مشاهدة النسخة كاملة : سؤال سرييع بس الاجابه يا ريت تبقي اسرع


سجين زندا
21-01-2013, 07:08 PM
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته

انا عاوز حد بس يعرب كلمه خاالد في الجمله دي

لا قائد الا خالد

(مش هي اسلوب ناقص منفي يعني مفروض خالد هنا مبتداء مؤخر )

لان في ناس كتييير قالتلي حاجات غريبه كده

احمد151995
23-01-2013, 08:45 AM
خالد مبتدا مؤخر

(بالقرآن نحيا )
24-01-2013, 09:58 PM
مبتدأ مؤخر

Senior007
02-02-2013, 09:07 AM
ببساطة لتميز نوع الاسلوب
احذف الاستثناء وما بعده
اذا اعطتك الجملة معنى > تام منفى
اذا لم تعطك معنى > ناقص منفى
وفى الحالة دى ~ للاعراب الصحيح
احذف أدوات الاستثناء واعرب الجملة بشكل عادى .

hendam
30-03-2013, 06:49 AM
فاعل لاسم الفاعل الذي عمل عمل فعله مرفوع وعلامة رفعه الضمة

hendam
01-04-2013, 01:22 PM
والفاعل سد مسد الخبر

اسراء سمير00
14-04-2013, 12:49 PM
مبتدا مؤخر

Zeinab Adel
15-04-2013, 12:11 PM
طبعا مبتدأ مؤخر

عبدالله نصر سيبويه
30-04-2013, 06:51 AM
بدل مرفوع من خبر لا النافية لل*** المحذوف والتقدير لا قائد موجود إلا خالد وهذا نظيره قولنا

لا إله إلا الله فلفظ ُ الجلالة بدل مرفوع من خبر لا النافية لل*** المحذوف وتقديره لا إله معبود إلا الله

والله تعالى أعلم .

Mr.Optimistic
24-05-2013, 07:30 PM
بدل مرفوع من خبر لا النافية لل*** المحذوف والتقدير لا قائد موجود إلا خالد وهذا نظيره قولنا

لا إله إلا الله فلفظ ُ الجلالة بدل مرفوع من خبر لا النافية لل*** المحذوف وتقديره لا إله معبود إلا الله

والله تعالى أعلم .
أتفق مع حضرتك

لأن الخبر بتاع قائد محذوف تقديره ( موجود أو كائن ) ..

nona2008116
25-05-2013, 11:46 AM
أولا : لاتنس أن ( لا ) نافية لل*** عاملة وهذا يقتضى وجود اسمها وخبرها .
ثانيا : ( خالد ) علم ومنفصل عن ( لا ) ، والعلم معرفة واسم ( لا ) يأتى نكرة ، و لا ينفصل عنها ، فلا تصح ( خالد ) مبتدأ أو اسم ( لا ) .
ثالثا : ( قائد ) اسم ( لا ) وخبرها محذوف ( تقديره ) : موجود .
رابعا : ( خالد ) بدل مرفوع بالضمة إما من معمول الخبر المحذوف، أى : ( موجود : هو ) باعتبار المعمول نائبا عن الفاعل ، وإما من محل ( لا ) مع اسمها فهما فى محل رفع مبيتدأ .
ومثالها : لا إله إلا الله .
خامسا : إذا كانت أداة النفى المستخدمة فى الاستثناء ( لا ) النافية لل*** ، أو ( ليس ) فلا تنس أن تحدد اسميهما وخبريهما .
والله أعلى وأعلم ، و هو من وراء القصد