بسم الله الرحمن الرحيم



فى البداية أحب ان اوضح ان الموضوع ليس خبر فنى وانما نقد لعمل فنى يعبر عن الواقع المصرى
كبارية والريس عمر حرب أو فبما بدا يطلق عليه ثقافة الهشك بشك
الافلام المبتذله فى المعنى والمضمون حيث صور المخرج من خلال العملين مصر وكانهما دولة داخل دولة
فى الماضى كانت السينما المصرية تعبر عن لواقع المصرى وما يحيها المواطن بكل معنى الكلمة من خلال اعمال ينجذب لها الجمهور
فمثلا فيلم كبارية نجد أن المخرج وعلى غرار حين ميسرة صور المجتمع المصرى من خلال الكبارية وما يحدث فيه وقدم اشكال متعددى من الحياة المصرية فتجد هناك العامل (ماجد الكدوانى) والذى استوله عمه صلاح عبدالله مالك الكبارية على إرث أبيه وجله عامل فى المراحيض وهناك الراقصة الشريفة والتى تحرص على الذهاب من الكبارية ومن الكبارية الى المنزل وكل هذا بدافع انها تصرف على اخواتها فى مختلف درجات التعليم وترفض ك الاغراءت من اجل الانحراف وتتمسك بعملها كاراقصة فقط (أحلى من الشرف مفيش)
وهناك الفنانة التونسية (هالة فاخر) أعتقد انها وجدت صعوبة كبيرة فى إتقان اللهجة التونسية وهى تتحدث الى خالد صالح ذلك المغنى وهى تنهره بصوت مرتفع (أنتا حقير وما عندك أصل ) ولكنها نست فى مجمل حياتها ودورها داخل الفيلم اهنا مجرد فتاة ليل وهنا التناقد
وهنا الفتاة التى تعمل كل شىء من اجل الاموال فقط وهناك المغنى والسكرى والثرى العربى الذى ينفق امواله تحت اقدام الراقصات كل هذا يعتبر شىء عادى فى فيلم كبارية ولكن الشىء الغير عادى هو قيام المخرج بداخل اللمحة الدينية والتى يدعوها متطرفة بمعنى ان كل ما فى الفيلم ليس متطرف وما يحدث من شاب يؤمر من قبل احد الجماعات الاسلامية بالقيام بعملية انتحارية بهدف هدم وكر الشيطان ولكن الغريب ان الفتى يتحول من استشهادى او انتحارى الى عامل فى الكبارية بل انه يرفض فى النهاية تنفيذ العملية بعدما وقع فى غرام احدى العاملات فى الكبارية الفيلم فى مجمله اشبه الى افلام الكوميدية السوداء ولا يرقى الى مستوى الواقع الا من خلال بعض الجزئيات المحددة مثل حياة بعد الاثرياء العرب وكذلك ما يحدث داخل تلك الاوكار وكيف يحيا اهلها
اما بالنسبة للريس عمرو حرب فهو قصة مقلدة الى حد كبير من المسلسل الشهير (فيغاس ) والذى يعرض على محطة (Mbc) اكشن وربما الاقرب منه الفيلم الشهير (كازينو) للممثل العالمى ال ****ينو وشارون ستونوهو اقرب ما يكون الى احد افلام هيوليدو الشهيرة مع الاختلاف فى الابطال وتكلفة الانتاج

فى النهاية وملخص لما يدور داخل القصتين نجد أنهما اقرب ما يكون الى افلام هوليود ولكن بإنتاج ضعيف وحبكة تمثيلية اضعف
وتبقاء فى النهاية جملة شهيرة لبوحة
(ده ايه ياعم كبارية ايه كبانيه ؟.... هى الواقع )

بسم الله الرحمن الرحيم




فى البداية أحب ان اوضح ان الموضوع ليس خبر فنى وانما نقد لعمل فنى يعبر عن الواقع المصرى
كبارية والريس عمر حرب أو فبما بدا يطلق عليه ثقافة الهشك بشك
:D
الافلام المبتذله فى المعنى والمضمون حيث صور المخرج من خلال العملين مصر وكانهما دولة داخل دولة
فى الماضى كانت السينما المصرية تعبر عن لواقع المصرى وما يحيها المواطن بكل معنى الكلمة من خلال اعمال ينجذب لها الجمهور
فمثلا فيلم كبارية نجد أن المخرج وعلى غرار حين ميسرة صور المجتمع المصرى من خلال الكبارية وما يحدث فيه وقدم اشكال متعددى من الحياة المصرية فتجد هناك العامل (ماجد الكدوانى) والذى استوله عمه صلاح عبدالله مالك الكبارية على إرث أبيه وجله عامل فى المراحيض وهناك الراقصة الشريفة والتى تحرص على الذهاب من الكبارية ومن الكبارية الى المنزل وكل هذا بدافع انها تصرف على اخواتها فى مختلف درجات التعليم وترفض ك الاغراءت من اجل الانحراف وتتمسك بعملها كاراقصة فقط (أحلى من الشرف مفيش)
وهناك الفنانة التونسية (هالة فاخر) أعتقد انها وجدت صعوبة كبيرة فى إتقان اللهجة
كانت عراقيه علي فكره
التونسية وهى تتحدث الى خالد صالح(خالد الصاوي) ذلك المغنى وهى تنهره بصوت مرتفع (أنتا حقير وما عندك أصل ) ولكنها نست فى مجمل حياتها ودورها داخل الفيلم اهنا مجرد فتاة ليل وهنا التناقد
وهنا الفتاة التى تعمل كل شىء من اجل الاموال فقط وهناك المغنى والسكرى والثرى العربى الذى ينفق امواله تحت اقدام الراقصات كل هذا يعتبر شىء عادى فى فيلم كبارية ولكن الشىء الغير عادى هو قيام المخرج بداخل اللمحة الدينية والتى يدعوها متطرفة بمعنى ان كل ما فى الفيلم ليس متطرف وما يحدث من شاب يؤمر من قبل احد الجماعات الاسلامية بالقيام بعملية انتحارية بهدف هدم وكر الشيطان ولكن الغريب ان الفتى يتحول من استشهادى او انتحارى الى عامل فى الكبارية بل انه يرفض فى النهاية تنفيذ العملية بعدما وقع فى غرام احدى العاملات فى الكبارية الفيلم فى مجمله اشبه الى افلام الكوميدية السوداء ولا يرقى الى مستوى الواقع الا من خلال بعض الجزئيات المحددة مثل حياة بعد الاثرياء العرب وكذلك ما يحدث داخل تلك الاوكار وكيف يحيا اهلها
اما بالنسبة للريس عمرو حرب فهو قصة مقلدة الى حد كبير من المسلسل الشهير (فيغاس ) والذى يعرض على محطة (Mbc) اكشن وربما الاقرب منه الفيلم الشهير (كازينو) للممثل العالمى ال ****ينو وشارون ستونوهو اقرب ما يكون الى احد افلام هيوليدو الشهيرة مع الاختلاف فى الابطال وتكلفة الانتاج

فى النهاية وملخص لما يدور داخل القصتين نجد أنهما اقرب ما يكون الى افلام هوليود ولكن بإنتاج ضعيف وحبكة تمثيلية اضعف
وتبقاء فى النهاية جملة شهيرة لبوحة
(ده ايه ياعم كبارية ايه كبانيه ؟.... هى الواقع )


انتا مزعل نفسك ليه يعني لو كان الفيلم لمحمد سعد ولا لاحمد حلمي وفيه شويه نكت كنا قولنا الفيلم حلو هو انتا شوفت في حياتك كلها اساسا فيلم عدل واوعي تقولي واسلاماه كبر دماغك واتفرج وانتا ساكت :D

انتا مزعل نفسك ليه يعني لو كان الفيلم لمحمد سعد ولا لاحمد حلمي وفيه شويه نكت كنا قولنا الفيلم حلو هو انتا شوفت في حياتك كلها اساسا فيلم عدل واوعي تقولي واسلاماه كبر دماغك واتفرج وانتا ساكت :D

أنا مش زعلان الفيلم فى مجمله مش بيعبر عن الواقع الفيلم كوميدى ولكن كوميديا سوداء
لاتعبر عن الواقع المصرى وأتا بشراح اعتبر انها تمثل المجتمع المصرى
وكان مصر كلها تحولت الى كبارية او ان المصريين بالنهار فى اعمالهم وفى الليل فى الكبارية

[/CENTER]

بغض النظر عن ان قصص الافلام دى متكرره عشرتاشر مره

وبغض النظر كمان عن ان القصص المتكرره دى مقتبسه من الخارج:D

وبرده بغض النظر عن ان كل واحد طالع جديد مفكر نفسه ممثل ومطرب واستعراضى "نظام 3X1"

بغض النظر عن كل ده تلاقيهم يا اخى لازم يجيبولك حاجه كده عن المسلمين تشوه صورتهم

طيب انا نفسى اعرف ايه الاستفاده من ده يعنى

يمكن هما بيعملوا كده عشان ينسبوه لقضيه اسلاميه

يلا يمهل ولا يهمل

بغض النظر عن ان قصص الافلام دى متكرره عشرتاشر مره

وبغض النظر كمان عن ان القصص المتكرره دى مقتبسه من الخارج:D

وبرده بغض النظر عن ان كل واحد طالع جديد مفكر نفسه ممثل ومطرب واستعراضى "نظام 3X1"

بغض النظر عن كل ده تلاقيهم يا اخى لازم يجيبولك حاجه كده عن المسلمين تشوه صورتهم

طيب انا نفسى اعرف ايه الاستفاده من ده يعنى

يمكن هما بيعملوا كده عشان ينسبوه لقضيه اسلاميه

يلا يمهل ولا يهمل


هو لزم حتت الدين دى فى اى فيلم
علشان يبئا فيه جدل حوليه

والله انت عندك حق يا اسلام
الافلام بقت زباله ويردوا يقالوه ده فن وبيحمل رساله
رساله ايه بس وهباب ايه ربنا ينتقم منهم
والشئ اللى غايظنى فى الفيلم حتت الدين ليه يدخلوا الدين فى عمل حقير زى ده
يلا هانقول ايه حسبنا الله ونعم الوكيل

والله انت عندك حق يا اسلام
الافلام بقت زباله ويردوا يقالوه ده فن وبيحمل رساله
رساله ايه بس وهباب ايه ربنا ينتقم منهم
والشئ اللى غايظنى فى الفيلم حتت الدين ليه يدخلوا الدين فى عمل حقير زى ده
يلا هانقول ايه حسبنا الله ونعم الوكيل

هدى انتى اعصابك بس
ما قولنا علشان الجدل يثار حوليه والناس تتكلم عنه والفضائيات زى حين ميسرة وتنظيم القاعدة فى الفيلم
عالم فاضية

الأول
أنا مش معاك فى ولا كلمه فى النقد

الفيلم معرضش غير الحقيقه بل جزء صغير جدااااً من الحقيقه إحنا فعلاً كده وصلنا للمرحله دى
واللى راح شرم ولا الغردقه ولا نزل شارع الهرم أى مكان من الأمكان اللى مشهوره بكده أكيد شاف اللى بيحصل هناك
إحنا شعب بيقول إقتصادنا من السياحه لكن إحنا شعب بيسهل الدعاره تحت غطاء السياحه
اللى جه فى الفيلم أهون كتير من الحقيقه

وفعلاً
زى ما بيقولو هى دائما الحقيقه بتزعل

إحنا أخرنا نفترج على توم وجرى عشان نضحك لكن لما نتكلم جد ونعرض الحقيقه نضايق ونقول لاء مبيحصلش الكلام ده
حاجه من الإتنين يا نظرنا ضعف ومبقناش شايفين يا إحنا عارفين وشايفين وبنستهبل
وأنا أرجح إننا بنستهبل لأن مفيش حد تايه عن الحقيقه المره اللى إحنا بقينا فيها
إحنا فعلاً
أم السواد

انت بتسمى ان واحد يفجر نفسه فى أى مكان حتى لو كان زفت كباريه ولا بار عملية استشهادية

انت تعرف اللى يعمل كده ميفرقش كتير على اللى كان سهران جوه الزفت ده بالعكس بتاع الكباريه على الاقل كسب الدنيا انما شيخنا خسر الدنيا والاخرة

هو ده مستوى السينما المصرية

وهو ده مستوى الزوق العربى فى المشاهده

مستوى ( هابط)

شكرا لك

وهنا الفتاة التى تعمل كل شىء من اجل الاموال فقط وهناك المغنى والسكرى والثرى العربى الذى ينفق امواله تحت اقدام الراقصات كل هذا يعتبر شىء عادى فى فيلم كبارية ولكن الشىء الغير عادى هو قيام المخرج بداخل اللمحة الدينية والتى يدعوها متطرفة بمعنى ان كل ما فى الفيلم ليس متطرف وما يحدث من شاب يؤمر من قبل احد الجماعات الاسلامية بالقيام بعملية انتحارية بهدف هدم وكر الشيطان ولكن الغريب ان الفتى يتحول من استشهادى او انتحارى الى عامل فى الكبارية بل انه يرفض فى النهاية تنفيذ العملية بعدما وقع فى غرام احدى العاملات فى الكبارية الفيلم فى مجمله اشبه الى افلام الكوميدية السوداء ولا يرقى الى مستوى الواقع الا من خلال بعض الجزئيات المحددة مثل حياة بعد الاثرياء العرب وكذلك ما يحدث داخل تلك الاوكار وكيف يحيا اهلها


احم احم !!! هي دي الحقيقة وبلا فخر يعني وهو دا الي بيحصل في مصر حاليا ماشاء الله يعني :D بس حتة الاسلام والبيه الي كان هيعمل عملية استشهادية بس الشيطان بقى مش سهل ولعب في الجمجمة وخلاه يدخل في الغلط :D دي حتة توم وجيري او باجز بوني او يمكن حتى مختبر ديكستر :D
وبعدين دي سياسة دولة يا اسلام :p يعني البشاوات الي موافقين على الحاجات دي موافقين عليها ليه :huh: ما هي عشان هي دي الحاجات الي شعبنا الهايف بينشغل بيها :mad: وهما عايزين اية تاني غير انهم يشغلوا الشعب
طبعا كلنا شوفنا اعلانات كارثة الكوارث ( حين ميسرة ) وقد اية كان بيناقش قضية وطنية اجتماعية سياسية عالمية فذة :D :p ;)
وبالنسبة لفيلم ( كبارية ) طبعا الاسم لواحدة يودي في داهية وبيظهر قد اية احنا ناس في قمة الجمال والالتزام
يا اسلام خلاويييييييييييييص احنا بقت عندنا السنيما عاملة زي الموضوع الهايف المنقول بالظبط
كوبي ... باست ... وفي الآآآآخر منقول .
وبيبقى طعمه ماسخ عشان هايف .


اما بالنسبة للريس عمرو حرب فهو قصة مقلدة الى حد كبير من المسلسل الشهير (فيغاس ) والذى يعرض على محطة (Mbc) اكشن

طيب هما بس يعملوا زيه !! مش اوي عني بس على الاقل المسلسل تحس انه ليه معنى انا عارفة ان فيه حاجات مش ليها لازمة بس مش لازم نتفرج يعني . , لكن الفوار الي بيعملوا دة مش نافع

للاسف حال متدني للسينما المصرية فنوع المادة التي تقدم في الافلام التي تعرض ليس لها قيمة أو معنى على الاطلاق بل هيتشويه للواق وليست الواقع نفسه


انا مشفتش الفيلم علشان اقدر احكم


لكن هذا ما شاهدته في الكثير من الافلام

الأول
أنا مش معاك فى ولا كلمه فى النقد

الفيلم معرضش غير الحقيقه بل جزء صغير جدااااً من الحقيقه إحنا فعلاً كده وصلنا للمرحله دى
واللى راح شرم ولا الغردقه ولا نزل شارع الهرم أى مكان من الأمكان اللى مشهوره بكده أكيد شاف اللى بيحصل هناك
إحنا شعب بيقول إقتصادنا من السياحه لكن إحنا شعب بيسهل الدعاره تحت غطاء السياحه
اللى جه فى الفيلم أهون كتير من الحقيقه

وفعلاً
زى ما بيقولو هى دائما الحقيقه بتزعل

إحنا أخرنا نفترج على توم وجرى عشان نضحك لكن لما نتكلم جد ونعرض الحقيقه نضايق ونقول لاء مبيحصلش الكلام ده
حاجه من الإتنين يا نظرنا ضعف ومبقناش شايفين يا إحنا عارفين وشايفين وبنستهبل
وأنا أرجح إننا بنستهبل لأن مفيش حد تايه عن الحقيقه المره اللى إحنا بقينا فيها
إحنا فعلاً
أم السواد

معاك فى كل كلمة ودة فعلا الواقع
بس انا عن نفسى مابتفرجشى على افلام لان دينى مايسمحليش بكدة
انت بتسمى ان واحد يفجر نفسه فى أى مكان حتى لو كان زفت كباريه ولا بار عملية استشهادية

انت تعرف اللى يعمل كده ميفرقش كتير على اللى كان سهران جوه الزفت ده بالعكس بتاع الكباريه على الاقل كسب الدنيا انما شيخنا خسر الدنيا والاخرة

الاخ داخل فى موضوع غلط باين!!!!!

الأول
أنا مش معاك فى ولا كلمه فى النقد

الفيلم معرضش غير الحقيقه بل جزء صغير جدااااً من الحقيقه إحنا فعلاً كده وصلنا للمرحله دى
واللى راح شرم ولا الغردقه ولا نزل شارع الهرم أى مكان من الأمكان اللى مشهوره بكده أكيد شاف اللى بيحصل هناك
إحنا شعب بيقول إقتصادنا من السياحه لكن إحنا شعب بيسهل الدعاره تحت غطاء السياحه
اللى جه فى الفيلم أهون كتير من الحقيقه
سياحة مين احنا بلد بدخل 8 مليون سائح سنويا المفروض علي الاقل ندخا اد عددنا سياح !!!!!!!1 احنا بلد مش سياحية بس ده نوع من العولمة السلبية المتفق عليها من قبل السلطة العلية (امريكا) وفعلاً
زى ما بيقولو هى دائما الحقيقه بتزعل

إحنا أخرنا نفترج على توم وجرى عشان نضحك لكن لما نتكلم جد ونعرض الحقيقه نضايق ونقول لاء مبيحصلش الكلام ده
حاجه من الإتنين يا نظرنا ضعف ومبقناش شايفين يا إحنا عارفين وشايفين وبنستهبل
وأنا أرجح إننا بنستهبل لأن مفيش حد تايه عن الحقيقه المره اللى إحنا بقينا فيها
إحنا فعلاً
أم السواد



يا جماعة الفضائيات و النت خلي الشباب مش محتاج فالمخرج عايز يجزب الشباب هيعملوا الهو عايزوا و القصة الهتكيفوا و يحطهالوا في فلم و أسأل اي شاب روش هيقولك فيلم جامد ::ملوش حل :: :( :(

لذلك شوفوا كل الافلام لازم تلاقي فيها حتيت قلة الادب الهتجزب الشباب الروش :::::: :( :( بس انا البيغزني انهم بيدخلوا الدين في كل الافلام :::حسبي الله و نعم الوكيل

انتا مزعل نفسك ليه يعني لو كان الفيلم لمحمد سعد ولا لاحمد حلمي وفيه شويه نكت كنا قولنا الفيلم حلو هو انتا شوفت في حياتك كلها اساسا فيلم عدل واوعي تقولي واسلاماه كبر دماغك واتفرج وانتا ساكت :D[/CENTER]

لأ احنا مينفعش نقول احنا مالنا احنا الشباب اللي هيرتقي بالبلد دي ولو اعترضنا على هذه المهزلة حتى ولو بلإعراض عن المشاهدة نبقى بنعمل حاجة تفيد بلدنا وحتى لوكان ده حال البلد زي مابنقول والحقيقة واضحة للكل يبقى بلاش نكشفها لأعدائنا اللي مستنيين غلطة يعني بدل مانشوه صورة الاسلام بالافلام الهابطة دي اللي بتصور قلة منحرفة احنا نحاول نصلح الواقع حتى ولو بقلوبنا وهذا أضعف الإيمان إذا كان فعلاً لسة عندنا شوية إيمان ياجماعة لازم يكون عندنا أمل في المستقبل وإلا مش هيكون لبلدنا دي مستقبل والا انتو مش معايا هههههههههههههههه

للاسف حال متدني للسينما المصرية فنوع المادة التي تقدم في الافلام التي تعرض ليس لها قيمة أو معنى على الاطلاق بل هيتشويه للواق وليست الواقع نفسه


انا مشفتش الفيلم علشان اقدر احكم


لكن هذا ما شاهدته في الكثير من الافلام

ولا انا شوفت الفيلم بس كفاية اسمه , وكفاية القصة الي اسلام بيحكيها
كارثة والله , احنا بقينا في كاااااااااااااااارثة

انا ما شفتش الفيلمين بصراحة بس هعلق على نقطتين
النقطة الاولى نقطة الكباريه ...هو الكباريه ده مش بيمثل شريحة من المجتمع ؟ ولا المجتمع كله بيصلى الفجر جماعة ...انا مش مع او ضد بس انا بيعجبنى الاسلوب اللى بيركز على شريحة مجتمع معينة ويعرضهالك بكل تفاصيلها ولو تفاصيلها فيها حاجات خارجة فالسينما معمولة للى عايز يروحها مش زى التليفزيون يعنى انت بتشوف اعلان الفيلم ومنه بتقدر تحدد انت رايح تشوف ايه
النقطة التانية نقطة اقحام الدين ..يا سيدى هو الدين ده مش سمة من سمات المجتمع ؟ ازاى هعرض فيلم وماابينش فيه لمحة دينية والموقف اللى انت بتحكى عليه ده مفيهوش اى اساءة للدين ..بالعكس انا شايفه مدح للدين
دلوقتى الولد ده كان فى جماعة ارهابية وكان مطلوب منه يفجر الكباريه ولما راح الكباريه بقى عامل فيه ؛
اصلا لو هو متدين صح ماكنش فكر ييفجر الكباريه ( ولا انت شايف ان احنا نفجر الكباريهات؟ ) وبالتالى لان ايمانه ناقص فلما بقى فى حضن الرذيلة وقع فيها ..يعنى المؤلف عايز يقولك ان الدين مش كده بدليل ان اللى بيفكر فى الدين كده وقع قدام اول اغراء ؛ وبعدين السينما مش بتتعمد تشوه الدين ..مثلا لو تفتكر فيلم ((جعلونى مجرما )) لفريد شوقى كان رجل الدين انسان طيب وبشوش وهو الوحيد اللى وقف جمب صديقه
ده كان تعليقى

الأول
أنا مش معاك فى ولا كلمه فى النقد

الفيلم معرضش غير الحقيقه بل جزء صغير جدااااً من الحقيقه إحنا فعلاً كده وصلنا للمرحله دى
واللى راح شرم ولا الغردقه ولا نزل شارع الهرم أى مكان من الأمكان اللى مشهوره بكده أكيد شاف اللى بيحصل هناك
إحنا شعب بيقول إقتصادنا من السياحه لكن إحنا شعب بيسهل الدعاره تحت غطاء السياحه
اللى جه فى الفيلم أهون كتير من الحقيقه

وفعلاً
زى ما بيقولو هى دائما الحقيقه بتزعل

إحنا أخرنا نفترج على توم وجرى عشان نضحك لكن لما نتكلم جد ونعرض الحقيقه نضايق ونقول لاء مبيحصلش الكلام ده
حاجه من الإتنين يا نظرنا ضعف ومبقناش شايفين يا إحنا عارفين وشايفين وبنستهبل
وأنا أرجح إننا بنستهبل لأن مفيش حد تايه عن الحقيقه المره اللى إحنا بقينا فيها
إحنا فعلاً
أم السواد


محمد كلامك صح وكل حاجه بس ما تنساش ان المفروض اننا مجتمع اسلامى

يعنى ما ينفعش نعرض الحقيقه فى صورة مبتذله زى اللى بيعرضوها دى

وكمان الافلام من النوعيه دى بتظهر الاسلام بصوره مبتذله ومبينه ان المسلمين ما هما الا شوية رعاع لا يفقهون شئ وما بيعرفوش يقولوا غير حلال وحرام

أحم .. أنا عضو جديد معكم .. وقد قرأت المكتوب عن الفيلم .. بعد إذنكم كان رآى حول هذا الفيلم أو بمعنى أدق الفيلمين (كباريه _ الريس عمر حرب) ..
من خلال ما قرأت منكم من تعليقات أتضح لى أن الغالبية لم ترى الفيلم وقد وضعت وصف وتحليل غريب نوعا ما عن المقدم من خلال فيلم (كباريه) ..
أولآ .. رجل الجماعة الذى يذهب إلى الكباريه ليفجره وعدل من رآيه فقد عدل من رآيه لأنه رآى تجاوب من خلال أحد العاملين بالكباريه وقد أقتنع بأن الحوار يفيد أكثر من العنف ..
ثانيا .. مجمل أحداث الفيلم تعرض حياة الشخصيات العاملة فى الكباريه والأزدواجيه الرهيبة بين الدين والدنيا بالنسبة لهم .. ومن أعتقداى الشخصى بأن المخرج قد وضح هذه الأزدواجية بوضوح شديد من خلال التنقل بين كل شخصية وآخرى وازدواجية المعايير .. فعلى سبيل المثال صاحب الكباريه الذى يدير المكان يجلس فى مكتبه ليسمع مدح دينى ويذهب لأداء العمرة ..

أما فيلم (الريس عمر حرب) .. فهو ليس تقليد لمجتمع أجنبى أنما يعرض الواقع الذى ينحصر فى مجموعة غير معروفة للحميع .. وفى أعتقادى بأن خالد يوسف المخرج يحاول عرض أنماط من الحياة غير معروفة للجميع كما حدث فى فيلم (حين ميسرة) .. ومن يقترب من قاع المجتمع يرى النماذج التى قدمت فى فيلم (حين ميسرة) ومن يقترب من القمة يرى النماذج التى قدمت من خلال فيلم (الريس عمر حرب) ..

ولكم الشكر على سعة صدوركم..