gmailwan
05-03-2013, 12:07 AM
الجلاد ينتزع جائزة العار بجدارة! (http://www.almesryoon.com/permalink/103077.html#.UTUaLDehu1s)
أعتقد أنه آن الأوان وبعد أن بدأ ال*** يلفظ أنفاسه الأخيرة. فقد خمد في بورسعيد وتمت السيطرة عليه في المنصورة والغربية ورحل إلى غير رجعة من أمام قصر الاتحادية وانعدم في ميدان التحرير من المناسب وبعد اجتياز أسوأ فترة عنيفة مرت بها مصر في تاريخها أن نجري مسابقة لاختيار أفضل جريدة - وهي الأسوأ- نجحت في تقديم الدعم اللوجيستي لل*** والإرهاب.. لن تصدقوا.. فإن الجريدة التي تستحق جائزة «العار» هي الجريدة التي سمّت نفسها جريدة الوطن رغم أنها صدرت خصيصى لحرق الوطن، ومن المنتظر أن يتسلم رئيس تحريرها مجدي الجلاد جائزة العار في احتفال الجريدة يوم الثلاثاء القادم بذكري مرور عام على صدورها بعد أن سجل لها التاريخ في صفحاته السوداء أنها نجحت في إنشاء وفبركة وتلفيق أخبار الترويع والتوليع وإطلاق القنابل الإعلامية الحارقة على الوطن. والفضل ينسب إلى مجدي الجلاد الذي يجسد الزيف الحقيقي للصحافة المصرية القذرة.. مثلما اختار الجلاد الوطن اسمًا لحرق الوطن، اختار وهو بلا ضمير برنامج «أنت وضميرك» قام بفبركة وثيقة الـ ١٠٠شخصية المطلوب اغتيالها في مصر، وعندما هدأت الأمور قام أول أمس بفبركة خبر يقول إن هناك خطة لاستهداف الجيش والكنائس لضرب العمق المصري الكافر.. نسب الأولى لخلية مدينة نصر ونسب الثانية لجهاديين.. المصدر ليس مهمًا فهو المصدر القادر على استحداث وسائل جديدة لضرب الوطن في العمق.. الجلاد اعترف بأنه سوداوي وهو يعلم كما قال- إنه مكروه من الناس. لكن لسان حاله يقول إنني مستعد أضحي بنفسي فداءً لحرق الوطن تلك هي المهمة المقدسة التي من أجلها وافق على الانتقال من «المصري اليوم» إلي جريدة الوطن وهو المؤسس.. لا أعرف بالضبط.. هل مخرج مسلسل «الضابط والجلاد» يريد أن يحكي قصة العلاقة المشبوهة بين رجل أمن الدولة القديم نبيل شرف الدين والجلاد؟ المؤكد أن نبيل شرف الدين هو الدماغ للعقل الجلادية الفارغة. نبيل شرف الدين لديه خبرة أمنية طويلة في إشعال الحرائق، وما على الجلاد إلا أن ينفذ.
السؤال الأخير هل يستحق مجدي الجلاد وبعد كل ما ارتكبه في حق وطنه أن ينال شرف المواطنة، أم أن ما فعله جدير فقط بأن يضعه في أماكن الصدارة بين الصحفيين العملاء والمأجورين؟
أعتقد أنه آن الأوان وبعد أن بدأ ال*** يلفظ أنفاسه الأخيرة. فقد خمد في بورسعيد وتمت السيطرة عليه في المنصورة والغربية ورحل إلى غير رجعة من أمام قصر الاتحادية وانعدم في ميدان التحرير من المناسب وبعد اجتياز أسوأ فترة عنيفة مرت بها مصر في تاريخها أن نجري مسابقة لاختيار أفضل جريدة - وهي الأسوأ- نجحت في تقديم الدعم اللوجيستي لل*** والإرهاب.. لن تصدقوا.. فإن الجريدة التي تستحق جائزة «العار» هي الجريدة التي سمّت نفسها جريدة الوطن رغم أنها صدرت خصيصى لحرق الوطن، ومن المنتظر أن يتسلم رئيس تحريرها مجدي الجلاد جائزة العار في احتفال الجريدة يوم الثلاثاء القادم بذكري مرور عام على صدورها بعد أن سجل لها التاريخ في صفحاته السوداء أنها نجحت في إنشاء وفبركة وتلفيق أخبار الترويع والتوليع وإطلاق القنابل الإعلامية الحارقة على الوطن. والفضل ينسب إلى مجدي الجلاد الذي يجسد الزيف الحقيقي للصحافة المصرية القذرة.. مثلما اختار الجلاد الوطن اسمًا لحرق الوطن، اختار وهو بلا ضمير برنامج «أنت وضميرك» قام بفبركة وثيقة الـ ١٠٠شخصية المطلوب اغتيالها في مصر، وعندما هدأت الأمور قام أول أمس بفبركة خبر يقول إن هناك خطة لاستهداف الجيش والكنائس لضرب العمق المصري الكافر.. نسب الأولى لخلية مدينة نصر ونسب الثانية لجهاديين.. المصدر ليس مهمًا فهو المصدر القادر على استحداث وسائل جديدة لضرب الوطن في العمق.. الجلاد اعترف بأنه سوداوي وهو يعلم كما قال- إنه مكروه من الناس. لكن لسان حاله يقول إنني مستعد أضحي بنفسي فداءً لحرق الوطن تلك هي المهمة المقدسة التي من أجلها وافق على الانتقال من «المصري اليوم» إلي جريدة الوطن وهو المؤسس.. لا أعرف بالضبط.. هل مخرج مسلسل «الضابط والجلاد» يريد أن يحكي قصة العلاقة المشبوهة بين رجل أمن الدولة القديم نبيل شرف الدين والجلاد؟ المؤكد أن نبيل شرف الدين هو الدماغ للعقل الجلادية الفارغة. نبيل شرف الدين لديه خبرة أمنية طويلة في إشعال الحرائق، وما على الجلاد إلا أن ينفذ.
السؤال الأخير هل يستحق مجدي الجلاد وبعد كل ما ارتكبه في حق وطنه أن ينال شرف المواطنة، أم أن ما فعله جدير فقط بأن يضعه في أماكن الصدارة بين الصحفيين العملاء والمأجورين؟