ترك كلبه ليحرس ابنه الرضيع

وذهب للصيد

وعندما عاد وجد الكلب ينبح أمام البيت

وقد تلطخت أنيابه بالدماء

أعتقد كما كلنا نعتقد بأن الكلب أكل الرضيع!!

رفع بندقيته عليه وأزهق روحه ودخل مسرعا ليرى بقايا رضيعه

فاذا به يرى ذئب غريق بدماءه والطفل لم يمسه سوء

تخيلوا الشعور بالذنب الذي غشاه ورافقه الندم طيلة حياته

فكم من روح أزهقت ظلما وكم من مشاعر ماتت من سوء الظن

وكم من العلاقات أنقطعت بسبب أخطاء أرتكبت

فيا اخوانى
لا تنظروا بأعينكم فقط بل أنظروا بعقولكم

وأعرفوا الحقيقة أولا ولا تتسرعوا بالحكم على الأمور بنظرة عين

أعرفوا الحقيقة أولا قبل أن تقعوا في أخطاء تندمون عليها طوال حياتكم

رااااااااااااااااااااااااائعة

جزاكم الله خير

المغزى اجمل واجمل واجمل وانبل

تحياتى استاذى الفاضل

بارك الله فيكم

وجزاكم الله خيرا

جزاك الله خيرا وبارك فيك

الموضوع جميل جدا ولكن لماذا الاخوان فقط دى عبرة لكل الفئات

ترك كلبه ليحرس ابنه الرضيع

وذهب للصيد

وعندما عاد وجد الكلب ينبح أمام البيت

وقد تلطخت أنيابه بالدماء

أعتقد كما كلنا نعتقد بأن الكلب أكل الرضيع!!

رفع بندقيته عليه وأزهق روحه ودخل مسرعا ليرى بقايا رضيعه

فاذا به يرى ذئب غريق بدماءه والطفل لم يمسه سوء

تخيلوا الشعور بالذنب الذي غشاه ورافقه الندم طيلة حياته

فكم من روح أزهقت ظلما وكم من مشاعر ماتت من سوء الظن

وكم من العلاقات أنقطعت بسبب أخطاء أرتكبت

فيا اخوانى
لا تنظروا بأعينكم فقط بل أنظروا بعقولكم

وأعرفوا الحقيقة أولا ولا تتسرعوا بالحكم على الأمور بنظرة عين

أعرفوا الحقيقة أولا قبل أن تقعوا في أخطاء تندمون عليها طوال حياتكم

ابدعت وأوجزت بارك الله فيك

الموضوع جميل جدا ولكن لماذا الاخوان فقط دى عبرة لكل الفئات

جزاكم الله خيرا

ولله في خلقه شئون

ولكن الأصل هو حسن الظن

ولك في النملة مثال آخر لحسن الظن


دقق النظر في كلمات النملة: (لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون)،

لقد قدمت حسن الظن بسليمان وجيشه،

لأن النمل صغير جدًا لا يكاد أحد يمشي على الأرض يلتفت إليه أو يجذب النمل انتباهه،

فكونها في ذلك الموقف العظيم الخطر تحسن الظن وتزيد على كلمات التحذير تلك الجملة،

فلا ريب أن هذا منطق بالغ الأهمية أراد القرآن بيانه للناس.

وحري بنا نحن المكلفون أن نمتثل لأمر الله:

(يا أيها الذين اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم)،

إننا بحاجة إلى التخلص من أسر الحكم على النوايا واتهامها،

بحاجة إلى إجراء الأحكام على الظاهر كما أجمع على ذلك أهل العلم،

بحاجة إلى مدافعة الخواطر الرديئة في النفس والتي تزيد من اشتعالها تجاه المسلمين،

بحاجة إلى التماس الأعذار وتأويل السيئات على الوجه الحسن إن كانت تحتمل،

بحاجة إلى الكف عن التفتيش في قلوب الناس والبوح عن سرائرهم بالظن والتخرص.


وكثيرًا ما حذر الإسلام من سوء الظن،

قال صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث)،

وقال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".

ويقول ابن سيرين رحمه الله: "إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه".

موضووووووووع وكلماااااااات أكثر من راااااائعة............جزااااااااااكم الله خيرااااااااااااااا

طبعا الرسالة للجميع لم أقصد بها أحدا بعينه أو جماعة بعينها

يجب علينا جميعا العمل بمبدأ حسن الظن فهو الأصل

أما التعويل علي الأخطاء وتضخيمها بهذه الصوره التي نراها هذه الأيام

وليت الامر توقف عند ذلك بل ماكينة الشائعات التي تعمل ليل نهار

فعاقبته ستكون وخيمة

وعلي الباغي تدور الدوائر

جزاكم الله خيراً

جزاكم الله خيرا علي مروركم الكريم

شكرا أستاذ / طارق ... علي المغزي الذي وصلنا جميعا
ولكن ... المؤمن كيس فطن ... تحياتي لحضرتك ؟؟؟

جزاكم الله خيرا

ولله في خلقه شئون

ولكن الأصل هو حسن الظن

ولك في النملة مثال آخر لحسن الظن


دقق النظر في كلمات النملة: (لا يحطمنكم سليمان وجنوده وهم لا يشعرون)،

لقد قدمت حسن الظن بسليمان وجيشه،

لأن النمل صغير جدًا لا يكاد أحد يمشي على الأرض يلتفت إليه أو يجذب النمل انتباهه،

فكونها في ذلك الموقف العظيم الخطر تحسن الظن وتزيد على كلمات التحذير تلك الجملة،

فلا ريب أن هذا منطق بالغ الأهمية أراد القرآن بيانه للناس.

وحري بنا نحن المكلفون أن نمتثل لأمر الله:

(يا أيها الذين اجتنبوا كثيرًا من الظن إن بعض الظن إثم)،

إننا بحاجة إلى التخلص من أسر الحكم على النوايا واتهامها،

بحاجة إلى إجراء الأحكام على الظاهر كما أجمع على ذلك أهل العلم،

بحاجة إلى مدافعة الخواطر الرديئة في النفس والتي تزيد من اشتعالها تجاه المسلمين،

بحاجة إلى التماس الأعذار وتأويل السيئات على الوجه الحسن إن كانت تحتمل،

بحاجة إلى الكف عن التفتيش في قلوب الناس والبوح عن سرائرهم بالظن والتخرص.


وكثيرًا ما حذر الإسلام من سوء الظن،

قال صلى الله عليه وسلم: (إياكم والظن فإن الظن أكذب الحديث)،

وقال الفاروق عمر بن الخطاب رضي الله عنه: "لا تظن بكلمة خرجت من أخيك المؤمن شرًّا، وأنت تجد لها في الخير محملاً".

ويقول ابن سيرين رحمه الله: "إذا بلغك عن أخيك شيء فالتمس له عذرًا ، فإن لم تجد فقل: لعل له عذرًا لا أعرفه".




علينا أن نتدارك الساعة قبل رنينها بلحظة الخطر التى لا ينفع معها ندم أو تبرير

جزاكم الله خيرا

وشرفنا مروركم الكريم

شكرا أستاذ / طارق ... علي المغزي الذي وصلنا جميعا
ولكن ... المؤمن كيس فطن ... تحياتي لحضرتك ؟؟؟

بارك الله فيكم

وجزاكم الله خيرا

فعلا المؤمن ليس كيس قطن

رائع ,,,,


جزاك الله خيرا

جزاكم الله خيرا

وجعلنا ممن نحسن الظن

جزاكم الله خيرا أستاذ طارق على الموضوع الهادف

جزاكم الله خيرا أستاذ رضا وشرفنا مروركم الكريم

بارك الله فيكم
وجزاكم الله خيرا
فعلا المؤمن ليس كيس قطن
=======================
أشكرك أستاذ / طارق
وكم أتمني عدم التعبير مستخدمين ألفاظا غير لائقة في
تعليقاتنا علي مقدساتنا من قرآن كريم وحديث شريف ...
قال صلي الله عليه وسلم
المؤمن ... كيس ... فطن
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم

=======================
أشكرك أستاذ / طارق
وكم أتمني عدم التعبير مستخدمين ألفاظا غير لائقة في
تعليقاتنا علي مقدساتنا من قرآن كريم وحديث شريف ...
قال صلي الله عليه وسلم
المؤمن ... كيس ... فطن
صدق رسول الله صلي الله عليه وسلم


جزاكم الله خيرا أستاذ أشرف علي متابعة الموضوع من ناحية ثم علي غيرتك علي كتاب ربنا وسنة نبينا صلي الله عليه وسلم

طبعا لا يفهم أبدا إستخدامي لألفاظ غير لائقة حاشا لله فالموضوع عالق في دهني من خلال قراءة هذا الموضوع علي الموقع المحترم طريق الاسلام وإليك رابط الموضوع

المؤمن كيس فطن وليس كيس قطن
حازم القادري (http://ar.islamway.net/article/1014)

أكرر شكري وتقديري لحضرتك

أحســـن ظنونـــــــك!!
****************
كان هناك 3 أصدقاء يمشون في طريق، فشاهدوا رجلاً يحفر في جانب الطريق ...

فقال الأول لصاحبه :
أنظر ... أرى رجلاً يحفر إلى جانب الطريق، لا بد أنه قتــل أحدهم ويريد دفنه في هذا الليل سأرجمه حجراً قاتلاً.

فقال له الثاني :
لا لا هو ليس بقاتل ... لكنه شخص لا يأتمن الناس على شيء فيخبئ ماله هنا ...

فنظر الثالث لهم وقال :
لا هذا ولا ذاك .... إنه يحفر بئراً للماء هو رجل صالح.
-----------------------------------------------------
العبــــــــــــــــرة

كل شخص يفترض بالناس ما فيه.. فالصالح يرى الناس صالحين والطالح يراهم عكس هذا فكما قال المثل "كل إناء بما فيه ينضح "
لــــــــــذا ........ أحسن الظن بالناس كما تتمنى أن يحسن الناس الظن بك

أحســـن ظنونـــــــك!!
****************

ﺻﺒﺮ ﺍﻳﻮﺏ عليه السلام على المرض .. !

ﻭ ﺧﺮﺟﺖ ﻣﺮﻳﻢ عليها السلام ﺇﻟﻰ ﺍﻟﻨﺎﺱ ﺑﻄﻔﻠﻬﺎ .. !

ﻭﻟﻢ ﻳﺨﺎﻑ ﺍﺑﺮﺍﻫﻴﻢ عليه السلام ﻣﻦ ﺍﻟﻨﺎﺭ .. !

ﻭﻟﻢ ﻳﺤﺰﻥ ﻧﺒﻴﻨﺎ صلى الله عليه وسلم ﻓﻲ ﺍﻟﻐﺎﺭ .. ؟!

..
..

ﻷ‌ﻧﻬﻢ ﺃﺣﺴﻨﻮﺍ ﺍﻟﻈﻦ ﺑﺎﻟﻠﻪ ..

شكرا على الموضوع

بارك الله فيكم

والشكر موصول لكم