ابونرمين
13-03-2013, 12:48 AM
بعد الثورة المصرية ظهرت أسماء ومصطلحات جديدة فيا ترى ما المقصود بــ:
1ـ معارضة
2ـ ليبرالى
3ـ علمانى
4ـ يسارى
5ـ مدنية
إذا أجبنا عن ذلك نستحق لقب المعرفة السياسية،ونصبح على مستوى المسئولية،ومن الممكن ندخل الحكومة الجديدة:022yb4:
غازي محمد
13-03-2013, 06:44 AM
حسب اعتقداي المتواضع
اذا دولة يقطنها شعب كله علماني ويتمتع بكافة الحرية ( ليبرالي )
وهذا الشعب اتفق على ان يكون الدستور علماني بحت
حينها وفي اطار الديمقراطية تظهر المعارضة واحزاب لها مسميات سياسية فقط من دون ذكر حزب علماني او ليبرالي ,, اذا لا حاجة في ظهور احزاب بمسميات علمانية
باستثناء حزب واحد يمكن ان يكون مختلف عن بقية الاحزاب وهو حزب اسلامي
واحزاب يسارية التي ترتكز على القيم الاجتماعية
لذلك تجد العلمانيين يظهرون و ينخرطون في السياسة فقط في دولة يقطنها شعب مسلم وحكومة مسلمة تطبق الشريعة الاسلامية
او في دولة تحافظ على عاداتها وتقاليدها حسب دياناتهم التي يعتنقونها
لذلك تجد العلمانيين يحاربون التشدد من اجل حماية المؤسسات المدنية من القيود التي تفرض عليها
لذلك نزاع العلمانية تجدها مع الاحزاب العقائدية لا سياسة
اما سياسيا
وكما ذكرت بالنسبة للمعارضة واليساريين والحزب الحاكم دائما تجد هناك صراع سياسي وقد يكون اجتماعي واقتصادي قائم بينهما وليس صراع ديني او عقائدي
وهذا النوع من النزاع تجده في معظم دول العالم في اسرائيل والولايات المتحدة وبقية الدول التي تتمتع بسياسة ديمقراطية
اذا القضية في مصر ليست في المعارضة
لأن من الطبيعي تظهر المعارضة في اي دولة ديمقراطية
فالاحداث التي وقعت في مصر مختلفة وانتم اخبر مني في هذا الخصوص طبعا
والله يحمي مصر ويبعد عنها كل مكروه
جزاك الله كل خير
ابونرمين
13-03-2013, 08:40 PM
حسب اعتقداي المتواضع
اذا دولة يقطنها شعب كله علماني ويتمتع بكافة الحرية ( ليبرالي )
وهذا الشعب اتفق على ان يكون الدستور علماني بحت
حينها وفي اطار الديمقراطية تظهر المعارضة واحزاب لها مسميات سياسية فقط من دون ذكر حزب علماني او ليبرالي ,, اذا لا حاجة في ظهور احزاب بمسميات علمانية
باستثناء حزب واحد يمكن ان يكون مختلف عن بقية الاحزاب وهو حزب اسلامي
واحزاب يسارية التي ترتكز على القيم الاجتماعية
لذلك تجد العلمانيين يظهرون و ينخرطون في السياسة فقط في دولة يقطنها شعب مسلم وحكومة مسلمة تطبق الشريعة الاسلامية
او في دولة تحافظ على عاداتها وتقاليدها حسب دياناتهم التي يعتنقونها
لذلك تجد العلمانيين يحاربون التشدد من اجل حماية المؤسسات المدنية من القيود التي تفرض عليها
لذلك نزاع العلمانية تجدها مع الاحزاب العقائدية لا سياسة
اما سياسيا
وكما ذكرت بالنسبة للمعارضة واليساريين والحزب الحاكم دائما تجد هناك صراع سياسي وقد يكون اجتماعي واقتصادي قائم بينهما وليس صراع ديني او عقائدي
وهذا النوع من النزاع تجده في معظم دول العالم في اسرائيل والولايات المتحدة وبقية الدول التي تتمتع بسياسة ديمقراطية
اذا القضية في مصر ليست في المعارضة
لأن من الطبيعي تظهر المعارضة في اي دولة ديمقراطية
فالاحداث التي وقعت في مصر مختلفة وانتم اخبر مني في هذا الخصوص طبعا
والله يحمي مصر ويبعد عنها كل مكروه
جزاك الله كل خير
رائع توضيح حضرتك
ولكنى ألا ترى أن نُظم واسس الدين الإسلامى هى النبراس والميثاق لكل الحركات والإنتماءات والاحزاب،من حاد عنها ضل ،ومن أستقام على هديها نجا ونجح.................أشكر وعيكم
غازي محمد
14-03-2013, 07:04 AM
بكل تأكيد استاذي الكريم
الا ان المشكلة التي اعاقت فكرة تطبيق الشريعة
اولا هي ظهور علمانيين ربما متعصبين من ناحية
وثانيا انقسام المسلمين انفسهم الى قسمين كبيرين
الشيعة والسنة من ناحية اخرى
والنسبة بين الطائفتين متقاربه جدا
ففي دول المغرب العربي اضافة الى مصر
المشكلة ربما تعيق تطبيق الشريعة هي كثافة الاحزاب العلمانية التي اظهرت في هذه الدول ومدعومة من دول الغرب
يا ان وظيفه احزابها هي القضاء على الاسلام لا من اجل تطبيق نظام العلماني
او ان معظم شعوب هذه الدول تفضل العلمانية على الشريعة
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اما الطائفتين السنية والشيعية في دول المشرق العربي وخصوصا في بعض دول الخليج والعراق وحتى باكستان
قد اعاقتا وبشكل كبير تطبيق الشريعة
فاختلاف بين المذاهب الفقهية اصبحت مشكلة معقدة لا يمكن حلها وديا ولا في اطار الديمقراطية
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
اقتباس
(( ولكنى ألا ترى أن نُظم واسس الدين الإسلامى هى النبراس والميثاق لكل الحركات والإنتماءات والاحزاب،من حاد عنها ضل ،ومن أستقام على هديها نجا ونجح ))
نعم ذلك ينطبق مع الاقليات الغير مسلمة لكن لا يتماشى مع طائفتين مسلمتين اي مختلفتين في اسس المذهبية
فكل طائفه تجد ان مذهبها الاسلامي هو الصيحيح
لهذا وبسبب اصرار كل طائفة على الحفاظ على النهج المذهبي الذي تراه هو الصحيح
اذن اصبح من المستبعد تطبيق الشريعة الاسلامية ,, فبعد التخلص من النهج الدكتاتوري تم البدء في وضع بنود ميثاق الديمقراطية وذلك تمهيدا لارسائها على اساس علماني هدفه الحفاظ على الاستقرار ,, لا لمحاربة الاسلام
وربما ولشكل مؤقت الى ان تتوحد الصفوف الاسلامية
هذ ما ارى والله أعلم
اكرر شكري وتقديري لك و على تحليلاتكم السياسية الفذة
ابونرمين
14-03-2013, 01:24 PM
اذن اصبح من المستبعد تطبيق الشريعة الاسلامية ,, فبعد التخلص من النهج الدكتاتوري تم البدء في وضع بنود ميثاق الديمقراطية وذلك تمهيدا لارسائها على اساس علماني هدفه الحفاظ على الاستقرار ,, لا لمحاربة الاسلام
وربما ولشكل مؤقت الى ان تتوحد الصفوف الاسلامية))
بالفعل رؤيتكم واقعية وتحليلكم منطقى مبنى على شواهد واحداث سابقة وجارية،،والتفرقة التى نعيشها هى ما أتى على هوى المتربصين،والأدهى جاء على أيدى من ينتسبون للإسلام أسماُ،فالإسلام مُحارب من أعداء يتآمرون ويهود يتلمظون،ومن خلفهم (أنصاراً) يكيدون لها ويدبرون،لكننا واثقون بالله،وللوطن رجال مخلصون...لك كبير التقدير على ردودكم الواعية المخلصة
أبو كريم الصعيدى
23-03-2013, 08:18 PM
،،ماهى ألا أسماء سميتموها أنتم وأبائكم ما أنزل الله بها من سلطان ،،
ابونرمين
23-03-2013, 10:22 PM
،،ماهى ألا أسماء سميتموها أنتم وأبائكم ما أنزل الله بها من سلطان ،،
ما أنزل الله بها من سلطان؟؟؟؟؟؟؟؟
مسترمحمدمحسن
31-03-2013, 03:50 PM
موضوع فى غاية الروعه والاهميه