دمياطية
08-02-2013, 09:00 PM
http://sphotos-e.ak.fbcdn.net/hphotos-ak-snc6/252692_414639011920461_144306945_n.jpg
دعـــوة للتـــأمل : ـ
الشمبانزى : ـ الإنسان بالنسبة لنـــا حالـــة للنأمـــل
آااااه إنه الإنسـان هــــذا الكائــن المحيــــــــــــر
...............................................
أثبتت الدراسات الشمبانزية الغوريلية التى تتربع على رأس الدراسات الحيوانية أن الإنسان أرقى مخلوقات الله سبحانة و تعالى والذى كرمه ربه على سائر الخلق فعلاً كائن محير للحيوانات فى مملكتنا العزيزة ....
فقد ضربنا له أعظم الأمثلة ليتعلم منها ويستفيد فى حياته فمثلاُ : ـ
ضرب له النحل والنمل أمثلة للنظام والصبر والعزيمه و الكفاح ،
و الكلب : ـ الوفاء في زمن قل فيه الوفاء ،
و السحلفاة : ـ الإصرار لبلوغ الهدف مهما كان بعيدا وصعبآ ،
و الأسد: ـ القوة والعزة بالنفس فهو لا يأكل إلا إن كان جائعاً ،
و الصقر : ـ الطموح وسرعة التنفيذ و الهجوم ،
و الثعلب : ـ الذكاء و الدهاء ولكن استخدمه فيما يرضي الله
و الحصان : ـ الأصالة و الشموخ وسرعه البديهة ،
و الجمل : ـ تحمل الشدائد
و الحمار : ـ كظم الغيظ على ما يفعله به بنى البشر ،
و غيرهـــا من الأمثلة و لكن ......... ماذا بعد التعلــــــم الإ العمـــل .......................
ما لاحظنـــاه أن الإنسان بدلاً من أن يطور ما تعلمنه منا و يضفى عليه صبغته الإنسانية و يضيف إليه خلاصة ماتوصل إليه من علم وتكنولوجيا ليهنأ فى حياته إلا أنه ترك كلَ هذا و ركز تفكره وعقله و يالتالى قوله و فعله على ما يهدم به حياته ظاناً منه أن ما يفعله هو الصواب فنجد الحروب تملأ كوكبنا منها ماهو للنفوذ و السلطة ومنها ماهو حبس للموارد و التحكم فى باقى بنى ***ه ومنها ماهو خوف من القادم و المجهول ...
أضف إلى ذلك ماوصل إبيه من تدمى فى مستوى أخلاقه وفى تصرفاته ومعاملاته و غيرها الكثير و الكثير ..
لذلك ومن هذا المنطلق وعلى هذا النحو
صـــار الإنسان بالنسبة لنـــا حالـــة للنأمـــل
ولا تنسى عزيزى اإنسان لكى تكون لحياتك لها معني وهدف ولا تكتفي بالتعلم دون عمل ستبقي بمكانك وتتمني وتندب عمرك الذي ضاع سدي وأخيرا الحيوانات تسبح بحمد ربها وأنت____؟
دعـــوة للتـــأمل : ـ
الشمبانزى : ـ الإنسان بالنسبة لنـــا حالـــة للنأمـــل
آااااه إنه الإنسـان هــــذا الكائــن المحيــــــــــــر
...............................................
أثبتت الدراسات الشمبانزية الغوريلية التى تتربع على رأس الدراسات الحيوانية أن الإنسان أرقى مخلوقات الله سبحانة و تعالى والذى كرمه ربه على سائر الخلق فعلاً كائن محير للحيوانات فى مملكتنا العزيزة ....
فقد ضربنا له أعظم الأمثلة ليتعلم منها ويستفيد فى حياته فمثلاُ : ـ
ضرب له النحل والنمل أمثلة للنظام والصبر والعزيمه و الكفاح ،
و الكلب : ـ الوفاء في زمن قل فيه الوفاء ،
و السحلفاة : ـ الإصرار لبلوغ الهدف مهما كان بعيدا وصعبآ ،
و الأسد: ـ القوة والعزة بالنفس فهو لا يأكل إلا إن كان جائعاً ،
و الصقر : ـ الطموح وسرعة التنفيذ و الهجوم ،
و الثعلب : ـ الذكاء و الدهاء ولكن استخدمه فيما يرضي الله
و الحصان : ـ الأصالة و الشموخ وسرعه البديهة ،
و الجمل : ـ تحمل الشدائد
و الحمار : ـ كظم الغيظ على ما يفعله به بنى البشر ،
و غيرهـــا من الأمثلة و لكن ......... ماذا بعد التعلــــــم الإ العمـــل .......................
ما لاحظنـــاه أن الإنسان بدلاً من أن يطور ما تعلمنه منا و يضفى عليه صبغته الإنسانية و يضيف إليه خلاصة ماتوصل إليه من علم وتكنولوجيا ليهنأ فى حياته إلا أنه ترك كلَ هذا و ركز تفكره وعقله و يالتالى قوله و فعله على ما يهدم به حياته ظاناً منه أن ما يفعله هو الصواب فنجد الحروب تملأ كوكبنا منها ماهو للنفوذ و السلطة ومنها ماهو حبس للموارد و التحكم فى باقى بنى ***ه ومنها ماهو خوف من القادم و المجهول ...
أضف إلى ذلك ماوصل إبيه من تدمى فى مستوى أخلاقه وفى تصرفاته ومعاملاته و غيرها الكثير و الكثير ..
لذلك ومن هذا المنطلق وعلى هذا النحو
صـــار الإنسان بالنسبة لنـــا حالـــة للنأمـــل
ولا تنسى عزيزى اإنسان لكى تكون لحياتك لها معني وهدف ولا تكتفي بالتعلم دون عمل ستبقي بمكانك وتتمني وتندب عمرك الذي ضاع سدي وأخيرا الحيوانات تسبح بحمد ربها وأنت____؟