أبوبسملة ياسر خليفة الطحاوى
03-02-2013, 08:30 AM
قد تسألون
ما هى أعظم خسارة ممكن أن يخسرها الأنسان فى حياته!!!!!
ولا أرى أعظم من خسارة شخص تحبه,أو صديق توده وتهبه نفسك وحبك ووفائك.
الخسارة الحقيقية حينما نخسر صورة أنفسنا التى نراها فى عيون أصدقائنا وأحبائنا.
الخسارة الحقيقية حين تبعدك الأيام وتقاومك الظروف
المؤلمة لتساهم فى عمل تلك الفجوةالتى لا نريدها بين الأصدقاء وبيننا.
والأصعب من ذلك كله حين يبنى على المواقف الطارئة
والوقتية حياة كاملة وخصوصا حين يزج بك فى قفص
الأنانية والتكبر.وتشرحك عيون الأستعجال والتسرع
وتبادرك عبارات التحرر والأستقلال بأنك مستعمر
ومحتل.
صعب جدا أن يظن بك غير ماهو بك,وغير ما تتصف به
حين تُتهم وانت برئ وتُسجن وأنت عفيف.
الخسارة الحقيقية حينما أخسر ذلك الشخص وأنا قد منحته كل شئ بل أعظم شئ.
ماأجمل الصداقة وما أروعها حين يسودها التفاهم والصدق.
وتغلفها الصراحة والوضوح ,وما أجمل الصداقة بعيدا عن التكلف
وما أروع معانيها حين تخرج من القلوب.
هى دعوة صادقة بأن لا يخسر منا صديقا له.
ويحسن الظن كل الظن بمن يعاشر فربما أصدرت حكما بلحظة ندمت عليه زمنا طويلا.
فلماذا يكون التسرع سبيل المفاهمة
ويكون الهجر طريق العقاب,
الم تسمع ما يقول الحكماء
تأن ولا تعجل بلومك صاحبا......لعل له العذر وأنت تلوم
ولم تسمع ما يقول أيضا
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا.....ان بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره....وقد أجلك من يعصيك مستترا..
لا تخسر اصدقائك!!!!!!!!!!!!!.......
تحيااااااااااااااااااااااااااااتى
ما هى أعظم خسارة ممكن أن يخسرها الأنسان فى حياته!!!!!
ولا أرى أعظم من خسارة شخص تحبه,أو صديق توده وتهبه نفسك وحبك ووفائك.
الخسارة الحقيقية حينما نخسر صورة أنفسنا التى نراها فى عيون أصدقائنا وأحبائنا.
الخسارة الحقيقية حين تبعدك الأيام وتقاومك الظروف
المؤلمة لتساهم فى عمل تلك الفجوةالتى لا نريدها بين الأصدقاء وبيننا.
والأصعب من ذلك كله حين يبنى على المواقف الطارئة
والوقتية حياة كاملة وخصوصا حين يزج بك فى قفص
الأنانية والتكبر.وتشرحك عيون الأستعجال والتسرع
وتبادرك عبارات التحرر والأستقلال بأنك مستعمر
ومحتل.
صعب جدا أن يظن بك غير ماهو بك,وغير ما تتصف به
حين تُتهم وانت برئ وتُسجن وأنت عفيف.
الخسارة الحقيقية حينما أخسر ذلك الشخص وأنا قد منحته كل شئ بل أعظم شئ.
ماأجمل الصداقة وما أروعها حين يسودها التفاهم والصدق.
وتغلفها الصراحة والوضوح ,وما أجمل الصداقة بعيدا عن التكلف
وما أروع معانيها حين تخرج من القلوب.
هى دعوة صادقة بأن لا يخسر منا صديقا له.
ويحسن الظن كل الظن بمن يعاشر فربما أصدرت حكما بلحظة ندمت عليه زمنا طويلا.
فلماذا يكون التسرع سبيل المفاهمة
ويكون الهجر طريق العقاب,
الم تسمع ما يقول الحكماء
تأن ولا تعجل بلومك صاحبا......لعل له العذر وأنت تلوم
ولم تسمع ما يقول أيضا
اقبل معاذير من يأتيك معتذرا.....ان بر عندك فيما قال أو فجرا
لقد أطاعك من يرضيك ظاهره....وقد أجلك من يعصيك مستترا..
لا تخسر اصدقائك!!!!!!!!!!!!!.......
تحيااااااااااااااااااااااااااااتى