمْ يَجِيءُ بِسَلَى جَزُورِ بَنِي فُلَانٍ فَيَضَعُهُ عَلَى ظَهْرِ مُحَمَّدٍ إِذَا سَجَدَ فَانْبَعَثَ أَشْقَى الْقَوْمِ فَجَاءَ بِهِ فَنَظَرَ حَتَّى سَجَدَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَضَعَهُ عَلَى ظَهْرِهِ بَيْنَ كَتِفَيْهِ وَأَنَا أَنْظُرُ لَا أُغْنِي شَيْئًا لَوْ كَانَ لِي مَنَعَةٌ قَالَ فَجَعَلُوا يَضْحَكُونَ وَيُحِيلُ بَعْضُهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَاجِدٌ لَا يَرْفَعُ رَأْسَهُ حَتَّى جَاءَتْهُ فَاطِمَةُ فَطَرَحَتْ عَنْ ظَهْرِهِ فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأْسَهُ ثُمَّ قَالَ اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِقُرَيْشٍ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ فَشَقَّ عَلَيْهِمْ إِذْ دَعَا عَلَيْهِمْ قَالَ وَكَانُوا يَرَوْنَ أَنَّ الدَّعْوَةَ فِي ذَلِكَ الْبَلَدِ مُسْتَجَابَةٌ ثُمَّ سَمَّى اللَّهُمَّ عَلَيْكَ بِأَبِي جَهْلٍ وَعَلَيْكَ بِعُتْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَشَيْبَةَ بْنِ رَبِيعَةَ وَالْوَلِيدِ بْنِ عُتْبَةَ وَأُمَيَّةَ بْنِ خَلَفٍ وَعُقْبَةَ بْنِ أَبِي مُعَيْطٍ وَعَدَّ السَّابِعَ فَلَمْ يَحْفَظْ قَالَ فَوَالَّذِي نَفْسِي بِيَدِهِ لَقَدْ رَأَيْتُ الَّذِينَ عَدَّ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ صَرْعَى فِي الْقَلِيبِ قَلِيبِ بَدْر

المجاهد فى سبيل الله
10-06-2008, 01:10 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايه الكلام ده
انت يا عندليب ولا الجريح قولتم شئ مفيد
طيب انما مسمعتش البرنامج يا ريت تقولنا الى فيه
ثانيا باه
عظيم متفق معاك ان فى فرق فى السنه ولكن لو بصيت شويه الاختلاف فى الفروع يا اخى
وليس فى الاصول الاصول ثابته
ونهجهم وطرقهم واحد لا خلاف ولا شك فيه
ولكنهم يختلفوا فى الاشياء الفرعيه
وده شئ وارد
انما الشيعه اختلفوا فى الاصول ده بس حاجه بسيطه
ثانيا
اخى ممكن تقولى ايه الفرق بين القران لما ينزل على سيدنا محمد و تواتر الى ان وصل الينال والفرق بين الحديث ايضا الذى تواتر بنفس الطريقه الى ان وصل الينا
بعيدا عن الاحاديث الى انت جايبها
وياريت بلاش كلام منقول
ولا كلام شخص اخر قاله وانت تردده ورائه فقط
اه وكمان يا اخى انت برضه مقولتليش انت ايه رائيك فى الكلام بتاع الشيخ زقزوق
يا ريت تقولى ايه رائيك
وبلاش نخرج بكلام خارج عن الموضوع يا ريت يعنى خلينا فى موضوع واحد

العندليب الحزين
10-06-2008, 08:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ايه الكلام ده
انت يا عندليب ولا الجريح قولتم شئ مفيد
طيب انما مسمعتش البرنامج يا ريت تقولنا الى فيه
ثانيا باه
عظيم متفق معاك ان فى فرق فى السنه ولكن لو بصيت شويه الاختلاف فى الفروع يا اخى
وليس فى الاصول الاصول ثابته
ونهجهم وطرقهم واحد لا خلاف ولا شك فيه
ولكنهم يختلفوا فى الاشياء الفرعيه
وده شئ وارد
انما الشيعه اختلفوا فى الاصول ده بس حاجه بسيطه
ثانيا
اخى ممكن تقولى ايه الفرق بين القران لما ينزل على سيدنا محمد و تواتر الى ان وصل الينال والفرق بين الحديث ايضا الذى تواتر بنفس الطريقه الى ان وصل الينا
بعيدا عن الاحاديث الى انت جايبها
وياريت بلاش كلام منقول
ولا كلام شخص اخر قاله وانت تردده ورائه فقط
اه وكمان يا اخى انت برضه مقولتليش انت ايه رائيك فى الكلام بتاع الشيخ زقزوق
يا ريت تقولى ايه رائيك
وبلاش نخرج بكلام خارج عن الموضوع يا ريت يعنى خلينا فى موضوع واحد


وشهد شاهد من أهلها
بتقول الاحاديث متواترة عشان كده انت مؤمن بصحتها ونسبتها للنبى
يا سيدى اسئل أعلم علماء أهل السنة عن عدد الاحاديث المتواترة كام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كانوا أكتر من 10 أنا حغير فكرى

كل الاحاديث دى علماء الاحاديث بيقولوا عنها ظنية لاتفيد اليقين ومع ذلك بيبنوا دينهم على ظن (وان الظن لا يغنى عن الحق شيئا )
أما تواتر القران فأحب أقولك القران نزل زى ما انت شايفه كده وبعدين ده ربنا اللى تكفل بحفظه مش انا
فيه موضوع عن كده فى قسم القران

أما رأيى فى زقزوق فبلاش أحسن
والبرنامج صدقنى حفرغه وأحيبهولك بس مش دلوقتى
انا عندى بكرة أحياء وربنا يستر

المجاهد فى سبيل الله
10-06-2008, 09:23 PM
وشهد شاهد من أهلها
بتقول الاحاديث متواترة عشان كده انت مؤمن بصحتها ونسبتها للنبى
يا سيدى اسئل أعلم علماء أهل السنة عن عدد الاحاديث المتواترة كام ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ان كانوا أكتر من 10 أنا حغير فكرى

كل الاحاديث دى علماء الاحاديث بيقولوا عنها ظنية لاتفيد اليقين ومع ذلك بيبنوا دينهم على ظن (وان الظن لا يغنى عن الحق شيئا )
أما تواتر القران فأحب أقولك القران نزل زى ما انت شايفه كده وبعدين ده ربنا اللى تكفل بحفظه مش انا
فيه موضوع عن كده فى قسم القران

أما رأيى فى زقزوق فبلاش أحسن
والبرنامج صدقنى حفرغه وأحيبهولك بس مش دلوقتى
انا عندى بكرة أحياء وربنا يستر
السلام عليكم
مين الى قالك ان علماء السنه قالوا ان كل الاحاديث ظنيه
مفيش ولا حديث ظنى
لان الاحاديث الظنيه الى يطلق عليها احاديه ودى ضعفوها
وجميع الاحاديث متواتره
وربنا قال فى كتابه الكريم (ان هو الا وحى يوحى )
اى كل كلمه قالها النبى صلى الله عليه وسلم فى اصول الدين
او فى احكام الحياه هى من الله
وبما ان الله يحفظ كتابه فقد هناك حتمة وهى ان يحفظ اقوال نبيه من التشويه ومن التحريف ومن الظن وتفسيرها كما يشاء المرء
اخى قولى برضه انا مش عايز اخرج عن اطار الموضوع
قولى ايه رائيك فى الكلام المكتوب الى حضرتك جبته
اعتقد ان من عنوان الموضوع انك متفق معاه
ولا ايه
وياريت تقولى انت ليه حبيت تاكدعلى اننا نسمع البرنامج يا ريت تقولنا
وعلى فكره يا اخى انا منصحكش انك يكون عندك امتحان وتعمل مواضيع
بجد انا لما بيكون عندى امتحان مش بعمل مواضيع ولا بدخل مناقشات
ملحوظه رفيعه
عندى امتحان بكره انا كمان
بس قران ان شاء الله شفوى ادعيلى باه
ولا اقولك نعمل اتفاق انا ادعيلك وانت تدعيلى
ماشى
وكمان انا لسه معرفتش اسمك
علشان لما اجى اكلمك اقولك بص يا .....
ماشى يلا سلام ونكمل لما تخلص امتحان

العندليب الحزين
11-06-2008, 04:39 AM
السلام عليكم
مين الى قالك ان علماء السنه قالوا ان كل الاحاديث ظنيه
مفيش ولا حديث ظنى
لان الاحاديث الظنيه الى يطلق عليها احاديه ودى ضعفوها
وجميع الاحاديث متواتره
وربنا قال فى كتابه الكريم (ان هو الا وحى يوحى )
اى كل كلمه قالها النبى صلى الله عليه وسلم فى اصول الدين
او فى احكام الحياه هى من الله
وبما ان الله يحفظ كتابه فقد هناك حتمة وهى ان يحفظ اقوال نبيه من التشويه ومن التحريف ومن الظن وتفسيرها كما يشاء المرء
اخى قولى برضه انا مش عايز اخرج عن اطار الموضوع
قولى ايه رائيك فى الكلام المكتوب الى حضرتك جبته
اعتقد ان من عنوان الموضوع انك متفق معاه
ولا ايه
وياريت تقولى انت ليه حبيت تاكدعلى اننا نسمع البرنامج يا ريت تقولنا
وعلى فكره يا اخى انا منصحكش انك يكون عندك امتحان وتعمل مواضيع
بجد انا لما بيكون عندى امتحان مش بعمل مواضيع ولا بدخل مناقشات
ملحوظه رفيعه
عندى امتحان بكره انا كمان
بس قران ان شاء الله شفوى ادعيلى باه
ولا اقولك نعمل اتفاق انا ادعيلك وانت تدعيلى
ماشى
وكمان انا لسه معرفتش اسمك
علشان لما اجى اكلمك اقولك بص يا .....
ماشى يلا سلام ونكمل لما تخلص امتحان


انت غلطت غلطة كبيرة أوى
الاحاديث يا أستاذ قسمين
متواترة وأحاد
وعند أغلب المحدثين لا وجود للحديث المتواتر وان كان بعضهم قال انه حديث واحد (من كذب على ...........)
لكن ما فيش واحد قال انهم أكتر من خمسة
أما بقية الاحاديث أحاد والاحاد ينقسم الى صحيح وحسن ............................ الخ وعلماء الحديث كلهم معترفين ان الاحاديث ظنية ولا تفيد اليقين ولا يجب أن يؤخذ بها فى أمور العقائد
شفت بقا انت بتاخد دينك منين من ظن

اه على فكرة ممكن تسئل أحسن أكون بخرف
بس مش تسئل مدرس حديث لانه مش عارف حاجة اسئل شيخ كبير وشوف كلامى صح ولا غلط
انت عارف بقا الامتحان بعد أربع ساعات مش حينفع أطول
على فكرة اسمى محمد
وربنا يوفقك

المجاهد فى سبيل الله
12-06-2008, 11:43 AM
انت غلطت غلطة كبيرة أوى
الاحاديث يا أستاذ قسمين
متواترة وأحاد
وعند أغلب المحدثين لا وجود للحديث المتواتر وان كان بعضهم قال انه حديث واحد (من كذب على ...........)
لكن ما فيش واحد قال انهم أكتر من خمسة
أما بقية الاحاديث أحاد والاحاد ينقسم الى صحيح وحسن ............................ الخ وعلماء الحديث كلهم معترفين ان الاحاديث ظنية ولا تفيد اليقين ولا يجب أن يؤخذ بها فى أمور العقائد
شفت بقا انت بتاخد دينك منين من ظن

اه على فكرة ممكن تسئل أحسن أكون بخرف
بس مش تسئل مدرس حديث لانه مش عارف حاجة اسئل شيخ كبير وشوف كلامى صح ولا غلط
انت عارف بقا الامتحان بعد أربع ساعات مش حينفع أطول
على فكرة اسمى محمد
وربنا يوفقك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
على فكره يا محمد الصحيح والحسن ده للاسناد
وكل الاحاديث متواتره
وفى علماء لا ياخذو بالحديث الاحادى ومن اجل ذالك جميع علماء الحديث ضعفوه ووضعوه فى منزلت الضعف
دى حاجه مش محاتجه اسئل استاذ حديث فيها
اسئل انت بما انك لسه فى الثانوى ومعلوماتك شكلها ضعيفه جدا
اتفضل اسئل فيها الاستاذ بتاعك الى فى المدرسه وابقى قولى يا ريت قالك ايه
ثانيا
انت ليه بتخرج عن اطار الموضوع انا مصمم برضه اعرف السبب
انت ايه رائيك فى البرنامج وقبله رائك فى كلام عمك الشيخ زقزوق

ابن باز السلفى الاثرى
12-06-2008, 07:14 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا وبياكم
اخانا محمد حياك الله واخونا المجاهد ارجو غلق هذا الموضوع الان على امل اننا سنفتحه فى موضوع خاص به لكن سنتكلم فيه بنقل كلام اهل العلم والحممد لله الكلام موجود لكن سيحتاج وقت منى فى الكتابه ونسمع راى العلماء فى المسأله لكن المسأله ليست بهذه السهوله مجرد ان كل احد فينا يقول رأيه وانتهى الامر ان شاء الله كما ذكرت فيما بعد سنفتح صفحه خاصه لمناقشة موضوع حديث الاحاد ونعرف هل يأخذ به فى امور العقائد ام لا ومااشبه هذه المسائل.
الامر الاخر ان هذه الموضوع مخصص لمناقشة كلام هذا الرجل المسمى بزقزوق رايت بعد ذلك صاحب الموضوع نفسه ذهب يتكلم عن اهل السنه وعن الشيعه ثم اتى اخرون وتكلموا فى حديث الاحاد سبحان الله هذه الصفحه ليست لهم اصلا فبالله عليكم لا تخلطوا علينا المواضيع ونركز فى الموضوع الاساسى للصفحه واذا اردتم اى شىء او فتح اى موضوع نفتحه فى صفحه مستقله به ان شاء الله حتى لا نخلط الاوراق بعضها ببعض والله الموفق.

المجاهد فى سبيل الله
12-06-2008, 07:29 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله جميعا وبياكم
اخانا محمد حياك الله واخونا المجاهد ارجو غلق هذا الموضوع الان على امل اننا سنفتحه فى موضوع خاص به لكن سنتكلم فيه بنقل كلام اهل العلم والحممد لله الكلام موجود لكن سيحتاج وقت منى فى الكتابه ونسمع راى العلماء فى المسأله لكن المسأله ليست بهذه السهوله مجرد ان كل احد فينا يقول رأيه وانتهى الامر ان شاء الله كما ذكرت فيما بعد سنفتح صفحه خاصه لمناقشة موضوع حديث الاحاد ونعرف هل يأخذ به فى امور العقائد ام لا ومااشبه هذه المسائل.
الامر الاخر ان هذه الموضوع مخصص لمناقشة كلام هذا الرجل المسمى بزقزوق رايت بعد ذلك صاحب الموضوع نفسه ذهب يتكلم عن اهل السنه وعن الشيعه ثم اتى اخرون وتكلموا فى حديث الاحاد سبحان الله هذه الصفحه ليست لهم اصلا فبالله عليكم لا تخلطوا علينا المواضيع ونركز فى الموضوع الاساسى للصفحه واذا اردتم اى شىء او فتح اى موضوع نفتحه فى صفحه مستقله به ان شاء الله حتى لا نخلط الاوراق بعضها ببعض والله الموفق.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ولله يا اخى ده نفس الكلام النا بقوله
بقول يا ريت منخرجش عن اطار الموضوع
وجزاك الله خيرا على التنبيه
ولكن الموضوع لن يغلق الا اذا استمر هذا الاخ بنقل كلام ليس على دراية بخطورته