amrmosa
03-01-2013, 01:52 PM
فى الوقت الذى تقوم به الكنيسه بدور متميز وهام (يفوق دور الدوله ) فى حياه المسيحيون فى المجال الاجتماعى والتربوى والاقتصادى والسياسى والترفيهى .حيث يقوم الاساقفه والاباء بدعم ابناء الكنيسه ماديا من خلال دعم الاسر الفقيره والارامل وتوفير الاعمال للشباب وتزويج الفتيات ودعم افراد الكنيسه نفسيا وتربويا وروحيا وماديا .وتوفير علاج مناسب فى عيادات ومشافى تابعه للكنيسه.وتوفير الرحلات الترفهيه والدينيه لابنائه.وتوجيهه ابناء الكنيسه لسياسات واهداف معينه ان لزم الامر ودعم احزاب وحركات محدده.
لم يرى نظام مبارك ورجاله اى اشكاليه فى هذا النهج والتنظيم .
وفى الوقت نفسه لم يسمح للمسجد او عالم ان يقوم بدور مثل الذى تقوم به الكنيسه .او حتى القيام بربع ما تقوم به الكنيسه .حيث ان المسجد يمثل خطر داهم وان التفاف الناس حول العلماء مصيبه كبرى
والاغرب ان العلمانيون والليبراليون وعلى راسهم البرادعى(دعاه الحريه) لم يروا فى هذا النهج من الكنيسه خطر على الدوله المدنيه.بل راوا ان من الواجب دعم الاقليات واعطاهم المزيد من الحقوق والحريات .وهذا شى لا نختلف فيه .ودخلوا الكنيسه واثاروا اهله وحرضوهم على المسلمين.لكنهم امتنعوا عن المساجد بحجه لا سياسه فى الدين. والاغرب انهم راوا ان المسجد خطر على الدوله المدنيه الديمقراطيه .والعلماء هم دعاه الرجعيه والاصوليه.والشريعه هى مصيبه المصائب وبلوه الدهر والزمان.ومن يتكلم بكتاب الله وسنه رسوله هو حتما متاجر بالدين متاسلم كذاب اشر(حتى ولو كان الشيخ الشعراوى ) .ومن يحرم لهم الحرام هو متشدد ارهابى .اما من يحل لهم عباده بوذا وتعرى النساء فهو بالتاكيد شيخ متنور مستنير الفكر فهو شيخ اصلى ومعه ضمان...........
لقد امنت ان العلمانيه خطر داهم على الدين الاسلامى وان علمانيون مصر متعصبين عنصريون لا يريدوا اقصاء اى دين غير الدين الاسلامى وحده من حياه المصريين .
والله المستعان.......................................... .......................
بقلم :عمرو محمد
لم يرى نظام مبارك ورجاله اى اشكاليه فى هذا النهج والتنظيم .
وفى الوقت نفسه لم يسمح للمسجد او عالم ان يقوم بدور مثل الذى تقوم به الكنيسه .او حتى القيام بربع ما تقوم به الكنيسه .حيث ان المسجد يمثل خطر داهم وان التفاف الناس حول العلماء مصيبه كبرى
والاغرب ان العلمانيون والليبراليون وعلى راسهم البرادعى(دعاه الحريه) لم يروا فى هذا النهج من الكنيسه خطر على الدوله المدنيه.بل راوا ان من الواجب دعم الاقليات واعطاهم المزيد من الحقوق والحريات .وهذا شى لا نختلف فيه .ودخلوا الكنيسه واثاروا اهله وحرضوهم على المسلمين.لكنهم امتنعوا عن المساجد بحجه لا سياسه فى الدين. والاغرب انهم راوا ان المسجد خطر على الدوله المدنيه الديمقراطيه .والعلماء هم دعاه الرجعيه والاصوليه.والشريعه هى مصيبه المصائب وبلوه الدهر والزمان.ومن يتكلم بكتاب الله وسنه رسوله هو حتما متاجر بالدين متاسلم كذاب اشر(حتى ولو كان الشيخ الشعراوى ) .ومن يحرم لهم الحرام هو متشدد ارهابى .اما من يحل لهم عباده بوذا وتعرى النساء فهو بالتاكيد شيخ متنور مستنير الفكر فهو شيخ اصلى ومعه ضمان...........
لقد امنت ان العلمانيه خطر داهم على الدين الاسلامى وان علمانيون مصر متعصبين عنصريون لا يريدوا اقصاء اى دين غير الدين الاسلامى وحده من حياه المصريين .
والله المستعان.......................................... .......................
بقلم :عمرو محمد