icdl_man
30-01-2013, 09:01 AM
حدث اثناء الثورة هجوم منظم على الأقسام و هجوم منظم على السجون و هرب من هرب و حدث ما حدث و قد أكتُشف ان بعض عناصر من حماس و عناصر جهادية قد هربت إلى غزة و بعضها بقى فى مصر حتى ينفذ مخططات
و قد ادان الشعب كله الطرف الثالث الذى يظهر و يختبئ و يظهر و يختبئ و إن كانت قيادات الشرطة و الشعب عارفين هما مين
بمنطق قولى لى مين اللى مستفيد من فتح السجون أقول لك مين اللى فتحها
قولى مين خرج من السجون و ليه وازاى و انا أقول لك مين اللى متعود يفتحها
و قد ساعدت هذه الفتوحات على عودة الإخوان إلى الساحة السياسية و بقوة
و لكن نظراً لعدم قدرتهم على خدمة الشعب الغلبان الذى اعتداد ان يساعد الأخوان بالقروش القليلة التى فى جيبة و البطاطين التى فضل ان يمنحها لها و عشيرتم بغزة عن تدفئة ابنائه فى المنازل فهذا واجب دينى و قومى فمساعدة ابنائنا فى غزة شئ لا جدال علية و لكن السؤال من كان الرقيب على توصيل المعونات و النقود إلى مستحقها هل كان هناك ايصالات سجلات و غيره طبعاً فالجماعة كانت محظورة و سجلاتها سرية
فوجداً محلات عملاقة أنشائها الإخوان و من اشتراكات اعضاء الإخوان الغلابة المحبى للدعوة تم عمل ملصقانت و ورق بملايين الجنيها ت لنصرة الدين و حملات طبية و غذائية فالشئ لزوم الشئز
و بعد الثورة وجد الأخوان انهم خاويون ( فاضيين يعنى ) لا يوجد لديهم ما يقنعون به الناس إلا إستغلالهم الدين فأقنعوا الناس ان استفتاء 19 مارس هو لحماية المادة الثانية و بالمناسبة لم تكن موجودة ضمن بنو الاستفتاء و اقتنع الغلابة و صوتوا فى الأستفتاء الهزلى بنعم و تمكن المجلس العسكرى من تلابيب البلاد و لم يكتب دستور البلد فى وقته و كانت تلك أول خطوة حتى يسهل لهم الوصول للحكم
و هكذا قام الإخوا بإستخدام فزاعة الليبراليين و العلمانيين الكارهيين للدين
ثم فزاعة الإعلام و رفضة للدين
ثم ظهروا على حقيقتهم بمواقفهم المشهودة من عدم القدرة على التعامل مع حوادث قطارات و عدم إحسا بمعانات الشعب من 3 أرغفة فى اليوم و 5 لتر بنزين و لهجة تعالى و موتوا بغيظكم شعر به المواطن العادى الذى كان محب لهم
و بدأت الأصوات تضجر فما الذى يزيدونه بإسلامهم عنا
و بدأت تظهر الفضائح تلو الأخر فهذا فرح ابنه صبحى صالح و قد ظهرت متبرجة و عادى و هذا حفل بالغردقة بملابس قصيرة و متبرجات سافرات و كله لنصرة سياسات الجماعة و لاتقول لى خالفوا مبائهم علشان مصر و السياحة فصاحب المبدئ لا يخالفة حتى لوقـتل و أسألوا الدعوة السلفية فى ذلك
المهم كان لازم فزاعة تحبب الشعب تانى فى الإخوان و تكرههم فى العلمانيين الليبرالينن الزنادقة و لكن كيف و قد انكشفوا....................!
و وجد الحل ملثمين فقناعات سوداء مدسوسين مدمرين فوضويين يعرفون كيف تفتح السجون و تحرق الأقسام و يطلق الخرطوش و يهاجم الأمن ( سبحان الله نفس يناريو الخروج من السجون) و هم على دراية بالطرق و المخططات و مدربين جيدأ ما تقولشى متدربين فى حماس و الله أعلم و عيال ايه خوفت الشعب قوى منهم .
و تصادف انه فى فترة ظهورهم لم يظهر اى فصيل اخوانى على الأرض زى اللى هاجموا الاتحادية او غيرة و تصادف أن يظهر الأخوان المسلمون بمنظر الضعفاء و مقراتهم تحرق و هى خاوية كأنهم و العلم عند الله عارفين حتهاجم امتى و من مين ( عيلة فى بعضيهم)
و بماء أن الشعبية الجارفة للأخوان اصبحت على المحك فالرئيس الشرعى 50 و شوية % و الدستور المفبرك و كل التزوير اللى حصل فيه 63 و شوية %
فهنياءأً للشعب المصرى فزاعة غير الأقباط و المادة الثانية
و هنياً فزاعة غير العلمانيين ة الليبرالين و الكفار و المعارضيين الذين يبغون الأنحلال
و مرحباً بفزاعة جديدة يطلق عليها البلاك بلوك تنتهج منهج الأخوان و طريقتهم فى الهجوم و تجيد الكر و الفر
فمرحباً الأخوان تحت غطاء البلاك بوك
و اللى عايز يثبت لى ان خطاء يفسر لى من اللى هاجم اقسام و فتح السجون و نشر الخوف و الرعب ايام الثورة
و جود عناصر من حماس اثناء الثورة
يقول لى مين اللى قـتـل الشباب فى الثورة و غيرها و يجيب حق شهيد واحد
و قد ادان الشعب كله الطرف الثالث الذى يظهر و يختبئ و يظهر و يختبئ و إن كانت قيادات الشرطة و الشعب عارفين هما مين
بمنطق قولى لى مين اللى مستفيد من فتح السجون أقول لك مين اللى فتحها
قولى مين خرج من السجون و ليه وازاى و انا أقول لك مين اللى متعود يفتحها
و قد ساعدت هذه الفتوحات على عودة الإخوان إلى الساحة السياسية و بقوة
و لكن نظراً لعدم قدرتهم على خدمة الشعب الغلبان الذى اعتداد ان يساعد الأخوان بالقروش القليلة التى فى جيبة و البطاطين التى فضل ان يمنحها لها و عشيرتم بغزة عن تدفئة ابنائه فى المنازل فهذا واجب دينى و قومى فمساعدة ابنائنا فى غزة شئ لا جدال علية و لكن السؤال من كان الرقيب على توصيل المعونات و النقود إلى مستحقها هل كان هناك ايصالات سجلات و غيره طبعاً فالجماعة كانت محظورة و سجلاتها سرية
فوجداً محلات عملاقة أنشائها الإخوان و من اشتراكات اعضاء الإخوان الغلابة المحبى للدعوة تم عمل ملصقانت و ورق بملايين الجنيها ت لنصرة الدين و حملات طبية و غذائية فالشئ لزوم الشئز
و بعد الثورة وجد الأخوان انهم خاويون ( فاضيين يعنى ) لا يوجد لديهم ما يقنعون به الناس إلا إستغلالهم الدين فأقنعوا الناس ان استفتاء 19 مارس هو لحماية المادة الثانية و بالمناسبة لم تكن موجودة ضمن بنو الاستفتاء و اقتنع الغلابة و صوتوا فى الأستفتاء الهزلى بنعم و تمكن المجلس العسكرى من تلابيب البلاد و لم يكتب دستور البلد فى وقته و كانت تلك أول خطوة حتى يسهل لهم الوصول للحكم
و هكذا قام الإخوا بإستخدام فزاعة الليبراليين و العلمانيين الكارهيين للدين
ثم فزاعة الإعلام و رفضة للدين
ثم ظهروا على حقيقتهم بمواقفهم المشهودة من عدم القدرة على التعامل مع حوادث قطارات و عدم إحسا بمعانات الشعب من 3 أرغفة فى اليوم و 5 لتر بنزين و لهجة تعالى و موتوا بغيظكم شعر به المواطن العادى الذى كان محب لهم
و بدأت الأصوات تضجر فما الذى يزيدونه بإسلامهم عنا
و بدأت تظهر الفضائح تلو الأخر فهذا فرح ابنه صبحى صالح و قد ظهرت متبرجة و عادى و هذا حفل بالغردقة بملابس قصيرة و متبرجات سافرات و كله لنصرة سياسات الجماعة و لاتقول لى خالفوا مبائهم علشان مصر و السياحة فصاحب المبدئ لا يخالفة حتى لوقـتل و أسألوا الدعوة السلفية فى ذلك
المهم كان لازم فزاعة تحبب الشعب تانى فى الإخوان و تكرههم فى العلمانيين الليبرالينن الزنادقة و لكن كيف و قد انكشفوا....................!
و وجد الحل ملثمين فقناعات سوداء مدسوسين مدمرين فوضويين يعرفون كيف تفتح السجون و تحرق الأقسام و يطلق الخرطوش و يهاجم الأمن ( سبحان الله نفس يناريو الخروج من السجون) و هم على دراية بالطرق و المخططات و مدربين جيدأ ما تقولشى متدربين فى حماس و الله أعلم و عيال ايه خوفت الشعب قوى منهم .
و تصادف انه فى فترة ظهورهم لم يظهر اى فصيل اخوانى على الأرض زى اللى هاجموا الاتحادية او غيرة و تصادف أن يظهر الأخوان المسلمون بمنظر الضعفاء و مقراتهم تحرق و هى خاوية كأنهم و العلم عند الله عارفين حتهاجم امتى و من مين ( عيلة فى بعضيهم)
و بماء أن الشعبية الجارفة للأخوان اصبحت على المحك فالرئيس الشرعى 50 و شوية % و الدستور المفبرك و كل التزوير اللى حصل فيه 63 و شوية %
فهنياءأً للشعب المصرى فزاعة غير الأقباط و المادة الثانية
و هنياً فزاعة غير العلمانيين ة الليبرالين و الكفار و المعارضيين الذين يبغون الأنحلال
و مرحباً بفزاعة جديدة يطلق عليها البلاك بلوك تنتهج منهج الأخوان و طريقتهم فى الهجوم و تجيد الكر و الفر
فمرحباً الأخوان تحت غطاء البلاك بوك
و اللى عايز يثبت لى ان خطاء يفسر لى من اللى هاجم اقسام و فتح السجون و نشر الخوف و الرعب ايام الثورة
و جود عناصر من حماس اثناء الثورة
يقول لى مين اللى قـتـل الشباب فى الثورة و غيرها و يجيب حق شهيد واحد