أحمد مصطفى أحمد موسى
07-02-2013, 02:32 PM
أعمالي أعمالي * تثاقلت أحمالي * بدار العلم بداها * ودار الدواء تلاها * وختاماً في الدار رب
وكلٌ له واجبات وفرائض * وبينها قد تكون عرائض * وكل ذاك عليّ من النصب صب
لكني متحملٌ ومثابر * فما هو بحمل عابر * فكلا نفسي و جسدي على الصعاب شب
فقد كنت أشارك * كأني أعارك * وللنوم تارك * فيا رب بارك * في عمر فيه الحماس دب
فنظرة سريعة * لنصوص الشريعة * نراها تحض * وللكسل ضد * فالعمل أمل وللذنوب جب
قريتي عمار * ففي أول النهار * وفي الوجه النضار * أعلم الطلاب العلم والنمار* فإني لهم كأب
أكون للضعيف * كنسيم الصيف * فالمعلم العفيف * يبغي رضا اللطيف * ولنار نفسه خب
ويأتي وقت العصر * وفي جسدي عديد كسر * على آلامي نصر * وعلاج الغير أحب
أعطي الدواء * لمن أضناه الداء* من عصر إلى مساء * إذا المولى شاء * ثم الرجوع وجب
لمنزلي الجميل * وبعد كوني هميل * أشمُ هواءً عليل * فحمداً للوهاب على ما وهب
فمنزلي كواحة * وزوجتي كساحة * حبٌ وجمالٌ وراحة * فقلبي لجمالها وجميلها وعب
أدخل في نومٍ عميق * و أصحو على صوت رقيق * ووجه مضيء أنيق * وللعيش أرجو بالسبب
تدور الليالي والأيام * أعمل وأتعب وأنام * مثلي كَجَمِّ الأنام * لسعيها في الرزق دأب
فيا رب ذلل الصعاب * وأصلح ما يُعاب * وأقبل من تاب وأناب * وأي صدعٍ اجعله رأب
وكلٌ له واجبات وفرائض * وبينها قد تكون عرائض * وكل ذاك عليّ من النصب صب
لكني متحملٌ ومثابر * فما هو بحمل عابر * فكلا نفسي و جسدي على الصعاب شب
فقد كنت أشارك * كأني أعارك * وللنوم تارك * فيا رب بارك * في عمر فيه الحماس دب
فنظرة سريعة * لنصوص الشريعة * نراها تحض * وللكسل ضد * فالعمل أمل وللذنوب جب
قريتي عمار * ففي أول النهار * وفي الوجه النضار * أعلم الطلاب العلم والنمار* فإني لهم كأب
أكون للضعيف * كنسيم الصيف * فالمعلم العفيف * يبغي رضا اللطيف * ولنار نفسه خب
ويأتي وقت العصر * وفي جسدي عديد كسر * على آلامي نصر * وعلاج الغير أحب
أعطي الدواء * لمن أضناه الداء* من عصر إلى مساء * إذا المولى شاء * ثم الرجوع وجب
لمنزلي الجميل * وبعد كوني هميل * أشمُ هواءً عليل * فحمداً للوهاب على ما وهب
فمنزلي كواحة * وزوجتي كساحة * حبٌ وجمالٌ وراحة * فقلبي لجمالها وجميلها وعب
أدخل في نومٍ عميق * و أصحو على صوت رقيق * ووجه مضيء أنيق * وللعيش أرجو بالسبب
تدور الليالي والأيام * أعمل وأتعب وأنام * مثلي كَجَمِّ الأنام * لسعيها في الرزق دأب
فيا رب ذلل الصعاب * وأصلح ما يُعاب * وأقبل من تاب وأناب * وأي صدعٍ اجعله رأب