abomokhtar
04-01-2013, 09:03 AM
http://www.youtube.com/watch?v=qvkGAhh-JW4
كشف الشيخ محمد حسان، الداعية السلفي، عن مصير صندوق المعونة المصرية الذي اتهمه البعض بأنه جمعها ولم يعلن عن مصيرها.
وأشار "حسان" خلال برنامجه على قناة "الرحمة" أنه بعدما طرح الفكرة ذهب لشيخ الأزهر وعرض عليه الفكرة، ورحب بها مضيفًا أنه اتفق معه أن يرأسها - شيخ الأزهر نفسه - وتتشكل من المفتي ووزير الأوقاف وأمين مجمع البحوث الإسلامية والمستشار أحمد الزند والدكتور علي السالوس والدكتور محمد يسري والدكتور عبد الله شاكر والفنان محمد صبحي والداعية عمرو خالد واللاعب محمد أبو تريكة وأحد الأقباط - لا يذكر اسمه- وماجد خليفة أحد رجال الأعمال، مشيرًا إلى أن شيخ الأزهر أصر على أن يكون هو معهم.
وأضاف "حسان" أنه ذهب إلى الدكتور كمال الجنزوري، رئيس الوزراء وقتها، وشرح له الفكرة وكانت معهم فايزة أبوالنجا، وزيرة التعاون الدولي في حكومة الجنزوري، وشرح له الفكرة وتحمس لها الجنزوري، مشيرًا إلى أنه اقترح على الجنزوري أن يكون هذا الصندوق بعيدًا عن ميزانية الحكومة وأن يتوجه إلى الصحة والتعليم والإسكان والعشوائيات.
وأكد الشيخ حسان أنه طالب الجنزوري بمتابعة تنفيذ آليات هذا المشروع وأن يقتصر دور الموجودين في الصندوق على الدعوة والرقابة
وتابع: اقترحت أن يكون هناك اجتماعًا للمسئولين عن الصندوق وكبار رجال الدولة والإعلام ويفتتح المشروع شيخ الأزهر، واقترح الجنزوري أن يتم تغيير اسم الصندوق من "المعونة المصرية" إلى" صندوق في حب مصر"
وأضاف حسان:فوجئت باعتذار شيخ الأزهر عن المشاركة في الصندوق فقلت له إن تركت المشروع فسوف يتوقف، وذهبت للدكتور كمال الجنزوري مرة أخرى وحدث شيخ الأزهر ليحاول إقناعه ولكنه أصر على الرفض, ومن هذا الوقت توقف المشروع تمامًا ولم أعلم عنه شيئًا".
كشف الشيخ محمد حسان، الداعية السلفي، عن مصير صندوق المعونة المصرية الذي اتهمه البعض بأنه جمعها ولم يعلن عن مصيرها.
وأشار "حسان" خلال برنامجه على قناة "الرحمة" أنه بعدما طرح الفكرة ذهب لشيخ الأزهر وعرض عليه الفكرة، ورحب بها مضيفًا أنه اتفق معه أن يرأسها - شيخ الأزهر نفسه - وتتشكل من المفتي ووزير الأوقاف وأمين مجمع البحوث الإسلامية والمستشار أحمد الزند والدكتور علي السالوس والدكتور محمد يسري والدكتور عبد الله شاكر والفنان محمد صبحي والداعية عمرو خالد واللاعب محمد أبو تريكة وأحد الأقباط - لا يذكر اسمه- وماجد خليفة أحد رجال الأعمال، مشيرًا إلى أن شيخ الأزهر أصر على أن يكون هو معهم.
وأضاف "حسان" أنه ذهب إلى الدكتور كمال الجنزوري، رئيس الوزراء وقتها، وشرح له الفكرة وكانت معهم فايزة أبوالنجا، وزيرة التعاون الدولي في حكومة الجنزوري، وشرح له الفكرة وتحمس لها الجنزوري، مشيرًا إلى أنه اقترح على الجنزوري أن يكون هذا الصندوق بعيدًا عن ميزانية الحكومة وأن يتوجه إلى الصحة والتعليم والإسكان والعشوائيات.
وأكد الشيخ حسان أنه طالب الجنزوري بمتابعة تنفيذ آليات هذا المشروع وأن يقتصر دور الموجودين في الصندوق على الدعوة والرقابة
وتابع: اقترحت أن يكون هناك اجتماعًا للمسئولين عن الصندوق وكبار رجال الدولة والإعلام ويفتتح المشروع شيخ الأزهر، واقترح الجنزوري أن يتم تغيير اسم الصندوق من "المعونة المصرية" إلى" صندوق في حب مصر"
وأضاف حسان:فوجئت باعتذار شيخ الأزهر عن المشاركة في الصندوق فقلت له إن تركت المشروع فسوف يتوقف، وذهبت للدكتور كمال الجنزوري مرة أخرى وحدث شيخ الأزهر ليحاول إقناعه ولكنه أصر على الرفض, ومن هذا الوقت توقف المشروع تمامًا ولم أعلم عنه شيئًا".